logo
#

أحدث الأخبار مع #كريستوفرتانديل،

الدوحة تحتضن "المؤتمر الدولي الثاني للمناظرة والحوار"... مناظرات في خدمة الفكر المعاصر
الدوحة تحتضن "المؤتمر الدولي الثاني للمناظرة والحوار"... مناظرات في خدمة الفكر المعاصر

النهار

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • النهار

الدوحة تحتضن "المؤتمر الدولي الثاني للمناظرة والحوار"... مناظرات في خدمة الفكر المعاصر

تستعدّ العاصمة القطرية لاستضافة فعاليات النسخة الثانية من "المؤتمر الدولي للمناظرة والحوار" يومي 19 و20 أيار/مايو، في مركز قطر الوطني للمؤتمرات، بمشاركة نخبة من المتناظرين وقادة الحوار الشبابي من مختلف دول العالم، والعديد من الباحثين والأكاديميين الذين يلتقون لصياغة حواراتٍ علمية وفكرية ثرية تهدف إلى ربط البحث العلمي بالقضايا المعرفية المعاصرة، وتوسيع تطبيقاته في الحياة الأكاديمية والمجتمعية. يسعى المؤتمر الذي يُنظمه مركز مناظرات قطر، من إنشاء مؤسسة قطر، إلى ترسيخ ثقافة المناظرة عالميًا، وتوظيف الحوار بما يسهم في تنمية المجتمعات حول العالم، وإرساء فضاء علمي رفيع يثري مجالات الحجاج والمناظرة، وتتقاطع مع تخصصات كالفلسفة والتعليم واللغويات والعلوم الإسلامية، مع استثمار مخرجات البحوث لتطوير الممارسات المعرفية على المستويين الأكاديمي والمجتمعي. يستضيف المؤتمر نخبة رفيعة المستوى من الأكاديميين والباحثين من جميع أنحاء العالم. من أبرز المتحدثين في اليوم الأول هو الدكتور كريستوفر تانديل، الأستاذ بجامعة وندسور الكندية الذي يتحدث عن "كيف يحاجج الآخرون: الحجاج العابر للثقافات كأداة للتفاهم"، وفي اليوم الثاني الدكتور حمو النقاري أستاذ المنطق والفلسفة في جامعة محمد الخامس المغربية، الذي يسلط الضوء على "المنطق المناظراتي". يستكمل المؤتمر هذا العام النجاح الذي حققه في نسخته الأولى في عام 2023، التي شهدت حضورًا كثيفًا تجاوز 800 مشارك من داخل قطر وخارجها، ما عكس الانطلاقة القوية في دورته الافتتاحية وأشّر إلى المكانة المتقدمة التي حازها المؤتمر بصفته محفلًا فكريًا عالميًا. حول النسخة الثانية من المؤتمر، صرح عبد الرحمن السبيعي مدير البرامج بمركز مناظرات قطر قائلًا: "ترسخ الدورة الثانية من المؤتمر الدور الريادي لمركز مناظرات قطر في بناء ثقافة الحوار على الصعيدين الإقليمي والدولي. وبالإضافة إلى أنها تمثل نقلة نوعية تُعزز حضور المركز كمنصة دولية للحوار البنّاء، فإنها تنسجم تمامًا مع توجهاتنا الهادفة إلى دعم البحث العلمي في هذا المجال". وأضاف: "إننا نتحرك ضمن رؤية استراتيجية تجمع بين التميز البحثي وبناء الشراكات العالمية، انطلاقًا من إيماننا العميق بدور المحاججة والمناظرة في إحداث التغيير". وكانت النسخة السابقة شهدت توقيع العديد من اتفاقيات التعاون مع مؤسسات مرموقة عالمياً، مما يعكس التوسع الاستراتيجي لبرامج المركز وشراكاته الدولية. ومن المقرر أن تشهد النسخة الحالية عدد من الاتفاقيات والشراكات الجديدة. يتضمن المؤتمر في اليوم الأول العديد من الجلسات المتزامنة من أبرزها: المناظرة في المخطوطات الإسلامية بالتعاون مع جامعة السلطان الفاتح، وأفضل الممارسات في تدريب المناظرات، والمنظورات النظرية للحجاج مع نماذج فعلية، وصيغ المناظرة مع التركيز على التنوعات الثقافية والمخرجات التعليمية، والخطاب والحجاج في الصراعات السياسية، وتطبيقات الجدل والمناظرة في الفقه والفكر الإسلامي. تسلط جلسات اليوم الأول أيضًا الضوء على ممارسات تطوير تحكيم المناظرات ونماذجها وأثرها، وتناقش موضوعات مثل تمكين ثقافة المناظرة وتعليمها بالذكاء الاصطناعي، وأثر المناظرة على تطوير المعرفة والمهارات الأكاديمية، ودراسات حالة للمناظرات السياسية في السياق العربي، والأبعاد التاريخية والتشريعية للجدل الفقهي. يتضمن اليوم الثاني العديد من الجلسات المتزامنة التي تناقش مجموعة أخرى من القضايا المعرفية الثرية، مثل الرؤى العربية والإسلامية للحجاج، وأثر المناظرة على تعزيز التفكير النقدي وتعلم اللغة، ومناهج الحجاج الإسلامي، وآفاق وحدود توظيف الذكاء الاصطناعي في الحجاج، وإعادة صياغة مناهج التعليم من خلال المناظرة، واستكشاف ممارسات وفلسفة تحكيم المناظرات، والممارسات الحجاجية بين بناء المرونة والفاعلية والحوار الشامل بالإضافة إلى وورشة شبابية حول الحوار وأصوات الشباب. ويناقش المؤتمر أوراق مختارة من الدورية المحكمة "المنطق غير الصوري"، منها القانون الدولي والحجاج ومدخل إلى الكياسة القائمة على الحجاج، والحجج القياسية في أصول الفقه الإسلامي والمنطق القانوني المعاصر. ويتضمن بالتوازي مع الجلسات الأكاديمية فعاليات تسلط الضوء على الدور القيادي للشباب، حيث تُتاح الفرصة لعدد من القادة الشباب لتقديم مجلس حواري يناقش القضايا الدولية البارزة، بمشاركة نخبة من المتناظرين وقادة الحوار الشبابي، وأعضاء أكاديمية النخبة. أيضاً، يستضيف المؤتمر معرضًا تفاعلياً فريدًا من نوعه، بالشراكة مع مؤسسة ولي العهد (الأردن)، يضم نخبة من المخطوطات الأثرية التي وثّقت فن المناظرة في الحضارة الإسلامية، بالشراكة مع وزارة الثقافة التركية، وجامعة السلطان محمد الفاتح الوقفية، وبتعاون فني من متاحف قطر التي تشرف على تصميم المعرض. كما يحظى المؤتمر بمجموعة متميزة من الشركاء، من بينهم الشركاء الأكاديميين: جامعة وندسور (كندا)، وجامعة السلطان محمد الفاتح الوقفية (تركيا)، وجامعة ابن خلدون (تركيا)، وجامعة الزيتونة (تونس).

‫ مركز مناظرات قطر يستضيف المؤتمر الدولي الثاني للمناظرة والحوار يومي 19 و20 مايو الجاري
‫ مركز مناظرات قطر يستضيف المؤتمر الدولي الثاني للمناظرة والحوار يومي 19 و20 مايو الجاري

العرب القطرية

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العرب القطرية

‫ مركز مناظرات قطر يستضيف المؤتمر الدولي الثاني للمناظرة والحوار يومي 19 و20 مايو الجاري

قنا أعلن مركز مناظرات قطر، عضو مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، عن استضافة النسخة الثانية من "المؤتمر الدولي للمناظرة والحوار"، يومي 19 و20 مايو الجاري، في مركز قطر الوطني للمؤتمرات. ويهدف المؤتمر الذي يشارك فيه نخبة من المتناظرين وقادة الحوار الشبابي من مختلف دول العالم ةعدد من الباحثين والأكاديميين، إلى صياغة حوارات علمية وفكرية ثرية تربط البحث العلمي بالقضايا المعرفية المعاصرة، وتوسّع من تطبيقاته في الحياة الأكاديمية والمجتمعية. وأوضح المركز، في بيان، أن المؤتمر يسعى إلى ترسيخ ثقافة المناظرة عالميا، وتوظيف الحوار في تنمية المجتمعات، إلى جانب إرساء فضاء علمي رفيع يثري مجالات الحِجاج والمناظرة، ويتقاطع مع تخصصات متعددة، منها الفلسفة، والتعليم، واللغويات، والعلوم الإسلامية، مع العمل على استثمار مخرجات البحوث لتطوير الممارسات المعرفية على المستويين الأكاديمي والمجتمعي. ويستضيف المؤتمر نخبة من الأكاديميين والباحثين من مختلف أنحاء العالم، من أبرزهم الدكتور كريستوفر تانديل، أستاذ بجامعة وندسور الكندية، الذي يتحدث في اليوم الأول عن "كيف يحاجج الآخرون: الحجاج العابر للثقافات كأداة للتفاهم"، والدكتور حمو النقاري، أستاذ المنطق والفلسفة بجامعة محمد الخامس المغربية، الذي يتناول في اليوم الثاني موضوع "المنطق المناظراتي". ويواصل المؤتمر في نسخته الثانية النجاحات التي حققها في دورته الأولى عام 2023، والتي شهدت مشاركة أكثر من 800 شخص من داخل قطر وخارجها، ما عكس انطلاقته القوية ومكانته كمحفل فكري عالمي. وفي هذا الإطار، أكد السيد عبد الرحمن السبيعي، مدير البرامج بمركز مناظرات قطر، أن النسخة الثانية من المؤتمر تعزز الدور الريادي للمركز في بناء ثقافة الحوار على الصعيدين الإقليمي والدولي، مشيراً إلى أن المؤتمر يشكّل نقلة نوعية تدعم حضور المركز كمنصة دولية للحوار البنّاء، وتنسجم مع توجهاته الرامية إلى دعم البحث العلمي في هذا المجال. وكانت النسخة السابقة من المؤتمر قد شهدت توقيع عدد من اتفاقيات التعاون مع مؤسسات مرموقة دولياً، ومن المقرر أن تشهد النسخة الحالية توقيع اتفاقيات وشراكات جديدة. ويتضمن برنامج المؤتمر في يومه الأول عدداً من الجلسات المتزامنة، من أبرزها: "المناظرة في المخطوطات الإسلامية" بالتعاون مع جامعة السلطان محمد الفاتح، و"أفضل الممارسات في تدريب المناظرات"، و"المنظورات النظرية للحجاج"، و"صيغ المناظرة في ضوء التنوعات الثقافية والمخرجات التعليمية"، و"الخطاب والحجاج في الصراعات السياسية"، و"تطبيقات الجدل والمناظرة في الفقه والفكر الإسلامي". كما تتناول الجلسات ممارسات تطوير تحكيم المناظرات، وتمكين ثقافة المناظرة وتعليمها بالذكاء الاصطناعي، وأثر المناظرة على تطوير المعرفة والمهارات الأكاديمية، ودراسات حالة حول المناظرات السياسية في السياق العربي، إلى جانب الأبعاد التاريخية والتشريعية للجدل الفقهي. ويشهد اليوم الثاني جلسات تناقش قضايا معرفية متنوعة، منها: "الرؤى العربية والإسلامية للحجاج"، و"أثر المناظرة على تعزيز التفكير النقدي وتعلّم اللغة"، و"مناهج الحجاج الإسلامي"، و"آفاق الذكاء الاصطناعي في الحجاج"، و"إعادة صياغة مناهج التعليم من خلال المناظرة"، و"تحكيم المناظرات بين الفلسفة والممارسة"، إلى جانب ورشة شبابية خاصة حول "الحوار وأصوات الشباب". كما يناقش المؤتمر أوراقا بحثية مختارة من الدورية المحكمة "المنطق غير الصوري"، منها: "القانون الدولي والحجاج"، و"مدخل إلى الكياسة القائمة على الحجاج"، و"الحجج القياسية في أصول الفقه الإسلامي والمنطق القانوني المعاصر". وبالتوازي مع الجلسات الأكاديمية، تُنظم فعاليات تسلط الضوء على الدور القيادي للشباب، حيث يقدّم عدد من قادة الحوار الشبابي مجلساً حوارياً يناقش أبرز القضايا الدولية، بمشاركة نخبة من المتناظرين وأعضاء أكاديمية النخبة. ويستضيف المؤتمر كذلك معرضاً تفاعلياً فريداً من نوعه، بالشراكة مع مؤسسة ولي العهد الأردنية//، يضم مخطوطات أثرية وثقافية حول فن المناظرة في الحضارة الإسلامية، بالشراكة مع وزارة الثقافة التركية، وجامعة السلطان محمد الفاتح الوقفية، وبتعاون فني مع متاحف قطر التي تشرف على تصميم المعرض. ويحظى المؤتمر بشراكات أكاديمية متميزة، من أبرزها: جامعة وندسور (كندا)، وجامعة السلطان محمد الفاتح الوقفية (تركيا)، وجامعة ابن خلدون (تركيا)، وجامعة الزيتونة (تونس).

مركز مناظرات قطر يستضيف المؤتمر الدولي الثاني للمناظرة والحوار 19 و20 مايو الجاري
مركز مناظرات قطر يستضيف المؤتمر الدولي الثاني للمناظرة والحوار 19 و20 مايو الجاري

صحيفة الشرق

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة الشرق

مركز مناظرات قطر يستضيف المؤتمر الدولي الثاني للمناظرة والحوار 19 و20 مايو الجاري

محليات 32 شعار مناظرات قطر أعلن مركز مناظرات قطر، عضو مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، عن استضافة النسخة الثانية من "المؤتمر الدولي للمناظرة والحوار"، يومي 19 و20 مايو الجاري، في مركز قطر الوطني للمؤتمرات. ويهدف المؤتمر الذي يشارك فيه نخبة من المتناظرين وقادة الحوار الشبابي من مختلف دول العالم ةعدد من الباحثين والأكاديميين، إلى صياغة حوارات علمية وفكرية ثرية تربط البحث العلمي بالقضايا المعرفية المعاصرة، وتوسّع من تطبيقاته في الحياة الأكاديمية والمجتمعية. وأوضح المركز، في بيان، أن المؤتمر يسعى إلى ترسيخ ثقافة المناظرة عالميا، وتوظيف الحوار في تنمية المجتمعات، إلى جانب إرساء فضاء علمي رفيع يثري مجالات الحِجاج والمناظرة، ويتقاطع مع تخصصات متعددة، منها الفلسفة، والتعليم، واللغويات، والعلوم الإسلامية، مع العمل على استثمار مخرجات البحوث لتطوير الممارسات المعرفية على المستويين الأكاديمي والمجتمعي. ويستضيف المؤتمر نخبة من الأكاديميين والباحثين من مختلف أنحاء العالم، من أبرزهم الدكتور كريستوفر تانديل، أستاذ بجامعة وندسور الكندية، الذي يتحدث في اليوم الأول عن "كيف يحاجج الآخرون: الحجاج العابر للثقافات كأداة للتفاهم"، والدكتور حمو النقاري، أستاذ المنطق والفلسفة بجامعة محمد الخامس المغربية، الذي يتناول في اليوم الثاني موضوع "المنطق المناظراتي". ويواصل المؤتمر في نسخته الثانية النجاحات التي حققها في دورته الأولى عام 2023، والتي شهدت مشاركة أكثر من 800 شخص من داخل قطر وخارجها، ما عكس انطلاقته القوية ومكانته كمحفل فكري عالمي. وفي هذا الإطار، أكد السيد عبد الرحمن السبيعي، مدير البرامج بمركز مناظرات قطر، أن النسخة الثانية من المؤتمر تعزز الدور الريادي للمركز في بناء ثقافة الحوار على الصعيدين الإقليمي والدولي، مشيراً إلى أن المؤتمر يشكّل نقلة نوعية تدعم حضور المركز كمنصة دولية للحوار البنّاء، وتنسجم مع توجهاته الرامية إلى دعم البحث العلمي في هذا المجال. وكانت النسخة السابقة من المؤتمر قد شهدت توقيع عدد من اتفاقيات التعاون مع مؤسسات مرموقة دولياً، ومن المقرر أن تشهد النسخة الحالية توقيع اتفاقيات وشراكات جديدة. ويتضمن برنامج المؤتمر في يومه الأول عدداً من الجلسات المتزامنة، من أبرزها: "المناظرة في المخطوطات الإسلامية" بالتعاون مع جامعة السلطان محمد الفاتح، و"أفضل الممارسات في تدريب المناظرات"، و"المنظورات النظرية للحجاج"، و"صيغ المناظرة في ضوء التنوعات الثقافية والمخرجات التعليمية"، و"الخطاب والحجاج في الصراعات السياسية"، و"تطبيقات الجدل والمناظرة في الفقه والفكر الإسلامي". كما تتناول الجلسات ممارسات تطوير تحكيم المناظرات، وتمكين ثقافة المناظرة وتعليمها بالذكاء الاصطناعي، وأثر المناظرة على تطوير المعرفة والمهارات الأكاديمية، ودراسات حالة حول المناظرات السياسية في السياق العربي، إلى جانب الأبعاد التاريخية والتشريعية للجدل الفقهي. ويشهد اليوم الثاني جلسات تناقش قضايا معرفية متنوعة، منها: "الرؤى العربية والإسلامية للحجاج"، و"أثر المناظرة على تعزيز التفكير النقدي وتعلّم اللغة"، و"مناهج الحجاج الإسلامي"، و"آفاق الذكاء الاصطناعي في الحجاج"، و"إعادة صياغة مناهج التعليم من خلال المناظرة"، و"تحكيم المناظرات بين الفلسفة والممارسة"، إلى جانب ورشة شبابية خاصة حول "الحوار وأصوات الشباب". كما يناقش المؤتمر أوراقا بحثية مختارة من الدورية المحكمة "المنطق غير الصوري"، منها: "القانون الدولي والحجاج"، و"مدخل إلى الكياسة القائمة على الحجاج"، و"الحجج القياسية في أصول الفقه الإسلامي والمنطق القانوني المعاصر". وبالتوازي مع الجلسات الأكاديمية، تُنظم فعاليات تسلط الضوء على الدور القيادي للشباب، حيث يقدّم عدد من قادة الحوار الشبابي مجلساً حوارياً يناقش أبرز القضايا الدولية، بمشاركة نخبة من المتناظرين وأعضاء أكاديمية النخبة. ويستضيف المؤتمر كذلك معرضاً تفاعلياً فريداً من نوعه، بالشراكة مع مؤسسة ولي العهد الأردنية//، يضم مخطوطات أثرية وثقافية حول فن المناظرة في الحضارة الإسلامية، بالشراكة مع وزارة الثقافة التركية، وجامعة السلطان محمد الفاتح الوقفية، وبتعاون فني مع متاحف قطر التي تشرف على تصميم المعرض. ويحظى المؤتمر بشراكات أكاديمية متميزة، من أبرزها: جامعة وندسور (كندا)، وجامعة السلطان محمد الفاتح الوقفية (تركيا)، وجامعة ابن خلدون (تركيا)، وجامعة الزيتونة (تونس).

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store