logo
#

أحدث الأخبار مع #كرادلة

شاهد.. البابا لاوُن الرابع عشر يُلقي صلاة "ملكة السماء" بأول قداس له
شاهد.. البابا لاوُن الرابع عشر يُلقي صلاة "ملكة السماء" بأول قداس له

CNN عربية

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • CNN عربية

شاهد.. البابا لاوُن الرابع عشر يُلقي صلاة "ملكة السماء" بأول قداس له

ألقى البابا لاوُن الرابع عشر "رسالة سلام" في أول قداس له يوم الأحد، وقاد الحشد في صلاة "ملكة السماء" لأول مرة، مُفاجئًا الحضور بإنشاد جزء منها. وفي وقت سابق، كشف البابا الجديد عن سبب اختياره لاسم "لاوُن الرابع عشر". وأشار إلى أن بابويته ستسير على خطى البابا الراحل فرنسيس، داعيًا كرادلة الكنيسة إلى تبنّي هذا "الإرث الثمين". قراءة المزيد الفاتيكان روما

البابا ليو الرابع عشر يرأس أول قداس له في الفاتيكان
البابا ليو الرابع عشر يرأس أول قداس له في الفاتيكان

الشرق السعودية

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق السعودية

البابا ليو الرابع عشر يرأس أول قداس له في الفاتيكان

احتفل البابا ليو الرابع عشر، الجمعة، بقداسه الأول في كنيسة سيستين، حيث انتُخب قبل أقل من 24 ساعة، ودعا الله أن تُساعد بابويته التاريخية الكنيسة الكاثوليكية على أن تكون "منارةً تُنير ليالي هذا العالم المظلمة". وبدا البابا ليو الرابع عشر، الكاردينال السابق، روبرت بريفوست، وأول من تقلد هذا المصب من الولايات المتحدة، هادئاً وهو يُقيم القداس في الكنيسة الشهيرة المُزخرفة بالجداريات، مع نفس الكرادلة الذين اختاروه ليكون البابا رقم 267 وخليفة البابا فرانسيس. وارتدى ليو، المولود في شيكاجو والذي قضى عقدين من الزمن كمبشر في بيرو، ثوباً أبيض وذهبياً بسيطاً نسبياً، وألقى بضع كلمات باللغة الإنجليزية قبل أن يُكمل عظته بالإيطالية بطلاقة، فيما رسم الصورة الروحية للكنيسة التي يتمنى أن يراها في عهد بابويته. وقال: "لقد عهد الله إليّ بهذا الكنز لأكون، بعونه، مديره الأمين من أجل الجسد الصوفي للكنيسة بأسرها"، مضيفاً: "لقد فعل ذلك لتكون أكثر فأكثر مدينةً قائمةً على تلة، وسفينةً للخلاص تجوب مياه التاريخ، ومنارةً تُنير ليالي هذا العالم المظلمة". وتابع: "لم تكن الكنيسة، عظيمةً بفضل روعة هياكلها أو عظمة مبانيها... بل بفضل قداسة أعضائها".وبعد القداس، سيتناول ليو الغداء مع الكرادلة الذين انتخبوه، موضحاً أن قداس التنصيب الرسمي سيقام في 18 مايو الجاري. تعيين سريع وانتُخب البابا ليو، البالغ من العمر 69 عاماً، في نهاية اجتماعٍ سريعٍ استمر يومين، وانتهى مساء الخميس، عندما تصاعد الدخان الأبيض من مدخنة الكنيسة. وقبل انتخابه، كان الكرادلة الأميركيون يُستبعدون إلى حد كبير من المنافسة على منصب البابا، بسبب الاعتقاد السائد بأن الكنيسة العالمية لا يمكن أن يديرها بابا من دولة عظمى. ومع ذلك، فإن ليو يحمل أيضاً الجنسية البيروفية، ما يعني أنه يتمتع بمعرفة عميقة بالغرب والدول الأقل نمواً. ويرث خليفة البابا فرانسيس، الذي توفي الشهر الماضي عن 88 عاماً، عدداً من التحديات الرئيسية، بدءاً من عجز الميزانية وصولًا إلى الانقسامات حول ما إذا كان ينبغي للكنيسة أن تكون أكثر ترحيباً بمجتمع المثليين والمطلقين، وما إذا كان ينبغي لها أن تسمح للنساء بلعب دور أكبر في شؤونها. وعمل البابا الجديد لعقود في شمال بيرو، بدايةً كمبشر، ثم أسقفاً على تشيكلايو بين عاميْ 2015 و2023. وكان اختياره لاسم البابا أحد المؤشرات على شخصية ليو القيادية في الكنيسة، وهو اسمٌ يستخدمه الباباوات غالباً للإشارة إلى أولويات بابويتهم الجديدة. وكان آخر بابا يحمل هذا الاسم هو ليو الثالث عشر، الذي قاد الكنيسة في الفترة بين عاميْ 1878 و1903. وكان معروفاً بتركيزه الشديد على قضايا العدالة الاجتماعية، ويُنسب إليه غالباً الفضل في إرساء أسس التعاليم الاجتماعية الكاثوليكية الحديثة. وأصبح بريفوست كاردينالاً في عام 2023 فقط، ولم يُجرِ سوى القليل من المقابلات الإعلامية، ويُعرف بشخصيته الخجولة، إذ استقدمه البابا فرنسيس إلى روما قبل عامين لرئاسة مكتب الفاتيكان المسؤول عن اختيار الكهنة الذين سيخدمون كأساقفة كاثوليك في جميع أنحاء العالم، ما يعني أنه كان له دور في اختيار العديد من أساقفة العالم.

تصاعد الدخان الأسود بالفاتيكان بعد فشل اختيار البابا الجديد
تصاعد الدخان الأسود بالفاتيكان بعد فشل اختيار البابا الجديد

رائج

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • رائج

تصاعد الدخان الأسود بالفاتيكان بعد فشل اختيار البابا الجديد

انتهت أولى جلسات المجمع المغلق (الكونكلاف) لاختيار البابا رقم 267 للكنيسة الكاثوليكية دون التوصل إلى نتيجة حاسمة، بعد أن تصاعد الدخان الأسود من مدخنة كنيسة السيستين عند الساعة التاسعة مساءً بتوقيت روما، إيذاناً بعدم انتخاب البابا في الاقتراع الأول. وكان نحو 45 ألف شخص قد احتشدوا في ساحة القديس بطرس منذ السابعة مساءً، ترقباً لإعلان نتيجة الاقتراع، إلا أنهم اضطروا للانتظار حتى الساعة 9 مساءً ليشاهدوا الدخان الأسود، الذي يرمز تقليدياً إلى فشل الجولة الانتخابية. وجاء ظهور الدخان بعد ساعات من إغلاق أبواب كنيسة السيستين بالكلمة التقليدية "إكسترا أومنيس" وتعني "ليخرج الجميع"، وهو الإعلان الرسمي عن بدء جلسات الاقتراع السرية التي يُشارك فيها كرادلة الكنيسة من مختلف أنحاء العالم. Black smoke signalled the end of the first day of the conclave at 21:00, hours after the doors of the Sistine Chapel were closed with the words, "Extra omnes" or "Everyone out." This means the conclave will continue tomorrow morning when the Cardinal electors will gather once… — Vatican News (@VaticanNews) May 7, 2025 اقرأ أيضاً: شاهد: ترمب يفاجئ العالم بصورة مثيرة للجدل بزي بابا الفاتيكان ومن المقرر أن تُستأنف جلسات التصويت صباح الخميس في تمام الساعة 10:30 صباحاً بتوقيت روما، حيث يعود الكرادلة إلى الكنيسة للتصويت من جديد في محاولة ثانية لانتخاب خليفة للبابا الحالي. وفي حديثه إلى إذاعة الفاتيكان، عبّر الشماس نيكولاس نكورونكو من تنزانيا عن مشاعره أثناء الانتظار في الساحة، مؤكداً أن "دورنا هنا هو الصلاة، وأن نتّحد مع المسيحيين والكاثوليك في أنحاء العالم كي يرشد الروح القدس هذه العملية". Black smoke emerged from the chimney over the Sistine Chapel at 21:00 on Wednesday evening, signalling that a first ballot has been held at the conclave and has concluded without the election of a — Vatican News (@VaticanNews) May 7, 2025 وأضاف: "لا يهم من أين سيأتي البابا الجديد، سواء من إفريقيا أو آسيا أو أمريكا، ما نحتاجه هو رجل قداسة. نحتاج إلى بابا يقود الكنيسة ويكون راعيًا حقيقيًا لها". ويُتوقع أن تستمر جلسات الاقتراع خلال الأيام المقبلة إلى حين التوصل إلى اتفاق بثلثي الأصوات على انتخاب البابا الجديد، في مشهد يتكرر منذ قرون داخل جدران الفاتيكان كلما شغر منصب البابا. اقرأ أيضاً: مكالمة لغزة قبل عشائه الأخير: كيف فارق البابا فرنسيس الحياة؟

ترامب يعلق على انتخاب أول بابا أمريكي للفاتيكان
ترامب يعلق على انتخاب أول بابا أمريكي للفاتيكان

مباشر

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مباشر

ترامب يعلق على انتخاب أول بابا أمريكي للفاتيكان

مباشر: قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن انتخاب بابا للفاتيكان أمريكي للمرة الأولى شرف عظيم. وأعلن الفاتيكان، اليوم، أن البابا الجديد الكاردينال الأمريكي روبرت فرنسيس بريفسوت سيحمل اسم ليو الـ14. وانتخب الكرادلة الـ133 المجتمعون في كنيسة سيستين الكاردينال الأمريكي روبرت فرنسيس بريفوست البابا الجديد للفاتيكان. وتصاعد الدخان الأبيض من مدخنة كنيسة سيستينا في الفاتيكان في إشارة إلى اختيار البابا الجديد، حسبما ذكرت وسائل إعلام إيطالية. ولانتخاب البابا رقم 267، يجب على الكرادلة الناخبين الـ 133 في المجمع الكنسي المغلق "كونكلاف" أن يصلوا إلى النصاب القانوني المتمثل في ثلثي الأصوات، أي 89، ويستمر المجمع في فترة ما بعد الظهر مع تصويتين آخرين. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا

فايننشال تايمز: انتخابات البابا تاريخ طويل من الأسرار والدسائس والمؤامرات والطقوس
فايننشال تايمز: انتخابات البابا تاريخ طويل من الأسرار والدسائس والمؤامرات والطقوس

الجزيرة

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

فايننشال تايمز: انتخابات البابا تاريخ طويل من الأسرار والدسائس والمؤامرات والطقوس

عادة ما تخفي الطقوس المهيبة لاختيار بابا جديد للفاتيكان صراعات دنيوية على السلطة في طقوس خالصة على غرار أفلام هوليود السينمائية، وفق صحيفة فايننشال تايمز البريطانية. وتعد كنيسة السيستين في الفاتيكان ، بجدارياتها المذهلة التي تعود إلى عصر النهضة، مسرحا مهيبا لانتخاب البابا المقبل في أقدس الطقوس الكاثوليكية. بيد أن الصحيفة البريطانية تقول إنه لطالما احتضنت هذه الكنيسة بزخارفها المقدسة الاجتماعات السرية للكرادلة الكاثوليك، وباتت ساحة لمناورات سياسية شرسة. بابا عديم ضمير وأشارت إلى أن أول اجتماع سري عُقد في الكنيسة، في عام 1492، أسفر عن انتخاب ألكسندر السادس الذي تصفه الصحيفة بأنه أحد أكثر الباباوات عديمي الضمير، الذي اشتهر بإنجاب الأطفال من عدة نساء، وانتزع التاج البابوي بشراء الأصوات بشكل سافر، واعدا أنصاره بالحصول على مناصب في الكنيسة. ومنذ مساء أمس الأربعاء، دخل الكرادلة -وهم كبار رجال الدين في الكنيسة الكاثوليكية- في عزلة تامة عن العالم الخارجي إلى أن يختاروا وريثا للكرسي البابوي خلفا للبابا الراحل فرانشيسكو ، في ممارسة بدأت في القرن الـ13. ولكن الصحيفة وصفت إجراء هذه الطقوس المهيبة بأنها خطة درجت الكنيسة الكاثوليكية على استخدامها لإضفاء "قشرة قداسة" على سياسة دنيوية "وضيعة". خدعة سحرية واستشهدت بتصريح للمؤرخ البابوي في جامعة أكسفورد، مايلز باتيندن، جاء فيه أن "البابا يدعي أن لديه تفويضا ربانيا يجعله فوق سلطان البشر"، مضيفا أن عملية الاجتماع السري برمتها لا تعدو أن تكون "خدعة سحرية"، وأنها صُمِّمت لجعلها مقنعة ويمكن تصديقها. ومضى المؤرخ في انتقاداته، ورأى أنه لإضفاء المصداقية على إجراءات انتخاب بابا جديد، طورت الكنيسة هذا النموذج من الاقتراع السري للكرادلة لكيلا يستطيع أحد أن يرى أو يتدخل في العملية. وتفيد فايننشال تايمز في التقرير الذي أعدته مراسلتها في روما، آمي كازمين، أنه كان يحق لجميع الكاثوليك -رجال الدين منهم والعلمانيين على السواء- في بواكير عصر الكنيسة الأولى، الإدلاء بآرائهم في اختيار زعيمهم الروحي. صراع عائلات شرس ولكن مع تولي الكنيسة الكاثوليكية الحكم المباشر على أجزاء من إيطاليا، تصارعت العائلات الأرستقراطية الرومانية بشراسة من أجل العرش البابوي، حيث ظلت تحيك الدسائس والمؤامرات ضد بعضها، بل وخاضت معارك عنيفة في الشوارع. وفي عام 1059، سعى البابا نيقولا الثاني إلى إنهاء مثل هذه الصراعات، من خلال إسناد اختيار البابوية إلى كبار رجال الدين. ويعتقد ماسيمو فاغيولي، أستاذ اللاهوت بجامعة فيلانوفا، أن حصر التصويت على الكرادلة وحدهم كان الهدف منه إبعاد كل تلك العائلات الرومانية من المطالبة بالعرش البابوي. ومع ذلك، ظل صنع القرار عملية عسيرة، ومسرحا للتنافس الجيوسياسي بين الدول الأوروبية، خاصة بين حكام فرنسا و إسبانيا الذين كانوا يحرصون على أن يكون البابا المنتخب متعاطفا مع مصالحهم. المناورات وشراء الأصوات وفي بعض الأحيان كان يتم اختيار الباباوات بالتزكية، مما أثار خلافات أدت إلى ادعاء اثنين من الباباوات المتنافسين -بدعم من فصائل قوية متصارعة- بأحقية كل منهما بالمنصب. وأحيانا أخرى، نجحت التسويات في كسر هذا الجمود عبر صفقات توسطت فيها مجموعات صغيرة من الكرادلة ثم أقرها الجميع بعد ذلك. واستعرضت الصحيفة مبادرات بعض البابوات المتعاقبين -منذ عام 1179- الذين سنوا ضوابط وقواعد لانتخاب بابا جديد. ورغم ذلك، ظلت الانتخابات البابوية متقلبة ومفتوحة، واتسمت بالمناورات وشراء الأصوات. لذا، كان العزل -من وجهة نظر فايننشال تايمز- مثاليا أكثر منه واقعا، خاصة بعد أن قفز عدد الكرادلة من 30 كاردينالا في المتوسط إبان القرن الـ14 الميلادي إلى 70 كاردينالا بعد قرن من الزمان. وقد تغيرت المجامع السرية (الكونكلاف) بشكل عميق بعد أن أصبحت روما جزءا من إيطاليا الموحدة في عام 1870، وفقد الباباوات على إثرها سلطتهم الزمنية، واقتصرت فقط داخل حدود مدينة الفاتيكان. وكان أن فُرضت السرية أخيرا بشكل صارم على انتخاب البابا، وفقد القادة الأوروبيون نفوذهم في هذه العملية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store