أحدث الأخبار مع #كريستوفرهيل،


اليمن الآن
منذ 4 أيام
- سياسة
- اليمن الآن
(هاري ترومان) تغادر البحر الأحمر بعد فقدان ثلاث مقاتلات (إف-18) وتعرضها لمطاردات غير مسبوقة
يمن إيكو|أخبار: غادرت حاملة الطائرات الأمريكية (يو إس إس هاري ترومان) البحر الأحمر، اليوم السبت، بعد فترة انتشار كانت حافلة بخسائر وحوادث غير مسبوقة تعرضت لها أثناء المعارك مع قوات صنعاء. وأظهرت صور فضائية، نشرتها مصادر مفتوحة ورصدها موقع 'يمن إيكو'، عبور الحاملة (ترومان) والسفينتين الحربيتين المرافقتين لها (ستاوت) و(جيتيسبيرج) من قناة السويس المصرية، صباح اليوم، للتوجه إلى البحر الأبيض المتوسط والعودة إلى الولايات المتحدة. وكان مسؤول أمريكي قال، أمس الجمعة، إن الحاملة (ترومان) في طريقها لمغادرة الشرق الأوسط مشيراً إلى أنه 'لا توجد خطط لاستبدالها'، حسب ما نقلت قناة الجزيرة. وأضاف المسؤول: 'نحن والحوثيون ملتزمون بوقف الهجمات المتبادلة رغم مواصلتهم شن الهجمات على إسرائيل'. ويأتي انسحاب الحاملة ترومان بعد قرابة عشرة أيام على إعلان التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار بين الولايات المتحدة وقوات صنعاء. وقضت الحاملة ترومان قرابة ستة أشهر في البحر الأحمر منذ ديسمبر 2024، تعرضت خلالها لعشرات الهجمات الصاروخية والجوية من قبل قوات صنعاء، ما أسفر عن خسارة ثلاث مقاتلات من نوع (إف-18) أثناء محاولات تفادي تلك الهجمات. وفقدت الحاملة آخر مقاتلة (إف-18) قبل وقف إطلاق النار مع قوات صنعاء بساعات قليلة، وذلك أثناء هجوم أخير شنته قوات صنعاء عليها، وكانت هذه ثاني حادثة خلال أسبوع بعد فقدان مقاتلة من نفس النوع جراء 'انعطافة حادة' قامت بها الحاملة لتفادي هجوم سابق من قوات صنعاء. اما مقاتلة (إف-18) الأولى، فتم إسقاطها في ديسمبر من قبل السفينة الحربية (جيتيسبيرج) أثناء محاولتها اعتراض صواريخ وطائرات مسيرة أطلقتها قوات صنعاء على حاملة الطائرات. ومن ضمن الحوادث التي تعرضت لها حاملة الطائرات (ترومان) الاصطدام بسفينة تجارية في البحر الأبيض المتوسط، في فبراير الماضي، وهو الحادث الذي أعقبته إقالة قائد الحاملة، غير القائد الجديد كريستوفر هيل، الذي قاد سابقاً الحاملة (أيزنهاور) لم يستطع منع فقدان مقاتلتي (إف-18). وأثناء الحملة التي شنتها إدارة ترامب على اليمن، كانت الحاملة (ترومان) هدفاً يومياً لهجمات قوات صنعاء، وقال رئيس المجلس السياسي الأعلى بصنعاء، مهدي المشاط، إن الحاملة خرجت عن الخدمة في بداية الحملة، وهو ما عززه استقدام الحاملة (فينسون) إلى البحر العربي. وسخر قائد حركة 'أنصار الله' عبد الملك الحوثي، من الحاملة (ترومان) عدة مرات، قائلاً إنها تقضي وقتها في ممارسة وتعلم تكتيكات الهروب من الضربات التي تنفذها قوات صنعاء. وحظيت الحوادث التي تعرضت لها (ترومان) بتحليلات واسعة، خصوصاً في ما يتعلق بانكشاف نقاط ضعف حاملات الطائرات وعدم جدوى الاعتماد عليها.


المشهد اليمني الأول
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- المشهد اليمني الأول
بعد فشل ذريع.. قائد "أيزنهاور" يصف التحديات القاتلة لمواجهة الصواريخ والطائرات اليمنية
كشف قادة البحرية الأمريكية تفاصيل جديدة حول الصعوبات التي واجهوها خلال المواجهات مع القوات المسلحة اليمنية في البحر الأحمر، والتي وصفت بأنها من أكثر العمليات تعقيدًا منذ الحرب العالمية الثانية. وأوضح 'الكابتن كريستوفر هيل'، قائد حاملة الطائرات الأمريكية 'أيزنهاور'، خلال لقاء عبر بودكاست، أن القوات الأمريكية واجهت هجمات يومية شملت صواريخ وطائرات مسيرة يمنية متطورة. وأشار هيل إلى أن القوات واجهت صواريخ كروز مضادة للسفن، والتي تطير على ارتفاعات منخفضة مما يجعل اكتشافها صعبًا، بالإضافة إلى صواريخ باليستية يمنية تطير على ارتفاعات عالية ثم تعود بشكل عمودي، وهي صواريخ لم تشهدها البحرية الأمريكية من قبل في البحر. كما وصف الطائرات المسيرة اليمنية بأنها كبيرة الحجم، تفوق حجم السيارة العادية، ومزودة برؤوس حربية قادرة على إحداث ثقوب في السفن. ولم تكن التحديات عسكرية فحسب، بل شملت أيضًا ظروفًا بيئية قاسية، حيث واجه الطاقم درجات حرارة مرتفعة لا تُحتمل على متن السفينة، مما جعل النوم صعبًا، واضطر الطاقم إلى طلب مساعدة خبراء الأرصاد الجوية للعثور على مناطق أكثر برودة في مياه البحر الأحمر. هذه التصريحات تبرز حجم التحديات التي واجهتها القوات الأمريكية في مواجهة القدرات العسكرية اليمنية، والتي أظهرت تطورًا ملحوظًا في أساليب القتال والأسلحة المستخدمة.


اذاعة طهران العربية
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- اذاعة طهران العربية
إقالة قائد حاملة الطائرات الامريكية "ترومان"
وجاء قرار الإقالة نتيجة لفقدان الثقة في قدرته على القيادة بعد الحادث الذي وقع في 12 فبراير بين الحاملة و السفينة التجارية (MV Besiktas-M) قبالة السواحل المصرية. وكان سنودن، الذي تخرج من الأكاديمية البحرية الأمريكية عام 1996 ويحمل خبرة كطيار مقاتل، يشغل منصب قائد الحاملة منذ ديسمبر 2023. وقد أكد مسؤول في البحرية أن الإقالة جاءت بناءً على إخطار صادر عن الكونغرس، مشيرًا إلى أن الحادث أثار تساؤلات حول كفاءة القيادة. ولم يتسبب الاصطدام في أي وفيات أو إصابات بين طاقم الحاملة، كما لم تلحق أضرار بالطائرات الموجودة على متنها. ومع ذلك، أدى الحادث إلى إتلاف الجدران الخارجية لغرفتي تخزين وإلحاق أضرار بالجزء الخارجي للحاملة، مما استدعى عودتها إلى ميناء في اليونان لإجراء إصلاحات طارئة. وسيتولى الكابتن كريستوفر هيل، قائد حاملة الطائرات "دوايت أيزنهاور"، منصب قائد "يو إس إس هاري ترومان" بشكل مؤقت. ويأتي هيل بخبرة عسكرية واسعة، حيث كان مسؤولًا عن "أيزنهاور" خلال مهمة موسعة في الشرق الأوسط، بما في ذلك مشاركتها في عمليات عسكرية ضد الجيش اليمني. ولا يزال سبب الاصطدام غير واضح، وتجري التحقيقات لتحديد الظروف التي أدت إلى الحادث.