أحدث الأخبار مع #كرباج،


النهار
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
لبنان يودّع الفنان الراحل أنطوان كرباج... صلاة في كنيسة مار مارون بالجميزة- بيروت (صور وفيديو)
احتفل بالصلاة على راحة نفس الفنان الراحل أنطوان كرباج في كنيسة مار مارون في الجميزة – بيروت، في حضور عائلة كرباج، وعدد من الفنانين بينهم جورج شلهوب ونعمة بدوي، ومحبّي الفنان. كما حضرت التأبين رئيسة مجموعة "النهار" الإعلامية نايلة تويني، إلى جانب مدير التحرير غسان حجار. وخلال التأبين، منح وزير الثقافة اللبناني غسان سلامة يمنح الفنان الراحل أنطوان كرباج وسام تقدير لحياته الفنية والثقافية الزاخرة بالنجاحات. رأي أنطوان كرباج الجبّار حيّاً وغائباً... وداعاً! كيف نرثي قامةً بحجم أنطوان كرباج؟ كيف نختصر عمراً من الإبداع بكلمات؟ ألسنا نختزل شخصه متى ما قوْلبناه على حجم مرثيّة؟ رحل الكبير ذات ليلة باردة مقمرة؛ فليحتجب البدر يا ربّ، ولتصمت نسائم الربيع الآتي! ومساء الأحد في 16 آذار/ مارس الجاري، غيّب الموت الفنان الكبير أنطوان كرباج عن 90 عاماً بعد صراع مع المرض، ومعاناة من الألزهايمر أفقده معرفته بالمحيطين وابعده عن الحياة الاجتماعية التي طالما عرفها بصخب. 😢 تأبين الفنان الراحل انطوان كرباج في كنيسة مار مارون في الجميزة - بيروت — Annahar النهار (@Annahar) March 20, 2025 أنطوان كرباج، ممثل ومسرحي لبناني ولد في بلدة زبوغا، المتن الشمالي، لأسرة لبنانية فوالده هو شكري كرباج، ووالدته تدعى إيراساما كرم، وهو الشقيق الأكبر لأربعة شباب وفتاة. تلقى علومه في المدرسة الرسمية، كما درس مادتي التاريخ والجغرافيا في دار المعلمين وتخرج لاحقا من الجامعة اليسوعية. للمزيد حول سيرة كرباج اضغط هنا. الصور من تأبين كرباج للزميل نبيل اسماعيل:


المغرب اليوم
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- المغرب اليوم
رحيل أنطوان كرباج يترك فراغًا كبيرًا في الدراما والمسرح اللبناني
بيروت - المغرب اليوم توفي الممثل اللبناني أنطوان كرباج ، أمس الأحد، عن عمر ناهز 89 عاماً، بعد صراع مع مرض الزهايمر الذي أفقده الذاكرة في سنواته الأخيرة.وتوفي كرباج في "بيت القديس جاورجيوس"، وهي دار للمسنين في بيروت، حيث كان يعيش منذ سنوات بفعل إصابته بمرض الزهايمر، بحسب ما قالت وكالة فرانس برس نقلاً عن أفراد في عائلة الممثل. وكانت عائلة كرباج قد قالت إنه انتقل للعيش في مركز لرعاية المسنين في فبراير/ شباط 2020 نظراً لحاجته إلى عناية طبية ومراقبة متخصصة باستمرار نتيجة إصابته بالزهايمر. وبدأ كرباج، المولود في قرية زبوغا بمنطقة المتن الشمالي في سبتمبر/أيلول سنة 1935، التمثيل على خشبة مسرح الجامعة في أواخر خمسينات القرن العشرين. وأدى كرباج أدواراً بارزة في عدد من مسرحيات الأخوين رحباني، وجسّد شخصيات مثل "فاتك المتسلّط" في مسرحية (جبال الصوان) و"الملك غيبون" في مسرحية (ناطورة المفاتيح) و"الوالي" في (صح النوم) و"القائد الروماني" في مسرحية (بترا) و"اليوزباشي عسّاف" في (صيف 840). أسهم كرباج في إنشاء فرقة المسرح الحديث التي أدت دوراً رائداً في الحركة المسرحية في لبنان والعالم العربي. وقال الممثل والمسرحي، رفعت طربيه، لوكالة فرانس برس، إن كرباج "أبدع في المسرح الإغريقي في "أوديب ملكاً" ومسرحيات شكسبير مثل "ماكبث" التي بدأ بها حياته المسرحية. وقال الصحفي ميشال معيكي، الذي رافق الحركة الثقافية في لبنان منذ سبعينات القرن العشرين، لوكالة فرانس برس، إن كرباج "كان الصوت الهادر في مسرح الأخوين رحباني، بحضوره وصوته وأدائه" و"من أبرز القامات المسرحية في لبنان". وأضاف: "كان سريع النكتة وحاضر الذهن، وهذا ما لفت انتباه عاصي الرحباني فاختاره ليتولى بطولة مسرحياته". وعلى الرغم من أن كرباج "كان من كبار الأسماء على صعيد التمثيل"، إلا أنه بحسب معيكي "لم يكتب نصوصاً مسرحية ولم يخض الإخراج. بل برز على الخشبة كممثل كبير وقدير وفي التلفزيون". وقدّم كرباج عشرات الأدوار التلفزيونية مثل مسلسل (من يوم ليوم) للأخوين الرحباني في مطلع السبعينات. كما أدى دور "جان فالجان" في مسلسل (البؤساء) المقتبس عن قصة الكاتب الفرنسي فيكتور هوغو، ودور "المفتش" في مسلسل (لمن تغني الطيور) سنة 1976، وأيضاً دور "بربر آغا" في المسلسل الشهير الذي حمل اسم الشخصية سنة 1979. شارك كرباج في العديد من الأعمال السينمائية، مثل (نساء في خطر) سنة 1982، و(الصفقة) سنة 1984، وفي (امرأة في بيت عملاق) للمخرج زيناردي حبيس عام 1985. وغاب كرباج عن الساحة الفنية في الأعوام الأخيرة، واقتصر ظهوره على بعض الأدوار الصغيرة في مسلسلات لبنانية في سنوات مطلع القرن الحالي، قبل أن يغيب تدريجياً بسبب تدهور وضعه الصحي. وإثر الإعلان عن وفاة كرباج، حفلت شبكات التواصل الاجتماعي في لبنان برسائل تعزية من مشاهير ومستخدمين آخرين أشادوا بالممثل الراحل. ووصف وزير الثقافة اللبناني غسان سلامة، كرباج، في منشور على منصة إكس بأنه "كان صرحاً من صروح المسرح اللبناني في عصره الذهبي".


الوسط
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوسط
لبنان يودّع أنطوان كرباج بعد مسيرة حافلة في المسرح والدراما
AFP توفي الممثل اللبناني أنطوان كرباج، أمس الأحد، عن عمر ناهز 89 عاماً، بعد صراع مع مرض الزهايمر الذي أفقده الذاكرة في سنواته الأخيرة. وتوفي كرباج في "بيت القديس جاورجيوس"، وهي دار للمسنين في بيروت، حيث كان يعيش منذ سنوات بفعل إصابته بمرض الزهايمر، بحسب ما قالت وكالة فرانس برس نقلاً عن أفراد في عائلة الممثل. وكانت عائلة كرباج قد قالت إنه انتقل للعيش في مركز لرعاية المسنين في فبراير/ شباط 2020 نظراً لحاجته إلى عناية طبية ومراقبة متخصصة باستمرار نتيجة إصابته بالزهايمر. وبدأ كرباج، المولود في قرية زبوغا بمنطقة المتن الشمالي في سبتمبر/أيلول سنة 1935، التمثيل على خشبة مسرح الجامعة في أواخر خمسينات القرن العشرين. وأدى كرباج أدواراً بارزة في عدد من مسرحيات الأخوين رحباني، وجسّد شخصيات مثل "فاتك المتسلّط" في مسرحية (جبال الصوان) و"الملك غيبون" في مسرحية (ناطورة المفاتيح) و"الوالي" في (صح النوم) و"القائد الروماني" في مسرحية (بترا) و"اليوزباشي عسّاف" في (صيف 840). أسهم كرباج في إنشاء فرقة المسرح الحديث التي أدت دوراً رائداً في الحركة المسرحية في لبنان والعالم العربي. وقال الممثل والمسرحي، رفعت طربيه، لوكالة فرانس برس، إن كرباج "أبدع في المسرح الإغريقي في "أوديب ملكاً" ومسرحيات شكسبير مثل "ماكبث" التي بدأ بها حياته المسرحية. وكالة الأنباء اللبنانية - NNA وقال الصحفي ميشال معيكي، الذي رافق الحركة الثقافية في لبنان منذ سبعينات القرن العشرين، لوكالة فرانس برس، إن كرباج "كان الصوت الهادر في مسرح الأخوين رحباني، بحضوره وصوته وأدائه" و"من أبرز القامات المسرحية في لبنان". وأضاف: "كان سريع النكتة وحاضر الذهن، وهذا ما لفت انتباه عاصي الرحباني فاختاره ليتولى بطولة مسرحياته". وعلى الرغم من أن كرباج "كان من كبار الأسماء على صعيد التمثيل"، إلا أنه بحسب معيكي "لم يكتب نصوصاً مسرحية ولم يخض الإخراج. بل برز على الخشبة كممثل كبير وقدير وفي التلفزيون". وقدّم كرباج عشرات الأدوار التلفزيونية مثل مسلسل (من يوم ليوم) للأخوين الرحباني في مطلع السبعينات. كما أدى دور "جان فالجان" في مسلسل (البؤساء) المقتبس عن قصة الكاتب الفرنسي فيكتور هوغو، ودور "المفتش" في مسلسل (لمن تغني الطيور) سنة 1976، وأيضاً دور "بربر آغا" في المسلسل الشهير الذي حمل اسم الشخصية سنة 1979. شارك كرباج في العديد من الأعمال السينمائية، مثل (نساء في خطر) سنة 1982، و(الصفقة) سنة 1984، وفي (امرأة في بيت عملاق) للمخرج زيناردي حبيس عام 1985. وغاب كرباج عن الساحة الفنية في الأعوام الأخيرة، واقتصر ظهوره على بعض الأدوار الصغيرة في مسلسلات لبنانية في سنوات مطلع القرن الحالي، قبل أن يغيب تدريجياً بسبب تدهور وضعه الصحي. وإثر الإعلان عن وفاة كرباج، حفلت شبكات التواصل الاجتماعي في لبنان برسائل تعزية من مشاهير ومستخدمين آخرين أشادوا بالممثل الراحل. ووصف وزير الثقافة اللبناني غسان سلامة، كرباج، في منشور على منصة إكس بأنه "كان صرحاً من صروح المسرح اللبناني في عصره الذهبي".


شفق نيوز
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- شفق نيوز
لبنان يودّع أنطوان كرباج بعد مسيرة حافلة في المسرح والدراما
توفي الممثل اللبناني أنطوان كرباج، أمس الأحد، عن عمر ناهز 89 عاماً، بعد صراع مع مرض الزهايمر الذي أفقده الذاكرة في سنواته الأخيرة. وتوفي كرباج في "بيت القديس جاورجيوس"، وهي دار للمسنين في بيروت، حيث كان يعيش منذ سنوات بفعل إصابته بمرض الزهايمر، بحسب ما قالت وكالة فرانس برس نقلاً عن أفراد في عائلة الممثل. وكانت عائلة كرباج قد قالت إنه انتقل للعيش في مركز لرعاية المسنين في فبراير/ شباط 2020 نظراً لحاجته إلى عناية طبية ومراقبة متخصصة باستمرار نتيجة إصابته بالزهايمر. وبدأ كرباج، المولود في قرية زبوغا بمنطقة المتن الشمالي في سبتمبر/أيلول سنة 1935، التمثيل على خشبة مسرح الجامعة في أواخر خمسينات القرن العشرين. وأدى كرباج أدواراً بارزة في عدد من مسرحيات الأخوين رحباني، وجسد شخصيات مثل "فاتك المتسلّط" في مسرحية (جبال الصوان) و"الملك غيبون" في مسرحية (ناطورة المفاتيح) و"الوالي" في (صح النوم) و"القائد الروماني" في مسرحية (بترا) و"اليوزباشي عسّاف" في (صيف 840). ساهم كرباج في إنشاء فرقة المسرح الحديث التي أدت دوراً رائداً في الحركة المسرحية في لبنان والعالم العربي. وقال الممثل والمسرحي، رفعت طربيه، لوكالة فرانس برس، إن كرباج "أبدع في المسرح الإغريقي في "أوديب ملكاً" ومسرحيات شكسبير مثل "ماكبث" التي بدأ بها حياته المسرحية. وقال الصحفي ميشال معيكي، الذي رافق الحركة الثقافية في لبنان منذ سبعينات القرن العشرين، لوكالة فرانس برس، إن كرباج "كان الصوت الهادر في مسرح الأخوين رحباني، بحضوره وصوته وأدائه" و"من أبرز القامات المسرحية في لبنان". وأضاف: "كان سريع النكتة وحاضر الذهن، وهذا ما لفت انتباه عاصي الرحباني فاختاره ليتولى بطولة مسرحياته". وعلى الرغم من أن كرباج "كان من كبار الأسماء على صعيد التمثيل"، إلا أنه بحسب معيكي "لم يكتب نصوصاً مسرحية ولم يخض الإخراج. بل برز على الخشبة كممثل كبير وقدير وفي التلفزيون". وقدّم كرباج عشرات الأدوار التلفزيونية مثل مسلسل (من يوم ليوم) للأخوين الرحباني في مطلع السبعينات. كما لعب دور "جان فالجان" في مسلسل (البؤساء) المقتبس عن قصة الكاتب الفرنسي فيكتور هوغو، ودور "المفتش" في مسلسل (لمن تغني الطيور) سنة 1976، وأيضاً دور "بربر آغا" في المسلسل الشهير الذي حمل اسم الشخصية سنة 1979. شارك كرباج في العديد من الأعمال السينمائية، مثل (نساء في خطر) سنة 1982، و(الصفقة) سنة 1984، وفي (امرأة في بيت عملاق) للمخرج زيناردي حبيس عام 1985. وغاب كرباج عن الساحة الفنية في الأعوام الأخيرة، واقتصر ظهوره على بعض الأدوار الصغيرة في مسلسلات لبنانية في سنوات مطلع القرن الحالي، قبل أن يغيب تدريجياً بسبب تدهور وضعه الصحي. وإثر الإعلان عن وفاة كرباج، حفلت شبكات التواصل الاجتماعي في لبنان برسائل تعزية من مشاهير ومستخدمين آخرين أشادوا بالممثل الراحل. ووصف وزير الثقافة اللبناني غسان سلامة، كرباج، في منشور على منصة إكس بأنه "كان صرحاً من صروح المسرح اللبناني في عصره الذهبي".


الأيام
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأيام
لبنان يودّع أنطوان كرباج بعد مسيرة حافلة في المسرح والدراما
AFP توفي الممثل اللبناني أنطوان كرباج، أمس الأحد، عن عمر ناهز 89 عاماً، بعد صراع مع مرض الزهايمر الذي أفقده الذاكرة في سنواته الأخيرة. وتوفي كرباج في "بيت القديس جاورجيوس"، وهي دار للمسنين في بيروت، حيث كان يعيش منذ سنوات بفعل إصابته بمرض الزهايمر، بحسب ما قالت وكالة فرانس برس نقلاً عن أفراد في عائلة الممثل. وكانت عائلة كرباج قد قالت إنه انتقل للعيش في مركز لرعاية المسنين في فبراير/ شباط 2020 نظراً لحاجته إلى عناية طبية ومراقبة متخصصة باستمرار نتيجة إصابته بالزهايمر. وبدأ كرباج، المولود في قرية زبوغا بمنطقة المتن الشمالي في سبتمبر/أيلول سنة 1935، التمثيل على خشبة مسرح الجامعة في أواخر خمسينات القرن العشرين. وأدى كرباج أدواراً بارزة في عدد من مسرحيات الأخوين رحباني، وجسد شخصيات مثل "فاتك المتسلّط" في مسرحية (جبال الصوان) و"الملك غيبون" في مسرحية (ناطورة المفاتيح) و"الوالي" في (صح النوم) و"القائد الروماني" في مسرحية (بترا) و"اليوزباشي عسّاف" في (صيف 840). ساهم كرباج في إنشاء فرقة المسرح الحديث التي أدت دوراً رائداً في الحركة المسرحية في لبنان والعالم العربي. وقال الممثل والمسرحي، رفعت طربيه، لوكالة فرانس برس، إن كرباج "أبدع في المسرح الإغريقي في "أوديب ملكاً" ومسرحيات شكسبير مثل "ماكبث" التي بدأ بها حياته المسرحية. وكالة الأنباء اللبنانية - NNA وقال الصحفي ميشال معيكي، الذي رافق الحركة الثقافية في لبنان منذ سبعينات القرن العشرين، لوكالة فرانس برس، إن كرباج "كان الصوت الهادر في مسرح الأخوين رحباني، بحضوره وصوته وأدائه" و"من أبرز القامات المسرحية في لبنان". وأضاف: "كان سريع النكتة وحاضر الذهن، وهذا ما لفت انتباه عاصي الرحباني فاختاره ليتولى بطولة مسرحياته". وعلى الرغم من أن كرباج "كان من كبار الأسماء على صعيد التمثيل"، إلا أنه بحسب معيكي "لم يكتب نصوصاً مسرحية ولم يخض الإخراج. بل برز على الخشبة كممثل كبير وقدير وفي التلفزيون". وقدّم كرباج عشرات الأدوار التلفزيونية مثل مسلسل (من يوم ليوم) للأخوين الرحباني في مطلع السبعينات. كما لعب دور "جان فالجان" في مسلسل (البؤساء) المقتبس عن قصة الكاتب الفرنسي فيكتور هوغو، ودور "المفتش" في مسلسل (لمن تغني الطيور) سنة 1976، وأيضاً دور "بربر آغا" في المسلسل الشهير الذي حمل اسم الشخصية سنة 1979. شارك كرباج في العديد من الأعمال السينمائية، مثل (نساء في خطر) سنة 1982، و(الصفقة) سنة 1984، وفي (امرأة في بيت عملاق) للمخرج زيناردي حبيس عام 1985. وغاب كرباج عن الساحة الفنية في الأعوام الأخيرة، واقتصر ظهوره على بعض الأدوار الصغيرة في مسلسلات لبنانية في سنوات مطلع القرن الحالي، قبل أن يغيب تدريجياً بسبب تدهور وضعه الصحي. وإثر الإعلان عن وفاة كرباج، حفلت شبكات التواصل الاجتماعي في لبنان برسائل تعزية من مشاهير ومستخدمين آخرين أشادوا بالممثل الراحل. ووصف وزير الثقافة اللبناني غسان سلامة، كرباج، في منشور على منصة إكس بأنه "كان صرحاً من صروح المسرح اللبناني في عصره الذهبي".