logo
#

أحدث الأخبار مع #كليةالصحةالعامة

دراسة: الحمض النووي قد يكون عائقًا أمام فقدان الوزن
دراسة: الحمض النووي قد يكون عائقًا أمام فقدان الوزن

24 القاهرة

timeمنذ 12 ساعات

  • صحة
  • 24 القاهرة

دراسة: الحمض النووي قد يكون عائقًا أمام فقدان الوزن

كشفت دراسة جديدة، أجرتها كلية الصحة العامة بجامعة هارفارد، أن الجينات الوراثية قد تلعب دورًا حاسمًا في قدرة الأفراد على فقدان الوزن، حتى عند اتباع نظام غذائي صحي، والدراسة، التي نُشرت في المجلة الأوروبية لأمراض القلب الوقائية. الحمض النووي قد يكون عائقًا أمام فقدان الوزن وجدت الدراسة، أنه خلال فترة تراوحت بين 18 إلى 24 شهرًا، خضع المشاركون لعدة أنظمة غذائية صحية من بينها النظام الغذائي منخفض الدهون، ومنخفض الكربوهيدرات، والنظام المتوسطي ونظيره الأخضر. والنتائج كانت لافتة، 36% فقط فقدوا وزنًا ملحوظًا، و36% فقدوا وزنًا معتدلًا، بينما لم يتمكن 28% من فقدان أي وزن على الإطلاق، بل إن بعضهم اكتسب وزنًا إضافيًا. ورغم ذلك، أظهر المشاركون الذين لم ينقص وزنهم تحسنات صحية واضحة في المؤشرات الحيوية مثل الكوليسترول، ومستويات هرمون الجوع (اللبتين)، ونسبة الدهون الحشوية. وأكدت أنات ياسكولكا مائير، الباحثة الرئيسية في الدراسة، أن النظرة التقليدية، التي تساوي بين فقدان الوزن والصحة قد تكون مضللة، مشيرة إلى أن الأفراد المقاومين لفقدان الوزن غالبًا ما يُنظر إليهم على أنهم "فاشلون"، وهو ما يجب تغييره. دراسة: المصابون بالخرف يميلون إلى تناول كميات كبيرة من الطعام دراسة: القهوة تطيل العمر بشرط الابتعاد عن السكر والكريمة ومن جانبه، أوضح الدكتور فيليب رابيتو، أخصائي الغدد الصماء في نيويورك، أن العوامل الوراثية تؤثر بالفعل في استجابة الجسم لإنقاص الوزن، مشيرًا إلى أن بعض المرضى يستجيبون بشكل أضعف رغم التزامهم بنظام صارم. لكنه شدد في الوقت نفسه على أهمية الدعم الطبي والاستشارة المستمرة لتجاوز هذه التحديات. واتفق معه الدكتور مانويل جالفاو نيتو، مدير أبحاث السمنة في معهد أورلاندو، مشيرًا إلى أن السمنة مرض مزمن ومعقد، وأن التقدم العلمي يسمح بتخصيص برامج علاجية حسب التركيبة الجينية لكل شخص. دراسة: المصابون بالخرف يميلون إلى تناول كميات كبيرة من الطعام دراسة: القهوة تطيل العمر بشرط الابتعاد عن السكر والكريمة كما أشار إلى فعالية بعض الأدوية مثل GLP-1، التي قد تعزز فقدان الوزن بنسبة تصل إلى 20%، خاصة لمن يحملون جينات تُعرف باسم علامة الدماغ الجائع. وخلص الباحثون إلى أن فهم الأبعاد الوراثية لكل حالة سمنة سيساعد في تطوير خطط علاج شخصية أكثر دقة وفعالية، داعين الأفراد إلى الاستعانة بالخبرات الطبية وعدم الاستسلام للتجارب التقليدية التي قد لا تناسب جميع الأجسام.

الذكاء الاصطناعي... لمكافحة «رهاب الأسنان»
الذكاء الاصطناعي... لمكافحة «رهاب الأسنان»

الشرق الأوسط

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الشرق الأوسط

الذكاء الاصطناعي... لمكافحة «رهاب الأسنان»

في ظل التطورات المتسارعة بمجال الطب الحديث، يشهد قطاع طب الأسنان تحولاً جذرياً بفضل الذكاء الاصطناعي، وتقنيات إلغاء الضوضاء. ولم تكتفِ شركة «أخيراً هدوء!» (!Finally Quiet) فقط بمعالجة الضجيج في العيادات، بل أعادت تعريف بيئة العلاج لدى عيادات طب الأسنان بالكامل، ما يمهد الطريق لمستقبل أكثر راحة، وفعالية للمرضى والأطباء على حد سواء. وأعلنت الشركة في كاليفورنيا أخيراً عن إطلاق منتجها الجديد الذي يستثمر خوارزميات الذكاء الاصطناعي في السيطرة على «رهاب طبيب الأسنان»، أو «فوبيا طبيب الأسنان». تعدّ «فوبيا طبيب الأسنان» التحدي الأكبر أمام العلاج الفعّال، إذ تشير الدراسات إلى أن الخوف من زيارة طبيب الأسنان يعد من أكثر التحديات انتشاراً بين المرضى حول العالم، حيث يعاني 15.3 في المائة من البالغين من هذا القلق وفقاً لدراسة نُشرت عام 2021 في مجلة طب الأسنان. (Journal of Dentistry) وتعد هذه النسبة أعلى بين النساء والشباب، ما يؤثر سلباً على معدلات العلاج الوقائي. وفي المملكة المتحدة، أظهرت دراسة نُشرت عام 2017 في مجلة طب الأسنان البريطانية «British Dental Journal» أن المرضى الذين يعانون من فوبيا الأسنان تكون صحتهم الفموية أقل جودة مقارنةً بغيرهم، حيث يتجنبون الفحوصات الدورية، ويؤخرون العلاجات الضرورية. أما في الولايات المتحدة، فقد كشفت دراسة نشرها موقع الأرشيف الطبي PubMed - أن 19 في المائة من المرضى يعانون من قلق متوسط إلى مرتفع عند زيارة طبيب الأسنان، ما يؤدي إلى تفويت المواعيد، وتأجيل العلاجات، وهو ما ينعكس سلباً على صحة الفم والأسنان على المدى الطويل. وتؤكد هذه الأرقام أهمية ابتكار حلول تقنية تسهم في تحسين تجربة المرضى، وهو ما تقدمه شركة «أخيراً هدوء!» من خلال دمج الذكاء الاصطناعي وتقنيات إلغاء الضوضاء لمساعدة المرضى على التغلب على القلق النفسي أثناء العلاج. ولا تقتصر آثار الضوضاء في العيادات السنية على المرضى فقط، بل تمتد لتؤثر على صحة الأطباء والمساعدين الذين يتعرضون لها بشكل مستمر خلال العمل اليومي. وأظهرت دراسة منهجية حديثة نُشرت عام 2023 في مجلة «الضوضاء والصحة» Noise & Health بقيادة الباحث الرئيس البروفسور أمين رحماني وفريقه البحثي من كلية الصحة العامة في جامعة طهران للعلوم الطبية، أن التعرض المزمن للضوضاء المهنية في عيادات طب الأسنان يرتبط مباشرة بفقدان السمع لدى أطباء الأسنان، والممارسين الصحيين. واستعرضت هذه الدراسة 17 بحثاً من 13 دولة، وكشفت أن 82 في المائة من الدراسات أكدت وجود علاقة مباشرة بين فقدان السمع والتعرض المستمر لضوضاء العيادات. والأمر اللافت أن 71 في المائة من الحالات أظهرت تأثر الأذن اليسرى بشكل أكبر، ما يشير إلى تأثير أنماط العمل، والتعرض غير المتوازن للصوت خلال الإجراءات الطبية على الأسنان. وتسلط هذه النتائج الضوء على ضرورة اعتماد تقنيات حديثة لإلغاء الضوضاء في بيئات العمل الطبية، ليس فقط لتحسين راحة المرضى، ولكن أيضاً للحفاظ على صحة وأداء الممارسين الصحيين. وهنا يأتي دور «أخيراً هدوء!» الذي يوفر حلولاً متقدمة لخلق بيئة علاجية أكثر استدامة وكفاءة. هذا يؤكد الحاجة الملحة لحلول تقنية تقلل الإجهاد السمعي، وتسهم في رفع كفاءة الممارسين الصحيين، ما ينعكس إيجابياً على دقة العمليات الطبية وجودة الأداء في علاج المرضى، حيث أثبتت الدراسات أن توتر المريض وخوفه من طبيب الأسنان عادة ما يكون مرتبطاً بصوت المحفر، أو الأدوات الأخرى، هذا التوتر ينتقل بشكل تلقائي لطبيب الأسنان، ولطاقم المساعدين، مما يؤثر بشكل كبير على جودة ودقة العلاج. يتميز نظام «أخيراً هدوء!» باستخدام خوارزميات متقدمة مدعومة بالذكاء الاصطناعي تقوم بتحليل التاريخ الطبي للمريض، بما في ذلك: - مستوى القلق السابق خلال زيارات الأسنان. - ردود الفعل تجاه أصوات معينة. - تفضيلاته الموسيقية، أو البيئات الصوتية التي تساعده على الاسترخاء. - تفضيل المريض لموسيقى اليوغا من أجل الاسترخاء. وبناءً على هذه المعلومات، يقترح النظام بيئة صوتية مخصصة لكل مريض، سواء كان ذلك من خلال موسيقى علاجية، أصوات الطبيعة، أو ترددات تهدئة عصبية، مما يؤدي إلى تقليل إفراز هرمونات التوتر، وتحسين تفاعل المريض مع العلاج دون الحاجة إلى مهدئات دوائية. إن هذا الابتكار لا يغير فقط شكل العيادات، بل يعيد تعريف العلاقة بين المريض والطبيب، مما يجعل العلاج تجربة أكثر إيجابية وإنسانية. ويفتح الأبواب لجيل جديد من علاجات طب الأسنان التي تجمع بين التكنولوجيا والراحة النفسية.

دراسة جدلية: 19 لقمة دجاج أسبوعيا قد تهدد حياتك!
دراسة جدلية: 19 لقمة دجاج أسبوعيا قد تهدد حياتك!

روسيا اليوم

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • روسيا اليوم

دراسة جدلية: 19 لقمة دجاج أسبوعيا قد تهدد حياتك!

فرغم أن الدجاج يُروّج له عادة كخيار صحي مقارنة باللحوم الحمراء، نظرا لانخفاض محتواه من الدهون المشبعة والكوليسترول، توصل الباحثون إلى أن استهلاك كميات كبيرة منه قد يكون ضارا أكثر مما يُعتقد. وأظهرت الدراسة، التي أجراها المعهد الوطني لأمراض الجهاز الهضمي في إيطاليا، أن الأشخاص الذين يتناولون أكثر من 300 غرام من الدجاج أسبوعيا (ما يعادل حوالي 19 لقمة أو 4 حصص) معرضون لخطر الموت لأي سبب بنسبة 27% أكثر مقارنة بمن يستهلكون أقل من 100 غرام أسبوعيا. وكانت الصلة أكثر وضوحا لدى الرجال، حيث ارتفع خطر الوفاة بسبب سرطانات الجهاز الهضمي إلى 2.6 مرة مقارنة بالرجال الذين يستهلكون كميات أقل. ولم يتمكن الباحثون من تحديد السبب الدقيق وراء هذا الرابط المقلق، لكنهم طرحوا عدة تفسيرات محتملة، من بينها: طريقة الطهي: قد تؤدي درجات الحرارة العالية أو الشواء إلى تكوين مواد "مطفّرة"، وهي مركبات قد تسبب تغيرات ضارة في الحمض النووي. أساليب التربية والتغذية: تشير دراسات سابقة إلى أن لحوم الدواجن قد تحتوي على بقايا مبيدات حشرية أو هرمونات في العلف، ما قد يساهم في زيادة خطر الإصابة بالسرطان. واعتمدت الدراسة على متابعة صحة 4869 بالغا على مدى 19 عاما، حيث قدّم المشاركون بيانات شاملة عن أنظمتهم الغذائية ونمط حياتهم وحالتهم الصحية، من خلال مقابلات واستبيانات مفصّلة. كما تم توثيق الطول والوزن وضغط الدم، وتحليل العادات الغذائية المختلفة، بما في ذلك استهلاك اللحوم الحمراء والبيضاء. وخلال فترة المراقبة، توفي 1028 مشاركا، وكان استهلاكهم الأسبوعي من اللحوم يتوزع بين 41% لحوم بيضاء (منها 29% دواجن)، والبقية لحوم حمراء. وباستخدام التحليل الإحصائي، استبعد الباحثون أثر عوامل مثل العمر والجنس والحالة الصحية، لتأكيد وجود صلة مباشرة بين استهلاك كميات كبيرة من الدجاج وزيادة الوفيات. وكشف التحليل أن الرجال الذين تناولوا كميات كبيرة من الدواجن كانوا أكثر عرضة للوفاة بسرطانات الجهاز الهضمي من النساء. ورجّح الباحثون أن الهرمونات الجنسية، وتحديدا هرمون الإستروجين، قد تؤثر في طريقة استقلاب العناصر الغذائية، ما يفسر التفاوت بين الجنسين. ومع ذلك، شددوا على أن هناك حاجة إلى مزيد من البحث لتأكيد هذه الفرضيات. وفي المقابل، أظهرت الدراسة أن من توفوا بسبب سرطانات أخرى غير هضمية كانوا أكثر استهلاكا للحوم الحمراء، التي شكّلت 64% من إجمالي لحومهم الأسبوعية، ما يعيد التأكيد على المخاطر الصحية المعروفة للحوم الحمراء. ورغم أهمية النتائج، أقر الفريق البحثي بوجود عدد من القيود في دراستهم، أبرزها: عدم التمييز بين أنواع قطع الدجاج المختلفة أو طرق الطهي. غياب بيانات عن ممارسة الرياضة، وهي عامل مؤثر في الصحة العامة. الاعتماد على استبيان ذاتي لتحديد العادات الغذائية. كما أكدوا أن هذه دراسة رصدية، لا تثبت علاقة سببية مباشرة بين الدجاج والوفاة، بل تشير فقط إلى ارتباط محتمل. وبالرغم من أن نتائج الدراسة تثير القلق، فإنها تنضم إلى سلسلة من الأبحاث المتضاربة حول العلاقة بين استهلاك اللحوم البيضاء والصحة، ما يعكس الحاجة الماسّة لمزيد من الدراسات الدقيقة لفهم التأثير الحقيقي للدواجن على المدى الطويل. نشرت الدراسة في مجلة Nutrients. المصدر: ديلي ميل استخدم فريق من العلماء خلايا الدجاج لإنتاج قطع دجاج صغيرة "ناغتس" مزروعة في المختبر، في إنجاز مثير للجدل. أظهرت دراسة جديدة طويلة الأمد أجراها باحثون من كلية الصحة العامة بجامعة "هارفارد" وجود صلة بين تناول اللحوم الحمراء (مثل لحم البقر أو الضأن أو الخنزير) وزيادة خطر الإصابة بالخرف. أعلنت الدكتورة روكسانا إكساني، خبيرة التغذية، أنه لا ينبغي على الأشخاص الذين يعانون من مشكلات في القلب والكلى تناول اللحوم الحمراء. أعلنت الدكتورة إيرينا بيرجنايا، أخصائية أمراض الجهاز الهضمي، خبيرة التغذية الروسية، أن الشخص السليم يمكنه تناول 400-500 غرام من اللحوم الحمراء في الأسبوع دون أي ضرر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store