logo
#

أحدث الأخبار مع #كاميراتالمراقبة

خطوات الاستعلام عن مخالفات المرور 2025 وسدادها إلكترونيًا في دقائق
خطوات الاستعلام عن مخالفات المرور 2025 وسدادها إلكترونيًا في دقائق

الدستور

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

خطوات الاستعلام عن مخالفات المرور 2025 وسدادها إلكترونيًا في دقائق

في ظل التحول الرقمي المتسارع الذي تشهده مصر، أصبحت الخدمات الحكومية أكثر سهولة ويسرًا، حيث بات بإمكان المواطنين إنجاز العديد من الإجراءات إلكترونيًا دون الحاجة للتوجه إلى الجهات المختصة، من بين هذه الخدمات، يلقى الاستعلام عن مخالفات المرور اهتمامًا كبيرًا من قِبل سائقي المركبات، خاصة مع إمكانية إجراء هذا الاستعلام باستخدام رقم اللوحة فقط. من خلال هذا التقرير، 'الدستور' تقدم لك دليلًا مبسطًا للاستعلام عن مخالفات المرور في عام 2025، وطريقة السداد الإلكتروني، فضلًا عن أبرز المخالفات الشائعة ونصائح مهمة لتجنبها. رابط الاستعلام عن مخالفات المرور 2025 أتاحت وزارة الداخلية المصرية، بالتعاون مع بوابة مصر الرقمية، خدمة الاستعلام عن مخالفات المرور برقم اللوحة المعدنية، ويمكن الوصول إلى هذه الخدمة. يتيح هذا الرابط للمواطنين معرفة تفاصيل المخالفات المسجلة على مركباتهم أو رخص القيادة بسهولة تامة، وبدون الحاجة لزيارة وحدات المرور. خطوات الاستعلام عن مخالفات المرور برقم اللوحة للاطلاع على تفاصيل المخالفات المرورية، اتبع الخطوات التالية: الدخول إلى موقع بوابة الخدمات الحكومية (من هنا). اختيار "خدمات نيابات المرور". النقر على: "الاستعلام عن مخالفات رخص المركبات"، أو"الاستعلام عن مخالفات رخص القيادة". إدخال رقم اللوحة المعدنية: إما أرقام وحروف. أو أرقام فقط (للسيارات الأقدم). الضغط على زر "إجمالي المخالفات" لعرض النتائج. ستظهر لك قائمة بالمخالفات المسجلة وقيمتها، ويمكنك مباشرة اختيار الدفع الإلكتروني في حال الرغبة. كيفية سداد مخالفات المرور إلكترونيًا؟ بعد ظهور المخالفات، يمكنك اتباع الخطوات التالية لسدادها: اختيار خدمة "طلب استخراج شهادة المخالفات". إدخال البيانات الشخصية وتحديد مكان التوصيل. الدفع باستخدام بطاقة بنكية (فيزا أو ماستر كارد). تصلك شهادة المخالفات عبر البريد المصري خلال 3 إلى 7 أيام عمل. أبرز أنواع المخالفات المرورية في مصر تتضمن قائمة المخالفات الأكثر شيوعًا: تجاوز السرعة المحددة. استخدام الهاتف أثناء القيادة. القيادة بدون رخصة سارية. الوقوف في أماكن غير مصرح بها. عدم ربط حزام الأمان. السير عكس الاتجاه. تحميل ركاب فوق العدد المسموح. نصائح لتجنب المخالفات المرورية للحفاظ على سجل قيادة نظيف، إليك بعض النصائح المهمة: الالتزام الدائم بقواعد المرور. تجنب التجاوز المفاجئ أو السرعة الزائدة. التأكد من صلاحية الرخص وتجديدها في الوقت المحدد. الفحص الدوري للإطارات والأنوار. تجنب استخدام الهاتف المحمول أثناء القيادة. الانتباه إلى أماكن وجود كاميرات المراقبة والسرعة. خدمات مرورية إضافية عبر الإنترنت إضافة إلى الاستعلام عن المخالفات، توفر بوابة الحكومة المصرية خدمات أخرى مثل: الاستعلام عن نقاط المخالفات. تقديم تظلم إلكتروني على المخالفات. متابعة حالة الطلبات المقدمة. التحقق من صلاحية رخصة القيادة. اقرأ أيضًا: الآن.. استعلام مخالفات المرور 2025 أون لاين مجانًا رابط استعلام مخالفات المرور 2025 برقم لوحة السيارة فقط عبر بوابة المرور برقم اللوحة.. الاستعلام عن مخالفات المرور برقم السيارة والتظلمات 2025 استعلم عن مخالفات المرور 2025 مجانًا برقم اللوحة

تغيير الساعة.. موعد تطبيق التوقيت الصيفي 2025 رسميًا
تغيير الساعة.. موعد تطبيق التوقيت الصيفي 2025 رسميًا

الدستور

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • الدستور

تغيير الساعة.. موعد تطبيق التوقيت الصيفي 2025 رسميًا

يرصد موقع "الدستور" في التقرير التالي تفاصيل تطبيق التوقيت الصيفي في مصر لعام 2025، وموعد تغيير الساعة رسميًا، إلى جانب كيفية ضبط التوقيت يدويًا على الهواتف المحمولة والأجهزة الإلكترونية، في ظل العودة إلى هذا النظام بهدف ترشيد استهلاك الطاقة. متى يبدأ التوقيت الصيفي في مصر 2025؟ أعلنت رئاسة مجلس الوزراء أن العمل بالتوقيت الصيفي سيبدأ رسميًا اعتبارًا من منتصف ليل الخميس 24 أبريل إلى الجمعة 25 أبريل 2025، وذلك بتقديم الساعة 60 دقيقة كاملة، أي عندما تشير عقارب الساعة إلى 12:00 صباحًا بدلًا من 11:00 مساءً. ويستمر العمل بهذا التوقيت حتى نهاية أكتوبر المقبل. هذا القرار يأتي استنادًا إلى القانون الصادر عام 2023، والذي نص على تطبيق التوقيت الصيفي سنويًا بدءًا من الجمعة الأخيرة من أبريل وحتى نهاية الجمعة الأخيرة من أكتوبر، في إطار توجه الدولة لترشيد استهلاك الطاقة وتحسين كفاءة استخدام الموارد. لماذا تطبّق مصر التوقيت الصيفي من جديد؟ بعد توقف دام سبع سنوات، عادت مصر للعمل بنظام التوقيت الصيفي في عام 2023، ضمن إجراءات الحكومة لترشيد استهلاك الكهرباء والموارد، خاصة في ظل التحديات الاقتصادية وارتفاع تكاليف الطاقة عالميًا. الفكرة الأساسية من التوقيت الصيفي هي الاستفادة من ضوء النهار لفترة أطول، مما يقلل الحاجة لاستخدام الإضاءة الصناعية خلال ساعات المساء. وبهذا يساهم التوقيت الصيفي في خفض استهلاك الكهرباء سواء في المصالح الحكومية أو في المنازل، كما يدعم توافق التوقيت المحلي مع الأسواق والبنوك الدولية وشركات الطيران العالمية. كيف تضبط الساعة يدويًا بعد بدء التوقيت الصيفي؟ رغم أن معظم الهواتف الحديثة تقوم بتحديث التوقيت تلقائيًا، إلا أن البعض قد يحتاج لضبط الساعة يدويًا، خاصة في حال تعطيل خاصية "الضبط التلقائي" أو ضعف الاتصال بالإنترنت. على هواتف أندرويد افتح "الإعدادات" (Settings). انتقل إلى "النظام" أو "الإدارة العامة". اختر "التاريخ والوقت". أوقف تفعيل "الوقت التلقائي". قم بتقديم الساعة يدويًا 60 دقيقة. تأكد من أن المنطقة الزمنية هي (GMT+2 القاهرة). على هواتف آيفون افتح تطبيق "الإعدادات". اختر "عام"، ثم "التاريخ والوقت". أوقف تفعيل "الضبط التلقائي". اضبط الساعة يدويًا بتقديمها 60 دقيقة. تأكد أن المنطقة الزمنية هي "Cairo". هل هناك أجهزة أخرى تحتاج لتعديل التوقيت يدويًا؟ نعم، هناك العديد من الأجهزة المنزلية والإلكترونية التي لا تدعم التحديث التلقائي وتشمل: الساعات الرقمية في الأجهزة مثل الميكروويف أو الفرن. أجهزة DVR أو كاميرات المراقبة. الساعات اليدوية التقليدية. أجهزة الكمبيوتر التي لا تتصل بالإنترنت. ينبغي للمستخدمين التأكد من تحديث هذه الأجهزة يدويًا لضمان دقة التوقيت، خاصة في أماكن العمل أو البيئات التي تعتمد على أنظمة تشغيل مرتبطة بالوقت. موعد عودة التوقيت الشتوي من المقرر أن يستمر العمل بالتوقيت الصيفي حتى نهاية يوم الجمعة الأخيرة من شهر أكتوبر 2025، أي حتى منتصف ليل الخميس 30 أكتوبر، ليتم بعدها تأخير الساعة 60 دقيقة والعودة إلى التوقيت الشتوي.

حلول تقنية فعَّالة لحماية القطارات من اعتداءات المراهقين
حلول تقنية فعَّالة لحماية القطارات من اعتداءات المراهقين

الأسبوع

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • الأسبوع

حلول تقنية فعَّالة لحماية القطارات من اعتداءات المراهقين

أحمد هريدي كيف يمكن حماية قطارات السكك الحديدية من الاعتداءات المفاجئة التي يقوم بها مراهقون يلقون الحجارة أو الزجاجات أثناء مرورها؟ وهل باتت الوسائل التقليدية غير كافية لردع مثل هذه الأفعال في زمن تتسارع فيه وتيرة الابتكار؟ هل يمكن للتكنولوجيا الحديثة أن توفر حلولاً عملية واستباقية لضمان سلامة الركاب والمرافق العامة؟ تلك التساؤلات تفرض نفسها بقوة في ظل تكرار مثل هذه الحوادث وتفرض علينا البحث عن حلول ذكية تسهم في بناء منظومة حماية متكاملة، قادرة على التنبؤ بالخطر والتعامل معه قبل وقوعه. مع تقدم التكنولوجيا، أصبحت هناك وسائل وتقنيات متعددة يمكن استخدامها بشكل فعال لمنع الاعتداءات وضمان سلامة الركاب والبنية التحتية للنقل. تشمل هذه الحلول تقنيات المراقبة الذكية، والطائرات بدون طيار (الدرون)، والذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى الأنظمة المتطورة للتنبؤ بالحوادث. كاميرات المراقبة هي واحدة من الأدوات الأساسية والفعَّالة في منع الاعتداءات على القطارات. من خلال تركيب الكاميرات على جانبي الجرار وعدد من العربات لمراقبة كافة الأنشطة على مسار القطارات وفي محيطها. فالكاميرات الأمامية يتم تركيبها على مقدمة الجرار لرصد أي أجسام تُلقى على السكة أو العربة من الأمام. أما الكاميرات الجانبية فهي لرصد أي اعتداءات قد تحدث بالقرب من النوافذ أو الجوانب. ويجب أن تتميز هذه الكاميرات بجودة عالية، مثل الـ 4K أو Full HD، بالإضافة إلى قدرتها على العمل في ظروف الإضاءة الضعيفة باستخدام الرؤية الليلية Infrared))، مما يجعلها مثالية لمراقبة الحوادث في ساعات الليل. مع مراعاة أن يكون العديد منها مزودًا بأنظمة التحكم عن بُعد، مما يسمح بتعديل زاوية الرؤية لتغطية أكبر مساحة ممكنة. ومن الحلول المبتكرة التي يمكن توظيفها لمراقبة القطارات بشكل أكثر فعالية هي الطائرات بدون طيار (الدرون)، التي تساعد في الكشف المبكر عن الاعتداءات. يمكن استخدام الدرونات في حملات مراقبة جوية للمواقع التي تتكرر فيها الاعتداءات، ويتم تزويد الطائرات بكاميرات حرارية وأجهزة استشعار حركة، التي تساعد على اكتشاف أي تهديدات أو محاولات تخريب. وتستطيع الدرونات تغطية مناطق واسعة وتحديد الأنشطة المشبوهة حتى في الظلام، خاصة تلك التي يصعب الوصول إليها باستخدام الوسائل التقليدية. وإذا تم رصد نشاط مريب، تقوم الدرونات بإرسال إشعار فوري إلى مركز المراقبة لاتخاذ الإجراءات اللازمة. إحدى النقاط الأساسية في حماية القطارات من الاعتداءات هي إنشاء تطبيق ذكي للإبلاغ عن الحوادث عبر الهاتف فور وقوعها. يتيح هذا التطبيق للعاملين في القطارات والمسافرين الإبلاغ عن أي نشاط مريب في الوقت الفعلي، حيث يمكن تحديد الموقع الجغرافي للمشكلة بدقة باستخدام تقنية GPS، مما يساعد الفرق الأمنية والطبية على الوصول بسرعة إلى مكان الحادث لإنقاذ المصابين وسرعة الوصول إلى المعتدين. وكلما تم الإبلاغ عن الحادث في وقت مبكر، ويتم تزويد التطبيق بما يسمح بإرسال الصور أو الفيديوهات التي قد تساعد على توثيق الحادث، مما يوفر أدلة حاسمة لملاحقة الجناة. ويعد الذكاء الاصطناعي من الأدوات المتقدمة التي تسهم في تعزيز سلامة القطارات. من خلال تحليل البيانات المستخلصة من دوائر المراقبة والحوادث السابقة والأنماط السلوكية، يمكن للذكاء الاصطناعي أن يُحسن من الإجراءات الأمنية بطرق متعددة. بحيث يمكن التنبؤ بالحوادث من خلال تحليل البيانات التاريخية حول الحوادث (الموقع، الوقت، الأسلوب المتبع)، ويمكن للنظام التنبؤ بالمناطق والأوقات الأكثر عرضة للاعتداءات. بناءً على ذلك، يتم توجيه الفرق الأمنية أو الدرونات إلى الأماكن الأكثر عرضة للحوادث. يمكن للذكاء الاصطناعي تحليل الأنماط السلوكية ومراقبة سلوك الركاب على متن القطارات، ما يساعد على اكتشاف أي تصرفات غير طبيعية أو مريبة. بالإضافة إلى ذلك، يمكن دمج هذه الأنظمة مع الكاميرات لمراقبة الأماكن الحساسة في الوقت الفعلي. إلى جانب الحلول التقنية، من الضروري العمل على الجانب التوعوي، وذلك من خلال برامج تربوية موجهة في المدارس والمراكز الشبابية. إذ إن تعزيز الوعي بخطورة الاعتداءات على القطارات ودورها في تهديد الأرواح والبنية التحتية يُعد أحد المفاتيح الأساسية للحد من هذه الظاهرة واقتلاعها من جذورها. لفهم الظاهرة، من المفيد دراسة الدوافع النفسية والاجتماعية وراء قيام بعض المراهقين بمثل هذه التصرفات التخريبية. إذ تشير بعض الدراسات إلى أن الفراغ، والرغبة في جذب الانتباه، أو التحدي الجماعي قد تكون من العوامل المحفزة، ما يستدعي تدخلًا نفسيًا وتربويًا موجهًا. وفي الختام، لم تعد حوادث الاعتداءات الصبيانية على القطارات مجرد ظواهر عابرة يمكن التعامل معها بحلول تقليدية، بل أصبحت تهديدًا مباشرًا للسلامة العامة وتعطيلًا لمرفق حيوي يعتمد عليه ملايين المواطنين. ومع توافر حلول تقنية متقدمة قادرة على التنبؤ بالخطر ومنعه في مراحله المبكرة، أصبح التصدي لهذا التهديد بمنظومة متطورة ليس خيارًا بل ضرورة عاجلة لضمان سلامة الأرواح وحماية الممتلكات العامة.

كاميرات المراقبة.. أداة للأمان أم انتهاك للخصوصية؟.. نقلا عن برلماني
كاميرات المراقبة.. أداة للأمان أم انتهاك للخصوصية؟.. نقلا عن برلماني

اليوم السابع

time٢٦-١٠-٢٠٢٤

  • سياسة
  • اليوم السابع

كاميرات المراقبة.. أداة للأمان أم انتهاك للخصوصية؟.. نقلا عن برلماني

رصد موقع "برلماني"، المتخصص في الشأن التشريعى والنيابى، في تقرير له تحت عنوان: " كاميرات المراقبة.. أداة للأمان أم انتهاك للخصوصية؟"، استعرض خلاله 8 مساوئ لإستخدام كاميرات المراقبة دون ضرورة مُلحة، و5 مبادئ أخلاقية وعملية لابد من توافرها لإستخدامها، و5 تدابير لحماية البيانات المُسجلة أبرزها تفعيل خاصية التشفير، حيث أن خطورة كاميرات المراقبة بعد أن أصبحت بين أداة للأمان وأنتهاك للخصوصية، فقد تطورت تقنيات التكنولوجية الحديثة في السنوات القليلة المنصرمة في ظل التقدم التقني والرقمي الكبير الذي حدث على شتى مناحي الحياة العملية والعلمية. وزاد الاهتمام بمجال التصوير والكاميرات بشكل كبير بسبب الحاجة الملحة لها في مختلف الاعمال الترويجية والاعلانية ونقل الاخبار المصورة المرئية وغيرها من المجالات، وكاميرات المراقب صارت لها جانب مهم جداً في الحماية الأمنية ومدى حاجة مختلف المؤسسات والمراكز والأنظمة الأمنية لها، فهي بمثابة العين الساهرة على تصوير ومراقبة كل شيء يحدث في أماكن العمل والمناطق المختلفة للمراكز والمؤسسات من الداخل والخارج، لذلك زاد الاهتمام بهذا الجانب التقني بشكل كبير وتم تطوير أنظمة مراقبة بشكل مستمر من أجل مواكبة المتطلبات والحاجات الأمنية لمختلف المؤسسات والأنظمة في كافة المجتمعات في مختلف انحاء العالم. في التقرير التالى، نلقى الضوء على إشكاليات كاميرات المراقبة ما بين أداة للأمان وأنتهاك للخصوصية، فعلى الرغم من الفوائد الكبيرة التي توفرها أنظمة المراقبة عبر الكاميرات إلا أنها قد لا تخلوا من بعض المخاطر الجسمية والخطيرة التي قد تحدث بشكل عكسي وسلبي قياسا لفوائدها ولاسيما بعد إنتشار ظاهرة التسجيل الصوتي والصوري والفيديوي عبر الكاميرات المخفية والظاهرة . وإليكم التفاصيل كاملة:

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store