أحدث الأخبار مع #كريمر


جريدة الايام
منذ 4 أيام
- صحة
- جريدة الايام
دراسة: السكتات الدماغية الخفيفة قد تخلّف عواقب طويلة الأمد
نيويورك: على الرغم من أن النوبة الإقفارية العابرة "TIA" توصف غالباً بأنها سكتة دماغية صغيرة، فإن نتائج دراسات حديثة تؤكد أنها قد تترك أثراً طويل الأمد في صحة الدماغ، يعادل أحياناً تأثير السكتة الدماغية الكاملة، وفقاً لصحيفة "نيويورك تايمز". استيقظت كريستين كريمر (سيدة أميركية) قبل 10 سنوات لتفتح الباب لكلبها، دون أن تدري أن صباح ذلك اليوم سيُخلَّد في ذاكرتها إلى الأبد. تقول كريمر: "لم أستطع الكلام، وكانت يدي اليمنى شبه مشلولة، ومع ذلك عدت للنوم معتقدة أن الأمر بسيط. تجاهلت الأعراض، وذهبت إلى العمل كالمعتاد، قبل أن تتفاقم حالتها في الأيام التالية". بعد معاناة مستمرة من وخز في الذراع وصعوبة في النطق والكتابة، خضعت كريمر لفحص دقيق بالرنين المغناطيسي، كشف أنها تعرضت لسكتة دماغية خفيفة. تقول اليوم: "لو عاد بي الزمن لما ترددت في طلب المساعدة الطبية فوراً". هذه القصة ليست استثناءً؛ إذ تشير تقديرات طبية إلى أن نحو 240 ألف أميركي يُصابون سنوياً بـ"TIA"، وهي حالة تظهر أعراضها فجأة وتزول سريعاً خلال دقائق أو ساعات، ما يدفع كثيرين لتجاهلها. غير أن دراسة رائدة نُشرت مؤخراً في مجلة "JAMA Neurology" كشفت أن هذه النوبات العابرة تترك أثراً طويل الأمد في الذاكرة والقدرات المعرفية. نتائج مفصلية الدراسة التي أشرف عليها الدكتور فيكتور ديل بيني، من جامعة ألاباما، تابعت أكثر من 30 ألف شخص ممن تجاوزوا سن الخامسة والأربعين، ولم يُسبق لهم التعرض لسكتة دماغية أو "TIA". وخلصت إلى أن المشاركين الذين أصيبوا لاحقاً بالنوبة أظهروا خلال 5 سنوات تدهوراً معرفياً مشابهاً لأولئك الذين تعرَّضوا لسكتة دماغية كاملة. وقال بيني: "حتى في حال عدم حدوث تدهور صحي لاحق، فإن من تعرضوا لنوبة (TIA) يُسجِّلون مساراً معرفياً مشابهاً لمن أصيبوا بسكتة دماغية". معركة ضد الوقت يشدد الخبراء على أهمية سرعة التصرف عند ظهور أول أعراض "TIA"، فخطر الإصابة بسكتة دماغية كاملة خلال الأيام الـ90 التي تلي النوبة الصغيرة يتراوح بين 5 في المائة و20 في المائة، بينما يقع نصف هذا الخطر خلال أول 48 ساعة فقط. ويقول الدكتور كلايبورن جونستون من مركز "هاربر هيلث" في تكساس: "على الناس أن يتعاملوا مع (TIA) كما يتعاملون مع السكتات الكبرى، أي بالسرعة والحسم". ويضيف: "عدم الشعور بالألم أو العودة السريعة إلى الحالة الطبيعية لا يعنيان أن الخطر زال". وللتعرف المبكر على الأعراض، توصي جمعية القلب الأميركية باستخدام اختصار "BE FAST" الذي يشير إلى: فقدان التوازن، تغيّرات في الرؤية، ترهل في الوجه، ضعف في الذراع، صعوبات في النطق، عامل الوقت، وأي ضرورة طلب المساعدة فوراً. توصيات طبية توصي اللجنة المحدَّثة في 2023 بضرورة خضوع المرضى لتقييم فوري يشمل التصوير الدماغي والتحاليل، وتحديد عوامل الخطر، مع بدء العلاج الفوري بمضادات التجلط إن لزم الأمر. كما تُشدد التوصيات على ضرورة تعديل نمط الحياة عبر الإقلاع عن التدخين، والتحكم في ضغط الدم، والسكري، والكوليسترول. ورغم أن الأعراض قد تبدو بسيطة أو عابرة، فإن قصصاً مثل حالة المحامية المتقاعدة كارين هاوز (74 عاماً) التي لم تعلم بإصابتها بعدة نوبات "TIA" إلا من خلال فحص روتيني، تؤكد أهمية اليقظة. ختاماً، تُثبت البحوث والقصص الشخصية أن "السكتة الصغيرة" قد تكون ناقوس خطر كبير ولا مجال للتأجيل أو التجاهل.


أخبار مصر
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
رجل أعمال أميركي يتوقع «اثنين أسود» بوول ستريت ما لم يتدخل ترامب
رجل أعمال أميركي يتوقع «اثنين أسود» بوول ستريت ما لم يتدخل ترامب حذر رجل الأعمال الأميركي الصحفي، جيم كريمر، من أن تشهد وول ستريت اثنين أسود هذا الأسبوع مشابهاً لهذا الذي شهدته في عام 1987 ما لم يتدخل الرئيس الأميركي دونالد ترامب لحل تبعات الرسوم الجمركية التي فرضها على العديد من دول العالم. وقال رجل الأعمال الأميركي في سلسلة منشورات عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي إكس -تويتر سابقاً- «إذا لم يفعل الرئيس ترامب شيئاً، وإذا ردّت أوروبا -يقصد رداً أوروبياً على الرسوم الجمركية الأميركية- فسنشهد ارتفاعاً في احتمالات تكرار سيناريو أكتوبر 1987». { }); سيناريوهات الانهيار تهدد وول ستريت وعقب انهيار البورصة الأميركية أمس الجمعة غرد كريمر قائلاً «النمط اللعين نفسه، خسائر ضخمة الخميس، خسائر ضخمة الجمعة… فماذا عن ذلك الاثنين؟». وأضاف كريمر في منشور آخر «كما قلتُ هذا الصباح، الاحتمالات الآن ترجح سيناريو أكتوبر 1987 إذا لم نتلقَّ تعليقات بناءة من ترامب في نهاية هذا الأسبوع». { }); وأوضح كريمر «انظروا، لا أريد تكرار….. لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


الاتحاد
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الاتحاد
علي النعيمي يشارك في اجتماعين للاتحاد البرلماني الدولي في طشقند
طشقند (وام) شارك معالي الدكتور علي راشد النعيمي، رئيس مجموعة الشعبة البرلمانية للمجلس الوطني الاتحادي في الاتحاد البرلماني الدولي، ممثل المجموعة الجيوسياسية العربية في اللجنة التنفيذية للاتحاد، في اجتماعات الدورة 295 للجنة التنفيذية، واجتماع مجموعة الشراكة بين الجنسين، التي عقدت في جمهورية أوزبكستان في العاصمة طشقند. وجرى خلال اجتماع اللجنة التنفيذية التي ترأس جانباً منها معالي الدكتور علي النعيمي، الاطلاع على تقرير رئيسة الاتحاد البرلماني الدولي، والمسائل المالية للاتحاد، ومبادرات الاتحاد في الدبلوماسية البرلمانية، ولجنة حقوق الإنسان للبرلمانيين، ومناقشة أعمال الجمعية العامة 150 للاتحاد. واستعرضت اللجنة استراتيجية الاتصال للاتحاد البرلماني الدولي، ومسائل التعاون مع الأمم المتحدة، ونتائج التحضير لجائزة كريمر - باسي، ونتائج اجتماع فريق العمل المعني بالشفافية والمساءلة والانفتاح، وانتخاب نواب رئيس اللجنة التنفيذية ورئيس الاتحاد، بالإضافة إلى التعديلات المقترحة على النظام الأساسي للاتحاد. من جانب آخر، كرمت معالي توليا اكسون رئيسة الاتحاد البرلماني الدولي، معالي الدكتور علي النعيمي، عن فترة تمثيله الفاعلة للمجموعة الجيوسياسية العربية في اللجنة التنفيذية، التي استمرت أربع سنوات. كما ترأس معالي الدكتور علي النعيمي، اجتماع مجموعة الشراكة بين الجنسين، حيث جرى مناقشة التعديلات المقترحة لتعزيز التوازن بين الجنسين في قيادة الاتحاد.


البلاد البحرينية
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- البلاد البحرينية
كارلوس كريمر "القلب النابض" لـBRAVE CF
يعتبر المعلق الأمريكي كارلوس كريمر الملقب بـ"الأسد الزائر" القلب النابض لبطولة BRAVE CF لفنون القتال المختلطة للمحترفين. فقد برع كارلوس كريمر وبشكل كبير أن يكون "معلق الحلبة" في نزالات رياضة فنون القتال المختلطة ليصبح أحد أبرز المعلقين في الرياضات القتالية. وبدأ كريمر حياته في المشاة الأمريكية قبل أن يتجه ليكون معلق الحلبة على النزالات في رياضة فنون القتال المختلطة. وقد منحت منظمة بريف البحرينية للمعلق كارلوس كريمر الفرصة ليكون معلق الحلبة لنزالات بطولة BRAVE CF، جوهرة الرياضة البحرينية، منذ انطلاقها في سبتمبر عام 2016، ليرتبط بعدها صوته بالبطولة، التي شكلت انطلاقته الحقيقية لعالم التعليق على نزالات MMA . وأضفى تواجد هذا المعلق الأمريكي كمعلق الحلبة في نزالات بطولة BRAVE CF التميز في البطولة، لما يتمتع به من حنجرة وصوت قوي وثقافة ومعرفة في رياضة فنون القتال المختلطة والمقاتلين، حيث شكل ذلك كله جزءا مهما في النجاحات التي حققتها بريف في رياضة فنون القتال المختلطة العالمية. وقد ساهم التزام وتفاني كارلوس كريمر خلال أداءه الكبير كمعلق للحلبة في نزالات BRAVE CF ، بحصوله على لقب أفضل معلق للحلبة لـ8 أعوام متتالية، ضمن جوائز FIGHT BOOK MMA المرموقة. من جهتها، قالت المدير التنفيذي للعمليات بمنظمة بريف البحرينية فاليريا لانج: "إن كارلوس كريمر أكثر من مجرد مذيع؛ إنه القلب النابض لأحداث BRAVE CF.فإن قدرته على التواصل مع الجماهير في جميع أنحاء العالم، إلى جانب احترامه العميق للمقاتلين والرياضة، تجعل له رصيدا لا يمكن استبداله، حيث أن ذلك يسهم في تعزيز الحماس والاحترافية لكل حدث من أحداث المنظمة". من جانبه، قال كريمر: "شرف كبير في أن أحمل لقب صوت BRAVE CF، فهي مسئولية وأتشرف بحملها. وبالنسبة لي، الشيء الرئيسي دائما هو إعطاء المقاتلين حقهم حتى يتم الاعتراف بهم من قبل الجمهور والجميع. وأريد أن يتمتع كل مقاتل ومشجع بتجربة إيجابية تسهم في تحقيق النجاح والتميز لهذه البطولة". ويستعد المعلق كارلوس كريمر إلى مواصلة الجهود لتحقيق المزيد من الإثارة والحماس في بطولات BRAVE CF في عام 2025، خصوصا وأن هذا العام سيكون عاما استثنائيا لمنظمة بريف، التي تسعى في كتابة مزيد من الأرقام القياسية التي تضاف للنجاحات التي حققتها كعلامة بحرينية فارقة في سماء رياضة فنون القتال المختلطة العالمية.