أحدث الأخبار مع #كريشنا


فيتو
منذ 4 أيام
- ترفيه
- فيتو
بالصراخ والبكاء الشديد، الهنود يودعون بقرتهم المقدسة بالورود والطبول (فيديو)
موت البقرة المقدسة، تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو مثير للدهشة، يظهر فيه عدد من الهنود في حالة من الحزن الشديد، حيث تعالت أصواتهم بالصراخ، وظهروا وهم يبكون بكاءًا شديدًا وينتحبون لأجل نفوق البقرة المقدسة لديهم. الهنود يودعون بقرتهم المقدسة بالصراخ والبكاء الشديد وأظهر الفيديو مجموعة من الهندوس وهم يمسحون على رأس البقرة المقدسة، ويحتشدون في لتوديعها، حيث يظهر الهنود المحتشدين وهم ينتحبون في توديع بقرتهم المقدسة، التي زينوها بالورود والفاكهة وودعوها بالطبول. بالبكاء الهنود يودعون بقرتهم المقدسة، فيتو يذكر أنه في معتقدات الهندوسية، تُعتبر الأبقار مقدسة لأسباب دينية وثقافية، وترتبط بالآلهة لديهم مثل كريشنا، راعي الأبقار، وتُرمز للأمومة والوفرة. مبدأ الأهيمسا (عدم العنف)، لدى الهندوس، يعزز مكانة البقرة ككائنات يصفونه بـ الطيفة، حيث توفر لهم اللبن والموارد الأخرى. والنصوص القديمة لدى الهندوس مثل "الفيدا" تؤكد حمايتها، أما البقرة في الفيديو، فربما كانت مميزة لدورها في المجتمع، كتقديم الحليب أو ارتباطها بمعبد، لكن السبب الدقيق في عبادة الهندوس للبقر فغير واضح. والجنازات المتقنة للأبقار لدي الهنود تختلف حسب العادات المحلية، وقد تُعقد في مناسبات مثل سانكرانتي، لكن ليست ممارسة عامة بين كل الهندوس. تقاليد الهنود عند موت بقرتهم المقدسة وتقاليد الهنود مستمدة من تقديسهم للأبقار في الهندوسية، وخاصة في جنوب الهند، تاميل نادو، وترتبط الأبقار بآلهة مثل كريشنا وشيفا، وترمز إلى الفضائل مثل الأمومة وعدم العنف. 🔴Hindistan'da tapındıkları inek ölen hintililer tören düzenledi, inek için düzenlenen yas ritüeli günlerce sürdü. — Mevzu (@m3vzu) May 19, 2025 تُشيد طقوس الحداد في الفيديو بالأهمية الزراعية للأبقار، والتي من المحتمل أن تكون مرتبطة بمهرجانات مثل ماتو بونجال، وتستند هذه التقاليد إلى نصوص قديمة مثل الريج فيدا والدور الاقتصادي للأبقار. ومع ذلك، كان هناك تاريخيًا استهلاك لحوم البقر، واليوم فإن التوترات السياسية، وخاصة الصراعات مع الأقليات، تجعل هذه التقاليد مثيرة للجدل، والمسألة معقدة، ومن المهم أن نأخذ في الاعتبار وجهات نظر مختلفة. الهندوس لا يحرقون البقرة المقدسة عند موتها، بل يتعاملوا معاها باحترام كبير جدًا، لأنها عندهم رمز مقدس ومحبوب بيمثل العطاء والأمومة، فعندما تموت البقرة، في بعض الطوائف أو المجتمعات الهندوسية، يمكن يتم دفنها بطقوس دينية معينة أو تُترك في مكان خاص بعيد عن الأذى، لكن حرقها ليس من العادات التقليدية المعروفة لأن ذلك يتعارض مع فكرة قداستها، وفي بعض المناطق ممكن تكون فيه اختلافات بسيطة حسب العادات والتقاليد المحلية، لكن بشكل عام البقرة المقدسة لديهم لا تُؤكل، ولا تُحرق، وتُقدر وتُكرم حتى بعد موتها. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

تورس
منذ 5 أيام
- ترفيه
- تورس
من الهند إلى تونس: عيد الألوان يغسل الحزن بالفرح
أصل العيد وجذوره الدينية يعود أصل عيد الألوان إلى الديانة الهندوسية ، حيث يُحتفل به تكريمًا لانتصار الخير على الشر، وتحديدًا تكريمًا للإله "كريشنا" و"رادا". كما يُستمد معناه من الأسطورة التي تحكي عن "هوليكا"، المرأة الشريرة التي حاولت إحراق الصبي "برهلاد" المؤمن، فاحترقت هي ونجا هو، في إشارة إلى انتصار الإيمان والخير. طقوس الاحتفال ما يميز هذا العيد هو استخدام مساحيق الألوان الزاهية التي تُلقى في الهواء أو تُرش على الأصدقاء والعائلة في الشوارع والساحات. الأطفال والكبار يتشاركون الألعاب، والموسيقى التقليدية تُسمع في كل مكان، فيما تُقدَّم أطباق خاصة مثل "غوجيا" و"ثال"، وتُشرب مشروبات مميزة ك"بانغ". تشمل مظاهر الاحتفال أيضًا: -إشعال النار في الليلة التي تسبق العيد (تُعرف ب"هوليكا دهان") كرمز لحرق الشر. -الرقصات الشعبية والغناء الجماعي. -تبادل التهاني والتسامح وعودة العلاقات المقطوعة. رمزية الألوان كل لون له دلالة في هذا العيد: الأحمر: الحب والخصوبة. الأخضر: بداية جديدة. الأصفر: السعادة والازدهار. الأزرق: الإله كريشنا، رمز الحماية والمحبة. انتشار عالمي رغم أن عيد هولي له أصول هندوسية، فقد أصبح حدثًا عالميًا يُحتفل به في كثير من دول العالم، بما في ذلك أوروبا وأمريكا والدول العربية، حيث تُنظم مهرجانات مشابهة تحت مسمى "مهرجان الألوان"، ويُشارك فيه الناس من مختلف الخلفيات الدينية والثقافية احتفاءً بالحياة والوحدة. عيد الألوان... أكثر من مجرد احتفال إنه يوم تتلاشى فيه الفروق الاجتماعية والطبقية والدينية، حيث يذوب الجميع في فرحة جماعية مبهجة، يتشاركون فيها الأمل، والتجدد، والمحبة. متى يُحتفل به في تونس؟ عادةً ما يُقام مهرجان الألوان في تونس خلال فصل الربيع، غالبًا في شهري مارس أو أبريل، ليتزامن مع تاريخ الاحتفال به في الهند (حوالي منتصف مارس)، لكن المهرجان في تونس لا يرتبط بيوم محدد، بل يتغيّر موعده من سنة إلى أخرى حسب الجهة المنظمة. كيف تعرف موعده؟ يتم الإعلان عن الحدث عبر: -صفحات الفيسبوك الخاصة بالمهرجانات الثقافية. -منصات بيع التذاكر . -مواقع الجمعيات الشبابية والبلديات.


تونسكوب
منذ 5 أيام
- ترفيه
- تونسكوب
من الهند إلى تونس: عيد الألوان يغسل الحزن بالفرح
يُعد ، المعروف أيضًا باسم " هولي" (Holi) ، واحدًا من أشهر المهرجانات التقليدية في الثقافة الهندية، وهو احتفال مليء بالبهجة والبهارات والألوان الزاهية التي ترمز إلى التجدد والانتصار على الشر، ويُقام عادة في بداية فصل الربيع ، تحديدًا في مارس من كل عام. أصل العيد وجذوره الدينية يعود أصل عيد الألوان إلى الديانة الهندوسية ، حيث يُحتفل به تكريمًا لانتصار الخير على الشر، وتحديدًا تكريمًا للإله "كريشنا" و"رادا". كما يُستمد معناه من الأسطورة التي تحكي عن "هوليكا"، المرأة الشريرة التي حاولت إحراق الصبي "برهلاد" المؤمن، فاحترقت هي ونجا هو، في إشارة إلى انتصار الإيمان والخير. طقوس الاحتفال ما يميز هذا العيد هو استخدام مساحيق الألوان الزاهية التي تُلقى في الهواء أو تُرش على الأصدقاء والعائلة في الشوارع والساحات. الأطفال والكبار يتشاركون الألعاب، والموسيقى التقليدية تُسمع في كل مكان، فيما تُقدَّم أطباق خاصة مثل "غوجيا" و"ثال"، وتُشرب مشروبات مميزة كـ"بانغ". تشمل مظاهر الاحتفال أيضًا: -إشعال النار في الليلة التي تسبق العيد (تُعرف بـ"هوليكا دهان") كرمز لحرق الشر. -الرقصات الشعبية والغناء الجماعي. -تبادل التهاني والتسامح وعودة العلاقات المقطوعة. رمزية الألوان كل لون له دلالة في هذا العيد: الأحمر: الحب والخصوبة. الأخضر: بداية جديدة. الأصفر: السعادة والازدهار. الأزرق: الإله كريشنا، رمز الحماية والمحبة. انتشار عالمي رغم أن عيد هولي له أصول هندوسية، فقد أصبح حدثًا عالميًا يُحتفل به في كثير من دول العالم، بما في ذلك أوروبا وأمريكا والدول العربية، حيث تُنظم مهرجانات مشابهة تحت مسمى " مهرجان الألوان" ، ويُشارك فيه الناس من مختلف الخلفيات الدينية والثقافية احتفاءً بالحياة والوحدة. عيد الألوان... أكثر من مجرد احتفال إنه يوم تتلاشى فيه الفروق الاجتماعية والطبقية والدينية، حيث يذوب الجميع في فرحة جماعية مبهجة، يتشاركون فيها الأمل، والتجدد، والمحبة. عادةً ما يُقام مهرجان الألوان في تونس خلال فصل الربيع ، غالبًا في شهري مارس أو أبريل ، ليتزامن مع تاريخ الاحتفال به في الهند (حوالي منتصف مارس)، لكن المهرجان في تونس لا يرتبط بيوم محدد، بل يتغيّر موعده من سنة إلى أخرى حسب الجهة المنظمة. كيف تعرف موعده؟ يتم الإعلان عن الحدث عبر: -منصات بيع التذاكر .


الشارقة 24
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشارقة 24
نهيان بن مبارك يشيد بالفن والإبداع لمسرحية "راجاديراج" بدبي
الشارقة 24 – وام: شهد معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح والتعايش، في ليلة فنية استثنائية، العرض الختامي للمسرحية الموسيقية الضخمة "راجاديراج – الحب.. الحياة.. ليلا"، الذي أقيم مساء الأحد في أوبرا دبي، وسط حضور جماهيري كبير . أول وأضخم إنتاج مسرحي موسيقي عالمي يروي سيرة كريشنا ويعد هذا العمل أول وأضخم إنتاج مسرحي موسيقي عالمي، يروي سيرة شري كريشنا، والذي أعاد تعريف المسرح الهندي بأسلوب Broadway الفريد، مقدماً تجربة بصرية وموسيقية غير مسبوقة تمزج بين العمق الثقافي والتقنيات المسرحية الحديثة . وأبدى معاليه، في كلمة بهذه المناسبة، إعجابه العميق بالإبداع والتميز الفني الذي ظهر في العرض، مشيداً بجميع المشاركين في تنظيم وإنتاج هذا الحدث الثقافي الفريد.


موقع 24
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- موقع 24
الملايين يحتفلون بمهرجان "هولي" للألوان
يحتفل الملايين اليوم الجمعة بمهرجان هولي الهندوسي للألوان في جنوب آسيا، بالتراشق بالمساحيق الملونة، وبالألوان الصارخة، والرقص على الموسيقى الاحتفالية وتناول الحلويات التقليدية المعدة لهذه المناسبة. وخلال المهرجان الربيعي الصاخب يحتفل الهندوس بنهاية الشتاء وانتصار الخير على الشر. والمهرجان عطلة وطنية في الهند، وفي نيبال هو عبارة عن فعالية تستمر يومين، وقد بدأت أمس الخميس. كما تحتفل به دول أخرى في جنوب آسيا، والهنود في الشتات. وتعود تقاليد مهرجان هولي إلى الأساطير والعادات الهندوسية، ويحتفي بالحب الإلهي بين الإله الهندوسي كريشنا وزوجته رادا ويرمز إلى الانبعاث والإحياء. وفي معظم أنحاء البلاد، غالبا ما يرتدي الناس ملابس بيضاء بالكامل ويحتفلون بالمهرجان برشق بعضهم بعضا بالمساحيق الملونة. ويلقى الأطفال الجالسون على الأسطح والشرفات، بالونات المياه الممتلئة بالأصباغ الملونة على المارة. وفي جمالية أخرى أثناء المهرجان في بعض الأماكن يلقى الناس بتلات الزهور والياسمين بدلاً من المساحيق الملونة.