أحدث الأخبار مع #كايبيفي003


موقع 24
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- موقع 24
السويد تحقق في تضرر كابل جديد في بحر البلطيق
24 - أ ف ب 24 - أ ف ب 24 - أ ف ب قال خفر السواحل السويديون، اليوم الجمعة، إن النيابة العامة السويدية تحقق في تضرر كابل جديد في بحر البلطيق، شرق جزيرة غوتلاند. وقالت المتحدثة باسم خفر السواحل كارين كارز: "النيابة العامة باشرت تحقيقاً تمهيدياً"، فيما قال رئيس الوزراء أولف كريسترسون إن "الحكومة تتابع الوضع". وصرحت المتحدثة "لدينا سفينة (كاي بي في 003) في طريقها إلى شرق غوتلاند. إنها في المنطقة الاقتصادية السويدية ونحن نشارك في التحقيق في مسرح الجريمة". ولم تقدم تفاصيل عن الموقع الدقيق أو تاريخ حدوث الضرر. وقالت إن خفر السواحل توجهوا إلى الموقع الليلة الماضية. NORDSTREAM, TOO?: Yet another fiber-optic cable between Finland and Germany reportedly DESTROYED off Swedish coast Sweden suspects 'undersea sabotage' — RT (@RT_com) February 21, 2025 وكتب رئيس الوزراء على منصة إكس: "نأخذ جميع المعلومات المتعلقة بالأضرار المحتملة للبنية التحتية في بحر البلطيق على محمل الجد. وكما قلت سابقاً يجب أن ينظر إليها في سياق الوضع الأمني الحالي الخطير". ويندرج الحادث في إطار التوترات الشديدة بين روسيا والدول الغربية، منذ بدء الغزو الروسي لأوكرانيا في فبراير (شباط) 2022. ولحقت أضرار بالبنية الأساسية للطاقة والاتصالات في بحر البلطيق في الأشهر الأخيرة، بعد انضمام فنلندا والسويد إلى حلف شمال الأطلسي. BREAKING: Another fiberoptic cable between Finland and Germany has been destroyed off the Swedish coast. The Swedish authorities say they suspect 'undersea sabotage' near the Swedish island of Gotland. — Visegrád 24 (@visegrad24) February 21, 2025 وتندرج الأعمال بحسب خبراء ومسؤولين سياسيين في سياق "الحرب الهجينة"، التي تقودها روسيا ضد الدول الغربية، وهو ما ينفيه الكرملين. وأمام تكرر هذه الحوادث، أعلن حلف شمال الأطلسي في يناير (كانون الثاني) الماضي، أنه أطلق مهمة لتسيير دوريات لحماية هذه البنى التحتية في أعماق البحار. وترسل حالياً طائرات وسفن ومسيرات إلى بحر البلطيق، بكثافة أكبر كجزء من عملية جديدة تسمى "حارس منطقة البلطيق".


الجزيرة
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
السويد تحقق في تضرر جديد بأحد الكابلات في بحر البلطيق
قال رئيس الوزراء السويدي أولف كريسترسون -اليوم الجمعة- إن السلطات تحقق في تقارير تفيد بقطع كابل بحري في بحر البلطيق. وكتب كريسترسون على منصة "إكس" للتواصل الاجتماعي، يقول "علمت منذ قليل بتقارير إعلامية عن احتمال انقطاع كابل جديد في بحر البلطيق" مضيفا أن السلطات تحقق في الأمر وستطلع الحكومة على المعلومات الجديدة. وفي وقت سابق اليوم، نقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن الناطق باسم خفر السواحل السويدي كارين كارز قوله إن النيابة العامة باشرت تحقيقا تمهيديا والسفينة "كاي بي في 003" في طريقها إلى شرق غوتلاند. وأضافت المسؤول السويدي "إنها في المنطقة الاقتصادية ونحن نساعد على التحقيق في مكان الحادث". وكان الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته قد أعلن الثلاثاء الماضي أن الحلف سينشر سفنا وطائرات ومسيّرات في بحر البلطيق ردا على "تخريب" عدة كابلات بحرية يشتبه في وقوف روسيا وراءه. وتعقيبا على ذلك، قال نيكولاي باتروشيف مساعد الرئيس الروسي إن الغرب بدعمه لأوكرانيا يطمح لجعل البحرين الأسود والبلطيق مياها داخلية للناتو، مؤكدا متابعة موسكو ذلك عن كثب واستعدادها للرد. ويرى باتروشيف أن الغرب سعى منذ بدء حرب أوكرانيا "إلى إيجاد أسباب لطرد روسيا من البلطيق. ولكن بعد أن فشل، قرروا اختراع ذرائع للاستيلاء على سفننا من قبل القراصنة، وروسيا تراقب عن كثب تصرفات الدول غير الصديقة في بحر البلطيق وتستعد للرد". وقال أيضا "تحت غطاء دعم أوكرانيا يحاول البريطانيون ودول أخرى في الناتو احتلال الأراضي الأوكرانية لمواجهة طويلة الأمد مع روسيا وتحويل بحري البلطيق والأسود إلى مياه داخلية لحلف الناتو، بتعزيز نظام كييف النازي الجديد وتشكيلاته المسلحة". يُذكر أن كابلات كهرباء وخطوط اتصالات وخطوط أنابيب غاز في بحر البلطيق تعرضت لأضرار منذ بدء الحرب الروسية الأوكرانية في فبراير/شباط 2022.