أحدث الأخبار مع #كفكوامشِ»


الوسط
منذ 6 أيام
- ترفيه
- الوسط
«كان» يوجه تحية للمصورة الفلسطينية فاطمة حسونة بعد استشهادها في غزة
يوجّه مهرجان كان الخميس تحية للمصورة الفلسطينية فاطمة حسونة التي استشهدت بقصف إسرائيلي في قطاع غزة غداة اختيار فيلم يتمحور عليها للمشاركة في الحدث السينمائي العالمي العريق. استشهدت فاطمة في 16 أبريل عن 25 عاماً، بعدما حول صاروخ منزلها إلى كومة ركام في قطاع غزة. وأدى هذا القصف إلى مقتل جميع أفراد عائلتها باستثناء والدتها. وحدث ذلك غداة تبلّغ فاطمة حسونة بأن الوثائقي «ضع روحك على كفك وامش» اختير للمشاركة في فئة «أسيد» (ACID)، وهو من الأقسام الموازية في المهرجان الذي كانت حسونة تحلم بحضوره، وقد أحدث مقتلها صدمة في عالم السينما، وفقا لوكالة «فرانس برس». الخميس، دعا المخرج البريطاني كين لوتش الذي فاز بجائزة السعفة الذهبية في كان مرتين، عبر منصة إكس إلى «تكريم هذه الشابة الشجاعة، وأيضاً زملائها الصحفيين الفلسطينيين الذين ضحوا بحياتهم ليكونوا شهوداً على المذبحة الجماعية» في غزة ووضع حدٍّ «لجرائم الحرب» و«الإبادة الجماعية». - - وفي افتتاح المهرجان الثلاثاء، دعا أكثر من 380 فناناً ونجماً من نجوم الفن السابع، بينهم بيدرو ألمودوفار وسوزان ساراندون وريتشارد غير، في رسالة مفتوحة إلى كسر «الصمت» بمواجهة «الإبادة الجماعية» في غزة. وتقول منظمات غير حكومية دولية، بينها منظمة العفو الدولية وهيومن رايتس ووتش، إن إسرائيل ترتكب أعمال «إبادة» في غزة. وقالت رئيسة لجنة تحكيم مهرجان كان الممثلة الفرنسية جولييت بينوش خلال افتتاح الحدث «كان ينبغي أن تكون فاطمة معنا الليلة. الفن يبقى»، متحدثة أيضاً عن «رهائن السابع من أكتوبر»، بينما ظهرت على السجادة الحمراء دبابيس بألوان العلم الفلسطيني وشرائط صفراء دعماً للرهائن في غزة. لحظات «خالدة» مساء الخميس، يقام تكريم جديد لفاطمة حسونة التي تُعرض بعض صورها في كان، خلال العرض الأول لفيلم «ضع روحك على كفك وامشِ» للمخرجة الإيرانية سبيده فارسي. وأكدت المخرجة البالغة 60 عاماً في مقابلة مع وكالة فرانس برس «تتألق ابتسامتها في الفيلم. نظراتها، وعيناها الخضراوان اللتان يتغير لونهما تبعاً للضوء.. كل هذه اللحظات، لحسن الحظ، صُوّرت وستبقى خالدة». هذه المخرجة، وهي لاجئة سياسية في فرنسا، صوّرت في السابق فيلماً وثائقياً في السر في إيران باستخدام هاتفها المحمول. ولم تتمكن سبيده فارسي من التصوير في غزة بسبب الحظر المفروض من حكومة الاحتلال الإسرائيلي على الصحافة العالمية في القطاع. ولذلك، أقامت المخرجة اتصالات عن بُعد، عبر الفيديو، مع المصورة التي نُشرت صورها على وسائل التواصل الاجتماعي. ويتتبع الفيلم عاماً من التواصل بين الجانبين. وتصف فاطمة حسونة في الوثائقي عزلتها. وتقول في أحد أحاديثها مع المخرجة «العالم الكبير موجود، فيما غزة تشكل نقيض ذلك، فهي أشبه بصندوق صغير ونحن بداخله. أعلم أن العالم موجود، لكنني لم أستطع الذهاب إليه قط. أود الخروج بعد الحرب، والسفر حول العالم، ثم العودة بعد ذلك». لا مكان آمناً في غزة وأضافت المخرجة الإيرانية «قالت لي: لا مكان آمناً في غزة على أي حال، ولا أستطيع مغادرتها. فغزّتي تحتاجني». وتابعت «لديّ ساعات من التسجيلات، ولم أجد فيها كلمة واحدة تحمل كراهية أو انتقاماً. نعم، كانت المقاومة والصمود حاضرتين فيها». ومع دعوتها للتحقيق في مقتل حسونة وأفراد عائلتها، قالت سبيده فارسي «كان إخوتها وأخواتها ووالداها أشخاصاً عاديين. كان والدها سائق سيارة أجرة، وكانت هي مصورة فوتوغرافية، وكانت أختها رسامة، وكان شقيقها الصغير في العاشرة من عمره. لا أظن أنها كانت تعتقد أنها مستهدفة كصحفية». وتختم سبيده فارسي قائلة «لقد قالت فاطمة حسونة مراراً وتكراراً إنها توثق هذه الحرب والحياة في غزة، لتنقلها إلى الآخرين وإلى الأطفال الذين أرادت إنجابهم». وأضافت «كنتُ أرى ذلك رائعاً، لكنها للأسف لن تنجب أي أطفال». وأسفرت الهجمات الإسرائيلية عن مقتل أكثر من 53 ألف شخص في غزة، معظمهم من المدنيين، وفق بيانات وزارة الصحة التابعة لحماس وتعتبرها الأمم المتحدة موثوقة.


الوسط
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوسط
رئيسة لجنة مهرجان كان جولييت بينوش توجه تحية للمصورة الفلسطينية فاطمة حسونة التي قُتلت في غزة
وجهت رئيسة لجنة تحكيم مهرجان السينمائي الممثلة الفرنسية جولييت بينوش الثلاثاء في افتتاح هذا الحدث، تحية إلى روح المصورة الصحفية الفلسطينية فاطمة حسونة التي قُتلت في قصف إسرائيلي على غزة في منتصف أبريل. وقالت في افتتاح الدورة الثامنة والسبعين للمهرجان «كان ينبغي أن تكون فاطمة معنا الليلة. الفن يبقى. فهو الشهادة القوية على حياتنا وأحلامنا». كذلك، ذكرت بينوش في كلمتها «رهائن السابع من أكتوبر وجميع الرهائن والسجناء والغرقى الذين يقاسون الرعب ويموتون في شعور رهيب بالتخلي»، وفقال وكالة «فرانس برس». وتَحضر حرب غزة بقوة في مهرجان كان السينمائي، الذي بدأت فعاليته اليوم الثلاثاء وتستمر حتى 24 مايو الجاري، من خلال عدد من الأفلام التي تتناولها، من بينها وثائقي عن فاطمة المصورة من غزّة. - - وسيكون عرض الفيلم الروائي الطويل «ضع روحك على كفك وامشِ» أحد أبرز أحداث المهرجان الذي يتوقع أن تُثار فيه مجددا الحرب بين إسرائيل وحماس في القطاع الفلسطيني المحاصر، سواء في المؤتمرات الصحفية أو على السجادة الحمراء. ففي دورة العام المنصرم، ارتدت بلانشيت فستانا يحمل ألوان العلم الفلسطيني. الشهيدة المصورة الصحفية فاطمة حسونة موضوع الفيلم الوثائقي «ضع روحك على كفك وامشِ» للمخرجة الإيرانية سبيده فارسي الذي سيعرض فى مهرجان كان السينمائى. (الإنترنت)


المدينة
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- المدينة
حضور قوي لغزة في أجواء مهرجان «كان» وعلى شاشته
تَحضر حرب غزة بقوة في مهرجان كان السينمائي من خلال عدد من الأفلام التي تتناولها، من بينها وثائقي قُتِلت الشخصية الرئيسية فيه، وهي مصورة من غزّة، بقصف صاروخي إسرائيلي في منتصف أبريل الفائت.وسيكون عرض الفيلم الروائي الطويل «ضع روحك على كفك وامشِ» أحد أبرز أحداث المهرجان الذي يتوقع أن تُثار فيه مجددا الحرب بين إسرائيل وحماس في القطاع الفلسطيني المحاصر، سواء في المؤتمرات الصحافية أو على السجادة الحمراء.ففي دورة العام المنصرم، ارتدت الممثلة الأسترالية الأمريكية كيت بلانشيت فستانا يحمل ألوان العلم الفلسطيني.وستكون الكلمات التي ستُلقى بدءا من حفلة الافتتاح الثلاثاء موضع اهتمام ورصد لجهة إمكان تطرُّقها إلى الموضوع.ففي افتتاح مهرجان برلين السينمائي في فبراير الفائت، نددت تيلدا سوينتون «بعمليات القتل الجماعي» و»ارتكابات لا إنسانية نشهدها بأمّ العين»، ساخرةً من خطة تحويل القطاع «ريفييرا الشرق الأوسط»، من دون أن تشير بشكل مباشر إلى إسرائيل أو غزة.أما على شاشة المهرجان، فستتاح للجمهور مشاهدة فيلمين روائيين، أحدهما ضمن قسم «نظرة ما» بعنوان «كان يا ما كان في غزة»، للمخرجين الشقيقين طرزان وعرب ناصر، وهما غزّيان يعيشان خارج القطاع منذ سنوات، لكنّ أعمالها تتناوله.وأُدرج في اللحظة الأخيرة ضمن برنامج قسم «أسبوعا المخرجين» فيلم «يس» Yes للمخرج الإسرائيلي ناداف لابيد المعروف بانتقاده التوجهات السياسية لإسرائيل.وتدور قصة الفيلم في إسرائيل بعد أحداث السابع من أكتوبر 2023، وهي عن موسيقي يتولى تأليف نشيد وطني جديد.وتتوجه الأنظار إلى العرض الأول عالميا لفيلم «ضع روحك على كفك وامشِ» في 15 مايو، إذ يُتوقع أن يكون مؤثرا جدا.


الوسط
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوسط
«ضع روحك على كفك وامشِ».. حضور قوي لغزة في مهرجان «كان 78»
تَحضر حرب غزة بقوة في مهرجان كان السينمائي من خلال عدد من الأفلام التي تتناولها، من بينها وثائقي قُتِلت الشخصية الرئيسية فيه، وهي مصورة من غزّة، بقصف صاروخي إسرائيلي في منتصف أبريل الفائت. وسيكون عرض الفيلم الروائي الطويل «ضع روحك على كفك وامشِ» أحد أبرز أحداث المهرجان الذي يتوقع أن تُثار فيه مجددا الحرب بين إسرائيل وحماس في القطاع الفلسطيني المحاصر، سواء في المؤتمرات الصحفية أو على السجادة الحمراء. ففي دورة العام المنصرم، ارتدت الممثلة الأسترالية الأميركية كيت بلانشيت فستانا يحمل ألوان العلم الفلسطيني، وفقا لوكالة «فرانس برس». وستكون الكلمات التي ستُلقى بدءا من حفلة الافتتاح الثلاثاء موضع اهتمام ورصد لجهة إمكان تطرُّقها إلى الموضوع. ففي افتتاح مهرجان برلين السينمائي في فبراير الفائت، نددت تيلدا سوينتون «بعمليات القتل الجماعي» و«ارتكابات لا إنسانية نشهدها بأمّ العين»، ساخرةً من خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لتحويل القطاع «ريفييرا الشرق الأوسط». - - - أما على شاشة المهرجان، فستتاح للجمهور مشاهدة فيلمين روائيين، أحدهما ضمن قسم «نظرة ما» بعنوان «كان يا ما كان في غزة»، للمخرجين الشقيقين طرزان وعرب ناصر، وهما غزّيان يعيشان خارج القطاع منذ سنوات، لكنّ أعمالها تتناوله. وأُدرج في اللحظة الأخيرة ضمن برنامج قسم «أسبوعا المخرجين» فيلم «يس» Yes للمخرج الإسرائيلي ناداف لابيد المعروف بانتقاده التوجهات السياسية للدولة العبرية. وتدور قصة الفيلم في الأرض المحتلة بعد أحداث السابع من أكتوبر 2023، وهي عن موسيقي يتولى تأليف نشيد وطني جديد. «أخطأنا عندما صدقنا» وتتوجه الأنظار إلى العرض الأول عالميا لفيلم «ضع روحك على كفك وامشِ» في 15 مايو، إذ يُتوقع أن يكون مؤثرا جدا. فهذا الوثائقي للمخرجة الإيرانية سبيده فارسي يتمحور حول فاطمة حسونة(25 عاما)، ابنة غزة التي كانت تصوّر حياتها اليومية أثناء الحرب. وفي 15 أبريل، علمت الشابة أن الفيلم أُدرج ضمن برنامج المهرجان، ولكن في اليوم التالي، دمّر صاروخ منزلها بالكامل، ما أدى إلى مقتلها مع عائلتها، ولم تنجُ سوى والدتها. وسيكون عرض الفيلم ضمن فئة «أسيد» ACID، وهي الأقل شهرة بين الأقسام الموازية في مهرجان كان، «وسيلة لتكريم ذكرى الشابة التي وقعت ككثر غيرها ضحية للحرب»، على ما أكد مهرجان كان السينمائي، معرباً عن «صدمته وحزنه العميق إزاء هذه المأساة التي هزت العالم أجمع». وطلبت منظمات سينمائية إقامة تكريم في هذه المناسبة. وقالت المخرجة فارسي (60 عاما)، وهي لاجئة سياسية في فرنسا، لوكالة فرانس برس، إنها كانت إلى اللحظة الأخيرة تؤمن بأن حسونة «ستأتي (إلى المهرجان)، وأن الحرب ستنتهي». أضافت «لقد أخطأنا عندما صدقنا ذلك، لأن الواقع تجاوزنا». ابتسامة «إلى الأبد» ونظرا إلى أن سلطات الاحتلال تمنع الصحفيين الأجانب من دخول غزة، بادرت فارسي التي سبق أن صورت فيلما وثائقيا سرا في إيران بواسطة هاتفها المحمول، إلى التواصُل مِن بُعد بواسطة تقنية مكالمات الفيديو مع فاطمة حسونة التي كانت تواظب على نشر صورها عبر وسائل التواصل الاجتماعي. وسيُقام خلال المهرجان معرض لبعض هذه الصور. وقالت المخرجة إن «ابتسامة حسونة موجودة في كل الفيلم. نظراتها، وعيناها الخضراوان اللتان يتغير لونهما تبعا للضوء.. كل هذه اللحظات، لحسن الحظ، مُصوَّرة وستبقى إلى الأبد». ونقلت سبيده فارسي عن فاطمة حسونة قولها «مرارا وتكرارا إنها توثق هذه الحرب، والحياة في غزة أيضا، لتنقلها إلى الآخرين وإلى الأطفال الذين أرادت إنجابهم». وأضافت المخرجة «وجدت هذا رائعا، ولكن يا للأسف، هي لن تُرزق أطفالا أبدا».


صحيفة الخليج
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
«كان» يبدي صدمته لمقتل مصورة فلسطينية محور أحد أفلامه
أعرب مهرجان كان السينمائي، الأربعاء، عن «صدمته وحزنه العميق» إثر مقتل مصورة صحفية فلسطينية شكلت محور فيلم من المقرر عرضه الشهر المقبل في المهرجان، مع عدد من أفراد عائلتها جراء قصف صاروخي في غزة. وتشكل المصورة الصحفية فاطمة حسونة البالغة 25 عاماً، موضوع الفيلم الوثائقي «ضع روحك على كفك وامشِ» للمخرجة الإيرانية سبيده فارسي. وكانت جمعية ACID للسينما المستقلة، إحدى الفئات الموازية ضمن مهرجان كان السينمائي، أعلنت في 15 إبريل اختيارها الفيلم لعرضه خلال الحدث السينمائي. وذكّر مهرجان كان السينمائي في بيان لوكالة فرانس برس أنه «في اليوم التالي لاختيار الفيلم، قُتلت فاطمة حسونة وعدد من أفراد عائلتها جراء صاروخ أصاب منزلهم». وأشار المهرجان إلى أن فاطمة حسونة «جعلت من مهمتها أن تشهد، من خلال عملها والتزامها ورغم المخاطر المرتبطة بالحرب في القطاع الفلسطيني، على الحياة اليومية لسكان غزة في عام 2025، إنها واحدة من كثر وقعوا ضحايا للعنف المستشري في المنطقة منذ أشهر». وأضاف البيان: «يُعرب مهرجان كان السينمائي عن صدمته وحزنه العميق إزاء هذه المأساة التي هزت العالم أجمع وبينما لا قيمة للفيلم في مواجهة مأساة كهذه، فإن عرضه في فئة ACID في كان في 15 مايو سيكون، بالإضافة إلى رسالة الفيلم نفسه وسيلة لتكريم ذكرى الشابة التي وقعت ككثر غيرها ضحية للحرب». ووجهت المخرجة زبيدة فارسي الخميس الماضي تحية إلى روح المصورة الشابة التي كانت تروي لها عبر مكالمات بالفيديو تفاصيل عن الحياة في غزة. وكتبت: «أطالب بالعدالة لفاطمة ولجميع الفلسطينيين الأبرياء الذين لقوا حتفهم». كما دانت منظمة «مراسلون بلا حدود» مقتل فاطمة حسونة، معربة عن أسفها لأن اسمها «يُضاف إلى ما يناهز 200 صحفي قُتلوا خلال 18 شهراً».