أحدث الأخبار مع #كراسنايازفيزدا،


شفق نيوز
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- شفق نيوز
بريطانيا تؤكد حاجة أمريكا لـ"سلام دائم" في أوكرانيا
شفق نيوز/ أعلن وزير بريطاني، يوم الأحد، أن السلام الدائم في أوكرانيا يحتاج إلى الولايات المتحدة، على عكس الانتشار العسكري فيها. وقال وزير الدولة للقوات المسلحة البريطاني لوك بولارد، في مؤتمر صحفي، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، خلال حديثه مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، أكد على رغبته في إنهاء الحرب وسفك الدماء، و"الطريقة الوحيدة التي يمكن بها التوصل إلى ذلك، على نحو مستدام، هو من خلال مشاركة الولايات المتحدة الأمريكية كحائط ردع Back Stop" على حد تعبيره. وأشار بولارد إلى أن الهدف هو "تغيير الحسابات التي يتعين على الرئيس بوتين أن يقوم بها حتى لا يقوم بالعدوان مرة أخرى". وتابع الوزير: "يمكن أن تتوقف الحرب غدا إذا أوقف الرئيس بوتين عدوانه غير القانوني وغير المبرر". وكان وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قد صرح، في حديث له لقناة "كراسنايا زفيزدا"، إن روسيا أعطت فرصة لعدم السماح للأمور بالتصاعد إلى الصراع المحتدم حتى اللحظة الأخيرة، وتابع: "قلنا لهم، ديسمبر 2021، إنكم تتجاهلوننا وتماطلون بالحديث عن اتفاقيات مينسك وتخلقون تهديدات لأمننا، دعونا نوقع على معاهدة للأمن الأوروبي، يتم فيها ضمان أمن الجميع دون انضمام أي أحد إلى حلف (الناتو)، وأيضا تم تجاهلنا". وقال متحدث الكرملين دميتري بيسكوف اليوم في إفادته الصحفية إن "نظام كييف وزيلينسكي لا يريدان السلام، بل يريدان استمرار الحرب. لذلك، وفي هذا الوضح، لن تكون جهود واشنطن واستعداد موسكو كافية. حيث أن هناك عنصر مهم للغاية مفقود".


روسيا اليوم
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
لندن: السلام الدائم في أوكرانيا يحتاج الولايات المتحدة
إقرأ المزيد الكرملين: لهجة زيلينسكي مع ترامب أثبتت وجهة نظر بوتين جاء ذلك وفقا لتصريحات بولارد في مؤتمر صحفي، حيث تابع أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، خلال حديثه مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، أكد على رغبته في إنهاء الحرب وسفك الدماء، و"الطريقة الوحيدة التي يمكن بها التوصل إلى ذلك، على نحو مستدام، هو من خلال مشاركة الولايات المتحدة الأمريكية كحائط ردع Back Stop" على حد تعبير بولارد. وأشار بولارد إلى أن الهدف هو "تغيير الحسابات التي يتعين على الرئيس بوتين أن يقوم بها حتى لا يقوم بالعدوان مرة أخرى". وتابع الوزير: "يمكن أن تتوقف الحرب غدا إذا أوقف الرئيس بوتين عدوانه غير القانوني وغير المبرر". وكان وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قد صرح، في حديث له لقناة "كراسنايا زفيزدا"، إن روسيا أعطت فرصة لعدم السماح للأمور بالتصاعد إلى الصراع المحتدم حتى اللحظة الأخيرة، وتابع: "قلنا لهم، ديسمبر 2021، إنكم تتجاهلوننا وتماطلون بالحديث عن اتفاقيات مينسك وتخلقون تهديدات لأمننا، دعونا نوقع على معاهدة للأمن الأوروبي، يتم فيها ضمان أمن الجميع دون انضمام أي أحد إلى حلف (الناتو)، وأيضا تم تجاهلنا". وقال متحدث الكرملين دميتري بيسكوف اليوم في إفادته الصحفية إن "نظام كييف وزيلينسكي لا يريدان السلام، بل يريدان استمرار الحرب. لذلك، وفي هذا الوضح، لن تكون جهود واشنطن واستعداد موسكو كافية. حيث أن هناك عنصر مهم للغاية مفقود". المصدر: RT


النهار
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
روسيا: استعدنا 64% من الأراضي التي سيطرت عليها أوكرانيا في كورسك
أعلن جنرال روسي كبير أن القوات الروسية استعادت أكثر من 800 كيلومتر مربع من منطقة كورسك الواقعة في غرب روسيا من القوات الأوكرانية. وتمثل هذه المساحة نحو 64 بالمئة من إجمالي الأراضي التي استولت عليها أوكرانيا منذ بدء توغلها في الأراضي الروسية في العام الماضي. وقال الكولونيل جنرال سيرغي رودسكوي، قائد الإدارة الرئيسية للعمليات في هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الروسية لصحيفة "كراسنايا زفيزدا"، إن القوات الروسية تتقدم على كافة الاتجاهات، مضيفا أن القوات الأوكرانية في موقف دفاعي منذ شباط/فبراير 2024 وسط هجوم روسي كبير استعاد مساحة كبيرة من أراضي المنطقة. وقال رودسكوي إن روسيا تسيطر الآن على 75 بالمئة من دونيتسك وزابوريجيا وخيرسون وعلى أكثر من 99 بالمئة من منطقة لوغانسك. وأضاف أن المناطق الأربع هي الآن جزء شرعي من روسيا ولن تعود لأوكرانيا أبدا. وتابع: "كان العام الماضي نقطة تحول في تحقيق أهدافنا. لن يكون النظام الأوكراني قادرا بعد الآن على تغيير الوضع بشكل كبير في ساحة المعركة. فقد العدو إلى حد كبير القدرة على إنتاج الأسلحة والمعدات والذخيرة اللازمة. وعادة ما تتم التعبئة قسرا". وقال رودسكوي إن مستقبل الصراع لم يعد يعتمد على أوكرانيا بل على ما إذا كان الغرب سيوافق على صياغة بنية أمنية أوروبية جديدة تأخذ في الاعتبار مصالح روسيا. وقلب الرئيس الأميركي دونالد ترامب السياسة الأميركية بشأن حرب أوكرانيا رأسا على عقب، إذ انتقد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ووصفه بأنه "ديكتاتور" أمس الأربعاء. وحذر من أنه يجب عليه التحرك بسرعة لتحقيق السلام أو المخاطرة بخسارة بلاده، مما أدى إلى تعميق الخلاف بين الزعيمين وهو ما أثار قلق المسؤولين الأوروبيين. غزت روسيا أوكرانيا في عام 2022 في إطار ما أسماه الرئيس فلاديمير بوتين "عملية عسكرية خاصة"، مما أدى إلى اندلاع أعنف حرب في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية ووضع القوات الروسية في مواجهة جيش أوكرانيا المدعوم من الغرب. وتسيطر روسيا أيضا على شبه جزيرة القرم التي ضمتها في عام 2014. وكانت أوكرانيا قد وصفت يوم الأربعاء تصريح الرئيس الروسي فلاديمير بوتن بشأن دخول قواته إلى أوكرانيا من منطقة كورسك الروسية بأنه "كذب". وقال أندريه كوفالينكو، المتحدث باسم مركز الحكومة الأوكرانية لمكافحة المعلومات المضللة، عبر تليغرام: "معلومات بوتين عن هجوم روسي واسع النطاق كذب"، مشيرا إلى أن "مجموعة استطلاع وتخريب" روسية حاولت الدخول إلى أوكرانيا لكن تم تدميرها. في المقابل، قال الجيش الأوكراني إن روسيا أطلقت 161 طائرة مسيرة و14 صاروخا في هجوم شنته على البلاد خلال الليل. وأضاف أن الهجوم الصاروخي استهدف بنية تحتية حيوية في منطقة خاركيف شمال شرق البلاد. وأشار الجيش إلى أن القوات الجوية أسقطت 80 طائرة مسيرة بينما "فقدت" أثر 78 بسبب التشويش الإلكتروني على الأرجح. وقال وزير الطاقة الأوكراني جيرمان غالوشينكو اليوم إن روسيا هاجمت بنية تحتية للغاز في أوكرانيا وألحقت أضرارا بمنشآت إنتاج الغاز خلال الليل. وأضاف غالوشينكو في منشور على فيسبوك: "هدف هذه الهجمات الإجرامية هو وقف إنتاج الغاز اللازم لتلبية الاحتياجات المنزلية للمواطنين والتدفئة المركزية".


البلاد البحرينية
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- البلاد البحرينية
روسيا تعلن استعادة 800 كلم مربع من القوات الأوكرانية في كورسك
فيما تتواصل الحرب الروسية الأوكرانية، قال مسؤول في هيئة الأركان إن الجيش الروسي استعاد "أكثر من 800 كيلومتر مربع" في منطقة كورسك الروسية التي تسيطر عليها جزئيا قوات أوكرانية منذ هجوم باشرته الصيف الماضي. وقال المسؤول الثاني في هيئة الأركان الروسية الجنرال سيرغي رودسكوي في مقابلة مع صحيفة الجيش "كراسنايا زفيزدا"، "حررنا أكثر من 800 كيلومتر مربع، ما يمثل 64% من مساحة الأراضي التي احتلها العدو أساسا (1268 كيلومترا مربعا)". بذلك، ينشر الجيش الروسي للمرة الأولى أرقاما محددة عن الأراضي الروسية التي احتلتها أوكرانيا في منطقة كورسك وتقر بأن أكثر من 400 كيلومتر مربع لا تزال تحت سيطرة كييف. وتؤكد أوكرانيا أنها تسيطر على 500 كيلومتر مربع في منطقة كورسك التي تعتبرها كييف ورقة مقايضة في إطار مفاوضات محتملة لإنهاء النزاع. وأكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الأربعاء أن قواته دخلت خلال الليل إلى أوكرانيا في هجوم انطلق من منطقة كورسك الروسية على ما ذكرت وسائل الإعلام الرسمية وهو كلام اعتبرته أوكرانيا "أكاذيب". وقال الجنرال رودسكوي "المبادرة في منطقة كورسك في يدنا بالكامل. هجوم القوات الروسية جار في كل الاتجاهات". وأفاد بأن روسيا تسيطر في مناطق دونيتسك وزابوريجيا وخيرسون الأوكرانية "على حوالي 75 % من الأراضي" في حين أن منطقة لوغانسك الأوكرانية تسيطر كييف على "أقل من 1 %". وأعلنت موسكو أنها ضمت أربع مناطق أوكرانية في 30 أيلول/سبتمبر 2022 من دون أن تكون مسيطرة عليها كليا. وأكد رودسكوي أيضا أن في 2024 سيطرت القوات الروسية على "حوالي 4500 كيلومتر مربع" من الأراضي الأوكرانية "وأكثر من 600 كيلومتر مربع في أول شهرين من السنة الراهنة". وأضاف: "نظام كييف لن يتمكن من تغيير الوضع بشكل كبير على أرض المعركة". وبدأت الحرب الروسية الأوكرانية قبل ثلاث سنوات في 24 شباط/فبراير 2022، ونادرا ما ينشر الجيش الروسي أرقاما محددة بشأن الأراضي التي تسيطر عليها في أوكرانيا.


Independent عربية
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- Independent عربية
ترمب: بوتين في "موقع قوة"
جدد الرئيس الأميركي دونالد ترمب اليوم الخميس انتقاداته للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، معتبراً خلال مؤتمر في فلوريدا إنه كان بمقدور الأخير الحضور لإجراء محادثات مع روسيا في السعودية لو أراد ذلك. وأضاف ترمب أنه يأمل في التوصل إلى وقف لإطلاق النار بين روسيا وأوكرانيا قريباً. وفي حين اعتبر الرئيس الأميركي أن روسيا "في موقع قوة" في المفاوضات الرامية لإنهاء الحرب في أوكرانيا، قال قائد الإدارة الرئيسية للعمليات في هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الروسية سيرغي رودسكوي إن القوات الروسية استعادت أكثر من 800 كيلومتر مربع من الأراضي من أوكرانيا في منطقة كورسك بغرب روسيا. وقال رودسكوي لصحيفة "كراسنايا زفيزدا"، "تم تحرير أكثر من 800 كيلومتر مربع، وهو ما يمثل حوالي 64 في المئة من الأراضي التي احتلها العدو في البداية (1268 كيلومتراً مربعاً)". وأضاف أن روسيا تتقدم على جميع الاتجاهات. وقال ترمب للصحافيين على متن الطائرة الرئاسية "أعتقد أن الروس يريدون للحرب أن تنتهي، لكنني أعتقد أنهم في موقع قوة إلى حد ما لأنهم سيطروا على كثير من الأراضي، لذا فإنهم في موقع قوة". من جانبه، أعرب رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر مساء الأربعاء عن "دعمه" للرئيس الأوكراني "المنتخب ديمقراطياً" فولوديمير زيلينسكي، بعدما وصفه الرئيس الأميركي دونالد ترمب بأنه "ديكتاتور من دون انتخابات". وقال متحدث باسم "داونينغ ستريت" في بيان إن رئيس الوزراء العمالي اتصل بالرئيس الأوكراني، وعبر عن دعمه له بوصفه رئيساً ديمقراطياً انتخبته أوكرانيا. وأعلن ستارمر أنه من المنطقي تماماً تعليق إجراء الانتخابات في زمن الحرب، وهو ما قامت به المملكة المتحدة خلال الحرب العالمية الثانية. أجرى ستارمر محادثة هاتفية مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأربعاء عبر خلالها عن دعمه له. وقال بيان صادر عن مكتب ستارمر بعد المكالمة "تحدث رئيس الوزراء إلى الرئيس زيلينسكي مساء اليوم (الأربعاء) وشدد على ضرورة العمل الجماعي". وانتقد ترمب زيلينسكي ووصفه بأنه "دكتاتور بلا انتخابات"، وقال إن من الأفضل له أن يتحرك بسرعة لضمان السلام وإلا فلن يتبقى له بلد. ولم يشر البيان الصادر عن مكتب ستارمر مباشرة إلى تعليقات ترمب. وأضاف البيان "أكد رئيس الوزراء دعمه للجهود التي تقودها الولايات المتحدة لتحقيق سلام دائم في أوكرانيا يردع روسيا عن أي عدوان مستقبلي". ويلتقي رئيس الوزراء البريطاني الرئيس الأميركي الأسبوع المقبل في واشنطن. ترمب محاصر في "فقاعة تضليل" وكتب ترمب عبر منصته "تروث سوشيال"، "ديكتاتور من دون انتخابات، على زيلينسكي أن يتنحى سريعاً وإلا لن يبقى له بلد"، ليرد الرئيس الأوكراني بأن ترمب محاصر في "فقاعة تضليل". من جهته رد المستشار الألماني أولاف شولتز الأربعاء على وصف الرئيس الأميركي دونالد ترمب نظيره الأوكراني بأنه "ديكتاتور من دون انتخاب"، معتبراً أن تصريحه "خاطئ وخطر". وقال شولتز لأسبوعية "دير شبيغل" إن "عدم الاعتراف بشرعية الرئيس (فولوديمير) زيلينسكي الديمقراطية هو بكل بساطة خاطئ وخطر"، مؤكداً أن "عدم إجراء هذه الانتخابات وسط حرب ينسجم مع ما ينص عليه الدستور الأوكراني وقوانين الانتخاب". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأكد الرئيس زيلينسكي الأربعاء رغبته في الحصول على "ضمانات أمنية" من حلفائه الغربيين تتيح "إنهاء" الحرب مع روسيا خلال العام الحالي. وقال خلال مؤتمر صحافي في كييف، "نريد ضمانات أمنية هذه السنة، لأننا نريد إنهاء الحرب هذا العام". وقال زيلينسكي في مؤتمر صحافي في كييف، "الرئيس ترمب الذي نحترمه للغاية كقائد للشعب الأميركي، يعيش للأسف في مساحة من التضليل"، معتبراً أن هذا التضليل "مصدره روسيا". وقال ترمب في سلسلة انتقادات وجهها لزيلينسكي الثلاثاء إن نسبة التأييد الشعبية لزيلينسكي "تبلغ أربعة في المئة"، داعياً إلى إجراء انتخابات رئاسية، علماً أن الأحكام العرفية التي فرضتها كييف عقب اندلاع الحرب، تحول دون ذلك. لقاء أميركي - أوكراني وأعلن الرئيس الأوكراني أنه سيلتقي الموفد الأميركي كيث كيلوغ اليوم الخميس، مبديا أمله بعمل "بناء" مع الولايات المتحدة بعد هجمات متكررة تعرض لها على لسان الرئيس الأميركي دونالد ترمب. وقال زيلينسكي في مداخلته اليومية أمس الأربعاء "من المقرر أن نلتقي الجنرال كيلوغ غداً، ومن الأهمية بمكان بالنسبة إلينا أن يكون هذا الاجتماع وعملنا مع أميركا في صورة عامة بناءة". وأضاف "معاً، مع أميركا وأوروبا، يمكن تحقيق سلام يعول عليه، وذلك هو هدفنا. والأهم أن هذا ليس هدفنا فحسب، بل هدف مشترك مع شركائنا". وأكد زيلينسكي أن "المستقبل ليس مع (الرئيس الروسي فلاديمير) بوتين، بل مع السلام". وشدد على أنه "يعول على وحدة أوكرانيا"، وكذلك على "وحدة أوروبا" و"براغماتية أميركا". ولفت زيلينسكي إلى أن بلاده أرادت نهاية لهذه الحرب منذ "اللحظة الأولى" التي غزت فيها روسيا أوكرانيا في فبراير (شباط) 2022، وأنه يريد اتفاق سلام يضمن عدم شن موسكو هجوماً آخر. وقال "أنا واثق من أننا سننهي (الحرب) بسلام مستدام. وبذلك، لن تتمكن روسيا من دخول أوكرانيا مجدداً، ويتحرر الأوكرانيون من الأسر الروسي ويصبح لأوكرانيا مستقبل. إنها رغبة طبيعية لدى كل أمة". وعلى منصة "إكس"، أعلن زيلينسكي مساء الأربعاء أنه أجرى محادثة هاتفية مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون ومع السناتور الأميركي الجمهوري البارز ليندسي غراهام، حليف ترمب. وأشار الرئيس الأوكراني إلى أن ماكرون أبلغه بفحوى "نقاشات أجراها أخيراً مع قادة دوليين" وشكر له دعمه. أما في ما يتصل بالمحادثة الهاتفية بينه وبين ليندسي غراهام، اعتبر زيلينسكي أن السناتور الأميركي "بناء"، ويبذل "كثيراً من الجهد لتقريب السلام". وأضاف "نقدر بصورة كبيرة دعم الكونغرس الأميركي بمجلسيه وحزبيه للشعب الأوكراني في معركته ضد العدوان الروسي".