#أحدث الأخبار مع #كرامة_المهاجرينالشرق الأوسطمنذ 4 أيامسياسةالشرق الأوسطبابا الفاتيكان: يتعين احترام كرامة المهاجرينأكد البابا ليو الرابع عشر اليوم (الجمعة) في أول كلمة يلقيها أمام دبلوماسيين من أنحاء العالم في الفاتيكان على ضرورة احترام كرامة المهاجرين، في حين دعا الدول إلى وقف إنتاج الأسلحة ووضع جهود إحلال السلام على رأس أولوياتها، وفقاً لوكالة «رويترز». ووصف البابا الذي وُلد في الولايات المتحدة وعاش لسنوات طويلة في بيرو، نفسه بأنه «ينحدر من أسرة مهاجرة»، ودعا إلى التعاطف والتضامن مع النازحين. واستغل البابا ليو كلمته للتأكيد مجدداً على تعاليم الكنيسة التقليدية بشأن الزواج، مشيراً إلى أنه «اتحاد ثابت بين رجل وامرأة»، ومشدداً على أهمية الأسرة كأساس للتناغم المجتمعي. وركز البابا ليو الذي نُصّب بابا للفاتيكان الأسبوع الماضي، في خطابه على قضايا منها السلام، والعدالة، والأسباب الجذرية للصراعات، والحاجة إلى دبلوماسية متعددة الأطراف. وأضاف أن خبرته في العيش في أميركا الشمالية والجنوبية ورحلاته حول العالم مكّنته من «تجاوز الحدود لملاقاة شعوب وثقافات مختلفة». وأشار البابا ليو أيضاً إلى أنه سيواصل نهج أسلافه بأن يجوب العالم. وأعاد التأكيد على موقف الكنيسة المناهض للإجهاض، وأكد أنها لن تتوانى في استخدام «لهجة حادة» للتفوه بالحقيقة في مواجهة أقوياء العالم. وأشار على وجه الخصوص إلى الشرق الأوسط وأوكرانيا، مشيراً إلى أنهما من الأماكن التي تعاني شعوبها «بشدة» في الوقت الراهن.
الشرق الأوسطمنذ 4 أيامسياسةالشرق الأوسطبابا الفاتيكان: يتعين احترام كرامة المهاجرينأكد البابا ليو الرابع عشر اليوم (الجمعة) في أول كلمة يلقيها أمام دبلوماسيين من أنحاء العالم في الفاتيكان على ضرورة احترام كرامة المهاجرين، في حين دعا الدول إلى وقف إنتاج الأسلحة ووضع جهود إحلال السلام على رأس أولوياتها، وفقاً لوكالة «رويترز». ووصف البابا الذي وُلد في الولايات المتحدة وعاش لسنوات طويلة في بيرو، نفسه بأنه «ينحدر من أسرة مهاجرة»، ودعا إلى التعاطف والتضامن مع النازحين. واستغل البابا ليو كلمته للتأكيد مجدداً على تعاليم الكنيسة التقليدية بشأن الزواج، مشيراً إلى أنه «اتحاد ثابت بين رجل وامرأة»، ومشدداً على أهمية الأسرة كأساس للتناغم المجتمعي. وركز البابا ليو الذي نُصّب بابا للفاتيكان الأسبوع الماضي، في خطابه على قضايا منها السلام، والعدالة، والأسباب الجذرية للصراعات، والحاجة إلى دبلوماسية متعددة الأطراف. وأضاف أن خبرته في العيش في أميركا الشمالية والجنوبية ورحلاته حول العالم مكّنته من «تجاوز الحدود لملاقاة شعوب وثقافات مختلفة». وأشار البابا ليو أيضاً إلى أنه سيواصل نهج أسلافه بأن يجوب العالم. وأعاد التأكيد على موقف الكنيسة المناهض للإجهاض، وأكد أنها لن تتوانى في استخدام «لهجة حادة» للتفوه بالحقيقة في مواجهة أقوياء العالم. وأشار على وجه الخصوص إلى الشرق الأوسط وأوكرانيا، مشيراً إلى أنهما من الأماكن التي تعاني شعوبها «بشدة» في الوقت الراهن.