logo
#

أحدث الأخبار مع #كلميموادنون،

موسم طانطان : .مشاركة متميزة للصناع التقليديين الموريتانيين في المعرض الجهوي للصناعة التقليدية +'الفيديو'
موسم طانطان : .مشاركة متميزة للصناع التقليديين الموريتانيين في المعرض الجهوي للصناعة التقليدية +'الفيديو'

حدث كم

timeمنذ يوم واحد

  • ترفيه
  • حدث كم

موسم طانطان : .مشاركة متميزة للصناع التقليديين الموريتانيين في المعرض الجهوي للصناعة التقليدية +'الفيديو'

سلط متدخلون، امس الأحد بطانطان، الضوء على أهمية استثمار المؤهلات الثقافية والصناعات الإبداعية من أجل خلق فرص شغل وتعزيز التمكين الاقتصادي في المنطقة. وأوضح المشاركون في جلسة انعقدت في إطار فعاليات الدورة الثامنة عشرة لموسم طانطان الذي تنظمه مؤسسة 'ألموكار' تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، حول موضوع 'الثقافة والصناعات الإبداعية-رافعة اقتصادية'، أهمية استثمار الصناعات الإبداعية، لا سيما في مجال السينما والتراث الثقافي المتنوع في المنطقة. وفي هذا الإطار، قدمت المديرة الجهوية لقطاع الثقافة بجهة كلميم وادنون، صباح بايباي، عرضا حول 'التراث الثقافي بجهة كلميم وادنون، آفاق وتشخيص'، باعتباره دعامة اقتصادية هامة، مستعرضة مختلف المؤهلات الطبيعية والثقافية والأثرية التي تزخر بها الجهة مثل الصخور والنقوش والمباني التاريخية والمساجد التي تؤرخ للذاكرة الثقافية التاريخية للمنطقة. وأبرزت في معرض تشخيصها لوضعية التراث في جهة كلميم وادنون أن الإمكانات الثقافية اللامادية التي تتوفر عليها، لاسيما الثقافة الشعبية من خلال الشعر الحساني والأمثال ورقصة الكدرة، ينبغي استثمارها كدعامة رئيسية للاستثمار الثقافي عبر استقطاب السياح وتعزيز الثقافة السياحية، مسلطة الضوء في هذا السياق على الحاجة الملحة إلى الحفاظ على التراث من الاندثار وصونه. من جانبه، قال المخرج فؤاد عزمي، الذي عرض مقتطفا من فيلمه الذي خصصه للشعر النسائي 'التبراع'، إن التراث الحساني يعتبر إرثا إنسانيا فريدا لكنه يواجه تحديات العولمة والحداثة، مسجلا أهمية الإنتاج السينمائي في إدراج التراث اللامادي. وأوضح السيد عزمي، خلال مداخلته، الدور الهام الذي تضطلع به السينما ووسائل الإعلام السمعية والبصرية، في التعريف بالتراث الثقافي وجعله في متناول الجمهور العالمي، بما يتجاوز المجتمعات المحلية والوطنية، مؤكدا أن مقطعا غنائيا حسانيا أو لحنا أو قصيدة 'تبراع' أو قصة قديمة يمكن لها أن تلامس مشاعر المشاهدين الذين لم يسبق لهم قط زيارة جنوب المغرب. وأضاف أن السينما تمنح صوتا للتقاليد غير المعروفة بشكل واسع النطاق، وتقدمها كثروة عالمية عبر إظهار روحانية الطقوس الحسانية أو جمال الأزياء التقليدية، مسجلا أن الفيلم يضطلع بمهمة تجسيد القصة ويربط الجمهور عبر العالم مع الثقافة والتراث. من جهته، سلط الخبير في الترويج الثقافي، مروان فشان، الضوء على ضرورة ربط الصناعات الثقافية بالقدرة على خلق فرص الشغل للشباب في المنطقة، مبرزا الفرق 'الواضح' بين 'الناتج الداخلي الخام الذي مصدره الثقافة والمهرجانات والصناعات الإبداعية في العالم والمقدر بحوالي في4,5 في المائة، مقابل معدل 1 في المائة فقط في المغرب'. وأضاف أن من شأن توظيف الإمكانات الثقافية الهامة التي يتوفرعليها المغرب في الجانب الثقافي أن يؤدي إلى خلق فرص شغل مهمة للشباب وبالتالي تعزيز التمكين الاقتصادي لديهم والحفاظ على التراث، مشددا على الحاجة إلى إعمال الذكاء الاستثماري من خلال توظيف الصناعات الثقافية والإبداعية في تقاطع مع الاقتصاد. ونظمت هذه الجلسة في إطار مؤتمر الاستثمار الأخضر الذي انعقد حول موضوع 'إبداع، تقاليد، ابتكار: بناء الجسور من أجل اقتصاد مجالي مستدام'، وذلك من أجل بحث آفاق وفرص الاستثمار الأخضر وكذا المؤهلات الاقتصادية في طانطان بحضور خبراء وفاعلين في المجال. وتضمن برنامج المؤتمر ضمن فعاليات موسم طانطان المنظم تحت شعار ' موسم طانطان.. شاهد حي على عالمية ثقافة الرحل'، جلسات أخرى تناولت مواضيع مثل 'تربية الإبل وصناعة الأغذية الزراعية'، و'الصناعة والابتكار، نحو اقتصاد أزرق مستدام'، إضافة إلى عرض مشاريع مبرمجة خلال سنة 2025 والرهانات في أفق 2030. وتجدر الاشارة الى ان الموسم عرف مشاركة عدد كبير من الصناع التقليديين الموريتانيين، وفيما يلي 'فيديو' لبعض الصناع: ف.ب

مهرجان أمكار 18.. تدشين مدرسة عتيقة يعيد للزاوية دورها التربوي والروحي
مهرجان أمكار 18.. تدشين مدرسة عتيقة يعيد للزاوية دورها التربوي والروحي

العيون الآن

timeمنذ 4 أيام

  • ترفيه
  • العيون الآن

مهرجان أمكار 18.. تدشين مدرسة عتيقة يعيد للزاوية دورها التربوي والروحي

العيون الآن. شهدت زاوية الشيخ محمد لغظف، يوم الجمعة، زيارة رسمية متميزة ضمن فعاليات النسخة الثامنة عشرة من مهرجان أمكار، ترأسها والي جهة كلميم وادنون، السيد ناجم بهي، رفقة رئيسة الجهة السيدة مباركة بوعيدة، والسادة البرلمانيين والمستشارين عن إقليم طانطان ورؤساء الجماعات الترابية وشخصيات مدنية وعسكرية، إضافة إلى شخصيات الحقل الديني من المجتمع المدني. وتأتي هذه الزيارة لتؤكد على المكانة الرمزية والروحية للزوايا، باعتبارها مؤسسات دينية وعلمية راسخة في عمق التراث المغربي الصحراوي المغربي، ومراكز لنشر قيم الوسطية والاعتدال والتعايش. وخلال الزيارة، أشرف الوفد الرسمي على تدشين مشروع لوكالة الجنوب متمثل في بناء مدرسة دينية عتيقة بالجماعة الترابية ابطيح ، ستعنى بتحفيظ القرآن الكريم وتعليم العلوم الشرعية، في إطار منهج التعليم العتيق، بما يسهم في تعزيز البنية التعليمية الدينية بالجهة وتأطير الناشئة روحيا وعلميا. كما تميزت المناسبة بكلمات استحضرت أدوار الزاوية التاريخية في حفظ الهوية الدينية والثقافية للمنطقة، مشيرة إلى إسهاماتها في تخريج العلماء والفقهاء، ومساهمتها في إشاعة قيم السلم والانتماء. واختتمت الزيارة بتلاوة برقية ولاء وإخلاص مرفوعة إلى جلالة الملك محمد السادس نصره الله، تلتها مأدبة غذاء أقيمت على شرف الوفد والحاضرين من مغرب الجهات والخارج، في أجواء يطبعها التقدير والروح الوطنية العالية. وتأتي هذه المبادرة لتكرس البعد الروحي والعلمي لموسم طانطان، إلى جانب أبعاده الثقافية والاجتماعية، في احتفاء متجدد بخصوصية وتنوع الموروث المحلي.

طانطان تحتضن الدورة 18 لموسمها الثقافي وتؤكد مكانة الثقافة الحسانية في المشهد العالمي
طانطان تحتضن الدورة 18 لموسمها الثقافي وتؤكد مكانة الثقافة الحسانية في المشهد العالمي

المغربية المستقلة

timeمنذ 5 أيام

  • ترفيه
  • المغربية المستقلة

طانطان تحتضن الدورة 18 لموسمها الثقافي وتؤكد مكانة الثقافة الحسانية في المشهد العالمي

المغربية المستقلة : متابعة رحال الأنصاري وسط أجواء احتفالية تجسد عمق الانتماء الصحراوي المغربي، احتضنت مدينة طانطان صباح يومه الأربعاء 14 ماي 2025 افتتاح الدورة الثامنة عشرة لموسم طانطان، الحدث الثقافي البارز الذي أصبح محطة سنوية للاحتفاء بثقافة الرحل وتعزيز الإشعاع الحضاري للصحراء المغربية. وتميزت انطلاقة الموسم بحضور وازن ضم وزير الشباب والثقافة والتواصل، ورئيس هيئة أبو ظبي للتراث، ووالي جهة كلميم واد نون، وعامل إقليم طانطان، إلى جانب ممثلين عن المجالس المنتخبة وشيوخ وأعيان القبائل الصحراوية. وخلال الجلسة الافتتاحية، ألقى محمد فاضل بنيعيش، رئيس مؤسسة الموكار، كلمة أكد فيها أن هذه التظاهرة تشكل امتدادًا للاهتمام الخاص الذي يوليه صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله للتراث الثقافي اللامادي، خاصة الثقافة الحسانية التي تعتبر أحد روافد الهوية المغربية المتعددة، مضيفًا أن شعار الدورة 'موسم طانطان، شاهد حي على عالمية ثقافة الرحل' يعكس عمق البعد الإنساني المشترك الذي تحمله هذه الثقافة العابرة للحدود. وأبرز بنيعيش في مداخلته أن مؤسسة الموكار، بتعاون مع مختلف الشركاء الوطنيين والدوليين، تعمل على تنزيل التوجيهات الملكية من خلال مبادرات تهدف إلى صون الموروث الصحراوي وإعادة الاعتبار للتعابير الثقافية التقليدية، مشيرًا إلى أن الموسم أصبح أيضًا رافعة للتنمية المحلية من خلال برامج اجتماعية واقتصادية تستهدف الشباب والنساء، خصوصًا في مجال خلق فرص الشغل، وذلك في إطار شراكات استراتيجية، على رأسها التعاون مع هيئة أبو ظبي للتراث التي كان لها دور محوري في حماية تراث الإبل وتثمين رمزيته في حياة الرحل. وتعرف دورة هذا العام تنظيم مجموعة من الأنشطة المبتكرة من بينها قرية للأطفال وفضاء لتربية الإبل ورواق للألعاب التقليدية بمشاركة فرق من الجهات الصحراوية، إلى جانب عروض فنية ورياضية يحييها فنانون من المغرب وخارجه. وتحل دولة الإمارات العربية المتحدة ضيف شرف الدورة في إطار تجسيد عمق العلاقات الثقافية بين البلدين. كما ستنظم على هامش الموسم ندوة اقتصادية موجهة للمستثمرين لاكتشاف المؤهلات الاقتصادية لجهة كلميم واد نون، وندوة توثيقية تسلط الضوء على الشعر النسائي الحساني باعتباره تعبيرًا إبداعيًا يوثق لذاكرة المرأة الصحراوية وتجاربها عبر الأجيال. وفي ختام كلمته، عبر رئيس مؤسسة الموكار عن امتنانه لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، مشيدًا بدور كافة المتدخلين من سلطات محلية ومجالس منتخبة وقوات أمنية ومجتمع مدني وإعلام، في إنجاح هذه التظاهرة الثقافية التي باتت موعدًا قارًا في الأجندة الدولية. ويُذكر أن موسم طانطان أُدرج سنة 2005 ضمن قائمة التراث الثقافي اللامادي للإنسانية من قبل منظمة اليونسكو، باعتباره فضاءً فريدًا لتجسيد أنماط العيش التقليدية وإحياء الذاكرة الجماعية للرحل، ومجالًا رحبًا للحوار بين الثقافات والانفتاح على المستقبل.

'سكرات' تتوّج بجائزة محمد الجم الكبرى لمسرح الشباب
'سكرات' تتوّج بجائزة محمد الجم الكبرى لمسرح الشباب

LE12

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • LE12

'سكرات' تتوّج بجائزة محمد الجم الكبرى لمسرح الشباب

{ transform: translateZ(0); -webkit-transform: translateZ(0); } الجائزة الكبرى لأحسن عمل ، كانت من نصيب مسرحية 'سكرات' من مدينة وزان (جهة طنجة تطوان الحسيمة)، من تأليف وإخراج عبد الكريم أبرنوص. الرباط- اختُتمت السبت 10 ماي الجاري، بمسرح محمد الخامس بالرباط، فعاليات الدورة الرابعة من المهرجان الوطني وقد نظمت هذه الدورة، التي تحمل رعاية سامية من صاحب الجلالة الملك محمد السادس، جمعية أصدقاء محمد الجم للمسرح، بشراكة مع وزارة الشباب والثقافة والتواصل، تأكيدًا على مكانة هذا الحدث كمنصة وطنية لاكتشاف وتكريم الطاقات المسرحية الشابة. وقد تأهلت إلى النهائيات 12 فرقة مسرحية، بعد مسار إقصائي طويل امتد من يناير إلى ماي، وشمل مراحل إقليمية وجهوية. وعرف حفل الاختتام، المنظم تحت إدارة الفنان والخبير المسرحي الحسن النفالي، حضور شخصيات وازنة من عالم المسرح والثقافة والإعلام. وتضمن الحفل عرض شريط يوثق لأبرز لحظات المهرجان، ووصلة موسيقية أداها شباب من جهتي مراكش آسفي ودرعة تافيلالت، إلى جانب تقديم أعضاء اللجنة المنظمة، وتكريم محمد بنحساين، مدير مسرح محمد الخامس. وتضمن الحفل تلاوة آيات بينات من الذكر الحكيم، ثم أداء النشيد الوطني، ليُتلى بعد ذلك نص برقية ولاء وامتنان مرفوعة إلى صاحب الجلالة، قرأها الرئيس المؤسس للجمعية. أعقبتها قراءة تقرير لجنة التحكيم من قبل مقررها محمد أمين بنيوب، ثم لحظة الإعلان عن الجوائز الرسمية، التي قُدّمت على مرحلتين. في الشطر الأول من الجوائز، أعلنت الفنانة سميرة صاقل عن جائزة الأمل (إناث)، التي عادت لنسمة قاسمي عن دورها في مسرحية 'الشرجم' ممثلة جهة بني ملال خنيفرة، وسلمتها الجائزة الفنانة فاطمة مقداد. كما فاز محمد لمنور بجائزة الأمل (ذكور) عن دوره في مسرحية 'موسم الصقيع'، ممثلًا جهة فاس مكناس، وقدّمت له الجائزة النائبة البرلمانية الباتول عن جهة كلميم واد نون، بعد إعلان الفنان هشام بهلول عن النتيجة. أما جائزة أحسن ممثلة، فنالتها حفصة معنان عن دورها في مسرحية 'حمام لخلا' عن جهة كلميم واد نون، وقدّمت الجائزة الفنانة لمياء خربوش. في حين توّج أحمد المنديلي بجائزة أحسن ممثل عن أدائه في مسرحية 'بيلا' عن جهة العيون الساقية الحمراء، سلّمه الجائزة الفنان عبد الكبير الركاكنة. وقبل انطلاق الشطر الثاني من الجوائز، قدمت الفنانة الشابة ريم المنياني فقرة غنائية تجاوب معها الحاضرون. بعدها، مُنحت جائزة السينوغرافيا لمسرحية 'لاكار' عن جهة الداخلة واد الذهب، أعلن عنها الفنان رضى العبدلاوي، وسلّمها الفنان عبد العالي الغاوي. أما جائزة التأليف، فكانت من نصيب إكرام طالع عن نص مسرحية 'حمام لخلا'، ممثلة جهة كلميم واد نون، وأعلن عنها الباحث محمد أمين بنيوب، وسلمها الفنان محمد بلهيسي. وفاز حمزة لزعر بجائزة الإخراج عن مسرحية 'موسم الصقيع' عن جهة فاس مكناس، وقدّم له الجائزة مدير مسرح محمد الخامس، محمد بنحساين. أما الجائزة الكبرى لأحسن عمل مسرحي، فقد كانت من نصيب مسرحية 'سكرات' من مدينة وزان (جهة طنجة تطوان الحسيمة)، من تأليف وإخراج عبد الكريم أبرنوص. وأعلن عنها رئيس لجنة التحكيم، الكاتب والناقد المسرحي محمد بهجاجي، وقدمها الفنان محمد الجم والمدير الجهوي لوزارة الشباب والثقافة والتواصل (قطاع الشباب). واختتمت الدورة بصورة جماعية للفائزين، جسّدت روح اللقاء والتلاحم الفني بين شباب المسرح المغربي.

صحيفة فرنسية: المغرب يطمح إلى أن يصبح في طليعة التحول الرقمي بالقارة الإفريقية
صحيفة فرنسية: المغرب يطمح إلى أن يصبح في طليعة التحول الرقمي بالقارة الإفريقية

عبّر

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • عبّر

صحيفة فرنسية: المغرب يطمح إلى أن يصبح في طليعة التحول الرقمي بالقارة الإفريقية

كتبت المجلة الأسبوعية الفرنسية 'JDD news' في عددها الأخير أن المغرب يطمح إلى أن يصبح في طليعة التحول الرقمي بالقارة الإفريقية. وفي مقال خصصته لمعرض 'جيتكس إفريقيا المغرب' الذي أُقيم في أبريل الماضي بمدينة مراكش، توقفت المجلة الفرنسية عند بعض الأروقة البارزة في 'أكبر معرض تكنولوجي في العالم'، لاسيما رواق جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية، التي تُعد 'مختبرا لمستقبل المغرب'. وأشارت المجلة التي زارت العديد من الأجنحة التي تمثل شركات التكنولوجيا الفرنسية، إلى أن معرض جيتكس إفريقيا المغرب 'يقدم منصة متميزة للشركات الفرنسية الناشئة التي تتطلع إلى التصدير نحو أفريقيا'. وفي حوار خصت به المجلة، سلطت الوزيرة المنتدبة المكلفة بالانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، آمال الفلاح سغروشني، الضوء على النجاح الكبير الذي حققه هذا الحدث، مؤكدة أن تطوير البنيات التحتية والبيانات يشكل أولوية مطلقة ضمن ورش التحول الرقمي بالمملكة، تحت قيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس. وأضافت أن المغرب يحتضن أكبر مركز بيانات في إفريقيا بمدينة بنجرير، ويستقطب اليوم مستثمرين جددا لتطوير مراكز بيانات أخرى، خاصة في جنوب البلاد. وفي هذا السياق، أشارت إلى إطلاق معاهد الجزري، كأول مركز يتم إحداثه في جهة كلميم واد نون، بهدف تعزيز الابتكار في الأقاليم الجنوبية ودعم نمو شامل. كما دعت الوزيرة أيضا إلى إشراك إفريقيا في تنظيم الذكاء الاصطناعي. وأضافت السيدة السغروشني قائلة: 'كمغاربة، وأفارقة، نريد أن يكون صوتنا مسموعا في هذه الهيئات الدولية'، مشيرة إلى أن 'الحدود أصبحت اليوم أيضا تكنولوجية، حيث تُرسم من خلال التشريعات التي تحدد القواعد خارج الحدود الترابية'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store