#أحدث الأخبار مع #كروتالالوفد٢٨-٠٢-٢٠٢٥سياسةالوفدالاتحاد الأوروبي بعد مشادة ترامب وزيلنسكي: العالم بحاجة لزعيم جديدأعلن الاتحاد الأوروبي، اليوم الجمعة، أن العالم الحر بحاجة إلى زعيم جديد وعلينا قبول هذا التحدي. وجاء الموقف الأوروبي بعد أن تراشق ترامب مع زيلينسكي في البيت الأبيض. أصدرت مؤسسة الرئاسة الفرنسية (الإليزيه)، اليوم الجمعة، بياناً أشارت فيه إلى أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أجرى اتصالاً هاتفياً مع زيلينكسي بعد المُشادة الكلامية بينه وبين ترامب. وكان ماكرون قد أكدت في تصريحاتٍ صحفية على أن الجميع يجب أن يحترم من يُقاتلون منذ البداية في أوكرانيا. وأضاف ماكرون، في تصريحاتٍ صحفية :"كُنا على صواب حينما دعمنا أوكرانيا وعاقبنا روسيا منذ سنوات ومُستمرون في ذلك". وخرج رئيس الوزراء البولندي دونالد توسك بتصريحاتٍ داعمة لأوكرانيا، ونقلت وسائل الإعلام رسالة توسك التي قال فيها لزيلينسكي :"لست وحدكم في أوكرانيا". وجاءت هذه ردود الفعل مُتزامنة مع التصريحات الغاضبة التي نقلتها الكاميرات من ترامب وزيلينسكي في البيت الأبيض. اقرأ أيضًا.. تقرير عبري: الأسرى الإسرائيليون فقدوا 30% من أوزانهم اقرأ أيضًا: صحف عبرية: حماس تعمدت إذلال إسرائيل في مراسم تسليم الأسرى تعليق ساخر من الخارجية الروسية عن مُلاسنة ترامب وزيلينسكي ترامب يطرد زيلنيسكي من البيت الأبيض ومنذ بداية الحرب الروسية الأوكرانية في فبراير 2022، لعبت فرنسا دورًا مهمًا في دعم أوكرانيا على عدة مستويات، سواء عسكريًا أو سياسيًا أو اقتصاديًا. جاء هذا الدعم في إطار التضامن الأوروبي والأطلسي لمواجهة الغزو الروسي، مع تأكيد فرنسا على ضرورة احترام سيادة أوكرانيا وحماية أمن أوروبا. 1. الدعم العسكري قدمت فرنسا لأوكرانيا معدات عسكرية متطورة، من بينها: دبابات "لوكلير" ومدرعات "AMX-10 RC"، التي تم استخدامها في المعارك ضد القوات الروسية. أنظمة دفاع جوي متقدمة، مثل صواريخ "كروتال" المضادة للطائرات، لحماية المدن الأوكرانية من القصف الروسي. تدريب القوات الأوكرانية في قواعد فرنسية على كيفية استخدام الأسلحة الحديثة، ضمن جهود الاتحاد الأوروبي وحلف الناتو. تعزيز قدرات الاستخبارات والمراقبة من خلال تزويد أوكرانيا بصور أقمار صناعية ومعلومات استخباراتية. 2. الدعم الاقتصادي والمالي تعهدت فرنسا بتقديم مساعدات مالية مباشرة لدعم الاقتصاد الأوكراني في مواجهة تداعيات الحرب. كما ساهمت في حزم المساعدات الاقتصادية التي أقرها الاتحاد الأوروبي، والتي شملت قروضًا ومنحًا لمساعدة الحكومة الأوكرانية في دفع الرواتب وإعادة بناء البنية التحتية. 3. الدعم السياسي والدبلوماسي كانت باريس من أوائل العواصم الأوروبية التي أدانت الغزو الروسي، وسعت لحشد الدعم الدولي لأوكرانيا في الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي. لعب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون دورًا في الوساطة الدبلوماسية، محاولًا إبقاء قنوات الحوار مفتوحة مع روسيا، لكنه شدد في الوقت نفسه على استمرار دعم أوكرانيا. دعمت فرنسا انضمام أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي، وشاركت في جهود تعزيز العقوبات الأوروبية على روسيا. 4. الدعم الإنساني واللاجئين استقبلت فرنسا آلاف اللاجئين الأوكرانيين، وقدمت لهم الرعاية الصحية، والتعليم، والمساعدات الاجتماعية. كما أرسلت شحنات كبيرة من المساعدات الإنسانية، بما في ذلك الغذاء والدواء والمولدات الكهربائية. الخلاصة يعكس الدعم الفرنسي لأوكرانيا التزام باريس القوي بأمن أوروبا ووحدة الاتحاد الأوروبي في مواجهة التهديدات الروسية. ورغم محاولات ماكرون للحوار مع موسكو، فإن فرنسا لا تزال واحدة من أكبر الداعمين لأوكرانيا في هذه الحرب المستمرة.
الوفد٢٨-٠٢-٢٠٢٥سياسةالوفدالاتحاد الأوروبي بعد مشادة ترامب وزيلنسكي: العالم بحاجة لزعيم جديدأعلن الاتحاد الأوروبي، اليوم الجمعة، أن العالم الحر بحاجة إلى زعيم جديد وعلينا قبول هذا التحدي. وجاء الموقف الأوروبي بعد أن تراشق ترامب مع زيلينسكي في البيت الأبيض. أصدرت مؤسسة الرئاسة الفرنسية (الإليزيه)، اليوم الجمعة، بياناً أشارت فيه إلى أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أجرى اتصالاً هاتفياً مع زيلينكسي بعد المُشادة الكلامية بينه وبين ترامب. وكان ماكرون قد أكدت في تصريحاتٍ صحفية على أن الجميع يجب أن يحترم من يُقاتلون منذ البداية في أوكرانيا. وأضاف ماكرون، في تصريحاتٍ صحفية :"كُنا على صواب حينما دعمنا أوكرانيا وعاقبنا روسيا منذ سنوات ومُستمرون في ذلك". وخرج رئيس الوزراء البولندي دونالد توسك بتصريحاتٍ داعمة لأوكرانيا، ونقلت وسائل الإعلام رسالة توسك التي قال فيها لزيلينسكي :"لست وحدكم في أوكرانيا". وجاءت هذه ردود الفعل مُتزامنة مع التصريحات الغاضبة التي نقلتها الكاميرات من ترامب وزيلينسكي في البيت الأبيض. اقرأ أيضًا.. تقرير عبري: الأسرى الإسرائيليون فقدوا 30% من أوزانهم اقرأ أيضًا: صحف عبرية: حماس تعمدت إذلال إسرائيل في مراسم تسليم الأسرى تعليق ساخر من الخارجية الروسية عن مُلاسنة ترامب وزيلينسكي ترامب يطرد زيلنيسكي من البيت الأبيض ومنذ بداية الحرب الروسية الأوكرانية في فبراير 2022، لعبت فرنسا دورًا مهمًا في دعم أوكرانيا على عدة مستويات، سواء عسكريًا أو سياسيًا أو اقتصاديًا. جاء هذا الدعم في إطار التضامن الأوروبي والأطلسي لمواجهة الغزو الروسي، مع تأكيد فرنسا على ضرورة احترام سيادة أوكرانيا وحماية أمن أوروبا. 1. الدعم العسكري قدمت فرنسا لأوكرانيا معدات عسكرية متطورة، من بينها: دبابات "لوكلير" ومدرعات "AMX-10 RC"، التي تم استخدامها في المعارك ضد القوات الروسية. أنظمة دفاع جوي متقدمة، مثل صواريخ "كروتال" المضادة للطائرات، لحماية المدن الأوكرانية من القصف الروسي. تدريب القوات الأوكرانية في قواعد فرنسية على كيفية استخدام الأسلحة الحديثة، ضمن جهود الاتحاد الأوروبي وحلف الناتو. تعزيز قدرات الاستخبارات والمراقبة من خلال تزويد أوكرانيا بصور أقمار صناعية ومعلومات استخباراتية. 2. الدعم الاقتصادي والمالي تعهدت فرنسا بتقديم مساعدات مالية مباشرة لدعم الاقتصاد الأوكراني في مواجهة تداعيات الحرب. كما ساهمت في حزم المساعدات الاقتصادية التي أقرها الاتحاد الأوروبي، والتي شملت قروضًا ومنحًا لمساعدة الحكومة الأوكرانية في دفع الرواتب وإعادة بناء البنية التحتية. 3. الدعم السياسي والدبلوماسي كانت باريس من أوائل العواصم الأوروبية التي أدانت الغزو الروسي، وسعت لحشد الدعم الدولي لأوكرانيا في الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي. لعب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون دورًا في الوساطة الدبلوماسية، محاولًا إبقاء قنوات الحوار مفتوحة مع روسيا، لكنه شدد في الوقت نفسه على استمرار دعم أوكرانيا. دعمت فرنسا انضمام أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي، وشاركت في جهود تعزيز العقوبات الأوروبية على روسيا. 4. الدعم الإنساني واللاجئين استقبلت فرنسا آلاف اللاجئين الأوكرانيين، وقدمت لهم الرعاية الصحية، والتعليم، والمساعدات الاجتماعية. كما أرسلت شحنات كبيرة من المساعدات الإنسانية، بما في ذلك الغذاء والدواء والمولدات الكهربائية. الخلاصة يعكس الدعم الفرنسي لأوكرانيا التزام باريس القوي بأمن أوروبا ووحدة الاتحاد الأوروبي في مواجهة التهديدات الروسية. ورغم محاولات ماكرون للحوار مع موسكو، فإن فرنسا لا تزال واحدة من أكبر الداعمين لأوكرانيا في هذه الحرب المستمرة.