أحدث الأخبار مع #كريستوفردان،


الديار
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- الديار
طاقة غامضة داخل أهرامات مصر تحيّر العلماء
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب كشفت الأبحاث عن احتمال أن يكون الهرم الأكبر في الجيزة أكثر من مجرد مثوى فرعوني، إذ تشير إلى أنه ربما كان يعمل كمحطة طاقة عملاقة. استخدم العلماء الموجات الكهرومغناطيسية لدراسة الهيكل الذي يعود تاريخه إلى 4600 عام، واكتشفوا أنه قادر على تركيز الطاقة وتضخيمها في غرف محددة وحول قاعدته. وأظهرت النتائج أن الموجات الكهرومغناطيسية تتجمع داخل "غرفة الملك" و"غرفة الملكة" وغرفة غير مكتملة أسفل الهرم، ما دفع الباحثين إلى افتراض أن الهرم ربما كان يعمل كمرنان عملاق لاحتجاز الطاقة (هيكل أو نظام مصمم لتجميع وتضخيم الطاقة من موجات كهرومغناطيسية معينة). واقترح كريستوفر دان، وهو مهندس طيران متقاعد قضى عقودا في دراسة الأهرامات، أن هذه النتائج قد تدل على وجود هدف عملي وراء بناء الهرم. وخلال مقابلة في The Joe Rogan Experience، أوضح دان أن العمود الشمالي للهرم يشبه الهياكل المستخدمة في نقل الموجات الدقيقة والطاقة الكهرومغناطيسية. وقال دان: "جزء من النظرية يشير إلى أن مواد كيميائية كانت تُدخل إلى غرفة داخل الهرم، حيث تختلط وتؤدي إلى إنتاج الهيدروجين، ما يولد طاقة قابلة للاستخدام". ورغم عدم وضوح السبب وراء استخدام هذه التقنية، إلا أن بعض العلماء يعتقدون أن المصريين القدماء ربما كانوا أكثر تقدما تكنولوجيا مما يعتقد حاليا.


الوكيل
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- الوكيل
طاقة غامضة داخل أهرامات مصر تثير دهشة العلماء .. هل سبق...
الوكيل الإخباري- اضافة اعلان كشفت أبحاث حديثة عن احتمال أن يكون الهرم الأكبر في الجيزة أكثر من مجرد مقبرة فرعونية، إذ تشير الدراسات إلى أنه ربما كان يعمل كمحطة طاقة عملاقة.وباستخدام الموجات الكهرومغناطيسية لدراسة الهيكل الذي يعود تاريخه إلى 4600 عام، اكتشف العلماء أنه قادر على تركيز الطاقة وتضخيمها في مواقع محددة داخل الهرم، خاصة في "غرفة الملك"، و"غرفة الملكة"، وغرفة غير مكتملة أسفل الهرم. وأظهرت النتائج أن هذه الظاهرة قد تشير إلى أن الهرم كان يعمل كمرنان عملاق لاحتجاز الطاقة الكهرومغناطيسية.واقترح المهندس كريستوفر دان، الذي قضى عقودًا في دراسة الأهرامات، أن هذه الاكتشافات قد تدل على وجود غرض عملي وراء بناء الهرم. وفي حديثه خلال مقابلة في برنامج The Joe Rogan Experience، أوضح دان أن العمود الشمالي للهرم يشبه الهياكل المستخدمة في نقل الموجات الدقيقة والطاقة الكهرومغناطيسية.وأضاف دان أن بعض النظريات تشير إلى أن مواد كيميائية ربما كانت تُخلط داخل إحدى غرف الهرم لإنتاج الهيدروجين، مما يؤدي إلى توليد طاقة قابلة للاستخدام. وأشار إلى أن "غرفة الملكة" قد تكون قد استخدمت كموقع لتفاعل كيميائي لإنتاج الهيدروجين، الذي كان يملأ المساحات الداخلية للهرم، بما في ذلك "غرفة الملك".وفي دراسة سابقة، قام فريق من العلماء من جامعة ITMO في روسيا بتحليل كيفية تفاعل الهرم مع الموجات الكهرومغناطيسية، خاصة في نطاق الترددات الراديوية بين 200 و600 متر. وباستخدام نماذج محاكاة، أظهرت النتائج أن التصميم الداخلي للهرم يسمح له بتجميع الطاقة الكهرومغناطيسية داخل غرفه المختلفة، مع تركيز أكبر للطاقة في "غرفة الملك".ويرى العلماء أن فهم هذه الظاهرة قد يفتح الباب أمام تطوير تقنيات حديثة، حيث يعمل الباحثون على تصميم جزيئات نانوية قادرة على إعادة إنتاج هذه التأثيرات في نطاق التردد اللاسلكي، ما قد يسهم في ابتكار أجهزة استشعار متطورة وخلايا شمسية أكثر كفاءة.


الشبيبة
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- الشبيبة
اكتشاف طاقة غامضة داخل أهرامات مصر تحيّر علماء العالم
القاهرة - وكالات كشفت الأبحاث عن احتمال أن يكون الهرم الأكبر في الجيزة أكثر من مجرد مثوى فرعوني، إذ تشير إلى أنه ربما كان يعمل كمحطة طاقة عملاقة. واستخدم العلماء الموجات الكهرومغناطيسية لدراسة الهيكل الذي يعود تاريخه إلى 4600 عام، واكتشفوا أنه قادر على تركيز الطاقة وتضخيمها في غرف محددة وحول قاعدته. وأظهرت النتائج أن الموجات الكهرومغناطيسية تتجمع داخل "غرفة الملك" و"غرفة الملكة" وغرفة غير مكتملة أسفل الهرم، ما دفع الباحثين إلى افتراض أن الهرم ربما كان يعمل كمرنان عملاق لاحتجاز الطاقة (هيكل أو نظام مصمم لتجميع وتضخيم الطاقة من موجات كهرومغناطيسية معينة). واقترح كريستوفر دان، وهو مهندس طيران متقاعد قضى عقودا في دراسة الأهرامات، أن هذه النتائج قد تدل على وجود هدف عملي وراء بناء الهرم. وخلال مقابلة في The Joe Rogan Experience، أوضح دان أن العمود الشمالي للهرم يشبه الهياكل المستخدمة في نقل الموجات الدقيقة والطاقة الكهرومغناطيسية. وقال دان: "جزء من النظرية يشير إلى أن مواد كيميائية كانت تُدخل إلى غرفة داخل الهرم، حيث تختلط وتؤدي إلى إنتاج الهيدروجين، ما يولد طاقة قابلة للاستخدام". ورغم عدم وضوح السبب وراء استخدام هذه التقنية، إلا أن بعض العلماء يعتقدون أن المصريين القدماء ربما كانوا أكثر تقدما تكنولوجيا مما يعتقد حاليا. وأشار دان إلى أن "غرفة الملكة" ربما كانت غرفة تفاعل، حيث تم إنتاج الهيدروجين، قائلا: "ملأ الهيدروجين المساحات الداخلية للهرم، بما في ذلك غرفة الملك". وأوضح أن الأرض تتعرض باستمرار لموجات دقيقة قادمة من الهيدروجين الذري، الذي يعود تاريخه إلى الانفجار العظيم، ما قد يكون مرتبطا بتقنيات الطاقة داخل الهرم. لكن نظرا لعدم قدرة المصريين القدماء على جمع الهيدروجين مباشرة، يقترح دان أنهم استخدموا مادتين كيميائيتين، تم مزجهما داخل غرفة الملكة لإنتاج الهيدروجين، ما أدى إلى نشوء طاقة رنينية داخل الهرم. وفي السابق، أجرى فريق من العلماء من جامعة ITMO في روسيا دراسة حول كيفية تفاعل الهرم مع الموجات الكهرومغناطيسية، خاصة في نطاق الترددات الراديوية التي تتراوح بين 656 و1968 قدما (200 و600 متر). وباستخدام نماذج محاكاة، درس العلماء تأثير هذه الموجات على الهرم في بيئات مختلفة، سواء في ظروف مثالية أو في ظل بيئة مشابهة لموقعه الحقيقي على هضبة الجيزة. وأظهرت النتائج أن التصميم الداخلي للهرم يسمح له بتجميع الطاقة الكهرومغناطيسية داخل غرفه المختلفة، مع تركيز أكبر للطاقة في "غرفة الملك". ويرى العلماء الروس أن فهم هذه الظاهرة قد يقود إلى تطوير تقنيات حديثة. ويعمل الفريق على تصميم جزيئات نانوية قادرة على إعادة إنتاج هذه التأثيرات في نطاق التردد اللاسلكي، ما قد يساعد في ابتكار أجهزة استشعار متقدمة وخلايا شمسية أكثر كفاءة.


الوكيل
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- الوكيل
طاقة غامضة داخل أهرامات مصر تثير دهشة العلماء .. هل سبق...
الوكيل الإخباري- اضافة اعلان كشفت أبحاث حديثة عن احتمال أن يكون الهرم الأكبر في الجيزة أكثر من مجرد مقبرة فرعونية، إذ تشير الدراسات إلى أنه ربما كان يعمل كمحطة طاقة عملاقة.وباستخدام الموجات الكهرومغناطيسية لدراسة الهيكل الذي يعود تاريخه إلى 4600 عام، اكتشف العلماء أنه قادر على تركيز الطاقة وتضخيمها في مواقع محددة داخل الهرم، خاصة في "غرفة الملك"، و"غرفة الملكة"، وغرفة غير مكتملة أسفل الهرم. وأظهرت النتائج أن هذه الظاهرة قد تشير إلى أن الهرم كان يعمل كمرنان عملاق لاحتجاز الطاقة الكهرومغناطيسية.واقترح المهندس كريستوفر دان، الذي قضى عقودًا في دراسة الأهرامات، أن هذه الاكتشافات قد تدل على وجود غرض عملي وراء بناء الهرم. وفي حديثه خلال مقابلة في برنامج The Joe Rogan Experience، أوضح دان أن العمود الشمالي للهرم يشبه الهياكل المستخدمة في نقل الموجات الدقيقة والطاقة الكهرومغناطيسية.وأضاف دان أن بعض النظريات تشير إلى أن مواد كيميائية ربما كانت تُخلط داخل إحدى غرف الهرم لإنتاج الهيدروجين، مما يؤدي إلى توليد طاقة قابلة للاستخدام. وأشار إلى أن "غرفة الملكة" قد تكون قد استخدمت كموقع لتفاعل كيميائي لإنتاج الهيدروجين، الذي كان يملأ المساحات الداخلية للهرم، بما في ذلك "غرفة الملك".وفي دراسة سابقة، قام فريق من العلماء من جامعة ITMO في روسيا بتحليل كيفية تفاعل الهرم مع الموجات الكهرومغناطيسية، خاصة في نطاق الترددات الراديوية بين 200 و600 متر. وباستخدام نماذج محاكاة، أظهرت النتائج أن التصميم الداخلي للهرم يسمح له بتجميع الطاقة الكهرومغناطيسية داخل غرفه المختلفة، مع تركيز أكبر للطاقة في "غرفة الملك".ويرى العلماء أن فهم هذه الظاهرة قد يفتح الباب أمام تطوير تقنيات حديثة، حيث يعمل الباحثون على تصميم جزيئات نانوية قادرة على إعادة إنتاج هذه التأثيرات في نطاق التردد اللاسلكي، ما قد يسهم في ابتكار أجهزة استشعار متطورة وخلايا شمسية أكثر كفاءة.


الوسط
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- الوسط
اكتشاف طاقة في أهرامات مصر لا مثيل لها إلا في العصر الحديث
يشير اكتشاف حديث في الهرم الأكبر بالجيزة إلى أن الهيكل لم يكن مجرد مثوى نهائي للفرعون؛ بل كان أيضًا محطة طاقة عملاقة. وبحسب مقال أعده مساعد محرر العلوم بجريدة « استخدمت الموجات الكهرومغناطيسية في هذا البحث بسبب تفاعلها الفريد مع المادة، مما سمح للخبراء باستكشاف تفاصيل هيكل وترتيب وديناميكيات الهرم. تراكمت الطاقة في غرف الملك والملكة وغرفة غير مكتملة أسفل الهيكل، واستنتج العلماء أن الهرم ربما كان مرنانًا عملاقًا مصممًا لاحتجاز الموجات الكهرومغناطيسية. - - - قال مهندس الطيران المتقاعد كريستوفر دان، الذي قضى سنوات في تحليل الهرم، إن هناك غرضًا أكبر وراء بناء الهيكل. في حديثه إلى برنامج جو روجان في أبريل 2024، حيث ذكر دان أن العمود الشمالي للهرم يشبه هيكلاً يستخدم لنقل الموجات الدقيقة والطاقة الكهرومغناطيسية. وأضاف دان أن المواد الكيميائية المدخلة إلى الغرفة المختلطة تنتج الهيدروجين لتوليد الطاقة. وأشار العلماء إلى أن الهرم قد يكون مرنانًا للطاقة بناءً على دراساتهم حول تفاعل الهرم مع الموجات الكهرومغناطيسية. تراكمت الطاقة في غرف مخفية، بما في ذلك غرفة الملك الشهيرة، التي ركزت الطاقة بشكل أكثر فعالية. جمع وتركيز الطاقة الكهرومغناطيسية أمضى دان 30 عامًا في تحليل الأهرامات، وخلص إلى أن المصريين القدماء كانوا يمتلكون أدوات وتقنيات متقدمة على الرغم من عدم وجود دليل أثري على استخدامها. في دراسة أجريت في جامعة (ITMO) في روسيا العام 2018، جرى فحص استجابة الهرم للموجات الراديوية. وضع الباحثون نموذجًا للهرم في بيئة مثالية ووجدوا أن هيكله الداخلي يمكنه جمع وتركيز الطاقة الكهرومغناطيسية. أظهرت النتائج أن الهرم الأكبر يمكن أن يكون محطة طاقة، حيث لعبت قاعدة الهيكل دورًا حاسمًا في توزيع الطاقة. ادعى دان أن حجرة الملكة كانت تستخدم لإنتاج الهيدروجين. وفي الوقت نفسه، يعتقد الباحثون الروس أن اكتشافهم قد يؤدي إلى تطبيقات عملية، مثل تطوير جزيئات نانوية تساعد في تطوير أجهزة استشعار وخلايا شمسية فعالة للغاية.