أحدث الأخبار مع #كريستيانههوفمان،


موقع 24
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- موقع 24
"مبررة وفعالة".. الحكومة الألمانية تدافع عن العقوبات على روسيا
دافعت الحكومة الألمانية المنتهية ولايتها عن العقوبات التي فرضها الاتحاد الأوروبي على روسيا على خلفية حرب الأخيرة على أوكرانيا. وقالت نائبة المتحدث باسم الحكومة الألمانية، كريستيانه هوفمان، في برلين إن هذه الإجراءات "مبررة ومعقولة وفعالة". ورفضت هوفمان التعليق على التصريحات التي أدلى بها رئيس حكومة ولاية سكسونيا ونائب رئيس الحزب المسيحي الديمقراطي ميشائيل كريتشمر، الذي انتقد الرفض القاطع من جانب ألمانيا ودول أوروبية أخرى لتخفيف العقوبات ضد روسيا. "Den Weg zurück zu russischem Gas sehe ich überhaupt nicht" – @larsklingbeil über Forderungen aus der Union, zu russischem Gas zurückzukehren. — Caren Miosga (@CarenMiosgaTalk) March 30, 2025 وقال كريتشمر في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ): "هذا أمر عفا عليه الزمن تماماً ولا يتناسب مع ما يفعله الأمريكيون في الوقت الحالي... عندما تدرك أنك تضعف نفسك أكثر من الشخص الآخر، فعليك أن تفكر فيما إذا كان كل هذا صحيحاً". ودافعت متحدثة باسم وزارة الخارجية أيضاً عن العقوبات، وقالت: "روسيا لديها القدرة على إنهاء هذه الحرب التي كانت السبب وراء فرض العقوبات في المقام الأول". وقالت متحدثة باسم وزارة الاقتصاد الألمانية رداً على استفسار بشأن واردات مستقبلية محتملة من النفط الروسي لمصفاة شفيت في ولاية براندنبورغ إنه لا توجد مساع من هذا القبيل، مضيفةً أن ألمانيا بذلت جهوداً كبيرة لتصبح مستقلة عن الطاقة الروسية، مشيرةً إلى أنه لا توجد أيضاً خطط لاستيراد الغاز عبر خطوط الأنابيب الحالية. The co-head of Germany's Social Democrats party and frontrunner to become the next finance minister dismisses swirling speculation over reviving pipeline gas deliveries from Russia — Bloomberg Economics (@economics) March 31, 2025 وكان رئيس حكومة ولاية براندنبورغ، ديتمار فويدكه، أبدى حديثاً ترحيبه المبدئي بعودة محتملة للنفط الروسي إلى شفيت بعد تحقيق السلام في أوكرانيا، وقال: "سأكون سعيداً بالطبع إذا تمكنا من العودة إلى العلاقات الاقتصادية الطبيعية مع روسيا".


مصراوي
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- مصراوي
ألمانيا تعيد تقييم فرضية "المختبر" بشأن منشأ كورونا في الصين
(وكالات) قدم جهاز الاستخبارات الخارجية الألماني "BND" أدلة تدعم نظرية تسرب فيروس كورونا من مختبر بمدينة ووهان الصينية، ما دفع ديوان المستشارية الألمانية إلى تكليف علماء بدراسة هذه الأدلة والتحقق منها، وفقًا لما أوردته صحيفة "نويه تسوريشر تسايتونج" السويسرية. وبحسب الصحيفة، فإن اجتماعات عقدت خلال الأشهر الماضية لمناقشة هذه الفرضية، لكن لم يتضح بعد ما إذا كان الخبراء قد توصلوا إلى استنتاجات نهائية. ورغم تباين وجهات النظر بين الباحثين المشاركين، إلا أن بعضهم يعتقد أن احتمالية نشوء الجائحة نتيجة خطأ بشري تزداد مع مرور الوقت. وبحسب الصحيفة، لا تزال هناك نظريتان رئيسيتان حول منشأ فيروس كورونا، أولهم تُعرف بـ"نظرية المختبر"، وتشير إلى أن الفيروس قد يكون تسرب عن طريق الخطأ من معهد ووهان لعلم الفيروسات، حيث تجري أبحاث متقدمة على فيروسات كورونا. أما النظرية الثانية، فتفترض أن الفيروس نشأ بشكل طبيعي، كما حدث مع فيروس "سارس" في 2002-2003. وفي تعليق رسمي، أكدت نائبة المتحدث باسم الحكومة الألمانية، كريستيانه هوفمان، أن الحكومة على علم بالتقارير الإعلامية لكنها امتنعت عن الإدلاء بأي تعليق حول عمل الاستخبارات، مشيرة إلى أن البرلمان يتم إطلاعه بشكل سري على القضايا المتعلقة بالأجهزة الأمنية. وبالتزامن مع التحركات الألمانية، شهدت الاستخبارات الأمريكية تطورًا جديدًا في موقفها من القضية، إذ قام جون راتكليف، المدير الجديد لوكالة الاستخبارات المركزية "CIA"، في يناير الماضي بتعديل تقييم الوكالة، معتبرًا أن فرضية تسرب الفيروس من مختبر أصبحت أكثر ترجيحًا مقارنة بفرضية انتقاله الطبيعي من الحيوانات إلى البشر. ورغم هذا التحول، أكدت "CIA" أن هناك قدرًا كبيرًا من عدم اليقين، وما زالت التحقيقات مستمرة. وكانت الوكالة قد تبنت سابقًا موقفًا أكثر تحفظًا، مشيرة إلى عدم توفر معلومات كافية لتحديد مصدر الفيروس بدقة. من جانبها، رفضت الصين بشدة الفرضية التي تتهم مختبر ووهان بالتسبب في تفشي الجائحة، معتبرة أنها محاولات لتشويه سمعتها. وسبق أن خلص فريق من محققي منظمة الصحة العالمية، عقب زيارة للصين، إلى أن فرضية التسرب المختبري "غير مرجحة بدرجة كبيرة"، داعين إلى البحث في أسباب أخرى أكثر احتمالًا.