أحدث الأخبار مع #كريستوفلوموان


بلادي
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- بلادي
خبايا اعتقال الكتاب من طرف النظام العسكري لجمهورية تندوف الكبرى …!!
خبايا اعتقال الكتاب من طرف النظام العسكري لجمهورية تندوف الكبرى …!! سليم الهواري لم يفهم أي أحد الأساليب الدنيئة التي تستعملها عصابة النظام العسكري في بلاد العالم الآخر، بتلفيق تهم لكتاب ومؤرخين، في هذه الظرفية بالذات، وفي هذا الصدد كان المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية كريستوف لوموان قد كشف يوم الأربعاء الأخير، إن فرنسا تلقت إخطارا بأن القضاء الجزائري أصدر 'مذكرتي توقيف دوليتين' بحق الكاتب الجزائري الفرنسي كمال داود. وأضاف الناطق باسم الخارجية الفرنسية كريستوف لوموان 'إننا نتابع وسنواصل متابعة تطور هذا الوضع عن كثب'، مؤكدا أن كمال داود 'مؤلف معروف ويحظى بالتقدير' وفرنسا ملتزمة بحرية التعبير… وتزامن تصريح المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية بعقد أول جلسة استماع في شكوى في باريس بشأن انتهاك الخصوصية التي رفعتها ضد داود امرأة جزائرية تدعى سعادة عربان تتهمه فيها باستخدام قصتها الشخصية في روايته 'حوريات' الحائزة على جائزة غونكور العام 2024. ولم تعرف بعد الأسباب الدقيقة لأوامر الاعتقال هذه، وفق المحامية لافونت، التي ترى أن 'دوافع مثل هذه الأوامر الجزائرية لا يمكن أن تكون إلا سياسية وجزء من سلسلة إجراءات تم تنفيذها لإسكات كاتب تستحضر روايته الأخيرة مجازر العشرية السوداء في الجزائر'. وأضافت أنه سيتم تقديم 'طلب استباقي' و'دون تأخير' إلى لجنة مراقبة ملفات الإنتربول للطعن في نشر أوامر الاعتقال هذه. هذا وسبق لحكام قصر المرادية بحر الأسبوع المنصرم، اعتقال الكاتب والمؤرخ محمد الأمين بلغيث، على خلفية تصريحاته التي أدلى بها لقناة 'سكاي نيوز عربية'، والتي اعتبر فيها أن 'الأمازيغية مشروع صهيوني فرنسي'، مع توجيه تهم جنائية ثقيلة له تتعلق بالمساس بالوحدة الوطنية ونشر خطاب الكراهية. وعلى إثر ذلك أمرت نيابة الجمهورية بفتح تحقيق ابتدائي، أسفر عن توقيف بلغيث وتقديمه أمام القضاء، حيث وُجّهت له تهم تتعلق بجناية 'القيام بفعل يستهدف الوحدة الوطنية'، والاعتداء على رموز الأمة والجمهورية'، بالإضافة إلى 'نشر خطاب الكراهية والتمييز عبر وسائل الإعلام والاتصال'. وزعمت السلطات في بلاد العالم الآخر ان التصريحات الواردة تمثل 'انتهاكاً للمبادئ العامة التي تحكم المجتمع الجزائري، وتعدّيا على مكون أساسي من مكونات الهوية الوطنية، ومساساً بالوحدة الوطنية ورموز وثوابت الأمة'، وقد قرر قاضي التحقيق إيداعه رهن الحبس المؤقت، في انتظار استكمال إجراءات التحقيق. وحسب تقارير اوربية، فالخروج المستفز لعصابة الشر في حق الكتاب، ما هو الا وسيلة ومناورة للتستر على قضية تُحظى بمتابعة واسعة في الأوساط السياسية والثقافية في فرنسا والجزائر، الامر يتعلق بفضيحة محاكمة صنصال المغلقة بعشر سنوات، والتي لم يحضرها أي طرف له علاقة بالدفاع عن صنصال، مما يؤكد الاخبار المسربة عن أطباء في العاصمة الجزائرية، كون بوعلام صنصال توفي منذ أيام نتيجة التعذيب الذي تعرض له أثناء الاعتقال. مع العلم، أنه لا أحد سُمح له بزيارة بوعلام صنصال، لا في السجن، ولا في المستشفى ولا حتى في المحكمة، بحيث تم منع فرانسوا زيمراي، محامي بوعلام صنصال ، من دخول الجزائر، وما لفت انتباه المتتبعين، أن الحكم على الكاتب بوعلام، تم بسرعة فائقة بدون جلسات، ولعل تحديد مدة طويلة في الحكم عليه – عشر سنوات – يوضح بما لا يدعو الا الشك، هروب النظام العسكري، من جريمة موت صنصال تحت التعذيب، خاصة أن شخصيات كثيرة صدرت ضدها أحكام ولا يُعرف هل لازالت حية أم توفيت، مثل الوزراء السابقين أويحيى وسلال وبدوي وقيادات من الجيش. ويكفي ان تقرير لصحيفة 'لوباريزيان' الفرنسية كان قد حذر العصابة في قصاصة إخبارية جاء فيها ' فما الذي يمكننا فهمه بعد نقل صنصال عدة مرات الى المستشفى بناء على طلبه؟ على الأقل، يبدو أن المسؤولين عن احتجازه قد أدركوا أن حالته الصحية هشة للغاية، وأن وفاته ستكون أمراً بالغ الخطورة لهم أيضاً'.


كواليس اليوم
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- كواليس اليوم
ما خفي في استمرار اعتقال الكتاب والمؤرخين من طرف عصابة بلاد العالم الآخر؟
سليم الهواري لم يفهم أي أحد الأساليب الدنيئة التي تستعملها عصابة النظام العسكري في بلاد العالم الآخر، بتلفيق تهم لكتاب ومؤرخين، في هذه الظرفية بالذات، وفي هذا الصدد كان المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية كريستوف لوموان قد كشف يوم الأربعاء الأخير، إن فرنسا تلقت إخطارا بأن القضاء الجزائري أصدر 'مذكرتي توقيف دوليتين' بحق الكاتب الجزائري الفرنسي كمال داود. وأضاف الناطق باسم الخارجية الفرنسية كريستوف لوموان 'إننا نتابع وسنواصل متابعة تطور هذا الوضع عن كثب'، مؤكدا أن كمال داود 'مؤلف معروف ويحظى بالتقدير' وفرنسا ملتزمة بحرية التعبير… وتزامن تصريح المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية بعقد أول جلسة استماع في شكوى في باريس بشأن انتهاك الخصوصية التي رفعتها ضد داود امرأة جزائرية تدعى سعادة عربان تتهمه فيها باستخدام قصتها الشخصية في روايته 'حوريات' الحائزة على جائزة غونكور العام 2024. ولم تعرف بعد الأسباب الدقيقة لأوامر الاعتقال هذه، وفق المحامية لافونت، التي ترى أن 'دوافع مثل هذه الأوامر الجزائرية لا يمكن أن تكون إلا سياسية وجزء من سلسلة إجراءات تم تنفيذها لإسكات كاتب تستحضر روايته الأخيرة مجازر العشرية السوداء في الجزائر'. وأضافت أنه سيتم تقديم 'طلب استباقي' و'دون تأخير' إلى لجنة مراقبة ملفات الإنتربول للطعن في نشر أوامر الاعتقال هذه. هذا وسبق لحكام قصر المرادية بحر الأسبوع المنصرم، اعتقال الكاتب والمؤرخ محمد الأمين بلغيث، على خلفية تصريحاته التي أدلى بها لقناة 'سكاي نيوز عربية'، والتي اعتبر فيها أن 'الأمازيغية مشروع صهيوني فرنسي'، مع توجيه تهم جنائية ثقيلة له تتعلق بالمساس بالوحدة الوطنية ونشر خطاب الكراهية. وعلى إثر ذلك أمرت نيابة الجمهورية بفتح تحقيق ابتدائي، أسفر عن توقيف بلغيث وتقديمه أمام القضاء، حيث وُجّهت له تهم تتعلق بجناية 'القيام بفعل يستهدف الوحدة الوطنية'، والاعتداء على رموز الأمة والجمهورية'، بالإضافة إلى 'نشر خطاب الكراهية والتمييز عبر وسائل الإعلام والاتصال'. وزعمت السلطات في بلاد العالم الآخر ان التصريحات الواردة تمثل 'انتهاكاً للمبادئ العامة التي تحكم المجتمع الجزائري، وتعدّيا على مكون أساسي من مكونات الهوية الوطنية، ومساساً بالوحدة الوطنية ورموز وثوابت الأمة'، وقد قرر قاضي التحقيق إيداعه رهن الحبس المؤقت، في انتظار استكمال إجراءات التحقيق. وحسب تقارير اوربية، فالخروج المستفز لعصابة الشر في حق الكتاب، ما هو الا وسيلة ومناورة للتستر على قضية تُحظى بمتابعة واسعة في الأوساط السياسية والثقافية في فرنسا والجزائر، الامر يتعلق بفضيحة محاكمة صنصال المغلقة بعشر سنوات، والتي لم يحضرها أي طرف له علاقة بالدفاع عن صنصال، مما يؤكد الاخبار المسربة عن أطباء في العاصمة الجزائرية، كون بوعلام صنصال توفي منذ أيام نتيجة التعذيب الذي تعرض له أثناء الاعتقال. مع العلم، أنه لا أحد سُمح له بزيارة بوعلام صنصال، لا في السجن، ولا في المستشفى ولا حتى في المحكمة، بحيث تم منع فرانسوا زيمراي، محامي بوعلام صنصال ، من دخول الجزائر، وما لفت انتباه المتتبعين، أن الحكم على الكاتب بوعلام، تم بسرعة فائقة بدون جلسات، ولعل تحديد مدة طويلة في الحكم عليه – عشر سنوات – يوضح بما لا يدعو الا الشك، هروب النظام العسكري، من جريمة موت صنصال تحت التعذيب، خاصة أن شخصيات كثيرة صدرت ضدها أحكام ولا يُعرف هل لازالت حية أم توفيت، مثل الوزراء السابقين أويحيى وسلال وبدوي وقيادات من الجيش. ويكفي ان تقرير لصحيفة 'لوباريزيان' الفرنسية كان قد حذر العصابة في قصاصة إخبارية جاء فيها ' فما الذي يمكننا فهمه بعد نقل صنصال عدة مرات الى المستشفى بناء على طلبه؟ على الأقل، يبدو أن المسؤولين عن احتجازه قد أدركوا أن حالته الصحية هشة للغاية، وأن وفاته ستكون أمراً بالغ الخطورة لهم أيضاً'.


كش 24
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- كش 24
فرنسا تندد بمنع إسرائيل لوفدين فرنسيين من زيارتها
اعتبرت فرنسا، الثلاثاء، أنّ قرار إسرائيل إلغاء تصريح سفر لوفدين فرنسيين 'تقودهما جمعيات'، قالت الدولة العبرية إنّها مرتبطة بمنظمات 'إرهابية'، 'مؤسف وغير مجد ومضر بالعلاقات الفرنسية الإسرائيلية'. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية كريستوف لوموان إنّ هذه الجمعيات تعمل 'من أجل التعاون اللامركزي (جمعية AJPF، وهي جمعية التوأمة بين مخيمات اللاجئين الفلسطينية والمدن الفرنسية)'، مضيفا أنّ 'الاتهامات العلنية التي وجهتها السفارة الإسرائيلية في فرنسا بشأن وجود صلة بين هذه الجمعيات ومنظمات إرهابية مرفوضة'.


الديار
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
الخارجية الفرنسية: بجب السماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب قالت وزارة الخارجية الفرنسية، إنه لا بد من السماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة، مع استمرار العدوان الإسرائيلي على القطاع، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا". وأشار المتحدث باسم الوزارة كريستوف لوموان في مؤتمر صحفي، إلى أن "فرنسا تدعو منذ أشهر طويلة للسماح بإدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة دون معوقات"، مضيفا أن "فرنسا دعت أيضا لضمان وقف إطلاق النار في غزة، وأنها أدانت استئناف الجيش الإسرائيلي الهجمات على غزة بعد اتفاق وقف إطلاق النار". وأكد أن "إسرائيل ملزمة بالسماح لإدخال المساعدات الإنسانية إلى المدنيين في غزة، وعدم استهداف طواقم الإغاثة الذين يقومون بإيصال تلك المساعدات"، وفق الوكالة.


الديار
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
الخارجية الفرنسية: بجي السماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب قالت وزارة الخارجية الفرنسية، إنه لا بد من السماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة، مع استمرار العدوان الإسرائيلي على القطاع، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا". وأشار المتحدث باسم الوزارة كريستوف لوموان في مؤتمر صحفي، إلى أن "فرنسا تدعو منذ أشهر طويلة للسماح بإدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة دون معوقات"، مضيفا أن "فرنسا دعت أيضا لضمان وقف إطلاق النار في غزة، وأنها أدانت استئناف الجيش الإسرائيلي الهجمات على غزة بعد اتفاق وقف إطلاق النار". وأكد أن "إسرائيل ملزمة بالسماح لإدخال المساعدات الإنسانية إلى المدنيين في غزة، وعدم استهداف طواقم الإغاثة الذين يقومون بإيصال تلك المساعدات"، وفق الوكالة.