logo
#

أحدث الأخبار مع #كريمالشناوى،

الأهرام تكرم صناع المسلسل.. «لام شمسية» رسالة توعية مهمة للمجتمع ناقشت قضاياه بجرأة
الأهرام تكرم صناع المسلسل.. «لام شمسية» رسالة توعية مهمة للمجتمع ناقشت قضاياه بجرأة

بوابة الأهرام

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة الأهرام

الأهرام تكرم صناع المسلسل.. «لام شمسية» رسالة توعية مهمة للمجتمع ناقشت قضاياه بجرأة

استضافت جريدة «الأهرام» صناع مسلسل «لام شمسية» فى ندوة تكريمية خاصة، احتفاء بالنجاح الكبير الذى حققه المسلسل خلال شهر رمضان المبارك، وذلك بحضور المخرج كريم الشناوى، والكاتبة مريم نعوم، والمنتج محمد السعدى عضو مجلس إدارة الشركة المتحدة للخدمات الاعلامية، وكان فى استقبالهم الكاتب الصحفى ماجد منير، رئيس تحرير الأهرام، الذى أهداهم نسخة نادرة من العدد الأول للجريدة، تقديرًا لعطائهم الفنى وتأثيرهم فى الدراما المصرية. خلال الندوة، عبر صناع العمل عن فخرهم بتكريمهم فى «الأهرام» العريقة، مؤكدين أن «لام شمسية» رسالة هامة تناولت قضايا اجتماعية شائكة بكل جرأة، وقال «السعدي»: نحن دائمًا نسعى لإيصال رسالة حقيقية من خلال عملنا، وسعادتنا كبيرة بما حققه المسلسل من نجاح ووصل للناس بسلاسة وكما تمنينا جميعا، حتى أنه ساهم فى فتح حوار مجتمعى حول أمراض مجتمعية لابد من التصدى لها وكشفها، مشيرًا إلى أن الأداء الاحترافى للممثلين وتوجيه مخرج العمل السليم كان له دور كبير فى نجاح العمل. وتحدثت «نعوم» عن الجرأة التى ميزت المسلسل فى تناوله لقضية «البيدوفيليا» - الاعتداء الجنسى على الأطفال ــ مؤكدة أن العمل تناول هذه الجريمة دون النظر إلى الطبقة الاجتماعية التى ينتمى إليها الجاني، بل باعتبارها قضية مجتمعية تخص الجميع، بينما عبر «الشناوي» عن امتنانه للدعم الكبير الذى قدمته «المتحدة للخدمات الإعلامية»، مؤكدًا أن الشركة كانت الداعم الأكبر للعمل وجعلت من رسالته الاجتماعية أمراً قابلاً للتحقيق. وفى الختام أكد صناع العمل اعتزازهم الكبير بأن المسلسل أثار حوارات مجتمعية حقيقية خلال وبعد عرضه، وتوقعوا أن يستمر تأثيره، مشيرين إلى أنه نجح فى جذب المشاهدين من جميع الأعمار، والهدف لم يكن الترفيه فقط، بل المساهمة فى التوعية وفتح نقاشات حول القضايا المجتمعية الهامة.

35 فيلمًا بمهرجان مالمو للسينما العربية.. والمشاركة المصرية تضم «سيرة أهل الضى» و«رفعت عينى للسما»
35 فيلمًا بمهرجان مالمو للسينما العربية.. والمشاركة المصرية تضم «سيرة أهل الضى» و«رفعت عينى للسما»

مصرس

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مصرس

35 فيلمًا بمهرجان مالمو للسينما العربية.. والمشاركة المصرية تضم «سيرة أهل الضى» و«رفعت عينى للسما»

تقام الدورة ال15 لمهرجان مالمو للسينما العربية، فى الفترة من 29 أبريل إلى 5 مايو القادم، بمشاركة 35 فيلمًا (23 فيلمًا طويلًا و12 فيلمًا قصيرًا) من إنتاج 12 دولة عربية مختلفة، مع شراكات إنتاجية من 10 دول غربية. تضم المسابقة الرسمية للأفلام الطويلة 12 فيلمًا، هى: ضى (سيرة أهل الضى) (مصر، السعودية) – إخراج كريم الشناوى، رفعت عينى للسما (مصر، فرنسا، الدنمارك، قطر، السعودية) إخراج ندى رياض، أيمن الأمير،أرزة (لبنان، مصر، السعودية) إخراج ميرا شعيب، الجميع يحب تودا (فرنسا، المغرب، بلجيكا، الدنمارك، هولندا، النرويج) إخراج نبيل عيوش، الذرارى الحمر (تونس، فرنسا، بلجيكا، بولندا، السعودية، قطر) إخراج لطفى عاشور، شكرا لأنك تحلم معنا ،(فلسطين، ألمانيا، السعودية، قطر، مصر) إخراج ليلى عباس، نورا (السعودية) إخراج توفيق الزايدى، الصف الأول (الجزائر) إخراج مرزاق علواش، أناشيد آدم (العراق، هولندا، السعودية، الولايات المتحدة) إخراج عدى رشيد، مثل قصص الحب (لبنان، فرنسا، قطر، السعودية) إخراج مريم الحاج ،يلّا باركور (السويد، فلسطين، قطر، السعودية) إخراج عريب زعيتر، سودان يا غالى (السودان) إخراج هند مديب. وتضم مسابقة الأفلام القصيرة 11 فيلمًا هى : آخر واحد (لبنان) – إخراج كريم رحبانى ،أبو جودى (مصر) إخراج عادل أحمد يحيى، جهنمية (مصر، السودان) إخراج ياسر فيض، شيخة (المغرب، فرنسا) إخراج أيوب ليوسفى، زهوة راجى نية (فرنسا، الجزائر) إخراج إيمان عيادى، فقدان (مصر، سوريا) إخراج رامى الكسّاب ، ما بعد (فلسطين، إيطاليا، فرنسا) إخراج مها حاج ، يدين الخالق (الأردن) إخراج غلوريا نجيب. فيلم آخر قطرات الماء (العراق) إخراج شسيب النعيمة، ميرا، ميرا، ميرا (السعودية) إخراج خالد زيدان، عالحافة (تونس) إخراج سحر عشى.بالإضافة إلى فيلمين فى برنامج «ليالى عربية» هما قنطرة (تونس، فرنسا) – إخراج وليد مطر، السنيور (المملكة العربية السعودية) إخراج أيمن خوجة، فيلمين فى برنامج «عروض خاصة»، الابن السيئ (سوريا) إخراج غطفا زمن عزيز (السويد، العراق) إخراج باسم صباح الباسم، بالإضافة إلى فيلمين فى عروض المدارس، وفيلم للأسرة.من المقرر أن يفتتح المهرجان بالفيلم الفلسطينى «أحلام عابرة» للمخرج الفلسطينى رشيد مشهراوى، وهو إنتاج مشترك بين فلسطين، السويد، السعودية، وفرنسا.تتكون لجنة تحكيم مسابقة الأفلام الطويلة من: المخرجة المصرية هالة خليل، المخرجة السعودية هند الفهاد، المنتج المغربى كريم أيتونة، المنتج العراقى شاكر تحرير، والممثلة اللبنانية تقلا شمعون.بينما تتكون لجنة تحكيم مسابقة الأفلام القصيرة من: المخرجة الإماراتية عائشة الزعابى، الممثل الأردنى منذر رياحنة، والمنتجة المصرية شيرين مجدى.

طلعت حرب أم سفاح التجمع؟!!
طلعت حرب أم سفاح التجمع؟!!

العرب اليوم

time٠٢-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • العرب اليوم

طلعت حرب أم سفاح التجمع؟!!

نفى رئيس الرقابة الحالى، الكاتب الكبير عبد الرحيم كمال، أنه طلب من صُناع مسلسل (لام شمسية) إضافة نشيدنا الوطنى (اسلمى يا مصر)، فى مقايضة مباشرة من أجل السماح بعرض الحلقة الأخيرة. لا يمكن أن يبرئ كمال ساحته وينفض يديه من التدخل السافر، إلا إذا كان بالفعل لم يتدخل، ملقيًا الأمر برمته فى حوزة المخرج كريم الشناوى، الذى لا يزال يلوذ بالصمت، تاركًا كرة الثلج تتدحرج على جبل من الشك تزداد حوله الشائعات. تابعنا جميعا ضربات تحت الحزام تنال من الدراما وتؤكد أنها السر وراء اضمحلال الثقافة وتفشى البطالة وانحدار الذوق، بعدها شاهدنا صورة لرئيس الهيئة الوطنية للإعلام أحمد المسلمانى مع الكاتب الكبير محمد السيد عيد، تؤكد أننا سوف نشاهد قريبا حياة رجل الاقتصاد الأول فى مصر طلعت باشا حرب، فى مسلسل من إنتاج الهيئة مع مدينة الإنتاج الإعلامى. قبل أسابيع قليلة من رمضان كانت (الميديا) مشغولة بصراع نارى بين أكثر من شركة إنتاج عمن يقدم حياة سفاح التجمع؟ الذى أنهى حياة العديد من النساء بطعنات غادرة بعد أن أمضى مع كل منهن ليلة حمراء مارس فيها العنف الذى يصل لحدود السادية. لو سألت الناس من ستشاهدون؟، ستردد الأغلبية قطعًا (طلعت حرب)، لو تم تنفيذ العملين وعرضا فى نفس الوقت، ستكتشف أن نفس هذه الأغلبية أدارت المؤشر إلى سفاح التجمع مثلما فعلوا قبلها مع (سفاح الجيزة)، كانوا يضبطون ساعتهم على مواعيد عرضه بينما يعلنون فى نفس اللحظة أنهم رافضون للعنف والدموية ويتباكون على زمن الرومانسية الذى ولى ولسان حالهم يقول (أين زمن أحمد ومنى؟)، النداء الذى كان يعلنه شادية وصلاح ذوالفقار فى فيلم (أغلى من حياتى) قبل ٦٠ عاما. هل نحن نشاهد العمل الفيلم لنستعيد ما قدمه البطل، حقق مثلا فيلم (الكيت كات) لداود عبد السيد نجاحا جماهيريا ضخما، وحصل على المركز الثامن فى استفتاء مهرجان دبى السينمائى الدولى قبل ١٢ عاما كأفضل فيلم عربى، قدم محمود عبد العزيز دور الشيخ حسنى الضرير، لم يخرج الجمهور من دار العرض إلى أى غرزة محاكيا الشيخ حسنى، قدمنا (ريا وسكينة) أكثر من مرة وبنجاح جماهيرى ضخم، هل أصبحت النساء المصريات تنافسن ريا وسكينة؟. علينا مواجهة القصور الذى نراه فى المجتمع بوضع خطط وليس مثلا على طريقة وزير الصحة الذى نهر مريضا ينتظر غسيل كليته، لأنه اشتكى من سوء المعاملة، فطلب منه أن يشكر أولا الحكومة، وحتى الآن لم أستمع أو اقرأ اعتذارا يوجهه الوزير للمواطن. هل ينصلح حال الدراما مع مسلسلات على غرار (طلعت حرب)؟ أم أن الأهم هو كيف نقدم المسلسل؟، سبق أن تابعنا مسلسلات مماثلة عن قاسم أمين، محرر المرأة، وعن دكتور مصطفى مشرفة، عالم الذرة، وعن السيدة هدى شعراوى، محررة المرأة وغيرها، تبخرت سريعا من الذاكرة، حتى أم كلثوم نجح كمسلسل جماهيرى، بينما أم كلثوم عندما قدمت كفيلم فى نفس التوقيت، قبل ربع قرن، حقق فشلا ذريعا ولا يتذكره حاليا أحد. الفيصل هو كيف نقدم العمل الفنى، ( الحاج متولى) واحد من أكثر المسلسلات التى هوجمت بضراوة، ووصل الاحتجاج إلى مجلس الشعب المصرى، كما أن السيدة سوزان مبارك اعتبرته مهينا للمرأة، وقبل نحو ٢٤ عاما تحول إلى لوحة تنشين لكل من يريد ضرب الدراما فى مقتل. لو اخترت الآن أكثر خمسة مسلسلات حققت فى تاريخ الدراما نجاحا شعبيا، سيصعد للقمة مؤكد (الحاج متولى)، لم يحدث أن صار الرجال فى مصر والعالم العربى مثل (الحاج متولى)، عدد منهم قطعا تمنى ذلك، ولكن ظل هناك (حاج متولى) واحد نتابعه فقط بإعجاب على الشاشة!!.

كريم الشناوى.. مخرج «فى حتة تانية»
كريم الشناوى.. مخرج «فى حتة تانية»

الدستور

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

كريم الشناوى.. مخرج «فى حتة تانية»

خلال سنوات قليلة استطاع أن يفرض اسمه فى الساحة الفنية كواحد من المخرجين الكبار، بفضل رؤيته الإخراجية المميزة، وقدرته على تقديم أعمال تحمل بُعدًا نفسيًا وإنسانيًا عميقًا. إنه المخرج كريم الشناوى، الذى كان واضحًا منذ بداياته أنه لا يسعى إلى تقديم أعمال تقليدية، بل يسعى دائمًا إلى التجديد وإعادة صياغة الدراما المصرية برؤية سينمائية متطورة. ويثبت «الشناوى» مع كل عمل جديد أنه ليس مجرد مخرج تقليدى، بل هو صاحب رؤية متجددة تسهم فى تطوير صناعة الدراما والسينما المصرية، خاصة مع قدرته على المزج بين العمق الدرامى والأسلوب البصرى المميز. نشأ كريم الشناوى فى بيئة تشجع على الإبداع والفن، حيث كان والده الإعلامى الرياضى حازم الشناوى، ووالدته السيدة نادية حلاوة من الشخصيات التى أثرت فى تكوينه الثقافى والفنى، وساعدته على تنمية خياله وتقديره الفن منذ الصغر، فضلًا عن عمته مها الشناوى أول من عرّفه بالسينما. هذه البيئة أثرت بشكل كبير على توجهاته المستقبلية، وجعلته يميل إلى الأعمال التى تحمل طابعًا فكريًا وفنيًا فى آنٍ واحد. درس «الشناوى» الإعلام، لكن شغفه الحقيقى كان السينما. بدأ مشواره من خلال العمل كمساعد مخرج فى عدة أعمال سينمائية، فتعلم أسرار المهنة من خلال الاحتكاك بكبار المخرجين. لكنه لم يكتفِ بذلك، بل حرص على تطوير أدواته الإخراجية من خلال إخراج مجموعة من الأفلام القصيرة، التى كشفت عن أسلوبه المميز، وحصلت على إشادات نقدية فى عدة مهرجانات. فى عام ٢٠١٨ أخرج كريم الشناوى فيلمه الطويل الأول «عيار نارى»، الذى حظى باهتمام واسع فى الأوساط السينمائية. الفيلم، الذى خاض بطولته أحمد الفيشاوى ومحمد ممدوح، تناول قضية البحث عن الحقيقة فى ظل الفساد والمصالح المتشابكة. ما ميّز هذا العمل هو الطريقة التى قدم بها «الشناوى» الشخصيات، فقد استطاع أن يبرز التناقضات النفسية لكل شخصية، مستخدمًا الكاميرا كأداة لسرد القصة وليس مجرد وسيلة للتصوير. كان «عيار نارى» بمثابة بطاقة تعريف بأسلوب «الشناوى»، الذى اعتمد على إيقاع متزن، واستخدم الإضاءة والظلال بذكاء ليعكس الحالة النفسية للأبطال. كما قدم مشاهد طويلة بتركيبات بصرية معقدة، ما جعل الفيلم يبدو أقرب إلى الأعمال السينمائية العالمية. بعد نجاحه فى السينما، انتقل كريم الشناوى إلى الدراما التليفزيونية، وقدّم مجموعة من الأعمال التى لاقت استحسان الجمهور والنقاد، من أبرزها «قابيل» فى ٢٠١٩، وهو مسلسل تشويقى يدور حول جريمة قتل غامضة، واستطاع فيه «الشناوى» أن يخلق أجواءً نفسية مشوقة، مستخدمًا تقنيات إخراجية غير تقليدية. وفى ٢٠٢١، قدّم كريم الشناوى «خلى بالك من زيزى»، الذى تناول قضايا اجتماعية بقالب كوميدى، قبل أن يقدم بعدها بعامين مسلسل «الهرشة السابعة»، الذى يتناول تحديات الحياة الزوجية بعد سنوات من الزواج. نجح فى جعل «لام شمسية» أقرب إلى السينما من الدراما التقليدية ويُعد مسلسل «لام شمسية»، المعروض فى الموسم الدرامى الرمضانى الحالى، إحدى أبرز محطات كريم الشناوى فى عالم الدراما، وقدّم فيه رؤية إخراجية متكاملة جعلت العمل يحقق نجاحًا كبيرًا، مع تميّزه بأسلوب بصرى قوى، واعتماده على زوايا تصوير مبتكرة، وإضاءة تسهم فى تعزيز الأجواء الدرامية. من أبرز ما ميّز «الشناوى» فى «لام شمسية» قدرته على توظيف الممثلين بطريقة مختلفة، فقد استطاع أن يستخرج أفضل أداء ممكن من أبطال العمل، خاصة الطفل الذى لعب دورًا محوريًا فى القصة. اعتمد كريم الشناوى فى إخراجه على خلق مشاهد صامتة تحمل معانى عميقة، واستخدم الموسيقى التصويرية بأسلوب غير مباشر لدعم الدراما بدلًا من فرضها على المشاهد. كما نجح فى تقديم شخصيات المسلسل بأبعاد نفسية معقدة، فلم تكن هناك شخصيات نمطية، بل كل شخصية تمتلك دوافعها وصراعاتها الخاصة، وهو ما جعل العمل أقرب إلى السينما منه إلى الدراما التليفزيونية التقليدية. ما يميز كريم الشناوى كمخرج هو قدرته على الجمع بين الأسلوب السينمائى والإيقاع الدرامى، عبر الاعتماد على السرد البصرى أكثر من الحوار، ما يجعل أعماله تحمل طابعًا خاصًا. كما أنه يهتم بالتفاصيل الصغيرة، مثل تعبيرات الوجه، وحركة الكاميرا، وطريقة استخدام الألوان، ما يمنح أعماله هوية بصرية مميزة. يُعرف أيضًا بقدرته على إدارة الممثلين بمهارة، عبر خلق بيئة تتيح لهم تقديم أداء طبيعى وعفوى، بعيدًا عن المبالغة أو التصنع. هذه القدرة جعلته محل ثقة للعديد من النجوم، الذين يفضلون العمل معه نظرًا لأسلوبه الاحترافى فى التعامل مع فريق العمل. ومع استمرار تطوره الفنى، من المؤكد أن اسمه سيظل حاضرًا بقوة فى المشهد السينمائى والدرامى لسنوات مقبلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store