أحدث الأخبار مع #كريمةبنيعيش،


حزب الأصالة والمعاصرة
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- حزب الأصالة والمعاصرة
المغرب يعرض تراثه التقليدي في معرض بمدينة تاراغونا الإسبانية ضمن مهرجان ثقافي يعزز الحوار الحضاري
احتضنت؛ ساحة كورسيني بمدينة تاراغونا الإسبانية، فعاليات معرض الصناعة التقليدية المغربي، وذلك في إطار مهرجان 'المغرب في تاراغونا- جسر ثقافي بين ضفتين'، المنظم من 9 إلى 11 ماي 2025، بهدف تعزيز التبادل الثقافي والتقريب بين الشعوب. وأعطت الانطلاقة الرسمية للمعرض السيدة كريمة بنيعيش، سفيرة المملكة المغربية بإسبانيا، إلى جانب السيدة إلهام شاهين، القنصل العام للمملكة بتاراغونا، والسيد أحمد بكور، رئيس غرفة الصناعة التقليدية لجهة طنجة- تطوان- الحسيمة، والسيد روبين إلياس فينوالس، عمدة مدينة تاراغونا، بحضور عدد من الشخصيات الرسمية الإسبانية والمغربية، من بينهم نائبا رئيس الغرفة السيدان نور الدين أبالي ومصطفى قشار، وكاتب المجلس السيد عبد العزيز البوهالي، ورئيس لجنة الشراكة والتعاون السيد ياسين الفخام، إلى جانب فعاليات من المجتمع المدني بكتالونيا. واستعرض المعرض تنوعا غنيا في الأروقة الحرفية، التي تضمنت النقش على الخشب، الخشب المطعم، الخراطة الفنية، النسيج التقليدي، الطرز والخياطة التقليدية، المصنوعات الجلدية، الزليج التقليدي، منتوجات الفخار، الحدادة الفنية، والنحاسيات، في تجسيد حي لإبداع الصانع المغربي وارتباطه المتجذر بالتراث. وقد حظيت هذه المعروضات بإعجاب واسع من قبل الزوار الإسبان، أبناء الجالية المغربية، والسياح الأجانب، الذين توافدوا بكثافة على أروقة المعرض. ويأتي تنظيم هذا الملتقى في إطار ربط أفراد الجالية المغربية بجذورهم الثقافية، كما أتاح للصناع التقليديين من مختلف جهات المملكة فرصة لتسويق منتجاتهم وتوسيع آفاقهم التجارية، في وقت تشهد فيه الصناعة التقليدية المغربية دينامية متجددة تعزز مكانتها كرافد من روافد الدبلوماسية الثقافية. إلى جانب معرض الصناعة التقليدية، عرف مهرجان 'المغرب في تاراغونا' تنظيم أنشطة ثقافية وفنية متنوعة، عكست غنى التراث المغربي وتنوعه من طنجة إلى الكويرة. وتضمنت الفعاليات عروضا موسيقية تمثل مختلف جهات المملكة، من بينها إيقاعات مستوحاة من تراث الصحراء المغربية، ما أبرز وحدة الهوية المغربية وروح الانتماء الوطني. كما تميز البرنامج بتنظيم ورشات لفنون الطبخ المغربي، عروض للأزياء والقفطان التقليدي، إلى جانب فقرات للرقص الفلكلوري وسهرات موسيقية، شهدت حضورا لافتا من الإسبان وأفراد الجالية المغربية، حيث رفعت الأعلام الوطنية ورددت شعارات تجسد الاعتزاز بالوطن ووحدة ترابه. هذه التظاهرة الثقافية من شأنھا تعزيز جسور الحوار بين ضفتي المتوسط، وإبراز غنى وتنوع الثقافة المغربية، كإحدى أدوات التقارب والتفاهم بين الشعوب. مراد بنعلي


زنقة 20
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- زنقة 20
طنجة تمد جسر الحوار والتبادل الثقافي والإقتصادي مع تاراغونا الإسبانية
زنقة 20 ا الرباط في خطوة أولية نحو إرساء علاقات توأمة بين مدينتي طنجة و تاراغونا الإسبانية، تم مساء أمس الخميس 8 ماي 2025، توقيع مذكرة تفاهم بين الجانبين، في حفل رسمي حضرته سفيرة المملكة المغربية بإسبانيا، كريمة بنيعيش، وقنصل المملكة بمدينة تاراغونا إكرام شاهين. ووقع المذكرة عن الجانب المغربي عمدة مدينة طنجة، منير ليموري، وعن الجانب الإسباني عمدة مدينة تاراغونا، روبين فينوالبس، في جو يطغى عليه الطابع المؤسساتي والتاريخي للعلاقات بين المدينتين المتوسطيّتين. وأكد الطرفان خلال هذا اللقاء على أهمية تعزيز التعاون الاستراتيجي بين طنجة و تاراغونا، بالنظر إلى ما يجمعهما من تاريخ مشترك، ومؤهلات اقتصادية وثقافية متكاملة، وحرص مشترك على بناء مستقبل مشترك يرتكز على الحوار والتبادل بين الضفتين. وتندرج هذه المبادرة في إطار الجهود المتواصلة لتعزيز التعاون اللامركزي، وفتح آفاق جديدة للشراكة بين الجماعات الترابية المغربية ونظيراتها الإسبانية، بما يخدم التنمية المحلية ويقوي الروابط الإنسانية والثقافية بين الشعبين الصديقين. وفي إطار هذه المناسبة، تم تبادل درعين رمزيين بين العمدتين، كخطوة تعريفية بثقافة طنجة وإبداعها الأدبي الناطق باللغة الإسبانية. كما تم إهداء عمدة تاراغونا كتابين حول طنجة لكل من الكاتبة رندة الجبروني والكاتب عبد الخالق نجمي، في مبادرة رمزية تهدف إلى إبراز غنى الإنتاج الثقافي المغربي وتنوعه اللغوي. وتتواصل فعاليات التعاون الثقافي خلال هذه الفترة، حيث ستتحول ساحة كورسيني بمدينة تاراغونا، ما بين 9 و11 ماي الجاري، إلى فضاء مليء بالألوان والنكهات والموسيقى، بمناسبة مهرجان 'المغرب في تاراغونا: جسر ثقافي بين ضفتين'، المنظم من طرف القنصلية العامة للمملكة المغربية بتاراغونا، بمشاركة فنانين ومبدعين مغاربة لتعزيز التبادل الثقافي والتقارب بين الشعوب.


كش 24
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- كش 24
كريمة بنيعيش: 'نرغب في العمل مع المستثمرين الإسبان وتطوير قطاعات مهمة في إفريقيا'
أشارت سفيرة المملكة المغربية بإسبانيا، كريمة بنيعيش، إلى الفرص التجارية الكبيرة الموجودة في القارة الإفريقية. وأدلت كريمة بنيعيش، بتصريحات لوسائل الإعلام التي جاءت لتغطية مؤتمر " المغرب وإسبانيا : الاستثمار معًا من أجل مستقبل مستدام ومشترك" ، الذي عقد في مدريد. وقالت السفيرة المغربية إلى أن "المغرب قدم في هذا الحدث الاقتصادي المهم، خططا متطورة تجعل منه منصة مهمة للغاية لتعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية مع إسبانيا"، حسب جريدة أتالايار. وأبرزت كريمة بنيعيش المعطيات المتعلقة بالعمليات التجارية بين البلدين، التي تبلغ 22 مليار يورو، وتعد إسبانيا الشريك التجاري الأول للمغرب منذ أكثر من عشر سنوات. وقالت الدبلوماسية المغربية : "نحن سعداء للغاية بمشاركة هذه الخطط مع قادة الأعمال الإسبان، الذين يتواجدون بالفعل في بلدنا، مع شركات مثل أكسيونا، في محطات تحلية المياه، وسيبسا، في الهيدروجين، وCAF، في قطارات الركاب، وهي شركات كبيرة تعمل في المغرب منذ سنوات". وأشارت بنيعيش إلى مكانة المغرب كرائد ومحفز للاستثمار في بقية القارة الأفريقية: "نحن منصة أولت، منذ عقود، ووفقا لتوجيهات جلالة الملك محمد السادس، أهمية كبيرة لقارتنا، حيث يتمتع المغرب بحضور قوي، ونود العمل جنبا إلى جنب مع المستثمرين الإسبان للعمل في قطاعات مهمة في القارة الأفريقية، مثل البنوك والعقارات واللوجستيك".


حدث كم
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- حدث كم
تسليط الضوء في مدريد على فرص الاستثمار بالمغرب
جرى أمس الثلاثاء بمدريد استعراض مؤهلات المغرب وفرص الاستثمار الكبيرة التي يتيحها في عدد من القطاعات، وذلك خلال ندوة 'Morocco Now' انعقدت تحت شعار 'الاستثمار المشترك من أجل مستقبل مستدام ومتقاسم'. وشكلت هذه الندوة، التي جمعت فاعلين اقتصاديين بارزين من القطاعين العام والخاص في البلدين، مناسبة للوفد المغربي لتسليط الضوء على الإصلاحات التي باشرها المغرب، والقطاعات ذات الإمكانات العالية، والمشاريع القابلة لإرساء شراكات مثمرة بين الجانبين. ويندرج هذا اللقاء، المنظم بمبادرة من وزارة الاستثمار والتقائية وتقييم السياسات العمومية بشراكة مع الوكالة المغربية لتنمية الاستثمارات والصادرات، في إطار الاستراتيجية الوطنية الرامية إلى تعزيز جاذبية المملكة للاستثمارات الأجنبية، لاسيما من طرف الشركاء الأوروبيين، من خلال إبراز مقوماتها الاقتصادية واستقرارها السياسي والتزامها بنمو مستدام. كما تأتي هذه المهمة الاقتصادية ضمن الدينامية الرامية إلى تعزيز العلاقات بين المغرب وإسبانيا، الشريك التاريخي والحليف الاستراتيجي، وتعكس الإرادة المشتركة للارتقاء بالتعاون الثنائي، من خلال تموقع المغرب كمنصة إقليمية مرجعية للاستثمارات الأجنبية المباشرة، بحسب المنظمين. وفي كلمة لها بالمناسبة، أكدت كاتبة الدولة الإسبانية المكلفة بالتجارة، أمبارو لوبيث سينوفييا، أن تنظيم هذه الندوة يعكس الأهمية الاستراتيجية التي تحظى بها العلاقات المغربية-الإسبانية، ويجسد التزام البلدين بمواصلة تعزيز المبادلات التجارية والاستثمارات المتبادلة. وأضافت أن 'العلاقات التاريخية والموقع الجغرافي الاستراتيجي لبلدينا لا يعززان فقط شراكتنا الثنائية، بل يسهمان كذلك في التقريب بين ضفتي البحر الأبيض المتوسط'. وأشارت في هذا السياق إلى أن الاجتماع رفيع المستوى بين المغرب وإسبانيا، المنعقد في 2 فبراير 2023 بالرباط، جدد التأكيد على التزام البلدين بتعميق تعاونهما من خلال خارطة طريق تشمل مجالات استراتيجية مثل الاقتصاد والاستدامة. وأبرزت أن 'التعاون الثنائي أفضى إلى إنجاز مشاريع استراتيجية تعزز التنمية الاقتصادية والاجتماعية في البلدين'، مشيدة بالسياسات الاقتصادية التي ينتهجها المغرب، والتي تشكل أساسا لتنمية شاملة ومستدامة. من جهتها، أكدت سفيرة المغرب في إسبانيا، كريمة بنيعيش، أن المغرب يشكل اليوم منصة مستقبلية للشركات الإسبانية، بفضل رؤية استراتيجية طموحة، وبيئة أعمال جاذبة، وتعاون مغربي-إسباني يتعزز باستمرار. وأشارت إلى أن العلاقات الاقتصادية بين البلدين تشهد نموا غير مسبوق، يعكس شراكة استراتيجية متينة وإرادة مشتركة لبناء مستقبل مشترك قوامه الثقة والتكامل، مضيفة أن إسبانيا تظل الشريك التجاري الأول للمغرب منذ أكثر من عقد، بحجم تبادلات يفوق 23 مليار يورو سنويا. كما سجلت أن المغرب أصبح ثالث شريك تجاري لإسبانيا خارج الاتحاد الأوروبي، وأول وجهة للاستثمارات الإسبانية في إفريقيا. وسلطت الضوء أيضا على الزخم الجديد الذي وفرته القمة المغربية-الإسبانية في فبراير 2023، وزيارة رئيس الحكومة الإسبانية، بيدرو سانشيز، إلى المغرب في فبراير 2024، مؤكدة أن هذين الحدثين ساهما في إحداث دينامية جديدة في العلاقات الثنائية. وأبرزت أن 'المغرب يوفر اليوم إطارا ملائما لتنمية اقتصادية مستدامة ومشتركة، ويعد شريكا موثوقا وقريبا وموجها نحو المستقبل بالنسبة للمقاولات الإسبانية'. ودعت إلى استثمار هذه الدينامية التاريخية من أجل تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين المملكتين وبناء فضاء مشترك للازدهار المتبادل. من جانبه، دعا الوزير المنتدب المكلف بالاستثمار والتقائية وتقييم السياسات العمومية، كريم زيدان، الشركات الإسبانية إلى اغتنام الفرص الاستثمارية العديدة التي يتيحها المغرب، خاصة في قطاعات استراتيجية مثل الطيران، والطاقات المتجددة، وصناعة السيارات، والإلكترونيات. وأكد أن المغرب يرسخ موقعه كوجهة مفضلة للاستثمار، بفضل بنياته التحتية ذات المعايير العالمية، وموارده البشرية الشابة والمؤهلة، وتنوع فرصه الاستثمارية في قطاعات واعدة. كما أبرز السيد زيدان الموقع الجغرافي الاستراتيجي للمملكة، والإجراءات التي اتخذتها الحكومة لتعزيز جاذبيتها لدى المستثمرين الأجانب. من جهته، أكد المدير العام للوكالة المغربية لتنمية الاستثمارات والصادرات، علي صديقي، أن المغرب يتوفر على مؤهلات استراتيجية تجعله مركزا إقليميا ودوليا للاستثمار والتصدير، مشيرا إلى أن تنظيم هذه الندوة في مدريد يندرج في إطار الترويج لفرص الاستثمار في المغرب انطلاقا من إسبانيا. ولفت إلى أهمية هذه الندوة التي عرفت مشاركة أكثر من 150 مقاولة، وشكلت مناسبة لتقديم العرض المغربي المتعلق بالمنظومات الصناعية ذات المعايير العالمية. بدوره، أكد المدير العام لصندوق الإيداع والتدبير، خالد سفير، أن الحضور القوي للشركاء الاقتصاديين من الجانبين يعكس الأهمية الاستراتيجية التي يوليها المغرب لعلاقاته مع إسبانيا، مبرزا أن هذه العلاقات تقوم على شراكة مثمرة، وحوار دائم، وثقة متبادلة، وأهداف مشتركة ترتكز على خلق الثروة، وتوفير فرص الشغل، وتقاسم ثمار النمو. وشهدت الندوة حضور شخصيات مؤسساتية بارزة من المغرب وإسبانيا، من بينها رئيس الاتحاد العام لمقاولات المغرب ونظيره الإسباني، إلى جانب رئيس المجلس الاقتصادي المغربي-الإسباني.


طنجة نيوز
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- طنجة نيوز
مؤهلات جهة طنجة تُغري رجال أعمال إسبان بالاستثمار فيها
أفادت الصحافة الإسبانية بأن رجال أعمال إسبان قد يتجهون إلى الاستثمار في جهة طنجة-تطوان-الحسيمة، بعد اطلاعهم على المؤهلات التي تجعلها وجهة جذابة للاستثمار. وذكرت الصحافة ذاتها أن قصر سيبليس بالعاصمة مدريد احتضن، يومي الثلاثاء والأربعاء الماضيين، استعراضًا لمؤهلات جهة طنجة-تطوان-الحسيمة في إطار الدورة الـ23 لمعرض 'إيميكس'، تحت عنوان 'الاستثمار في جهة طنجة-تطوان-الحسيمة: إمكانيات اقتصادية منفتحة على العالم'. إعلان وشهد المعرض حضور العديد من المسؤولين، على رأسهم سفيرة المغرب لدى إسبانيا، كريمة بنيعيش، إلى جانب عدد من الفاعلين الاقتصاديين الإسبان. وتتوقع الصحافة الإسبانية أن تشهد جهة طنجة-تطوان-الحسيمة ارتفاعًا في الاستثمارات الإسبانية، نظرًا للقرب الجغرافي، والبنية التحتية المتطورة، والمنصات اللوجستية المتاحة، وعلى رأسها ميناء طنجة المتوسط. كما نقلت الصحافة الإسبانية والمغربية تصريح رئيس 'إيميكس إمبولسو إكستريور' خايمي أوسيا مونيوز سيكا، الذي أعرب عن انبهاره بـ**'التطور المذهل'** الذي شهدته الجهة، وبـ 'الفرص الاستثمارية الضخمة' التي تتيحها للمستثمرين الأجانب، داعيًا الفاعلين الاقتصاديين الإسبان إلى الاستفادة من هذه الفرص في إطار شراكات قائمة على مبدأ 'رابح-رابح' للطرفين.