أحدث الأخبار مع #كريستينكولمان،

سعورس
منذ 12 ساعات
- صحة
- سعورس
تحذيرات من تزايد إصابات القطط بإنفلونزا الطيور
وجاءت هذه التحذيرات في بحث أجراه علماء من جامعة ماريلاند، ونشرته مجلة «أوبن فوروم إنفكشيس ديزيزيس». وتكشف الدراسة أن القطط المصابة بفيروس H5N1، السلالة الأكثر فتكا من إنفلونزا الطيور، تتجاوز أنظمة الرصد الحالية، ما يحتم ضرورة إعادة النظر في آليات المتابعة والمراقبة. ويأتي هذا التحذير في وقت تشهد فيه الولايات المتحدة موجة تفش غير مسبوقة أثرت بشكل كبير على قطاعي الدواجن والألبان. وتقول الدكتورة كريستين كولمان، المتخصصة في الأمراض المعدية المنقولة بالهواء: «لدينا أدلة واضحة على أن إنفلونزا الطيور تشكل خطرا مميتا على القطط، لكننا لا نعرف المدى الحقيقي لانتشار الفيروس بينها». وتضيف أن هذا الجهل بالمعدلات الفعلية للإصابة يحول دون تقييم دقيق لمخاطر انتقال العدوى إلى البشر. وبحسب «ساينس ألرت»، تكتسب هذه المخاوف زخما إضافيا مع بدء هجرة الطيور الربيعية، التي قد تسهم في نشر الفيروس عبر مناطق أوسع. كما يتوقع الباحثون ارتفاعا في عدد الإصابات مع حلول فصل الصيف، سواء بين الحيوانات الأليفة أو البرية. ويؤكد الباحثون على الحاجة الملحة لتعزيز أنظمة الترصد، وإجراء مزيد من الدراسات لتحديد مدى انتشار الفيروس بين القطط، خاصة تلك التي تعيش في بيئات عالية الخطورة مثل مزارع الألبان.


الوطن
منذ 13 ساعات
- صحة
- الوطن
تحذيرات من تزايد إصابات القطط بإنفلونزا الطيور
في ظل التهديد المتصاعد لتفشي إنفلونزا الطيور حول العالم، حذر علماء من إهمال متابعة حالات إصابة القطط بالفيروس، ما قد يشكل ثغرة خطيرة في جهود مكافحة الوباء. وجاءت هذه التحذيرات في بحث أجراه علماء من جامعة ماريلاند، ونشرته مجلة «أوبن فوروم إنفكشيس ديزيزيس». وتكشف الدراسة أن القطط المصابة بفيروس H5N1، السلالة الأكثر فتكا من إنفلونزا الطيور، تتجاوز أنظمة الرصد الحالية، ما يحتم ضرورة إعادة النظر في آليات المتابعة والمراقبة. ويأتي هذا التحذير في وقت تشهد فيه الولايات المتحدة موجة تفش غير مسبوقة أثرت بشكل كبير على قطاعي الدواجن والألبان. وتقول الدكتورة كريستين كولمان، المتخصصة في الأمراض المعدية المنقولة بالهواء: «لدينا أدلة واضحة على أن إنفلونزا الطيور تشكل خطرا مميتا على القطط، لكننا لا نعرف المدى الحقيقي لانتشار الفيروس بينها». وتضيف أن هذا الجهل بالمعدلات الفعلية للإصابة يحول دون تقييم دقيق لمخاطر انتقال العدوى إلى البشر. وبحسب «ساينس ألرت»، تكتسب هذه المخاوف زخما إضافيا مع بدء هجرة الطيور الربيعية، التي قد تسهم في نشر الفيروس عبر مناطق أوسع. كما يتوقع الباحثون ارتفاعا في عدد الإصابات مع حلول فصل الصيف، سواء بين الحيوانات الأليفة أو البرية. ويؤكد الباحثون على الحاجة الملحة لتعزيز أنظمة الترصد، وإجراء مزيد من الدراسات لتحديد مدى انتشار الفيروس بين القطط، خاصة تلك التي تعيش في بيئات عالية الخطورة مثل مزارع الألبان.


24 القاهرة
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
علماء: إنفلونزا الطيور في القطط تشير إلى خطر حدوث جائحة أخرى
حذر العلماء من انتشار إنفلونزا الطيور بين القطط، مما يشير إلى خطر حدوث جائحة أخرى، وفقًا لـ ساينس. انتشار إنفلونزا الطيور وأوضحوا أن إنفلونزا الطيور (H5N1) تتطور بسرعة لتتحول إلى جائحة بشري محتمل، ونشر باحثون من كلية الصحة العامة بجامعة ماريلاند مراجعة شاملة توثق أبحاثًا حول إنفلونزا الطيور لدى القطط، ودعوا إلى مراقبة عاجلة للقطط للمساعدة في تجنب انتقال العدوى بين البشر. وأكدوا، أن تطور الفيروس، والطريقة التي ينتقل بها بين الأنواع من الطيور إلى القطط، والآن بين الأبقار والقطط، والقطط والبشر مثيرة للقلق للغاية. تحذير من إنفلونزا الطيور ومع اقتراب فصل الصيف، نتوقع ارتفاع الحالات في المزارع وفي البرية مرة أخرى، وقالته الدكتورة كريستين كولمان، المؤلفة الرئيسية والبروفيسورة المساعدة في قسم الصحة العالمية والبيئية والمهنية بكلية الصحة العامة بجامعة ماريلاند، وأستاذة مشاركة في قسم الطب البيطري بجامعة ماريلاند. وقالت: إنفلونزا الطيور قاتلة جدًا للقطط، ونحن بحاجة ماسة لمعرفة مدى انتشار الفيروس بين القطط لتقييم خطر انتقاله إلى البشر بشكل أفضل. نريد المساعدة في حماية كل من البشر والحيوانات الأليفة. وفي دراسة عالمية شملت بيانات من عام 2004 إلى عام 2024، وجدت المراجعة العالمية للأبحاث 607 حالات إصابة بإنفلونزا الطيور لدى القطط، بما في ذلك 302 حالة وفاة مرتبطة بها، من 18 دولة، وفي 12 نوعًا من القطط، من القطط الأليفة إلى النمور، لا تخضع القطط لمراقبة إنفلونزا الطيور بشكل نشط، وعادةً ما يُجرى فحصها بعد الوفاة، إن وُجد. مستقبل 34 مليون أمريكي في خطر.. دراسة تحذر من انخفاض منسوب الأرض في 28 مدينة أمريكية دراسة: لقاح القوباء المنطقية يقلل خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية لمدة 8 سنوات