أحدث الأخبار مع #كتاكيت،


البوابة
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- البوابة
بالفيديو.. نصائح لاختيار هدايا خلال عزومات شم النسيم
أكدت الدكتورة دعاء بيرو، خبيرة الإتيكيت والعلاقات الإنسانية، أن اختيار الهدايا خلال عزومات شم النسيم يجب أن يعكس روح المناسبة، ويراعي ذوق المضيفين وطبيعة اللقاء سواء كان فطورًا أو غداء. وقالت خبيرة الإتيكيت خلال لقائها مع الإعلامية رشا مجدي والإعلامية عبيدة أمير، في برنامج «صباح البلد» المذاع على قناة «صدى البلد» إن الأجواء الربيعية المرتبطة بشم النسيم تتيح مجالاً واسعًا من الاختيارات المناسبة، لافتة إلى أن وجود أطفال في البيت يفتح الباب لاختيارات مرحة مثل الشوكولاتة على هيئة أرانب أو كتاكيت، أو سلال البيض الملون، سواء كانت جاهزة أو مصنوعة يدويًا في المنزل بمكونات طبيعية مثل قشر البصل والكركم والكركديه. وأضافت بيرو: "لو كانت العزومة فطور، يمكن الاكتفاء بسلة شوكولاتة أو بيض ملون، أما في حالة عزومة الغداء، فهنا تفضل هدايا أكثر تنوعًا مثل مشروبات طبيعية من مكان موثوق، أو طبق سلطة رنجة منزلي الصنع كنوع من المشاركة الرمزية". ونصحت باختيار تورتة الآيس كريم كهدية مناسبة للطقس الحار، إلى جانب بوكسات المخبوزات الربيعية التي تضم شريك، بريوش، باتيهات، وفطير، مشيرة إلى أنها تنوع على السفرة وتناسب جميع الأذواق. وتابعت بيرو: "لو العزومة عائلية والجلوس سيطول، فإن هدايا مثل اللب والترمس والمقرمشات تعد لطيفة جدًا وتعبر عن حسن الضيافة".


الطريق
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الطريق
وجيه الصقار يكتب: الحزمة الوهمية للحكومة المصرية
السبت، 1 مارس 2025 03:11 مـ بتوقيت القاهرة خدعتنا الحكومة بجد بتصريحات د.مدبولى ووزير المالية بخطة إنقاذ للموظفين والمعاشات بعنوان "جزمة اجتماعية"، لاعتمادها قبل شهر رمضان وقلنا: "شئ أحسن لا شئ" وفوجئنا فى آخر يومين بتصريحات معاكسة بأنها من أول يوليو أى بعد 5 أشهر المهم إنها اعتمدتها قبل رمضان للفرجة فقط، فى خدعة تفوق الوصف الجهنمى للشيطان، وقالت: إنها بقيمة ألف جنيه مما يستحيل على "الحدأة ترمى كتاكيت"، فخرج المفسرون بأن حقيقتها 400 جنيه تضاف للمبلغ السابق، وكانت صدمة أيضا لأنه حتى العلاوة الدورية لم تذكرها وكانت اعتمدتها فى مثل هذا الشهر من العام الماضى، فلا حزمة أو علاوة سنوية، وعلى الشرفاء أن يأكلوا مع ابنائهم الطوب مع معيشة ظالمة، لا مبرر لها أبدا، ثم بشرنا وزيرالمالية بزيادة التموين للفرد 125 جنيها لمدة شهرين، لنفاجأ أن الزيادة 75 جنيها فقط باحتساب المبلغ السابق وتكون بأقصى حد 150 جنيها لمن يزيد على فرد مهما كان العدد، وأتعجب من لعبة "البيضة والحجر" هذه التى تمارسها علينا الحكومة مع جحيم العيش الذى يحياه المواطن وتضاعف فئة الفقراء، حتى رأيت فى الأيام الماضية زحاما لمواطنين بؤساء فى عدة طوابير للحصول على وجبات هزيلة لا تستحق الازدحام، لكن وجدت الإجابة بأنه الفقر الشديد والجوع الكافر، كل تلك السرديات تكشف عجزا بشعا فى إدارة وتدبير اقتصاديات البلد. اسأل إذا كان هناك فشل واضح فى أداء الحكومة لماذا استمرارها هل هذا الشعب ملاكى لهم حسب المزاج ؟! يحصلون على الملايين من ماله وهو يتسول حقه، مع تجاهل كبار الخبراء والعلماء الأفضل كثيرا لمواجهة العجز العقلى الموجود ، إن مايحدث فى مصر من غلاء بلا مبرر حقيقى، ووعود فى الهواء تبرر عدم استمرار حكومة العاجزين ! مع انتشار ناهبى البلد بستار قانونى فى مختلف المواقع.. كان الله فى عون الأغلبية الغلابة.. كيف يوفرون غذاء أبنائهم المحرومين ؟! وهم يرون أطايب الطعام فى رمضان، هذا هو الحرمان المجرم، لا علاوة ولا حزمة ولا حتى رحمة ..لا تعرف من تكلم أو تلوم فى بلدنا ! مع غياب نواب شبعوا بالرواتب الخيالية بشعار العضوية بلا فائدة.. نعيش المستحيل فعلا. إلا أن تتدخل قدرة الله على من لا نقدر عليهم ...