logo
#

أحدث الأخبار مع #كامينغز

Cummings Aerospace جاهز لتصنيع ذخيرة Hellhound
Cummings Aerospace جاهز لتصنيع ذخيرة Hellhound

وكالة نيوز

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • وكالة نيوز

Cummings Aerospace جاهز لتصنيع ذخيرة Hellhound

Cummings Aerospace جاهز الآن لتصنيعها Hellhound التسكع ذخيرة في ما يعادل الإنتاج منخفضة السعر ، أخبرت الرئيس التنفيذي شيلا كامينغز نيوز الدفاع في مقابلة أجريت معه مؤخرًا في منشأة الإنتاج الجديدة بالقرب من هانتسفيل ، ألاباما. اختارت الشركة مساحة مجاورة لـ Redstone Arsenal ، ألاباما ، موطن مكتب البرامج واختبار وتطوير الطيران في الجيش ، في عام 2021 وصمم وبناء منشأة تهدف إلى إنتاج أعداد كبيرة من الطائرات بدون طيار. وقال كامينغز: 'العمل الذي قمنا به حتى الآن ، ليس فقط بتطوير السيارة ، ولكن التحضير للاستحواذ وإنتاج هذه المركبات ، كان محورًا كبيرًا بالنسبة لنا'. 'نحن متحمسون حقًا لأننا الآن في تصنيع مستوى الاستعداد 7.' يعادل التصنيف سير العمل المحدد في الإنتاج في المنشأة وإنشاء تعليمات العمل لبناء المركبات الجوية. حلقت Hellhound ، التي يقل وزنها عن 25 رطلاً ، أسرع من 350 ميلًا في الساعة في خنق كامل بينما تمر مسافات 20 كيلومترًا باستخدام 50 ٪ فقط من وقودها ، وفقًا للشركة. تعد السيارة الجوية أول نظام سلاح رئيسي من طرف إلى طرف طورته شركة Cummings Aerospace ، وهي شركة صغيرة مملوكة للمرأة الأمريكية الأصلية التي تأسست في عام 2009 كزي من هندسة الفضاء الجوي مع الخبرة في التصميم والتطوير والإنتاج والاستدامة من القدرات ، بما في ذلك الصواريخ والرادار وتكنولوجيات نظام القيادة والسيطرة. سيتم عرض Hellhound في العديد من الأحداث القادمة مع العمليات الخاصة ، والبحرية الأمريكية وحتى في الخارج في المملكة المتحدة هذا الصيف ، وفقًا لكامينغز. وقال كامينغز: 'نحن نستخدم هذه الفرص التجريبية ، بالإضافة إلى اختبارات الطيران الخاصة بنا ، لتنفيذ الإنتاج منخفض المعدل في النهاية'. وأضافت: 'نحن نتحدث عن كميات تتراوح من 12 إلى 14 مركبة لهذه العروض التجريبية ، لكنها تسمح لنا حقًا بفحص عملية الإنتاج الخاصة بنا بالكامل.' يغير الجيش الطريقة التي يحصل بها على أنظمة الأسلحة ، وفي كثير من الحالات ، تتطلب من الشركات إثبات أنها تستطيع بناء أنظمة على نطاق واسع كجزء من عمليات الاستحواذ التنافسية. تاريخياً ، قد يتم اختيار نظام الأسلحة لأدائه في ساحة المعركة دون إيلاء الكثير من الاهتمام لمقدار العمل الذي سيستغرقه بناء نظام أو حتى مدى استقرار قاعدة الموردين. اختتمت Cummings Aerospace اختبارات الطيران من طائرة Kamikaze بدون طيار مدعومة من Turbo-Jet ، والتي تقوم بها ثلاثية الأبعاد المطبوعة. لاسو من المقرر أن تبدأ المنافسة في وقت لاحق من هذا العام. ستتطلب المنافسة من الشركة بناء 135 ذخيرة ويتوقع أن تقوم الشركات التي تم اختيارها ببناء 35 نماذج أولية مباشرة من البوابة. في رأي Cumming ، أكدت الحرب في أوكرانيا والتوترات في المحيط الهادئ الهندي الحاجة إلى ضمان القدرة الإنتاجية وفهم سلسلة التوريد ومخاطرها. وقال كامينغز: 'هذا هو ما يدفع التصميم المعياري بالكامل والتأكد من أن لدينا بنية أنظمة مفتوحة وأن نكون قادرين على المبادلة في التقنيات بسهولة شديدة'. وقال كامينغز إن جزءًا كبيرًا من المركبة الجوية مصنوعة باستخدام طابعات ثلاثية الأبعاد متوفرة تجاريًا في المنزل وشراء قطع الغيار القياسية المتاحة تجاريًا والتي ليست فريدة من نوعها لعدد قليل من الموردين. وقالت: 'إذا كنت تفكر في حلول منخفضة التكلفة-وهذا جزء من الإستراتيجية-هو علينا تصميم شيء يمكننا الحصول على مسامير من بائعين متعددين ، فيمكننا الحصول على مواد طباعة ثلاثية الأبعاد من بائعين متعددين'. 'نتحدث عن الحمولات الرائعة ، وهذا تحد مختلف ، ولكن الإلكترونيات ، علينا التأكد من أننا نستطيع مصدرها من بائعين متعددين.' وللمرض إلى أبعد من ذلك ، قال كامينغز إن هناك حلولًا أخرى يسهل تنفيذها مثل ترخيص التصميم للموردين الآخرين للذهاب وإنتاج الطابعات ثلاثية الأبعاد القياسية للمساعدة في توسيع نطاق الإنتاج. بالنسبة لمرفق Huntsville ، قالت Cummings إن هدفها هو إنتاج 100 سيارة جوية على الأقل شهريًا. 'من الواضح أن الحمولة تدفع بعضًا من ذلك' ، كما لاحظت ، لكنها أضافت أن هناك مجالًا لتجاوز ذلك ، سواء كان ذلك في الجوار أو استخدام قاعدة الموردين لزيادة الطلب. وقال كامينغز إن التوقع الآن هو 'ليس مجرد تقنية أو قدرة جديدة أو قدرة جديدة ، بل تثبت أنه يمكنك القيام بذلك'. 'لذلك نحن نثبت أنه يمكننا صنعها وجعلها على نطاق واسع.' جين جودسون صحفي حائز على جائزة يغطي الحرب الأرضية لأخبار الدفاع. وقد عملت أيضا في Politico والدفاع الداخلي. وهي حاصلة على درجة الماجستير في العلوم في الصحافة من جامعة بوسطن وشهادة البكالوريوس في الآداب من كلية كينيون.

اضطراب بيكا.. القصة الحقيقية لأمريكي أدمن بلع السكاكين
اضطراب بيكا.. القصة الحقيقية لأمريكي أدمن بلع السكاكين

رؤيا نيوز

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • رؤيا نيوز

اضطراب بيكا.. القصة الحقيقية لأمريكي أدمن بلع السكاكين

في عام 1823، نُشر تقرير طبي من تأليف الطبيب البريطاني د. أليكس مارسيه بعنوان 'رواية عن رجل عاش 10 سنوات بعد ابتلاعه عددا من السكاكين القابلة للطي'، مع وصف لما وجد في جسده بعد الوفاة. وكما يُظهر العنوان، كان الرجل موضوع الدراسة هو البحار الأمريكي جون كامينغز، الذي أصبح شخصية مركزية في قصة غريبة ومرعبة عن ابتلاع السكاكين. ومع أن العنوان يركز على سنوات بقائه على قيد الحياة بعد الحادثة، إلا أن القصة الحقيقية تتجاوز ذلك لتلقي الضوء على سلوك غير عادي نادرا ما يُرى في الحياة اليومية، وهو ابتلاع أشياء حادة وخطيرة. ولقي البحار الأمريكي جون كامينغز حتفه في عام 1809 بمستشفى جايز في لندن بعد سنوات من المعاناة الجسدية بسبب تصرفه المتهور بابتلاع عشرات السكاكين. وبدأت قصته عندما كان في إجازة مع أصدقائه في فرنسا، حيث شاهد عرضا ترفيهيا لابتلاع السكاكين. بعد ذلك، وفي لحظة تحد وتهور، قرر كامينغز أن يثبت قدرته على تكرار الأمر، فابتلع سكينه الشخصي. لكن الأمر لم يتوقف عند ذلك، فقد شجعه أصدقاؤه على المزيد، ليبتلع في النهاية ثلاثة سكاكين أخرى. ولم تكن هذه المرة الوحيدة التي يتحدى فيها كامينغز نفسه، فبعد ست سنوات، في بوسطن، ابتلع 14 سكينا أخرى استجابة لتشجيع الجماهير، وظلت بعض تلك السكاكين داخل جسده، بينما خرجت الأخرى بعد أسابيع. تكرر هذا النمط من السلوك عدة مرات خلال حياة كامينغز، حيث ابتلع السكاكين وغيرها من الأدوات الحادة، مما أدى في النهاية إلى تدهور حالته الصحية بشكل كبير. وفي عام 1808، تم إدخاله إلى مستشفى جايز حيث خضع للعلاج تحت إشراف الطبيب دكتور كوري، وعلى الرغم من محاولات العلاج، تدهورت حالته تدريجيا حتى وفاته في عام 1809 بسبب الهزال الشديد. اضطراب بيكا: تفسير محتمل للسلوك الغريب وتطرح تصرفات كامينغز سؤالا مهما: لماذا قد يقدم شخص ما على ابتلاع أشياء خطيرة كهذه؟ الإجابة قد تكمن في حالة طبية نادرة تُعرف باسم اضطراب بيكا. واضطراب بيكا هو حالة نفسية تتميز برغبة غير طبيعية في تناول مواد غير غذائية، مثل الطين أو المعدن أو حتى الأجسام الحادة. يظهر هذا الاضطراب بشكل رئيسي عند الأطفال والنساء الحوامل، ولكن يمكن أن يصيب البالغين أيضا، خاصة إذا كانوا يعانون من نقص في العناصر الغذائية مثل الحديد أو الزنك، أو إذا كانت هناك مشاكل نفسية مثل القلق أو الاكتئاب. في حالة كامينغز، وعلى الرغم من عدم وجود تشخيص دقيق في ذلك الوقت، إلا أن سلوكه يشير إلى نمط سلوكي قهري يشبه اضطراب بيكا. فقد كرر تصرفه في ابتلاع السكاكين عدة مرات على مدار سنوات، على الرغم من معرفته بالمخاطر الصحية الجسيمة التي تعرض لها. الأضرار الصحية الناتجة عن سلوك كامينغز تسبب ابتلاع السكاكين في أضرار بالغة لكامينغز، حيث عانى من ثقوب في المعدة والأمعاء، فضلًا عن نزيف داخلي تسبب في تدهور حالته الصحية بشكل تدريجي. بعد وفاته، أجرى الأطباء تشريحا لجثته، حيث وجدوا 38 جسما معدنيا في أمعائه، معظمها أجزاء من السكاكين التي ابتلعها على مدار حياته. هذا النوع من السلوك يعكس الطبيعة الخطيرة لاضطراب بيكا، حيث قد يؤدي ابتلاع أشياء حادة أو سامة إلى مضاعفات صحية خطيرة مثل انسداد الأمعاء، النزيف الداخلي، التسمم، وحتى الوفاة. ابتلاع السكاكين أحد أعراض الإصابة باضطراب بيكا حالات مماثلة عبر الزمن على الرغم من أن قصة كامينغز تظل واحدة من أكثر القصص شهرة فيما يتعلق بابتلاع الأجسام الحادة، إلا أنها ليست الحالة الوحيدة. على مر السنين، ظهرت حالات مشابهة لأشخاص يعانون من اضطراب بيكا ويبتلعون مواد غريبة مثل المعادن والزجاج. أحد الأمثلة الشهيرة هو شخص تم العثور في جسده على 78 شوكة وملعقة، بالإضافة إلى أغطية الملح والفلفل، وأكثر من 1000 جسم آخر. هذه الحالة وغيرها تظهر مدى تطرف السلوك المرتبط باضطراب بيكا في بعض الأحيان. العلاج والتدخل يتطلب اضطراب بيكا تدخلا طبيا عاجلا لعلاج السلوك القهري ومنع حدوث مضاعفات صحية خطيرة. يعتمد العلاج عادة على تقييم الأسباب المحتملة للاضطراب، سواء كانت مرتبطة بنقص التغذية أو بعوامل نفسية. قد يشمل العلاج تناول المكملات الغذائية، مثل الحديد والزنك، إذا كان الاضطراب ناتجا عن نقص معين. كما يمكن استخدام العلاج السلوكي المعرفي لتعديل السلوكيات القهرية ومساعدة الشخص على إدارة الرغبة في تناول أشياء غير غذائية. في حالة كامينغز، لم تكن هناك معرفة كافية باضطراب بيكا في ذلك الوقت، وربما كان بإمكان العلاج الحديث أن يساعد في تغيير مسار حياته المأساوية.

اضطراب بيكا.. القصة الحقيقية لأمريكي أدمن بلع السكاكين
اضطراب بيكا.. القصة الحقيقية لأمريكي أدمن بلع السكاكين

العين الإخبارية

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • العين الإخبارية

اضطراب بيكا.. القصة الحقيقية لأمريكي أدمن بلع السكاكين

في عام 1823، نُشر تقرير طبي من تأليف الطبيب البريطاني د. أليكس مارسيه بعنوان "رواية عن رجل عاش 10 سنوات بعد ابتلاعه عددا من السكاكين القابلة للطي"، مع وصف لما وجد في جسده بعد الوفاة. وكما يُظهر العنوان، كان الرجل موضوع الدراسة هو البحار الأمريكي جون كامينغز، الذي أصبح شخصية مركزية في قصة غريبة ومرعبة عن ابتلاع السكاكين. ومع أن العنوان يركز على سنوات بقائه على قيد الحياة بعد الحادثة، إلا أن القصة الحقيقية تتجاوز ذلك لتلقي الضوء على سلوك غير عادي نادرا ما يُرى في الحياة اليومية، وهو ابتلاع أشياء حادة وخطيرة. بداية القصة: مغامرة انتهت بمأساة ولقي البحار الأمريكي جون كامينغز حتفه في عام 1809 بمستشفى جايز في لندن بعد سنوات من المعاناة الجسدية بسبب تصرفه المتهور بابتلاع عشرات السكاكين. وبدأت قصته عندما كان في إجازة مع أصدقائه في فرنسا، حيث شاهد عرضا ترفيهيا لابتلاع السكاكين. بعد ذلك، وفي لحظة تحد وتهور، قرر كامينغز أن يثبت قدرته على تكرار الأمر، فابتلع سكينه الشخصي. لكن الأمر لم يتوقف عند ذلك، فقد شجعه أصدقاؤه على المزيد، ليبتلع في النهاية ثلاثة سكاكين أخرى. ولم تكن هذه المرة الوحيدة التي يتحدى فيها كامينغز نفسه، فبعد ست سنوات، في بوسطن، ابتلع 14 سكينا أخرى استجابة لتشجيع الجماهير، وظلت بعض تلك السكاكين داخل جسده، بينما خرجت الأخرى بعد أسابيع. تكرر هذا النمط من السلوك عدة مرات خلال حياة كامينغز، حيث ابتلع السكاكين وغيرها من الأدوات الحادة، مما أدى في النهاية إلى تدهور حالته الصحية بشكل كبير. وفي عام 1808، تم إدخاله إلى مستشفى جايز حيث خضع للعلاج تحت إشراف الطبيب دكتور كوري، وعلى الرغم من محاولات العلاج، تدهورت حالته تدريجيا حتى وفاته في عام 1809 بسبب الهزال الشديد. اضطراب بيكا: تفسير محتمل للسلوك الغريب وتطرح تصرفات كامينغز سؤالا مهما: لماذا قد يقدم شخص ما على ابتلاع أشياء خطيرة كهذه؟ الإجابة قد تكمن في حالة طبية نادرة تُعرف باسم اضطراب بيكا. واضطراب بيكا هو حالة نفسية تتميز برغبة غير طبيعية في تناول مواد غير غذائية، مثل الطين أو المعدن أو حتى الأجسام الحادة. يظهر هذا الاضطراب بشكل رئيسي عند الأطفال والنساء الحوامل، ولكن يمكن أن يصيب البالغين أيضا، خاصة إذا كانوا يعانون من نقص في العناصر الغذائية مثل الحديد أو الزنك، أو إذا كانت هناك مشاكل نفسية مثل القلق أو الاكتئاب. في حالة كامينغز، وعلى الرغم من عدم وجود تشخيص دقيق في ذلك الوقت، إلا أن سلوكه يشير إلى نمط سلوكي قهري يشبه اضطراب بيكا. فقد كرر تصرفه في ابتلاع السكاكين عدة مرات على مدار سنوات، على الرغم من معرفته بالمخاطر الصحية الجسيمة التي تعرض لها. الأضرار الصحية الناتجة عن سلوك كامينغز تسبب ابتلاع السكاكين في أضرار بالغة لكامينغز، حيث عانى من ثقوب في المعدة والأمعاء، فضلًا عن نزيف داخلي تسبب في تدهور حالته الصحية بشكل تدريجي. بعد وفاته، أجرى الأطباء تشريحا لجثته، حيث وجدوا 38 جسما معدنيا في أمعائه، معظمها أجزاء من السكاكين التي ابتلعها على مدار حياته. هذا النوع من السلوك يعكس الطبيعة الخطيرة لاضطراب بيكا، حيث قد يؤدي ابتلاع أشياء حادة أو سامة إلى مضاعفات صحية خطيرة مثل انسداد الأمعاء، النزيف الداخلي، التسمم، وحتى الوفاة. حالات مماثلة عبر الزمن على الرغم من أن قصة كامينغز تظل واحدة من أكثر القصص شهرة فيما يتعلق بابتلاع الأجسام الحادة، إلا أنها ليست الحالة الوحيدة. على مر السنين، ظهرت حالات مشابهة لأشخاص يعانون من اضطراب بيكا ويبتلعون مواد غريبة مثل المعادن والزجاج. أحد الأمثلة الشهيرة هو شخص تم العثور في جسده على 78 شوكة وملعقة، بالإضافة إلى أغطية الملح والفلفل، وأكثر من 1000 جسم آخر. هذه الحالة وغيرها تظهر مدى تطرف السلوك المرتبط باضطراب بيكا في بعض الأحيان. العلاج والتدخل يتطلب اضطراب بيكا تدخلا طبيا عاجلا لعلاج السلوك القهري ومنع حدوث مضاعفات صحية خطيرة. يعتمد العلاج عادة على تقييم الأسباب المحتملة للاضطراب، سواء كانت مرتبطة بنقص التغذية أو بعوامل نفسية. قد يشمل العلاج تناول المكملات الغذائية، مثل الحديد والزنك، إذا كان الاضطراب ناتجا عن نقص معين. كما يمكن استخدام العلاج السلوكي المعرفي لتعديل السلوكيات القهرية ومساعدة الشخص على إدارة الرغبة في تناول أشياء غير غذائية. في حالة كامينغز، لم تكن هناك معرفة كافية باضطراب بيكا في ذلك الوقت، وربما كان بإمكان العلاج الحديث أن يساعد في تغيير مسار حياته المأساوية. aXA6IDE0NS4yMjMuNDkuMjI4IA== جزيرة ام اند امز GB

اجتماع سري لـ«الخصمين» يضع ستارمر في ورطة
اجتماع سري لـ«الخصمين» يضع ستارمر في ورطة

العين الإخبارية

time١٦-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

اجتماع سري لـ«الخصمين» يضع ستارمر في ورطة

وسط تكهنات حول طموحات السياسي البريطاني اليميني نايجل فاراج، فإن لقاء سريا جمعه مع المحافظ دومينيك كامينغز، وضع رئيس الوزراء كير ستارمر في ورطة. والتقي فاراج زعيم حزب "الإصلاح" اليميني في المملكة المتحدة مع السياسي المحافظ البارز دومينيك كامينغز لمناقشة إصلاح الحكومة البريطانية، وهو ما اعتبره البعض إشارة على جدية مساعي فاراج لتنصيب نفسه رئيسا للوزراء. ويمثل اللقاء نقطة تحول ملحوظة في علاقة الرجلين اللذين لعبا دورا كبيرا في نجاح حملة خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي (بريكست) عام 2016، رغم العداء الذي ساد بينهما خلال الحملة وبعدها. وذكرت صحيفة "ديلي إكسبريس" البريطانية، أن كامينغز كان العقل المدبر لحملة "صوتوا للخروج" الرسمية، مما جعله خصمًا شرسًا لفاراج، الذي تم تهميش مجموعته: "غادروا أوروبا". وصور الفيلم الوثائقي: "بريكست: الحرب غير المدنية" الذي أنتجته هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) العداء المرير بين الرجلين، حيث لعب الممثل بنديكت كومبرباتش دور كامينغز وأظهره وكأنه يُبدي استخفافًا بفاراج وتأثيره. ومع ذلك وعلى الرغم من تاريخ العداء بينهما، أفادت تقارير بأن الرجلين التقيا مؤخرًا لإجراء "حديث ودي حول المشهد العام"، وذلك وفقا لما ذكرته صحيفة "صنداي تايمز" البريطانية. وتراوح النقاش بينهما حول سياسة الولايات المتحدة والرئيس الأمريكي دونالد ترامب ومستشاره المقرب إيلون ماسك، إلا أن النقطة الأهم هي العمل الداخلي في رئاسة الوزراء، كما ناقشا "كارثة حزب المحافظين وما يجب على حركة الإصلاح فعله"، حسب "صنداي تايمز". وخلال الأشهر الأخيرة، وجه كامينغز انتقادات متزايدة لحزب المحافظين، كما دعم "حركة الإصلاح" في المملكة المتحدة. وفي منشور على منصة "إكس"، حثّ كامينغز الناخبين على دعم حزب فاراج، قائلاً: "من الواضح أن على الجميع التصويت للإصلاح هذا الربيع. لا سلبيات، فقط إيجابيات". وعلى منصة "سبستاك" للتواصل الاجتماعي، حدد كامينغز رؤيته لإعادة تنظيم المشهد السياسي، مقترحًا اندماج حركة الإصلاح مع حزب المحافظين في صورة جديدة. وقال: "أخرجوا كيمي بادينوك (زعيمة حزب المحافظين) في أسرع وقت ممكن، وسيطروا على الحزب وادفعوا ترامب وماسك لتسهيل الاندماج مع حزب الإصلاح، وأدخلوا قوة ثالثة من المواهب النخبوية والطاقة الجماهيرية ليرى الناخبون قوة سياسية جديدة جوهرها هو قطيعة حاسمة مع الفترة 1992-2024". وأضاف: "حطموا التحالف الداعم لكير ستارمر (زعيم حزب العمال)، واستولوا على مقر رئاسة الوزراء وأحدثوا تغييراً في النظام". ووفقاً لحسابات الانتخابات، يحقق حزب فاراج تقدماً قبل الانتخابات المحلية في مايو/أيار المقبل، وتشير التوقعات إلى أنه قد يفوز بالسيطرة على ثمانية مجالس محلية. ومع ذلك، يعاني حزب "الإصلاح" في المملكة المتحدة من صراع داخلي في ظل طرد النائب السابق روبرت لوي من الحزب بعد نزاع حول مزاعم بالتنمر. وادعى لوي، الذي انتقد فاراج في مقابلة مع صحيفة "ديلي ميل"، أنه تعرض للرقابة بسبب حديثه العلني عن الهجرة. ويشير اللقاء بين فاراج وكامينغز إلى تحسن محتمل في العلاقات بين اثنين من أكثر الشخصيات تأثيرًا في حركة "بريكست"، وسيحدد المستقبل ما إذا كان هذا التحسن سيفضي إلى تعاون سياسي أعمق ولكنه يُؤكد الزخم المتزايد وراء حزب "الإصلاح" في ظل الاستياء المتصاعد من المحافظين. aXA6IDgyLjI1LjI0OS4yMiA= جزيرة ام اند امز FI

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store