#أحدث الأخبار مع #كاميراالتصويرالرادارية،البيان٠٢-٠٣-٢٠٢٥علومالبيان«محمد بن راشد للفضاء»: «اتحاد سات» سيعمل في المدار الأرضي المنخفضأكد مركز محمد بن راشد للفضاء أن القمر الاصطناعي «اتحاد سات»، الذي سينطلق إلى مداره الأسبوع الجاري، على متن صاروخ «فالكون 9» التابع لشركة «سبيس إكس» الأمريكية، من قاعدة فاندنبرغ الجوية في كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية، سيعمل في المدار الأرضي المنخفض. وأشار المركز إلى أن القمر مزودٌ بتكنولوجيا متطورة لرصد الأرض بدقة عالية في مختلف الظروف الجوية والبيئية المتنوعة، وفي أوقات اليوم كافة ليلاً ونهاراً، فتتيح له تقنياته توفير ثلاثة أنماط للتصوير، وهي تصوير دقيق لمناطق صغيرة، وتغطية واسعة للمساحات الكبيرة، ورصد ممتد لمناطق أطول. تكنولوجيا وأوضح المركز أن «اتحاد سات» يتميز عن سائر الأقمار التي أطلقها مركز محمد بن راشد للفضاء باعتماده على تكنولوجيا التصوير الراداري، وهي إحدى تقنيات التصوير المتطورة التي تمكن الأقمار الاصطناعية من التقاط صور عالية الدقة لسطح الأرض في جميع الظروف، بغض النظر عن الطقس أو الوقت من اليوم، بخلاف الكاميرات التقليدية، حيث تعتمد تكنولوجيا التصوير الراداري على موجات الرادار التي تسمح برؤية ما وراء السحب، والظلام، وحتى الأمطار. وأشار المركز إلى أنه بوساطة كاميرا «اتحاد سات» الرادارية يمكن التقاط الصور على مدار اليوم وبدقة عالية، بخلاف الأقمار الاصطناعية الأخرى التي يرتبط فيها التقاط الصور لسطح الأرض بوجود أشعة الشمس أو تحديداً في وقت النهار، كما أن «اتحاد سات» يمكنه رصد تسربات النفط وتحديد مساحة بقعة التلوث وتوفير بيانات دقيقة عنها ما يساعد على احتواء الآثار المترتبة عليها، في حين أن الأقمار الاصطناعية الأخرى ترصد فقط وجود بقعة في البحر من دون تقديم بيانات دقيقة كالتي توفرها كاميرا التصوير الرادارية، كما ستسهل كاميرا «اتحاد سات» تتبع حركة الملاحة البحرية، ودعم الزراعة الذكية، والمراقبة البيئية الدقيقة. وذكر المركز أن التقنية المتطورة للقمر الاصطناعي «اتحاد سات» تعمل عن طريق إرسال إشارات رادارية من القمر الاصطناعي نحو الأرض، ومن ثم تنعكس هذه الإشارات على الأسطح وتعود إلى القمر الاصطناعي، حيث يقوم القمر بتسجيل المعلومات المتعلقة بالوقت الذي استغرقته الإشارات للعودة وقوتها، وعبر تحليل هذه البيانات، يتم تكوين صور تفصيلية لسطح الأرض. يذكر أن «اتحاد سات» يعد أول قمر اصطناعي راداري سيطلقه مركز محمد بن راشد للفضاء، وتم تطويره بالتعاون مع شركة «ساتريك إنشيتيف» الكورية الجنوبية. وبحسب المركز فإن القمر الاصطناعي الذي يزن 220 كيلوغراماً والمزود بأحدث التقنيات بات جاهزاً للانطلاق إلى مداره الذي يبعد 500 كيلومتر عن سطح الأرض، حيث أنجز الفريق في أمريكا الالتحام بصاروخ الإطلاق بنجاح وذلك بعد اجتياز «اتحاد سات» الاختبارات النهائية التي تسبق الإطلاق الذي يتعلق بعمل الأنظمة الكهربائية والحرارية والتقنية.
البيان٠٢-٠٣-٢٠٢٥علومالبيان«محمد بن راشد للفضاء»: «اتحاد سات» سيعمل في المدار الأرضي المنخفضأكد مركز محمد بن راشد للفضاء أن القمر الاصطناعي «اتحاد سات»، الذي سينطلق إلى مداره الأسبوع الجاري، على متن صاروخ «فالكون 9» التابع لشركة «سبيس إكس» الأمريكية، من قاعدة فاندنبرغ الجوية في كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية، سيعمل في المدار الأرضي المنخفض. وأشار المركز إلى أن القمر مزودٌ بتكنولوجيا متطورة لرصد الأرض بدقة عالية في مختلف الظروف الجوية والبيئية المتنوعة، وفي أوقات اليوم كافة ليلاً ونهاراً، فتتيح له تقنياته توفير ثلاثة أنماط للتصوير، وهي تصوير دقيق لمناطق صغيرة، وتغطية واسعة للمساحات الكبيرة، ورصد ممتد لمناطق أطول. تكنولوجيا وأوضح المركز أن «اتحاد سات» يتميز عن سائر الأقمار التي أطلقها مركز محمد بن راشد للفضاء باعتماده على تكنولوجيا التصوير الراداري، وهي إحدى تقنيات التصوير المتطورة التي تمكن الأقمار الاصطناعية من التقاط صور عالية الدقة لسطح الأرض في جميع الظروف، بغض النظر عن الطقس أو الوقت من اليوم، بخلاف الكاميرات التقليدية، حيث تعتمد تكنولوجيا التصوير الراداري على موجات الرادار التي تسمح برؤية ما وراء السحب، والظلام، وحتى الأمطار. وأشار المركز إلى أنه بوساطة كاميرا «اتحاد سات» الرادارية يمكن التقاط الصور على مدار اليوم وبدقة عالية، بخلاف الأقمار الاصطناعية الأخرى التي يرتبط فيها التقاط الصور لسطح الأرض بوجود أشعة الشمس أو تحديداً في وقت النهار، كما أن «اتحاد سات» يمكنه رصد تسربات النفط وتحديد مساحة بقعة التلوث وتوفير بيانات دقيقة عنها ما يساعد على احتواء الآثار المترتبة عليها، في حين أن الأقمار الاصطناعية الأخرى ترصد فقط وجود بقعة في البحر من دون تقديم بيانات دقيقة كالتي توفرها كاميرا التصوير الرادارية، كما ستسهل كاميرا «اتحاد سات» تتبع حركة الملاحة البحرية، ودعم الزراعة الذكية، والمراقبة البيئية الدقيقة. وذكر المركز أن التقنية المتطورة للقمر الاصطناعي «اتحاد سات» تعمل عن طريق إرسال إشارات رادارية من القمر الاصطناعي نحو الأرض، ومن ثم تنعكس هذه الإشارات على الأسطح وتعود إلى القمر الاصطناعي، حيث يقوم القمر بتسجيل المعلومات المتعلقة بالوقت الذي استغرقته الإشارات للعودة وقوتها، وعبر تحليل هذه البيانات، يتم تكوين صور تفصيلية لسطح الأرض. يذكر أن «اتحاد سات» يعد أول قمر اصطناعي راداري سيطلقه مركز محمد بن راشد للفضاء، وتم تطويره بالتعاون مع شركة «ساتريك إنشيتيف» الكورية الجنوبية. وبحسب المركز فإن القمر الاصطناعي الذي يزن 220 كيلوغراماً والمزود بأحدث التقنيات بات جاهزاً للانطلاق إلى مداره الذي يبعد 500 كيلومتر عن سطح الأرض، حيث أنجز الفريق في أمريكا الالتحام بصاروخ الإطلاق بنجاح وذلك بعد اجتياز «اتحاد سات» الاختبارات النهائية التي تسبق الإطلاق الذي يتعلق بعمل الأنظمة الكهربائية والحرارية والتقنية.