أحدث الأخبار مع #كريستيز


اليوم السابع
منذ 4 ساعات
- ترفيه
- اليوم السابع
مارلين دوماس تدخل التاريخ.. لوحة تحطم الرقم القياسى لفنانة على قيد الحياة
في إنجاز فني غير مسبوق، حطمت الفنانة الجنوب أفريقية مارلين دوماس الرقم القياسي لأغلى عمل فني لفنانة على قيد الحياة، بعد أن بيعت إحدى لوحاتها مقابل 13.2 مليون دولار في مزاد نظمته دار كريستيز العالمية هذا الأسبوع، لتتربع بذلك على قمة المزادات العالمية كأكثر الفنانات قيمة في السوق الفنية المعاصرة. اللوحة التي سجلت هذا الرقم الاستثنائي لم يتم الكشف عن اسمها بعد من قبل المنظمين، لكنها تمثل ذروة مسيرة فنية استمرت لعقود، عرفت خلالها دوماس بأسلوبها الجريء وتعبيراتها العاطفية والسياسية المعقدة، ما جعلها واحدة من أبرز الأصوات التشكيلية في العالم المعاصر. ولدت مارلين دوماس عام 1953 في كيب تاون بجنوب أفريقيا، ونشأت في منطقة نهر كويلز بمقاطعة كيب الغربية، درست الفن في جامعة كيب تاون من عام 1972 حتى 1975، ثم واصلت دراساتها العليا في علم النفس بجامعة أمستردام عامي 1979 و1980، لتحصل على درجات علمية من الجامعتين، مما شكّل خلفية فكرية غنية انعكست بقوة على أعمالها الفنية. بدأت دوماس الرسم عام 1973، واتخذت من فنها مساحة للتأمل في هويتها كامرأة جنوب أفريقية والتعبير عن قضايا سياسية واجتماعية معقدة، مجسدة ذلك من خلال تصوير أصدقائها، وعارضات الأزياء، وحتى شخصيات سياسية بارزة، بأسلوب فني يمزج بين الحساسية النفسية والانخراط السياسي. لم تكن هذه المرة الأولى التي تتصدر فيها دوماس المزادات العالمية، ففي عام 2004، بيعت لوحتها الشهيرة "جول دي فرو" (1985) بأكثر من مليون دولار، ما جعلها ضمن ثلاث فنانات على قيد الحياة تخطت أعمالهن هذا الحاجز في السوق الفنية. وفي عام 2023 حققت لوحتها "تلاميذ المدارس" (1986-1987) مبلغًا قدره 9 ملايين دولار خلال عرضها في معرض آرت بازل ميامي بيتش، لتتفوق على الرقم الذي سجلته لوحتها "الزائر" (1995) عام 2008، والذي بلغ حينها 6.3 مليون دولار. امتدت شهرة دوماس إلى الشاشة كذلك، حيث ظهرت في عدد من الأفلام الوثائقية التي تناولت أعمالها ورؤيتها الفنية، من بينها: "الآنسة المُفسرة" (1997)، و"أليس نيل"* (2007)، و"كينتريدج ودوماس في حوار" (2009)، و"المستقبل الآن!" (2011). كما تضمّنت عدة مؤلفات شهيرة رسومًا توضيحية من أعمالها، من بينها كتب: "الأساطير والبشر"، "فينوس وأدونيس"، "ضد الجدار"، "الصورة كعبء"، "قياس قبرك بنفسك"، وغيرها. وتعيش مارلين دوماس حاليًا في هولندا، حيث تواصل إنتاجها الفني الغزير وتعد واحدة من أكثر الفنانين تأثيرًا في البلاد، وقد أنجبت ابنة تدعى هيلينا، وتعد حياتها الشخصية أحد مكونات عالمها الفني، الذي يتداخل فيه الخاص بالعام، والذاتي بالسياسي.


نافذة على العالم
منذ 13 ساعات
- ترفيه
- نافذة على العالم
ثقافة : بسبب الرسوم الجمركية.. مبيعات كريستيز تنخفض 19 مليون دولار
الثلاثاء 20 مايو 2025 01:30 صباحاً نافذة على العالم - حقق مزاد كريستيز المسائي للقرن الحادي والعشرين في نيويورك، من مبيعات الأعمال الفنية مبلغ قدره 96.4 مليون دولار، بانخفاض أقل فى مبيعات المزادات الكبرى التي أقيمت في نفس الفئة لدى كريستيز، حيث حقق مزاد القرن الحادي والعشرين الذي أقامته الدار في مايو الماضي 114.7 مليون دولار أمريكي لـ 57 قطعة، وفقا لما نشره موقع" artnews". صرح العديد من مستشاري الفن لـ ARTnews أن النتائج كان من الممكن أن تكون أسوأ بكثير، بالنظر إلى الحرائق الأخيرة في لوس أنجلوس، وتأثير الرسوم الجمركية الجديدة، وتقلبات أسواق الأسهم، وعدم اليقين بشأن المستقبل، إضافةً إلى ذلك، أشارت تقارير متعددة إلى انخفاض كبير في مبيعات مزادات الفن المعاصر العام الماضي. كانت أعلى قطعة حسب التقدير لوحة " طفرة المواليد" (1982) للفنان جان ميشيل باسكيات ، والتي قُدِّر سعرها بما بين 20 و30 مليون دولار، والتي أهداها جامع التحف بيتر م. برانت، بيعت بسعر 20 مليون دولار بالضبط، أي 23.4 مليون دولار شاملة الرسوم، بعد ثمانية مزايدات، وذهبت إلى مشترٍ عبر الهاتف مع الرئيس العالمي لدار كريستيز، أليكس روتر. بيعت لوحة "آنسة يناير" (1997) للفنانة مارلين دوماس، والتي عُرضت ضمن مجموعة عائلة روبيل، وتراوحت تقديراتها بين 12 و18 مليون دولار، افتتحت اللوحة، التي يبلغ ارتفاعها تسعة أقدام، بسعر 9 ملايين دولار، وبلغت قيمتها 11.5 مليون دولار، أي 13.6 مليون دولار بعد إضافة الرسوم . من بين القطع الأخرى الأكثر رواجًا لوحة "قصة ما قبل النوم" للفنانة سيسيلي براون ، ولوحة "ستارة الانفجار" للفنان إد روشا ، من منزل أتينسيو وديميردجيان، وقد بلغت تقديرات كلا العملين 6 ملايين دولار، وواصلت لوحة "قصة ما قبل النوم" استقطاب الفنانات، محققةً 5.1 مليون دولار، أو 6.2 مليون دولار شاملة الرسوم، في المقابل، بلغت لوحة "ستارة الانفجار" 4.6 مليون دولار، أو 5.6 مليون دولار شاملة الرسوم.


CNN عربية
منذ 2 أيام
- ترفيه
- CNN عربية
أغلى عمل فني لفنانة على قيد الحياة.. رسّامة جنوب إفريقية تصنع التاريخ
حققت فنانة جنوب إفريقية إنجازًا تاريخيًا في مزاد علني. بيعت لوحة للفنانة مارلين دوماس مقابل 13.2 مليون دولار في مزاد لدار "كريستيز" هذا الأسبوع، وشكّل ذلك رقمًا قياسيًا جديدًا لأغلى عمل لفنانة على قيد الحياة. قد يهمك أيضًا.. اشترت لوحة فنية بـ12 دولار فقط وكانت المفاجأة.. ما هي؟ قراءة المزيد فنون مزادات


الشرق الأوسط
منذ 3 أيام
- ترفيه
- الشرق الأوسط
سجاد القصر المحرم نجم مزاد كريستيز لفنون العالم الإسلامي والهندي في لندن
يعود مزاد فن العالم الإسلامي والهندي في موسمه الربيعي لقاعات دار كريستيز بلندن يوم الخميس 1 مايو (أيار) القادم. وقبل المزاد كالعادة فتحت الدار قاعاتها لعرض قطع المزاد التي تراوحت من المخطوطات إلى السجاد. المزاد يضم مجموعة متميزة من القطع من بينها شمعدان مملوكي، وحليٌّ ذهبية من العصر الفاطمي، وسجاد من قصور الصين، ونسخة نادرة من كتاب «الشاهنامة». ربما من أجمل قطع السجاد في المزاد، إن لم تكن أجملها، سجادة صفراء اللون تحمل نقوش التنين. تشجعنا خبيرة السجاد بدار «كريستيز»، لويز برودهيرست، على الاقتراب من السجادة ولمسها. تشير إلى أن السجادة نُسِجَت خصوصاً لتلائم قطعة أثاث أو منصة من منصات الجلوس الكبيرة في القصر الإمبراطوري بالمدينة المحرمة؛ حيث كان السجاد جزءاً لا يتجزأ من هندسة القصر، وصُنع بأشكال وأنماط متنوعة لاستيعاب منصة العرش. تُجسّد السجادة الحالية هذا الأمر ببراعة. في الأصل نسجت بتجويف مستطيل مقصود في الربع السفلي الأيمن، الذي كان من شأنه أن يستوعب تشكيلاً معمارياً معيناً أو قطعة أثاث قصر، مثل العرش. وفي مرحلة ما من القرن التاسع عشر، أُعيد نسج هذا الجزء لجعله أكثر قابلية للاستخدام في القرن العشرين. تشير برودهيرست إلى أن السجادة كانت في الأساس باللون الأحمر، ولكن اللون بهت حتى وصل لهذه الدرجة الصفراء. سجادة التنين الإمبراطوري تعود إلى عهد أسرة مينغ (كريستيز) السجادة النادرة للغاية هي إحدى سبع سجادات «تنين» كاملة من عهد أسرة مينغ، موجودة خارج الصين. نعرف أنها نُسجت لقاعات المدينة المحرمة، ولم تكن معروفة في الغرب حتى أوائل القرن العشرين؛ حيث نجح المصور كازوماسا أوغاوا عام 1906 في التقاط صور من داخل القصر تُظهر أن كل الأرضيات الحجرية للقاعات الكبرى كانت تُغطى بالكامل خلال فصل الشتاء بسجاد من هذا النوع تحديداً كان يستخدم للتدفئة. تُجسّد سجادة التنين التقاليد الصينية في استخدام الرموز والمفردات المتجانسة مثل التنانين والخفافيش والزهور والفراشات (كريستيز) هذه السجادة هي أبرز ما في مجموعة من 14 سجادة صينية كلاسيكية نادرة من مجموعة هانز كونيغ (1923-2016)، المدير السابق لمتحف الفنون الجميلة الصينية (TEFAF)، وهي من أهم المجموعات من نوعها. وتُجسّد كل سجادة ببراعة التقاليد الصينية في استخدام الرموز والمفردات المتجانسة، مثل التنانين والخفافيش والزهور والفراشات. تقدر قيمتها بما بين 800 ألف ومليون 200 ألف جنيه إسترليني. لا شك في أن القطع النحاسية من العهد المملوكي لها مكانة خاصة في عالم الفن الإسلامي، وهنا في المزاد نرى نموذجاً يعود لأواخر القرن الثالث عشر وبداية القرن الرابع عشر. تشير سارة بلمبلي، رئيسة قسم الفن الإسلامي والهندي بالدار، إلى أن الشمعدان النحاسي المطعم بالفضة صُنع بأمر سيف الدين أسندمور في سوريا. شمعدان نحاسي مزخرف بالفضة على الطراز المملوكي (كريستيز) تضيف بعض المعلومات عنه قائلةً: «كان يشغل منصب سلحدار، أي حامل سلاح، في الأساس، في البلاط المملوكي. ونحن نعلم أنه كان يقيم في سوريا لفترة طويلة، وأعتقد أيضاً في طرابلس، لكن وجود اسمه ومكان إقامته يشير إلى أن هذا صُنع في سوريا، وليس في مصر». وتشير التفاصيل المنقوشة على الشمعدان: «لديك هاتان الدائرتان التصويريتان المذهلتان، كلاهما يصوّر نوعاً من مشاهد الصيد، يمكنك أن ترى هنا الصياد بقوس وسهم ممتطياً ظهر حصانه. ويمكننا تبين حيوان ربما يكون أسداً هنا تحت أرجل الحصان. وعلى الجانب الآخر، لديك تصوير لصياد آخر، وشخصية ثانوية قد يكون خادماً أو شيئاً من هذا القبيل، ولكن هذا أمر غير مألوف. في الواقع، لم أرَ مثالاً آخر حيث توجد هذه الشخصية الثانوية بالإضافة إلى الرجل الرئيسي». لا بدَّ من القول إنَّ التمعن في التفاصيل الدقيقة للنقوشات والكتابات يمنح تلك القطعة القادمة من أعماق التاريخ ألقاً خاصاً يجعلنا نتخيّل صانعها ومالكها واستخدام الصور الفنية الشائعة وقتها. تُقدر قيمتها بما بين 150 ألفاً و200 ألف جنيه إسترليني. في خِزَانَة منفصلة نرى مجموعة من الحليّ الذهبية دقيقة التفاصيل تعود إلى القاهرة، مصر، في القرن الحادي عشر، تقول بلمبلي عن المجموعة: «أعتقد أنها أفضل قطع مجوهرات فاطمية ظهرت في السوق، خصوصاً خلال العشرين عاماً الماضية. تضم قطعة استثنائية لحجمها وأيضاً المعلقات الصغيرة، التي توجد بها زخرفة بالمينا في المنتصف. كانت هذه القطع تُعد ثمينة للغاية؛ ولذلك كانت تُتداول بكثرة في كل أنحاء البحر الأبيض المتوسط. إذَن، لديك تِقْنِيات مماثلة استُخدمت في كل مكان من إسبانيا إلى صقلية، لكنَّ الفاطميين، كالعادة، أبدعوا فيها». قرط ذهبي من العصر الفاطمي (كريستيز) القطع تزهو بمعدن الذهب الخالص، ويتبادر سؤال إلى الذهن: «هل كانوا يستخدمون الأحجار الكريمة؟». تقول بلمبلي إنَّ الفاطميين ليسوا معروفين باستخدامهم للأحجار الكريمة، فقد «كانوا يستخدمون الذهب ويشكلونه بتقنية الزخرفة الدقيقة، ثم أحياناً، يُطلى بالمينا، مما يُضفي لمسة لونية مميزة». ملعقة ذهبية من العصر الفاطمي (كريستيز) كأنها خارجة من كتب الحكايات والأساطير، تمتد أمامنا عربة فضية اللون غنية بالنقوش، مكتملة بمقصورة وقبة فوقها، مبطنة بالحرير والقطيفة، وهي مجهزة بحصانين فضيين، ويعلوها علم فضي. عربة فضية اللون مكتملة بمقصورة مجهزة بحصانين فضيين (كريستيز) ليست عربة ملكية، ولكنها عربة صغيرة الحجم جداً يكاد مقعدها يتسع لطفلين فقط. تشير الخبيرة إلى أن العربة صنعت خُصوصاً لأطفال المهراجا بيكانير. العربة ليست لعبة بل مصممة للاستخدام، حتى إنَّ عجلاتها مزودة بجنوط فولاذية. صُممت هذه العربة لحمل طفلين يرتديان زي كريشنا ورادا، ربما خلال مهرجان راثا ياترا السنوي (مهرجان العربات). تُقدر قيمتها بما بين 80 ألفاً و100 ألف جنيه إسترليني. في أحد الأركان نرى قطعة خزفية مقتطعة من حائط أو من قوس في أحد المباني، تبدو مألوفة الشكل؛ فمثلها يوجد في أهم متاحف الفن الإسلامي في العالم، وفي «متحف فيكتوريا آند ألبرت» بلندن تحديداً، يوجد القوس الذي كُسرت منه هذه القطعة، والذي نعرف أنه بيع في سبعينات القرن الماضي في ألمانيا. نعرف من بلمبلي أن القطعة تعود إلى إيران في أوائل القرن الرابع عشر، وأن طريقة الرسم اللامع كانت من المهارات السائدة. قطعة خزفية زرقاء من إيران (كريستيز) تشير إلى التفاصيل أسفل القطع في الجزء المقوس الذي كان ظاهراً للعيان: «يمكنك أن ترى أنه من الأسفل مزين أيضاً بنوع جميل من الزخارف العربية. لذا، من المفترض أن يُرى من الأسفل، وكذلك من الأعلى. ألوانه قوية جداً. لكن اللمعان يشبه أكسيد المعدن. رُسِم ولوِّن بتقنية صعبة جداً تتطلب حرق القطعة أكثر من مرة؛ لذا من الصعب جداً إتقانها. لكن المثير للاهتمام أن الحرفيين استخدموها في إيران، وفي مصر في العصر الفاطمي، وأيضاً في العراق في العصر العباسي». تُقدر قيمتها بما بين 25 ألفاً و35 ألف جنيه إسترليني. من أبرز المعروضات ثلاث سجادات صفوية من أصفهان، كانت في السابق ملكاً للسيناتور الأميركي ويليام أ. كلارك (1839-1925) الذي اشتهر بذوقه الرفيع وثروته الطائلة، وقد اقتنى هذه القطع في زمن كان يُنظر فيه إلى السجاد الفارسي على أنه رمز للفخامة. المعروف أن السيناتور كلارك شقَّ طريقه في صناعة النحاس في بداية القرن العشرين، وبنى منزلاً ضخماً في مانهاتن زيَّنه بهذه السجادات الصفوية. تُقدر قيمتها بما بين 80 ألفاً و120 ألف جنيه إسترليني.


نافذة على العالم
منذ 4 أيام
- ترفيه
- نافذة على العالم
ثقافة : كريستيز تحقق 489 مليون دولار مبيعات مزاد نيويورك بقيادة لوحة موندريان
الجمعة 16 مايو 2025 09:45 صباحاً نافذة على العالم - حققت دار كريستيز للمزادات 489 مليون دولار من مبيعات مزاداتها الربيعية الكبرى بمزادين متتاليين، كان أعلى من أدنى تقدير قبل المزاد، وهو 446 مليون دولار، فقد تفوقت على مبيعات القرن العشرين المسائية العام الماضى، والتى حققت 413 مليون دولار، وفقا لما نشره موقع artnews. وبيعت لوحة "تكوين مع طائرة حمراء كبيرة، رمادي مزرق، أصفر، أسود وأزرق" للفنان بيت موندريان (1922)، والتى عُرضت سابقًا في ردهة شقة ريجيوس في بارك أفينيو، قُدِّر سعرها بحوالي 50 مليون دولار، لكنها هبطت إلى 41 مليون دولار، أو 47.56 مليون دولار بعد إضافة رسوم المشترى، كان هذا أقل من الرقم القياسي للفنان لعام 2022 البالغ 51 مليون دولار ، لكنها كانت بلا شك العمل الأبرز في المزاد. وكانت لوحة "إمبراطورية الأضواء" للفنان رينيه ماجريت هي ثاني أغلى قطعة تباع في المزاد، حيث بيعت بسرعة لمشتر عبر الهاتف مع رئيس كريستيز العالمي أليكس روتر مقابل 30 مليون دولار، أو 34.9 مليون دولار مع الرسوم. وحققت لوحة "حقوق الإنسان" لماجريت (1947-1948) ولوحة "امرأة البندقية الأولى" لألبرتو جياكوميتي، توقعاتٍ تتراوح بين 15 و20 مليون دولار، وقد عكست هذه التوقعات ميول ريجيو السريالية. وحققت لوحة "حقوق الإنسان" إيراداتٍ بلغت 13.5 مليون دولار أو 15.94 مليون دولار شاملةً الرسوم، بينما حققت لوحة "امرأة البندقية الأولى" إيراداتٍ أفضل قليلاً، حيث بلغت 15 مليون دولار أو 17.66 مليون دولار شاملةً الرسوم. كان أحد الأعمال البارزة التي بيعت بشكل سيئ هي مطبوعة ستان دوجلاس " A Luta Continua" عام 1974. وعلى الرغم من ضمان الحد الأدنى للسعر، فقد وصل سعر العمل إلى 10 آلاف دولار أو 12600 دولار مع الرسوم، على تقدير منخفض بلغ 60 ألف دولار. سُحبت أيضًا لوحة "فورم سيفير" لخوليو جونزاليس وكان سعرها التقديري يتراوح بين 8 ملايين و12 مليون دولار وبيعت لوحة "شفق" لكلود مونيه ، بسعر 42.9 مليون دولار، برسوم تقديرية تتراوح بين 30 و50 مليون دولار، تبعتها لوحة مارك روثكو رقم 4 (ثنائي مهيمن) "برتقالي، خوخي، أسود" من مجموعة من تسعة أعمال فنية يملكها سيد وآن باس من منزلهما في فورت وورث، تكساس، والتي صممها خصيصًا المهندس المعماري الشهير بول رودولف، طُرحت هذه اللوحة في السوق بتقدير يقارب 35 مليون دولار، وبرزت كواحدة من أهم أعمال ما بعد الحرب، بيعت مقابل 37.785 مليون دولار شاملةً الرسوم.