logo
#

أحدث الأخبار مع #كلودلولوش

فرنسا: كان تفرش السجاد الأحمر لكبار المخرجين والممثلين وتجدد اللقاء مع عشاق السينما العالمية
فرنسا: كان تفرش السجاد الأحمر لكبار المخرجين والممثلين وتجدد اللقاء مع عشاق السينما العالمية

فرانس 24

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • فرانس 24

فرنسا: كان تفرش السجاد الأحمر لكبار المخرجين والممثلين وتجدد اللقاء مع عشاق السينما العالمية

تتجه أنظار عشاق الفن السابع من 13 إلى 24 مايو/أيار إلى مدينة كان الفرنسية على الساحل المتوسطي، التي ستستضيف النسخة 78 من مهرجانها السينمائي، إذ سيفرش السجاد الأحمر لكبار صناع السينما والممثلين في العالم بموازاة مسابقات تتنافس فيها أجود الأعمال. واختار المنظمون لهذه النسخة ملصق "رجل وامرأة" مزدوج ، وهو لفيلم المخرج الفرنسي كلود لولوش الحائز السعفة الذهبية، والذي أخرجه قبل ستين عاما. ويظهر الملصق رجلا وامرأة في عناق حار كرسالة حب فسيحة، يكشف كل منهما وجه الواحد دون الآخر. "غادر يوما" لافتتاح المهرجان في حفل الافتتاح، سيعرض، خارج المسابقة الرسمية، "غادر يوما" للفرنسية أميلي بونان وهو أول فيلم طويل لهذه المخرجة الشابة، التي توجهت صوبها الأنظار في الأسابيع الأخيرة، خاصة وأن أفلاما لعمالقة في السينما العالمية رشحتها الصحافة للعرض في أول يوم من المهرجان. وكتبت إحدى المجالات المختصة عنها بأنها ليست مخرجة فقط بل شغلت مهاما فنية أخرى. واختيرت المغنية الفرنسية الكندية المتألقة ميلين فارمر لتنغيم أجواء افتتاح الدورة 78 بأغان تعرض لأول مرة على الجمهور. سعفة ذهبية فخرية لدي نيرو و"المرأة في الحركة" لكيدمان كشفت إدارة مهرجان كان أنها ستمنح "الأسطورة" روبر دي نيرو سعفة ذهبية فخرية تكريما لمسيرته الحافلة. وتعقيبا على هذا التكريم عبر الممثل الأمريكي عن "مشاعر قوية تجاه مهرجان كان السينمائي، وخاصة اليوم عندما تفصلنا الكثير من الأشياء في العالم، تجمعنا كان: رواة القصص، صناع الأفلام، المعجبون والأصدقاء. كأننا نعود إلى المنزل". وسيتم أيضا تكريم النجمة السينمائية الأمريكية الأسترالية نيكول كيدمان بجائزة "المرأة في الحركة"، التي تخصص للشخصيات التي تساهم في تعزيز مكانة النساء عموما في السينما والمجتمع. 22 فيلما في المسابقة الرسمية و20 عملا في "نظرة ما" في المسابقة الرسمية لهذه الدورة يتنافس 21 مخرجا لنيل السعفة الذهبية، ويوجد من ضمن هؤلاء أسماء بارزة طبعت بإنتاجاتها بصمة على ذاكرة السينما العالمية، بينهم الأمريكي ويس أندرسون، والفرنسية جوليا دوكورنو التي تطمح للتتويج مرة ثانية، والأخوان البلجيكيان جان بيار ولوك داردين اللذان يتطلعان بدورهما لإضافة سعفة ثالثة لرصيدهما. وفي فئة "نظرة ما" يتنافس 20 فيلما. وهي مسابقة تفتح أبوابها أمام المخرجين الواعدين في العالم، وتمنح فرص كبيرة لوجوه شابة للتألق على الشاشة الكبرى دوليا. والكثير من الأسماء العربية كان لها حضور متميز في هذه المسابقة، آخرها المخرج السعودي توفيق الزايدي الذي حصل فيلمه "نورة" على تنويه خاص من لجنة التحكيم، وكانت أول مشاركة للمملكة في المنافسة. وتترأس لجنة تحكيم المسابقة الرسمية النجمة الفرنسية جولييت بينوش، وتضم في عضويتها الكاتبة الفرنسية المغربية ليلى سليماني، الممثلة الأمريكية هالي باري، المخرجة الهندية بايال كاباديا، الممثلة الإيطالية ألبا رورواشر، المخرج الكونغولي ديودو حمادي، المخرج الكوري الجنوبي هونغ سانغسو، المخرج المكسيكي كارلوس ريغاداس، والممثل الأمريكي جيريمي سترونغ. مخرجون من أصول عربية في المسابقة الرسمية امتدادا لأعماله حول مصر، يعود المخرج السويدي من أصل مصري طارق صالح لمهرجان كان بعمل جديد، أكد من خلاله مجددا حضوره القوي على الشاشة الكبرى. ويشارك في المسابقة الرسمية بعمل بفيلم "صقور الجمهورية". وكان صالح قد تنافس ضمن المسابقة ذاتها في النسخة الماضية من المهرجان بفيلم "صبي من الجنة"، الذي حاول التسلل سينمائيا إلى كواليس الأزهر وعلاقاته مع السلطة، وهو عمل أثار الكثير من الجدل على الساحة الإعلامية المصرية. وفي نفس المسابقة، تحضر المخرجة الفرنسية من أصول تونسية حفصية حرزي بـ"البنت الصغرى"، وهو عمل مقتبس من رواية من تأليف الكاتبة الفرنسية من أصل جزائري فاطمة داس. وطورت حرزي تجربتها في الفن السابع عاما بعد عام، وبرزت كممثلة مقتدرة في مجموعة من الأعمال الفرنسية، ما مكنها من الفوز بجائزة "سيزار" مؤخرا عن دورها كحارسة سجن في فيلم "بورغو". واختيار عملها الجديد ضمن المسابقة الرسمية هو خطوة مهمة نحو منافسة كبار صناع السينما العالمية مستقبلا. وإضافة إلى مخرجين من أصول عربية، تخوض السينما الإيرانية المسابقة عبر فيلمين، الأول "حادثة بسيطة" للمخرج جعفر بناهي الذي سبق أن شارك في مهرجان كان 2018 بفيلم "ثلاثة وجوه"، وحصل بفضله على جائزة أفضل سيناريو. والعمل الثاني "المرأة والطفل" لمواطنه سعيد روستايى. أعمال فلسطينية ومصرية وتونسية في "نظرة ما" تفتتح مسابقة "نظرة ما" بعرض فيلم "سماء بلا أرض" للمخرجة التونسية أريج السحيري، ويتناول قصة ثلاث مهاجرات أفريقيات في تونس، برؤية سينمائية تجمع بين الواقع والأمل، في خضم التضييق والتمييز الذي واجهه المهاجرون عموما في هذا البلد. وهذا العمل هو التجربة الثانية لأريج السحيري، إذ شاركت في مهرجان كان عام 2022 بفيلمها الروائي الأول "تحت الشجرة"، حول العاملات في الريف اللواتي يعانين الشقاء، لكن ذلك لم يمنعهن من البحث عن الحب. وبعد مشاركة سابقة بفيلمه القصير "عيسى"، يحضر المخرج المصري مراد مصطفى مجددا إلى كان، لعرض فيلمه "عائشة لا تستطيع الطيران" في مسابقة "نظرة ما". ويعالج العمل مسألة المهاجرين في مصر بداخل حي شعبي بالقاهرة، ويتمحور خاصة حول حكاية السودانية عائشة. وفي "نظرة ما" أيضا، يشارك الثنائي طرزان وعراب نصار من فلسطين بفيلم "وكان يا ما كان في غزة". ويتحدث الفيلم عن الأحداث ما قبل هجوم السابع أكتوبر/تشرين الأول 2023 الذي نفذته حماس ضد إسرائيل. ويعالج ذلك في قالب من الكوميديا السوداء. ينتظر عشاق السينما عموما أسبوعين من المتعة والتشويق لمعرفة القصص التي سيرويها المخرجون في أعمالهم خلال هذه الدورة، وحظوظ كل واحد منهم في سرقة الأضواء والاستئثار بإعجاب النقاد والجمهور.

مهرجان 'كان' يحتفي بأشهر عناق في تاريخ السّينما العالميّة
مهرجان 'كان' يحتفي بأشهر عناق في تاريخ السّينما العالميّة

تونس الرقمية

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • تونس الرقمية

مهرجان 'كان' يحتفي بأشهر عناق في تاريخ السّينما العالميّة

اختار مهرجان كان السينمائي مشهد العناق الشهير من فيلم 'رجل وامرأة' (1966) ليكون الملصق الرسمي لدورته الـ78، احتفاءً بالرومانسية والسينما الكلاسيكية. يأتي هذا الاختيار تكريمًا للمخرج كلود لولوش ونجمي الفيلم أنوك إيمي وجان لوي ترينتينيان، حيث يجسد المشهد لحظة حب خالدة في تاريخ السينما. وتُنتظم هذه الدورة من المهرجان، من 13 إلى 24 ماي 2025، وسيشهد أيضًا تكريم نجوم عالميين مثل روبرت دي نيرو وتوم كروز خلال الفعاليات. *المشاركة العربية: هناك 3 أفلام عربية في الأقسام الرسمية، منها فيلم 'نسر الجمهورية' للمخرج طارق صالح، وفيلم 'عائشة لا تعرف الطيران' للمخرج مراد مصطفى، وفيلم 'حدث ذات مرة في غزة' للمخرجين طرزان وعراب نصار. الافتتاح: سيتم افتتاح المهرجان بفيلم 'Leave One Day' للمخرجة الفرنسية أميلي بونان، وهي أول مرة يُفتتح فيها المهرجان بفيلم روائي طويل من إخراج مخرجة في بداياتها. لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب

مهرجان كان يكشف عن البوستر الرسمي للدورة الـ78
مهرجان كان يكشف عن البوستر الرسمي للدورة الـ78

مستقبل وطن

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مستقبل وطن

مهرجان كان يكشف عن البوستر الرسمي للدورة الـ78

كشف مهرجان كان عن البوستر الرسمي للدورة الثامنة والسبعين من المهرجان، والتي تقام في الفترة 13-24 مايو المقبل. تضمن بوستر هذا العام اختيارًا غير معتاد يحدث لأول مرة في التاريخ، باختيار نسختين بدلًا من نسخة واحدة، تم استلهامهما من فيلم المخرج الفرنسي كلود لولوش الشهير "رجل وامرأة" بمناسبة الذكرى الستين لتصوير الفيلم عام 1965، ليحقق وقتها شهرة دولية واسعة وتأثير كبير على صناع السينما حول العالم.

ملصقان ولحظة خالدة.. مهرجان كان 2025 يكرّم "الحب الكلاسيكي" في دورته الـ78
ملصقان ولحظة خالدة.. مهرجان كان 2025 يكرّم "الحب الكلاسيكي" في دورته الـ78

الرجل

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الرجل

ملصقان ولحظة خالدة.. مهرجان كان 2025 يكرّم "الحب الكلاسيكي" في دورته الـ78

مهرجان "كان السينمائي" عن الملصقات الرسمية للدورة 78، والمقرر انطلاقها بين 13 و24 مايو المقبل، والتي جاءت مستوحاة من الفيلم الفرنسي الشهير "رجل وامرأة A Man and a Woman"، الذي أخرجه "كلود لولوش" عام 1966، وفاز حينها بجائزة السعفة الذهبية. ملصقان لأول مرة في تاريخ المهرجان مصدر الصورة Graphic design © Hartland Villa للمرة الأولى في تاريخ المهرجان، تم إصدار ملصقين رسميين بدلاً من واحد، يجسدان لحظة العناق الأيقونية بين بطلي الفيلم "أنوك إيميه" و"جان-لوي ترينتينيان" على الشاطئ. ويظهر أحد الملصقين وجه "إيميه"، بينما يُبرز الآخر وجه "ترينتينيان"، في إشارة إلى التوازن العاطفي بين البطلين. قصة حب من رحم الألم يروي الفيلم قصة "آن" و"جان-لوي"، أرملة وأرمل التقيا صدفة، وبدأ بينهما حب خجول، تَشكَّل على أنقاض ماضٍ مؤلم. وقد حصد الفيلم بعد فوزه في "كان" جائزة أوسكار أفضل فيلم أجنبي وأفضل سيناريو في عام 1967، كما رُشّح لعدة جوائز أخرى، منها أفضل ممثلة لـ"إيميه" وأفضل مخرج لـ"لولوش". رسالة إنسانية في زمن الانقسام أوضح القائمون على المهرجان أن اختيار هذا العمل الكلاسيكي يأتي كتعبير عن الرغبة في التوحيد والتقارب الإنساني، في وقت يعاني فيه العالم من التشتت والانقسام. وذكر البيان الرسمي: "هذه اللحظة من الحنان والجمال الخالص تتجاوز كل الجوائز، وهي ما نحتاجه لنستعيد الإيمان بالحياة والحب". وداعٌ فني لنجوم خالدين يُعدّ هذا التكريم أيضًا تحية لروح "أنوك إيميه" و"جان-لوي ترينتينيان"، اللذان غيبهما الموت، وخلّدا اسميهما في سجل السينما العالمية كرمزين للرقة والجاذبية. الملصقان يعكسان "حبًا ينتصر على اليأس"، كما وصفهم المهرجان. حضور جديد لـ"لولوش" يُذكر أن آخر أعمال "كلود لولوش" كان فيلم "Finalement" الذي عُرض في مهرجان "فينيسيا" السينمائي 2024، حيث نال جائزة "Glory to the Filmmaker" تكريمًا لمسيرته الفنية الطويلة

بوستر مهرجان كان السينمائي 2025: احتفاء بفيلم "رجل وامرأة"
بوستر مهرجان كان السينمائي 2025: احتفاء بفيلم "رجل وامرأة"

البلاد البحرينية

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البلاد البحرينية

بوستر مهرجان كان السينمائي 2025: احتفاء بفيلم "رجل وامرأة"

كشفت اللجنة المنظمة لمهرجان كان السينمائي الدولي عن البوستر الرسمي للدورة الـ78 لعام 2025، والذي يأتي تكريمًا لأحد أبرز الأفلام في تاريخ السينما الفرنسية، وهو فيلم "رجل وامرأة" (Un homme et une femme) للمخرج كلود لولوش. ويُعد البوستر الجديد تحية بصرية أنيقة لهذا العمل الخالد، حيث يُجسّد مشهدًا مزدوج الزاوية من الفيلم الشهير الذي جمع بين اثنين من أساطير الشاشة الفرنسية: "أنوك إيميه وجان لوي ترنتينيان". قبل ستين عامًا، وتحديدًا في عام 1965، التقى شخصان يحملان جراح الماضي؛ فتولّدت بينهما شرارة ساحرة تحت عدسة لولوش المفعمة بالحياة. لم يكن اللقاء عابرًا، بل غاص في عمق العلاقة الإنسانية، بين الحذر والانجذاب، إلى أن تحول إلى قصة حب خالدة. وقد نال الفيلم السعفة الذهبية في مهرجان كان عام 1966، وتُوّج بجائزتي أوسكار عام 1967، إلى جانب عشرات الجوائز العالمية الأخرى. ومع ذلك، تبقى أعظم مكافأة له هي تلك اللحظة النادرة من الرقة، والبساطة، والجمال، التي ما زالت تسحر القلوب حتى اليوم. لأنه بلا شك، أشهر عناق في تاريخ الفن السابع "الخلود – الأبديّة" (Étreinte) في لفتةٍ شاعرية، اختار مهرجان كان السينمائي أن يحتفي في دورته الـ78 لعام 2025 بفيلم "رجل وامرأة"، من خلال *ملصق رسمي مزدوج – لأول مرة في تاريخه – يجمع بين أنوك إيميه وجان لوي ترنتينيان، جنبًا إلى جنب، كما لو أنهما لم يفترقا يومًا. كلمة Étreinte بالفرنسية، تعني "العناق"، لكنها هنا تحمل دلالة أعمق؛ إنها إعادة ترتيب لغوي لكلمة Éternité، أي "الأبدية"، في إشارة رمزية إلى خلود الحب وارتباطه الأزلي بين الرجل والمرأة. ففي زمنٍ يبدو وكأنه يسعى إلى التفريق والتقسيم والانعزال، يختار مهرجان كان أن يُعيد لمّ الشمل، أن يقرّب الأجساد والقلوب والأرواح. يريد المهرجان أن يشجّع على الحرية، والحركة، والتواصل الإنساني، وأن يُخلّد زوبعة الحياة بكل تفاصيلها ودفئها. هو احتفاء بالعناق الذي لا يفنى، والحب الذي لا ينتهي، والسينما التي تُعيد تشكيل العالم بصورة أكثر حميمية وجمالًا. في تحية سينمائية خالدة، أطلق مهرجان كان السينمائي الدولي ملصقًا مزدوجًا لدورته الـ78، مستلهمًا مشهده الأيقوني من فيلم "رجل وامرأة" للمخرج كلود لولوش، الذي جمع بين اثنين من أساطير السينما الفرنسية: أنوك إيميه وجان لوي ترينتينيان*. هذان الملصقان يكرّمان هذا الثنائي الأسطوري، بطلا الرقة والإغواء، اللذان لا يزالان يضيئان شاشة الذاكرة السينمائية، ويمنحان الحياة لحظة دفء وحنين وسط عالم يزداد قتامة. لم يعد النور هنا آتيًا من السماء، الملبدة بغيوم الحروب والأزمات، بل ينبثق من اندماجٍ إنسانيّ صافٍ لكائنين تصالحا مع الحياة، فوهباها لونًا ومعنى. ألوان الملصق تُجسّد هذا الحب العاطفي الذي انتصر على اليأس، مشكّلة صورة رمزية للخلود، في عناق أبديّ يعيد للسينما سحرها الأول. ويُتوقّع أن يشكل هذا الملصق حديث الوسط السينمائي خلال الأيام المقبلة، مع انطلاق فعاليات مهرجان كان في الفترة من 13 إلى 24 مايو الجاري في مدينة كان، جنوب فرنسا. حضور عربي لافت وتشهد الدورة الجديدة حضورًا عربيًا مميزًا، حيث تم اختيار ستة أفلام عربية ضمن الاختيارات الرسمية، تمثل مصر، تونس، فلسطين، والعراق، إلى جانب مشاركات موسّعة ضمن سوق كان الدولية للأفلام، التي تعد منصة رئيسية لصنّاع السينما في العالم العربي والعالمي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store