أحدث الأخبار مع #كراكون


بوابة الفجر
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
في عيد ميلاده الـ85.. أشهر إفيهات عادل إمام في تاريخ الكوميديا
يصادف في مثل هذا اليوم عيد ميلاد الزعيم عادل إمام الذي في كل عام يحتفل الملايين من محبيه بعيد ميلاده، ليس فقط لكونه أحد عمالقة الفن في العالم العربي، بل لأنه شكّل وجدان أجيال كاملة من خلال أعماله الخالدة التي امتلأت بالمواقف الكوميدية والإفيهات التي تجاوزت حدود الشاشة لتصبح جزءًا من ثقافتنا اليومية. ومع بلوغه عامه الخامس والثمانين، نسترجع أشهر إفيهاته التي رسخت اسمه في وجدان الناس كرمز للضحك الذكي والسخرية الهادفة. "مش أنا النهاردة عيد ميلادي".. إفيه يحتفل به الجمهور كل عام في فيلم السفارة في العمارة، استخدم عادل إمام هذه الجملة بطريقة تلقائية ساخرة، ليعبر بها عن رغبته في لفت الانتباه خلال أحد المواقف الاجتماعية، لكنها تحولت مع مرور الوقت إلى واحدة من أكثر العبارات تداولًا على مواقع التواصل في أعياد الميلاد، خاصة حينما يتعلق الأمر بالزعيم نفسه. "كل واحد يخلي باله من لغاليغو".. من المسرح إلى الحياة اليومية في مسرحية مدرسة المشاغبين، قدم عادل إمام هذا الإفيه في مشهد عفوي تحول لاحقًا إلى مثل شعبي يُقال في المواقف الساخرة، وبات من العلامات المميزة التي تعكس أسلوب الزعيم في توظيف الجسد واللفظ لصناعة الضحك. "متعودة دايمًا".. جملة صنعت أيقونة السخرية من مسرحية شاهد ماشفش حاجة، تأتي هذه العبارة لتؤكد براعة عادل إمام في التقاط التفاصيل الاجتماعية وتقديمها في قالب كوميدي جريء. وقد أصبحت هذه الجملة رمزًا للتكرار والروتين، تُستخدم في مواقف عدة للسخرية من الاعتياد على الخطأ أو السلوكيات المتكررة. "الجوازة باظت".. فرحة الأب على طريقته الخاصة في فيلم عريس من جهة أمنية، تفجّر الضحك من جديد حين عبّر الزعيم عن فرحته بفشل زواج ابنته، ليطلق هذا الإفيه الذي يجسد الصراع الكوميدي بين حب الأب وغيرة الرجل، وهو مشهد تكرر استخدامه في مواقف واقعية عديدة. "الحسّابة بتحسب".. نقد ساخر في قالب شعبي من فيلم عنتر شايل سيفه، تأتي هذه العبارة كتعليق ساخر على دقة الحسابات والماديات، وتُستخدم اليوم بكثرة في الأوساط الشبابية للدلالة على أن الأمور كلها محسوبة، حتى في العواطف أو العلاقات. "هو الدين بيقول إيه؟".. سؤال يعكس الحيرة المجتمعية في فيلم حسن ومرقص، أطلق عادل إمام هذه الجملة في مشهد يعكس الحيرة التي يشعر بها البعض أمام التفسيرات الدينية المتعددة وبأسلوبه الكوميدي، نجح الزعيم في طرح سؤال عميق يفتح النقاش حول القيم والتدين الشكلي. "يا أستاذ مدحت شفاك الله وعفاك".. نقد للبيروقراطية المصرية في واحد من أشهر مشاهد فيلم الإرهاب والكباب، استخدم عادل إمام هذه العبارة ليسخر من تعقيدات الجهاز الإداري في المؤسسات الحكومية وقد أصبحت مثالًا متداولًا للتعليق على الروتين القاتل في الدوائر الرسمية. "أنا شربت حشيش يا سعاد".. مشهد الانهيار الكوميدي من فيلم كراكون في الشارع، عبّر عادل إمام بهذه الجملة عن حالة الانهيار العصبي التي يمر بها البطل نتيجة الظروف المعيشية الصعبة، مقدّمًا إياها في قالب مضحك رغم مأساويته، لتصبح واحدة من أبرز إفيهاته ذات البعد الإنساني والاجتماعي. ضحكة الزعيم.. إفيهات خالدة صنعت إرثًا فنيًا فريدًا إفيهات عادل إمام لم تكن مجرد جمل عابرة، بل أدوات نقد اجتماعي ولحظات فنية صنعت ذاكرة شعبية كاملة. فكل جملة أطلقها تحوّلت إلى رمز يعكس موقفًا أو سلوكًا، مما جعل الزعيم ليس فقط ممثلًا كوميديًا، بل مرآة للواقع الاجتماعي والسياسي بأسلوب ساخر وذكي.


بوابة الفجر
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
في عيد ميلاده الـ85.. أشهر إفيهات عادل إمام في تاريخ الكوميديا
يصادف في مثل هذا اليوم عيد ميلاد الزعيم عادل إمام الذي في كل عام يحتفل الملايين من محبيه بعيد ميلاده، ليس فقط لكونه أحد عمالقة الفن في العالم العربي، بل لأنه شكّل وجدان أجيال كاملة من خلال أعماله الخالدة التي امتلأت بالمواقف الكوميدية والإفيهات التي تجاوزت حدود الشاشة لتصبح جزءًا من ثقافتنا اليومية. ومع بلوغه عامه الخامس والثمانين، نسترجع أشهر إفيهاته التي رسخت اسمه في وجدان الناس كرمز للضحك الذكي والسخرية الهادفة. "مش أنا النهاردة عيد ميلادي".. إفيه يحتفل به الجمهور كل عام في فيلم السفارة في العمارة، استخدم عادل إمام هذه الجملة بطريقة تلقائية ساخرة، ليعبر بها عن رغبته في لفت الانتباه خلال أحد المواقف الاجتماعية، لكنها تحولت مع مرور الوقت إلى واحدة من أكثر العبارات تداولًا على مواقع التواصل في أعياد الميلاد، خاصة حينما يتعلق الأمر بالزعيم نفسه. "كل واحد يخلي باله من لغاليغو".. من المسرح إلى الحياة اليومية في مسرحية مدرسة المشاغبين، قدم عادل إمام هذا الإفيه في مشهد عفوي تحول لاحقًا إلى مثل شعبي يُقال في المواقف الساخرة، وبات من العلامات المميزة التي تعكس أسلوب الزعيم في توظيف الجسد واللفظ لصناعة الضحك. "متعودة دايمًا".. جملة صنعت أيقونة السخرية من مسرحية شاهد ماشفش حاجة، تأتي هذه العبارة لتؤكد براعة عادل إمام في التقاط التفاصيل الاجتماعية وتقديمها في قالب كوميدي جريء. وقد أصبحت هذه الجملة رمزًا للتكرار والروتين، تُستخدم في مواقف عدة للسخرية من الاعتياد على الخطأ أو السلوكيات المتكررة. "الجوازة باظت".. فرحة الأب على طريقته الخاصة في فيلم عريس من جهة أمنية، تفجّر الضحك من جديد حين عبّر الزعيم عن فرحته بفشل زواج ابنته، ليطلق هذا الإفيه الذي يجسد الصراع الكوميدي بين حب الأب وغيرة الرجل، وهو مشهد تكرر استخدامه في مواقف واقعية عديدة. "الحسّابة بتحسب".. نقد ساخر في قالب شعبي من فيلم عنتر شايل سيفه، تأتي هذه العبارة كتعليق ساخر على دقة الحسابات والماديات، وتُستخدم اليوم بكثرة في الأوساط الشبابية للدلالة على أن الأمور كلها محسوبة، حتى في العواطف أو العلاقات. "هو الدين بيقول إيه؟".. سؤال يعكس الحيرة المجتمعية في فيلم حسن ومرقص، أطلق عادل إمام هذه الجملة في مشهد يعكس الحيرة التي يشعر بها البعض أمام التفسيرات الدينية المتعددة وبأسلوبه الكوميدي، نجح الزعيم في طرح سؤال عميق يفتح النقاش حول القيم والتدين الشكلي. "يا أستاذ مدحت شفاك الله وعفاك".. نقد للبيروقراطية المصرية في واحد من أشهر مشاهد فيلم الإرهاب والكباب، استخدم عادل إمام هذه العبارة ليسخر من تعقيدات الجهاز الإداري في المؤسسات الحكومية وقد أصبحت مثالًا متداولًا للتعليق على الروتين القاتل في الدوائر الرسمية. "أنا شربت حشيش يا سعاد".. مشهد الانهيار الكوميدي من فيلم كراكون في الشارع، عبّر عادل إمام بهذه الجملة عن حالة الانهيار العصبي التي يمر بها البطل نتيجة الظروف المعيشية الصعبة، مقدّمًا إياها في قالب مضحك رغم مأساويته، لتصبح واحدة من أبرز إفيهاته ذات البعد الإنساني والاجتماعي. ضحكة الزعيم.. إفيهات خالدة صنعت إرثًا فنيًا فريدًا إفيهات عادل إمام لم تكن مجرد جمل عابرة، بل أدوات نقد اجتماعي ولحظات فنية صنعت ذاكرة شعبية كاملة. فكل جملة أطلقها تحوّلت إلى رمز يعكس موقفًا أو سلوكًا، مما جعل الزعيم ليس فقط ممثلًا كوميديًا، بل مرآة للواقع الاجتماعي والسياسي بأسلوب ساخر وذكي.

مصرس
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
في عيد ميلاده ال85.. أشهر إفيهات عادل إمام في تاريخ الكوميديا
يصادف في مثل هذا اليوم عيد ميلاد الزعيم عادل إمام الذي في كل عام يحتفل الملايين من محبيه بعيد ميلاده، ليس فقط لكونه أحد عمالقة الفن في العالم العربي، بل لأنه شكّل وجدان أجيال كاملة من خلال أعماله الخالدة التي امتلأت بالمواقف الكوميدية والإفيهات التي تجاوزت حدود الشاشة لتصبح جزءًا من ثقافتنا اليومية. ومع بلوغه عامه الخامس والثمانين، نسترجع أشهر إفيهاته التي رسخت اسمه في وجدان الناس كرمز للضحك الذكي والسخرية الهادفة."مش أنا النهاردة عيد ميلادي".. إفيه يحتفل به الجمهور كل عامفي فيلم السفارة في العمارة، استخدم عادل إمام هذه الجملة بطريقة تلقائية ساخرة، ليعبر بها عن رغبته في لفت الانتباه خلال أحد المواقف الاجتماعية، لكنها تحولت مع مرور الوقت إلى واحدة من أكثر العبارات تداولًا على مواقع التواصل في أعياد الميلاد، خاصة حينما يتعلق الأمر بالزعيم نفسه."كل واحد يخلي باله من لغاليغو".. من المسرح إلى الحياة اليوميةفي مسرحية مدرسة المشاغبين، قدم عادل إمام هذا الإفيه في مشهد عفوي تحول لاحقًا إلى مثل شعبي يُقال في المواقف الساخرة، وبات من العلامات المميزة التي تعكس أسلوب الزعيم في توظيف الجسد واللفظ لصناعة الضحك."متعودة دايمًا".. جملة صنعت أيقونة السخريةمن مسرحية شاهد ماشفش حاجة، تأتي هذه العبارة لتؤكد براعة عادل إمام في التقاط التفاصيل الاجتماعية وتقديمها في قالب كوميدي جريء. وقد أصبحت هذه الجملة رمزًا للتكرار والروتين، تُستخدم في مواقف عدة للسخرية من الاعتياد على الخطأ أو السلوكيات المتكررة."الجوازة باظت".. فرحة الأب على طريقته الخاصةفي فيلم عريس من جهة أمنية، تفجّر الضحك من جديد حين عبّر الزعيم عن فرحته بفشل زواج ابنته، ليطلق هذا الإفيه الذي يجسد الصراع الكوميدي بين حب الأب وغيرة الرجل، وهو مشهد تكرر استخدامه في مواقف واقعية عديدة."الحسّابة بتحسب".. نقد ساخر في قالب شعبيمن فيلم عنتر شايل سيفه، تأتي هذه العبارة كتعليق ساخر على دقة الحسابات والماديات، وتُستخدم اليوم بكثرة في الأوساط الشبابية للدلالة على أن الأمور كلها محسوبة، حتى في العواطف أو العلاقات."هو الدين بيقول إيه؟".. سؤال يعكس الحيرة المجتمعيةفي فيلم حسن ومرقص، أطلق عادل إمام هذه الجملة في مشهد يعكس الحيرة التي يشعر بها البعض أمام التفسيرات الدينية المتعددة وبأسلوبه الكوميدي، نجح الزعيم في طرح سؤال عميق يفتح النقاش حول القيم والتدين الشكلي."يا أستاذ مدحت شفاك الله وعفاك".. نقد للبيروقراطية المصريةفي واحد من أشهر مشاهد فيلم الإرهاب والكباب، استخدم عادل إمام هذه العبارة ليسخر من تعقيدات الجهاز الإداري في المؤسسات الحكومية وقد أصبحت مثالًا متداولًا للتعليق على الروتين القاتل في الدوائر الرسمية. "أنا شربت حشيش يا سعاد".. مشهد الانهيار الكوميدي من فيلم كراكون في الشارع، عبّر عادل إمام بهذه الجملة عن حالة الانهيار العصبي التي يمر بها البطل نتيجة الظروف المعيشية الصعبة، مقدّمًا إياها في قالب مضحك رغم مأساويته، لتصبح واحدة من أبرز إفيهاته ذات البعد الإنساني والاجتماعي.ضحكة الزعيم.. إفيهات خالدة صنعت إرثًا فنيًا فريدًاإفيهات عادل إمام لم تكن مجرد جمل عابرة، بل أدوات نقد اجتماعي ولحظات فنية صنعت ذاكرة شعبية كاملة. فكل جملة أطلقها تحوّلت إلى رمز يعكس موقفًا أو سلوكًا، مما جعل الزعيم ليس فقط ممثلًا كوميديًا، بل مرآة للواقع الاجتماعي والسياسي بأسلوب ساخر وذكي.


النهار المصرية
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار المصرية
'مش انا عيد ميلادي النهاردة؟!'.. إفيهات عاصرت أجيال من أفلام الزعيم
في يوم 17 مايو، يحتفل النجم الكبير عادل إمام بعيد ميلاده الخامس والثمانين، الذي لا يزال حضوره حاضرا في الذاكرة الجمعية بعد عقود من التألق على المسرح والشاشة، وبينما تحل ذكرى ميلاده، اختار الجمهور أن يعبر عن حبه بطريقته الخاصة، حيث امتلأت صفحات مواقع التواصل الاجتماعي بأشهر إفيهاته، التي تحولت إلى جزء من الثقافة الشعبية. ولم يقتصر جمهور الزعيم على الجيل القديم فقط بل وصل صيته للجيل الجديد والذي يعتبرون من فئة جمهوره المحبين له، ويستخدمون افاهاته التي رددها بافلامه كـ كوميسكس على مواقع التواصل الاجتماعي وفيما بين الشباب وبعضهم، ومن أشهر افيهات الزعيم كالتالي: ـ مش أنا عيد ميلادي النهاردة.. من فيلم "مدرسة المشاغبين" ـأنا شربت حشيش يا سعاد: من فيلم 'كراكون في الشارع' ـ هو الدين بيقول إيه؟.. من فيلم 'حسن ومرقص' ـ 'لقد وقعنا في الفخ'.. من فيلم "مرجان أحمد مرجان" ـ الساعة بخمسة جنيه والحسابة بتحسب.. من فيلم 'عنتر شايل سيفه' ـ الجوازة باظت.. من فيلم "عريس من جهة أمنية" ـ بعد 14 سنة خدمة في ثانوي بتقولي أقف.. من مسرحية "مدرسة المشاغبين". ـ متعودة دايمًا.. من مسرحية "شاهد ما شفش حاجة" ـ دنا غلبان.. شاهد مشافش حاجة يُذكر أن الجماهير لا تزال تحتفظ بالكثير من الذكريات الجميلة التي ارتبطت بعادل إمام في مختلف أعماله، خاصة في رمضان والسينما، وعند الحديث عن عودته المحتملة، يترقب الكثيرون عودته بشغف، مؤكدين أن مشاهدته على الشاشة تضفي نوعًا خاصًا من السحر والكاريزما. وعلى الرغم من مرور السنين، يظل عادل إمام أحد أعظم نجوم الفن في تاريخ مصر والعالم العربي، وغيابه في السنوات الأخيرة من الموسم الرمضاني والسينمائي جعل محبيه يشعرون بالاشتياق والحنين لأعماله.


الدستور
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
بذكرى ميلاد عادل إمام.. إفيهات عاصرت أجيال من أفلام الزعيم
تحل غدًا السبت ذكرى ميلاد الزعيم عادل إمام أحد رواد الفن المصري والعربي، والذي يحظى بقاعدة جماهيرية كبيرة، خاصة وانه صاحب تاريخ فني حافل بالاعمال المتميزة بين السينما والتلفزيون. ولم يقتصر جمهور الزعيم على الجيل القديم فقط بل وصل صيته للجيل الجديد والذي يعتبرون من فئة جمهوره المحبين له، ويستخدمون افاهاته التي رددها بافلامه كـ 'كوميسكس' على مواقع التواصل الاجتماعي وفيما بين الشباب وبعضهم، ومن أشهر افيهات الزعيم كالتالي: مش أنا عيد ميلادي النهاردة.. من فيلم "مدرسة المشاغبين" أنا شربت حشيش يا سعاد: من فيلم 'كراكون في الشارع' هو الدين بيقول إيه؟.. من فيلم 'حسن ومرقص' 'لقد وقعنا في الفخ'.. من فيلم "مرجان أحمد مرجان" الساعة بخمسة جنيه والحسابة بتحسب.. من فيلم 'عنتر شايل سيفه' الجوازة باظت.. من فيلم "عريس من جهة أمنية" بعد 14 سنة خدمة في ثانوي بتقولي أقف.. من مسرحية "مدرسة المشاغبين". متعودة دايمًا.. من مسرحية "شاهد ما شفش حاجة" دنا غلبان.. شاهد مشافش حاجة يُذكر أن الجماهير لا تزال تحتفظ بالكثير من الذكريات الجميلة التي ارتبطت بعادل إمام في مختلف أعماله، خاصة في رمضان والسينما، وعند الحديث عن عودته المحتملة، يترقب الكثيرون عودته بشغف، مؤكدين أن مشاهدته على الشاشة تضفي نوعًا خاصًا من السحر والكاريزما. وعلى الرغم من مرور السنين، يظل عادل إمام أحد أعظم نجوم الفن في تاريخ مصر والعالم العربي، وغيابه في السنوات الأخيرة من الموسم الرمضاني والسينمائي جعل محبيه يشعرون بالاشتياق والحنين لأعماله.