أحدث الأخبار مع #كسلا

سودارس
منذ 5 أيام
- رياضة
- سودارس
((بومبير عودة لجادة الطريق))
يعقوب حاج ادم ((بومبير عودة لجادة الطريق)) – فوز الزعيم الهلالي على فريق بومبير كان مطلوباً لتأكيد الجدارة بعد التعادل المخيب والعرض الجنائزي الذي كان عليه الفريق في لقائيه الماضيين أمام نواذييو ومن بعده لقاء فريق نواكشوط حيث كان الفريق الهلالي في اسواء حالاته ليأتي في لقاء بومبير ليقدم صورة مقنعة إلى حد ما توجها بالفوز بهدفين مقابل هدف لبومبير وكان الهدف الاول ملعوب بصورة جميلة عندما انطلقت الكرة من وسط الملعب لتصل إلى الجان كلود ذلك الفتى الذي يتدفق حيوية وعطاء وموهبة ليتلاعب بالظهير الأيمن ويرسل الكرة إلى الغربال وسط سيقان المدافعين ليتخلص الغربال ببراعة من حارس المرمى ويرميه من خلف ظهره ويرسل الكرة للشباك الخالية من حارسها كهدف سبق توافرت له كل صنوف المتعة والابداع ليصل الزعيم الهلالي إلى النقطة 61 بفارق 6 نقاط عن فريق نواذيبو صاحب المركز الثاني وتبقت للهلال ثلاثة مباريات فيما تبقت لنواذيبو مباريتين ويحتاج الهلال للفوز في مباراة واحدة ليصل إلى النقطة 64 ليضمن بذلك صدارة الدوري الموريتاني لأن فريق نواذيبو سيتوقف رصيده عند 61 نقطة لو فاز في مباريتيه المتبقيتين ليكتب الهلال تاريخ جديد يضاف لسجلاته في المحافل الخارجية منذ موقعة الدوحة ووالي الدين وزاهر مركز ومروراً بأبوظبي وراسية النعسان وانتهاءا بتنزانيا وصولاً للدوري الموريتاني،، ((جنون ….المشجعين)) – النجم الفنان الموهوب حتى النخاع محمد حسين كسلا نجم الهلال الحريف الرهيف كان من أساطير كرة القدم في حقبة السبعينيات الميلادية وكانت جماهير الهلال بمختلف الوانها وسحناتها تعشق ذلك الفتى الذي يرسم البسمة في شفاه الجماهير الهلالية وأذكر ونحن حضور في أحدى المباريات النهارية في استاد الخرطوم شيخ الأستادات نشاهد تلك المباراة إذ ينضم الينا النجم الفنان كسلا وفي معيته مكتشفه الباشمهندس بدر الهادي واخذ كسلا والباشمهندس مقعدهم في المدرج وكحب استطلاع من النجم كسلا توجه بسؤال للرجل الذي كان يجلس بجانبه عن الفريقين المتباريين ويبدو ان الرجل كان من المعجبين بكسلا لدرجة الوله فأخذ الرجل يتمتم بكلمات غير مفهومه وهو يردد .. نعم .. أاي .. قلت شنو .. داير شنو؟؟ فرد عليه كسلا يااخي انا سالتك عن الفريقين المتباريين مالك في شنو وهنا قال له الرجل يااخي أنت مش كسلا بتاع الهلال اللي قاعد يشبعنا متعة واهداف فرد عليه كسلا بالإيجاب فقال له طيب انت دايرني اجمع بعد كده يااخي أنا أمنية في الدنيا دي أشوفك من بعيد وفجأة القاك قاعد جنبي وبتسألني كمان وبعد ده دايرني اجمع؟؟ وهنا انفجر الباشمهندس بدر الهادي بالضحك من هذا الموقف الطريف واصر كسلا أن يأخذ صورة مع المشجع الولهان وكان التوثيق بعدسة الزميل جاهوري المصور البارع الذي كان يغطي تلك المباراة .. أنه كسلا النجم الاستثنائي الذي لم تنجب الملاعب السودانية شبيها له حتى يومنا هذا فقد كان أسطورة من أساطير كرة القدم السودانية ولذلك اكتسب عشق الجماهير على اختلاف الوانها ومشاربها هلالاب ومريخاب ومورداب ونيلاب وتحريراب وغيرهم،، ((ومضة)) – يحتاج وصيفنا الدائم إلى معجزة قد لاتكون مستحيلة لكي يصل للمركز الثالث وينقذ موسمه الصفري ويتحرر من قبصة المركز السادس الذي لايليق بأسم فريق المريخ النادي الثاني في البلاد حيث يتعين على المريخ الفوز في مباريتيه المتبقيتين في الدوري شريطة ان تخسر فرق الشمال ونواكشوط كنغ والجمارك كل مبارياتها المتبقية وهو امر قد يبدو صعب بعض الشئ لكنه ليس مستحيل والسؤال الذي يفرض نفسه هل الوصيف قادر على أن يحقق الفوز في مباريتيه بعد تعادله الباهت امام انزيدان أحد فرق المؤخرة؟؟؟ ((فاصلة …. أخيرة)) – أعيدوا البرتغالي جواو موتا ولن تندموا فالرجل مشبع بكل فنون التدريب الحديثة ولديه كاريزما القياده الحكيمه،،


كورة سودانية
منذ 5 أيام
- رياضة
- كورة سودانية
((بومبير عودة لجادة الطريق))
نقطة …. وفاصلة يعقوب حاج ادم ((بومبير عودة لجادة الطريق)) – فوز الزعيم الهلالي على فريق بومبير كان مطلوباً لتأكيد الجدارة بعد التعادل المخيب والعرض الجنائزي الذي كان عليه الفريق في لقائيه الماضيين أمام نواذييو ومن بعده لقاء فريق نواكشوط حيث كان الفريق الهلالي في اسواء حالاته ليأتي في لقاء بومبير ليقدم صورة مقنعة إلى حد ما توجها بالفوز بهدفين مقابل هدف لبومبير وكان الهدف الاول ملعوب بصورة جميلة عندما انطلقت الكرة من وسط الملعب لتصل إلى الجان كلود ذلك الفتى الذي يتدفق حيوية وعطاء وموهبة ليتلاعب بالظهير الأيمن ويرسل الكرة إلى الغربال وسط سيقان المدافعين ليتخلص الغربال ببراعة من حارس المرمى ويرميه من خلف ظهره ويرسل الكرة للشباك الخالية من حارسها كهدف سبق توافرت له كل صنوف المتعة والابداع ليصل الزعيم الهلالي إلى النقطة 61 بفارق 6 نقاط عن فريق نواذيبو صاحب المركز الثاني وتبقت للهلال ثلاثة مباريات فيما تبقت لنواذيبو مباريتين ويحتاج الهلال للفوز في مباراة واحدة ليصل إلى النقطة 64 ليضمن بذلك صدارة الدوري الموريتاني لأن فريق نواذيبو سيتوقف رصيده عند 61 نقطة لو فاز في مباريتيه المتبقيتين ليكتب الهلال تاريخ جديد يضاف لسجلاته في المحافل الخارجية منذ موقعة الدوحة ووالي الدين وزاهر مركز ومروراً بأبوظبي وراسية النعسان وانتهاءا بتنزانيا وصولاً للدوري الموريتاني،، ((جنون ….المشجعين)) – النجم الفنان الموهوب حتى النخاع محمد حسين كسلا نجم الهلال الحريف الرهيف كان من أساطير كرة القدم في حقبة السبعينيات الميلادية وكانت جماهير الهلال بمختلف الوانها وسحناتها تعشق ذلك الفتى الذي يرسم البسمة في شفاه الجماهير الهلالية وأذكر ونحن حضور في أحدى المباريات النهارية في استاد الخرطوم شيخ الأستادات نشاهد تلك المباراة إذ ينضم الينا النجم الفنان كسلا وفي معيته مكتشفه الباشمهندس بدر الهادي واخذ كسلا والباشمهندس مقعدهم في المدرج وكحب استطلاع من النجم كسلا توجه بسؤال للرجل الذي كان يجلس بجانبه عن الفريقين المتباريين ويبدو ان الرجل كان من المعجبين بكسلا لدرجة الوله فأخذ الرجل يتمتم بكلمات غير مفهومه وهو يردد .. نعم .. أاي .. قلت شنو .. داير شنو؟؟ فرد عليه كسلا يااخي انا سالتك عن الفريقين المتباريين مالك في شنو وهنا قال له الرجل يااخي أنت مش كسلا بتاع الهلال اللي قاعد يشبعنا متعة واهداف فرد عليه كسلا بالإيجاب فقال له طيب انت دايرني اجمع بعد كده يااخي أنا أمنية في الدنيا دي أشوفك من بعيد وفجأة القاك قاعد جنبي وبتسألني كمان وبعد ده دايرني اجمع؟؟ وهنا انفجر الباشمهندس بدر الهادي بالضحك من هذا الموقف الطريف واصر كسلا أن يأخذ صورة مع المشجع الولهان وكان التوثيق بعدسة الزميل جاهوري المصور البارع الذي كان يغطي تلك المباراة .. أنه كسلا النجم الاستثنائي الذي لم تنجب الملاعب السودانية شبيها له حتى يومنا هذا فقد كان أسطورة من أساطير كرة القدم السودانية ولذلك اكتسب عشق الجماهير على اختلاف الوانها ومشاربها هلالاب ومريخاب ومورداب ونيلاب وتحريراب وغيرهم،، ((ومضة)) – يحتاج وصيفنا الدائم إلى معجزة قد لاتكون مستحيلة لكي يصل للمركز الثالث وينقذ موسمه الصفري ويتحرر من قبصة المركز السادس الذي لايليق بأسم فريق المريخ النادي الثاني في البلاد حيث يتعين على المريخ الفوز في مباريتيه المتبقيتين في الدوري شريطة ان تخسر فرق الشمال ونواكشوط كنغ والجمارك كل مبارياتها المتبقية وهو امر قد يبدو صعب بعض الشئ لكنه ليس مستحيل والسؤال الذي يفرض نفسه هل الوصيف قادر على أن يحقق الفوز في مباريتيه بعد تعادله الباهت امام انزيدان أحد فرق المؤخرة؟؟؟ ((فاصلة …. أخيرة)) – أعيدوا البرتغالي جواو موتا ولن تندموا فالرجل مشبع بكل فنون التدريب الحديثة ولديه كاريزما القياده الحكيمه،،


الشرق الأوسط
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
لليوم السادس... مسيّرات تهاجم بورتسودان ومدناً أخرى
لليوم السادس على التوالي، تواصلت «حملة المسيّرات» على بورتسودان ومدن أخرى. وأسفر هجوم بطائرة مسيّرة، الجمعة، عن اندلاع النيران في مستودع للوقود في مدينة عطبرة، بولاية نهر النيل شمال السودان، أدى إلى وقوع إصابات طفيفة وسط المواطنين، وفقاً لما أفادت مصادر محلية بالمدينة. وجاء الهجوم بعد ساعات قليلة من اعتراض الدفاعات الجوية للجيش السوداني لعدد من المسيّرات «الانتحارية» في مدينة بورتسودان، خلال ليل الخميس - الجمعة، مع استمرار تصاعد ألسنة الحريق في مستودع الوقود في الميناء البحري، بعد تعرضه لضربة شنتها مسيّرات «قوات الدعم السريع». وهذا هو اليوم السادس الذي تتعرض فيه بورتسودان، العاصمة الإدارية المؤقتة للبلاد، لهجمات مكثفة بالمسيّرات من دون انقطاع. سوداني يشير إلى الدخان المتصاعد من مستودع وقود بعد هجوم بالمسيّرات في بورتسودان في 6 مايو 2025 (أ.ف.ب) وقال مقيمون في المدينة إنهم سمعوا أصوات المضادات الأرضية وانفجارات في شرق بورتسودان وجنوبها، ولم يصدر أي تعليق رسمي من الجيش السوداني عن المواقع المستهدفة. وأفادت مصادر إعلامية «الشرق الأوسط» بأن هجوم المسيّرات على المدينة بدأ في وقت باكر ليل الخميس، واستمر حتى الساعات الأولى من صباح الجمعة. وبالتزامن مع الضربة التي استهدفت بورتسودان في ولاية البحر الأحمر، شنت «قوات الدعم السريع» هجمات أخرى بالمسيّرات على مدينة كسلا بذات الولاية، كما استهدفت مدينتَي كوستي وكنانة في النيل الأبيض، ومروي في ولاية نهر النيل شمالاً. وعلى مدار الأيام الماضية كثفت «قوات الدعم السريع» هجماتها بالمسيّرات على بورتسودان، وركزت على مقار عسكرية و«قاعدة عثمان دقنة» الجوية الملحقة بالمطار المدني، بالإضافة إلى مستودعات الوقود الرئيسية. مطار بورتسودان (أرشيفية - «سونا») وقال سكان محليون لـ«الشرق الأوسط» إن التيار الكهربائي لا يزال منقطعاً عن مساكنهم لليوم السادس على التوالي منذ بدء الهجوم على المدينة، في حين تواصلت أزمة الوقود الخانقة بالمدينة. وتسببت الهجمات المتواصلة في تعطيل الملاحة الجوية في مطار بورتسودان الدولي، وألغى عدد من شركات الطيران المحلية والإقليمية رحلات مبرمجة إلى المدينة. وأدانت جامعة الدول العربية استهداف المنشآت الحيوية في بورتسودان. وقال سفير السودان لدى مصر، عماد الدين عدوي، إن الاستهداف طال المرافق الأساسية والكهرباء ومنشآت نفطية استراتيجية. وانضمت تركيا إلى الصين في دعوة مواطنيها إلى مغادرة السودان، وعدم السفر إليه، وذلك على أثر التصاعد المستمر للقتال في مدينة بورتسودان. دخان يتصاعد من مستودع وقود بعد هجوم بالمسيّرات في بورتسودان في 5 مايو 2025 (رويترز) وكانت السفارة الصينية لدى السودان دعت الخميس رعاياها إلى مغادرة السودان فوراً، وقالت في إفادة مقتضبة على موقع «فيسبوك» إن هذا التنبيه يخص الأفراد الصينيين وليس المؤسسات. وقالت تركيا في بيان: «في ضوء تدهور الأوضاع الأمنية، يجب على مواطنينا تجنب السفر إلى السودان إلا للضرورة القصوى... ننصح مواطنينا الموجودين حالياً في السودان بتوخي الحذر، ومن لا تكون إقامته في السودان ضرورية، عليه مغادرة السودان بأسرع وأكثر الوسائل أماناً عن طريق الجو أو البر أو البحر». واتهم الجيش السوداني، الجمعة، «قوات الدعم السريع» بقصف أحياء مدينة الفاشر في ولاية شمال دارفور، الخميس، مشيراً إلى مقتل عدد من المدنيين وإصابة آخرين. وذكرت «الفرقة السادسة مشاة» في الفاشر في إحاطة صحافية أن قوات الجيش والفصائل المتحالفة معه، اعترضت عناصر من «الدعم السريع» على متن 26 مركبة قتالية، تم تدميرها بالكامل. وأضافت أن القوات المسلحة تمكنت أيضاً من «تحييد وإصابة» العشرات من عناصر «قوات الدعم السريع». صورة من الدمار الذي خلّفه القتال في الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور (أرشيفية - أ.ف.ب) وقالت «تنسيقية مقاومة لجان الفاشر» (جماعة محلية) إن القصف المدفعي المكثف الذي شنته «الدعم السريع» على مدى الأيام الثلاثة الماضية، أدى إلى وقوع قتلى وجرحى وسط المدنيين. وأشارت إلى انهيار كامل في الرعاية الصحية جراء توقف المستشفيات العامة والمرافق الطبية الخاصة، جراء الحصار المفروض على الفاشر منذ العام الماضي. من ناحية ثانية، قالت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، إن كل يوم يمر على السودان من دون تحقيق سلام، يؤدي إلى خسارته المزيد من الأرواح، في ظل الحرب الدائرة بالبلاد منذ أكثر من عامين. وذكرت المفوضية في تدوينة على منصة «إكس» أن السودانيين يحتاجون إلى الدعم للبقاء على قيد الحياة مع استمرار نزوحهم من ديارهم جراء الصراع. واندلعت الحرب في السودان قبل أكثر من عامين في أثناء عملية للانتقال إلى حكم مدني بسبب خلاف حول دمج «قوات الدعم السريع» في الجيش، وتسببت في خسائر فادحة بالأرواح والممتلكات، ونزوح ما يزيد على 12 مليون شخص داخل البلاد وخارجها.


سكاي نيوز عربية
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
السودان.. هجوم مكثف للمسيرات في 5 مدن
وبلغ عدد الهجمات حتى الآن أكثر من 30 هجوما على مواقع عسكرية ومخازن أسلحة وقواعد جوية، في بورتسودان وكسلا بشرق البلاد وعطبرة بشمال البلاد وكوستي في جنوب غرب البلاد، إضافة إلى مدينة الأبيض ، في تصعيد يعد الأكبر منذ اندلاع الحرب بين الجيش وقوات الدعم السريع في منتصف أبريل 2023، والتي أدت إلى مقتل تحو 150 ألف شخص وتشريد أكثر من 15 مليونا حتى الآن. وتواصلت في بورتسودان ، سلسلة الهجمات لليوم الرابع على التوالي، حيث شهدت المدينة بورتسودان، الخميس، هجمات جديدة عنيفة على مواقع داخل قاعدة فلامنغو العسكرية والكلية الجوية وعدد من مخازن ومنشآت الجيش، ما أدى إلى زيادة اشتعال النيران في معظم مناطق المدينة الساحلية. ويقول شهود عيان إن الهجوم الذي تعرضت له القاعدة الجوية في بورتسودان ، الخميس، كان الأعنف منذ بدء سلسلة الهجمات. كما تعرضت القاعدة البحرية التي يعتقد أنها تدير غرفة السيطرة الرئيسية للجيش حاليا، لهجوم عنيف أحدث خسائر كبيرة في الأجهزة والمعدات بحسب تقارير أولية. وتحدثت مصادر عن إخلاء قوات الجيش معظم المواقع العسكرية الحيوية والاستراتيجية داخل المدينة، وقامت بإعادة تموضع تكتيكي تحسبا لضربات محتملة. وحتى مساء الخميس، لا تزال الحرائق مشتعلة في عدد من المواقع، في ظل نقص حاد في معدات الإطفاء. ويقول مراقبون إن الهجمات المستمرة على عدد من المواقع العسكرية والاستراتيجية في مدينة بورتسودان عطلت سلاسل الإمداد العسكري، حيث توقفت حركة نقل الأسلحة والوقود من الموانئ المطلة على البحر الأحمر. وشهدت مدينة كوستي في جنوب غرب البلاد هجوما أحدث أضرارا بالغة بمستودعات للوقود تقول مصادر عسكرية إنها كانت تشكل خط الإمداد الرئيسي لقوات الجيش في المحور الغربي. وأدى الهجوم إلى دمار واسع في بنية التخزين التحتية وسط اشتعال هائل للحرائق بحسب صور ومقاطع فيديو متداولة على وسائط التواصل الاجتماعي.


الشرق الأوسط
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
موجة رابعة من المسيّرات تضرب بورتسودان وكسلا
لليوم الرابع على التوالي، استهدفت طائرات مسيّرة مدينة بورتسودان، العاصمة الإدارية المؤقتة وميناء السودان الرئيسي، أمس (الأربعاء). وقال الجيش السوداني إنه تصدى لغالبية المسيّرات التي هاجمت قاعدة فلامنغو، شمال المدينة، وهي أكبر قاعدة بحرية في البلاد. وإلى الجنوب من بورتسودان، هاجمت ثلاث مسيّرات منشآت للمطار في مدينة كسلا، الواقعة قرب الحدود من إريتريا، وفق ما أفاد مصدر عسكري لوكالة «رويترز». وقال المتحدث باسم الجيش السوداني أمس، إن المضادات الأرضية تصدتْ بنجاح لمُسيّرات كانت تحاول مهاجمة قاعدة فلامنغو البحرية في بورتسودان، وأسقطت معظمها، مضيفاً أن الجيش أطلق صواريخ مضادة للطائرات. وسُمع دوي انفجارات في المدينة في ساعة مبكرة من صباح أمس، وفق شهود.