logo
#

أحدث الأخبار مع #كليةالعلومالطبيةالتطبيقية

جامعة العلوم تطلق تطبيقا للكشف المبكر والتأهيل السمعي
جامعة العلوم تطلق تطبيقا للكشف المبكر والتأهيل السمعي

هلا اخبار

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • هلا اخبار

جامعة العلوم تطلق تطبيقا للكشف المبكر والتأهيل السمعي

هلا أخبار – أطلقت جامعة العلوم والتكنولوجيا، اليوم الاثنين، أول تطبيق نوعي 'اسمعها صح' للكشف المبكر والتأهيل السمعي، بالتعاون مع منظمة 'اسمع العالم' السويسرية. ويعد التطبيق، بحسب بيان للجامعة، أول تطبيق باللغة العربية يسهل تنفيذ العلاج السمعي اللفظي للأهالي والمتخصصين والمعلمين، ضمن المرحلة الثانية من مبادرة 'اسمع الأردن' التي تحتضنها الجامعة الهادفة إلى دعم الأطفال ضعاف السمع وتعزيز برامج الكشف المبكر والتأهيل السمعي في المملكة. وعلى هامش حفل الإطلاق، استقبل نائب رئيس الجامعة، الدكتور بشير الخصاونة، وفد منظمة 'اسمع العالم' برئاسة عضو مجلس الإدارة الدكتورة دورين مولينجا، وبحضور عميد كلية العلوم الطبية التطبيقية الدكتورة نهاية الشياب. وأكد الخصاونة أن المرحلة الجديدة من المبادرة تركز على تعزيز التعاون مع وزارتي التربية والتعليم والصحة لتطوير نظام متكامل للكشف المبكر عن ضعف السمع لدى الأطفال، وتطبيقه في المدارس والمراكز الصحية وخاصة الأقل حظا، وفقا للمعايير الدولية، موضحا أن المشروع يهدف إلى تحسين جودة الرعاية المقدمة والمساهمة في علاج مشاكل السمع من خلال تدريب الكوادر الصحية والتعليمية وتوفير أجهزة سمعية مساعدة للأطفال. وأعربت مولينجا عن إعجابها بالإنجازات التي حققتها المبادرة، مشيدة بالإمكانات المتوفرة في عيادة السمع والنطق التابعة للجامعة. وتضمنت زيارة الوفد محاضرات لطلبة الجامعة حول جهود منظمة 'اسمع العالم' في دعم الأطفال ضعاف السمع، إضافة إلى عرض مفصل لمشروع 'اسمع الأردن' الذي يقدم خدمات مجانية لهذه الفئة. كما زار الوفد مدرسة 'إسكان بدر' لمتابعة عمليات المسح السمعي وتنظيم جلسات توعوية للمعلمين حول أهمية الكشف المبكر عن ضعف السمع وأثره على التحصيل الأكاديمي واللغوي. وتشمل المرحلة الثانية من المبادرة توزيع أجهزة سمعية وزراعة قواقع إلكترونية للأطفال فاقدي السمع، إلى جانب إجراء فحوصات سمعية دقيقة، وبرامج تدريب وتأهيل للنطق، وتطوير أدوات رقمية لعلاج اضطرابات النطق، بالإضافة إلى تنفيذ حملات توعية مجتمعية.

جامعة العلوم تطلق تطبيقا للكشف المبكر والتأهيل السمعي
جامعة العلوم تطلق تطبيقا للكشف المبكر والتأهيل السمعي

رؤيا نيوز

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • رؤيا نيوز

جامعة العلوم تطلق تطبيقا للكشف المبكر والتأهيل السمعي

أطلقت جامعة العلوم والتكنولوجيا، اليوم الاثنين، أول تطبيق نوعي 'اسمعها صح' للكشف المبكر والتأهيل السمعي، بالتعاون مع منظمة 'اسمع العالم' السويسرية. ويعد التطبيق، بحسب بيان للجامعة، أول تطبيق باللغة العربية يسهل تنفيذ العلاج السمعي اللفظي للأهالي والمتخصصين والمعلمين، ضمن المرحلة الثانية من مبادرة 'اسمع الأردن' التي تحتضنها الجامعة الهادفة إلى دعم الأطفال ضعاف السمع وتعزيز برامج الكشف المبكر والتأهيل السمعي في المملكة. وعلى هامش حفل الإطلاق، استقبل نائب رئيس الجامعة، الدكتور بشير الخصاونة، وفد منظمة 'اسمع العالم' برئاسة عضو مجلس الإدارة الدكتورة دورين مولينجا، وبحضور عميد كلية العلوم الطبية التطبيقية الدكتورة نهاية الشياب. وأكد الخصاونة أن المرحلة الجديدة من المبادرة تركز على تعزيز التعاون مع وزارتي التربية والتعليم والصحة لتطوير نظام متكامل للكشف المبكر عن ضعف السمع لدى الأطفال، وتطبيقه في المدارس والمراكز الصحية وخاصة الأقل حظا، وفقا للمعايير الدولية، موضحا أن المشروع يهدف إلى تحسين جودة الرعاية المقدمة والمساهمة في علاج مشاكل السمع من خلال تدريب الكوادر الصحية والتعليمية وتوفير أجهزة سمعية مساعدة للأطفال. وأعربت مولينجا عن إعجابها بالإنجازات التي حققتها المبادرة، مشيدة بالإمكانات المتوفرة في عيادة السمع والنطق التابعة للجامعة. وتضمنت زيارة الوفد محاضرات لطلبة الجامعة حول جهود منظمة 'اسمع العالم' في دعم الأطفال ضعاف السمع، إضافة إلى عرض مفصل لمشروع 'اسمع الأردن' الذي يقدم خدمات مجانية لهذه الفئة. كما زار الوفد مدرسة 'إسكان بدر' لمتابعة عمليات المسح السمعي وتنظيم جلسات توعوية للمعلمين حول أهمية الكشف المبكر عن ضعف السمع وأثره على التحصيل الأكاديمي واللغوي. وتشمل المرحلة الثانية من المبادرة توزيع أجهزة سمعية وزراعة قواقع إلكترونية للأطفال فاقدي السمع، إلى جانب إجراء فحوصات سمعية دقيقة، وبرامج تدريب وتأهيل للنطق، وتطوير أدوات رقمية لعلاج اضطرابات النطق، بالإضافة إلى تنفيذ حملات توعية مجتمعية.

التعليم السعودي وصناعة المستقبل
التعليم السعودي وصناعة المستقبل

الرياض

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • الرياض

التعليم السعودي وصناعة المستقبل

تعيش بلادنا اليوم نهضة تعليمية شاملة، لم يشهدها تاريخها من قبل، وذلك بفضل رؤية السعودية 2030 التي أطلقها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله -، ومضى قدماً في تنفيذها عراّبها سمو ولي العهد صاحب السمو الملكي الامير محمد بن سلمان – حفظه الله – والتي وضعت الإنسان في قلب التنمية، معتبرةً التعليم حجر الزاوية لبناء المستقبل المشرق لهذا الوطن. ومن خلال التقرير السنوي التاسع لرؤية 2030، تتجلى الجهود الكبيرة التي بذلتها الدولة في تطوير التعليم بمختلف مراحله. حيث ركزت وزارة التعليم على تحسين جودة التعليم العام والجامعي، وتعزيز المهارات المستقبلية، وإدماج التقنيات الحديثة في العملية التعليمية. وقد تم تحقيق تقدم ملموس في العديد من المؤشرات الرئيسية؛ إذ تضاعف التركيز على المهارات الرقمية والذكاء الاصطناعي، وتهيئة البيئة التعليمية لتواكب احتياجات سوق العمل الوطني والعالمي. كما أن برامج الرؤية، وبالأخص برنامج تنمية القدرات البشرية، عملت على ربط التعليم بسوق العمل، وتحفيز التعليم مدى الحياة، وتنمية المهارات الأساسية واللغات الأجنبية لدى الطلاب، مما أدى إلى رفع جاهزية الخريجين ومهاراتهم التنافسية عالميًا. ولا ننسى أن إطلاق مبادرة "القدرات البشرية" ومؤتمرها السنوي ما هو إلا شاهد على حرص القيادة على بناء الإنسان السعودي، باعتباره أساس التحول الوطني الشامل. وأبرز التقرير السنوي التاسع لرؤية 2030 أن 85% من مبادرات برامج الرؤية تسير في الاتجاه الصحيح أو اكتملت قبل أوانها، كما أظهرت مؤشرات التنمية أن الاستثمار والتطوير في القطاعات المتعددة، بدأ يثمر عبر انخفاض نسبة البطالة إلى 7%، وزيادة عدد السعوديين العاملين بالقطاع الخاص، ونمو مساهمة المرأة السعودية في سوق العمل إلى 36%. وهذه النجاحات لا يمكن فصلها عن الجهود الكبيرة التي تبذلها وزارة التعليم بقيادة معالي الوزير الأستاذ يوسف البنيان ، الذي قاد مسيرة تطوير التعليم برؤية واضحة، وجهود حثيثة تواكب تطلعات القيادة. فقد وضعت وزارة التعليم ، استراتيجية طموحة لإحداث نقلة نوعية في التعليم، انعكست نتائجها بشكل واضح في التقرير السنوي التاسع لرؤية 2030. حيث بلغت نسبة الإنجاز في مبادرات وزارة التعليم أكثر من 87%، مما يدل على التزام عالٍ بتحقيق الأهداف الوطنية. *عميدة كلية العلوم الطبية التطبيقية بجامعة حائل وأستاذ الفيزياء المشارك

تطبيقات الذكاء الاصطناعي في تعزيز الصحية القلبية … يوم طبي توعوي في الجامعة الهاشمية
تطبيقات الذكاء الاصطناعي في تعزيز الصحية القلبية … يوم طبي توعوي في الجامعة الهاشمية

الشاهين

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الشاهين

تطبيقات الذكاء الاصطناعي في تعزيز الصحية القلبية … يوم طبي توعوي في الجامعة الهاشمية

الشاهين الإخباري افتتح رئيس الجامعة الهاشمية الأستاذ الدكتور خالد الحياري، فعاليات اليوم الطبي الطلابي حول الصحة القلبية 'HEART DAY 2″، الذي نظمته عمادة شؤون الطلبة بالتعاون مع نادي طب القلب HUCC ومجلس الطلبة السابع عشر بهدف تعزيز الوعي الصحي حول الصحة القلبية مع دمج تطبيقات الذكاء الاصطناعي في الفحوصات والتشخيصات الطبية مما يفتح آفاقًا جديدة في استخدام التكنولوجيا لخدمة المجال الطبي. وشهد اليوم الطبي مشاركة واسعة من طلبة مختلف التخصصات، وتميز بتنظيم أكثر من خمس وعشرين زاوية صحية تضمنت محطات توعوية متقدمة ركزت على دور التكنولوجيا الحديثة في التشخيص المبكر ومراقبة أمراض القلب، من أبرزها محطات التوعية بمخاطر ضغط الدم والسكري وتأثيرهما على صحة القلب، إضافة إلى قراءة تخطيط القلب، وأضرار التدخين وعلاقته المباشرة بصحة القلب، كما شمل على مسابقات علمية وتفاعلية وجوائز تحفيزية للطلبة، مما أضفى على الفعالية طابعًا تشويقًا وتعليميًا في آن واحد. وحضر افتتاح الفعاليات عميد شؤون الطلبة الأستاذ الدكتور باسل المشاقبة، وعميد كلية العلوم الطبية التطبيقية الأستاذ الدكتور أمين عليمات، ومساعد عميد كلية الطب الدكتور أيمن الشرع، وعدد من أعضاء الهية الأكاديمية إلى جانب مشاركة واسعة من الطلبة خاصة طلبة الكليات الصحية وكلية تكنولوجيا المعلومات. وأكد الدكتور الحياري على سعي الجامعة المستمر في مواكبة أحدث التطورات العلمية، خاصة في إدخال الذكاء الاصطناعي في المساقات الدراسية والأنشطة البحثية والفعاليات اللاصفية المتعددة، موضحًا أن دمج التكنولوجيا الطبية الحديثة يسهم في تطوير أساليب التشخيص والعلاج، ويعزز من قدرة الطلبة على التعامل مع المستجدات العلمية العالمية. كما اشار الى أهمية تعزيز الوعي الصحي لدى الطلبة، وإلى الدور الهام الذي يمثله عقد الأيام الطبية في نشر الثقافة الصحية بين الطلبة والمجتمع المحلي، مما يحقق رسالة الجامعة في الإسهام في بناء مجتمع صحي واعٍ وخالٍ من الأمراض. من جانبه، أشار الدكتور باسل المشاقبة إلى أن اليوم الطبي شهد مشاركة واسعة من الطلبة، مما يعكس التفاعل الكبير والإقبال على مثل هذه الفعاليات التوعوية، مشددًا على دور عمادة شؤون الطلبة وكليات الجامعة المختلفة في دعم المبادرات الطلابية الهادفة إلى تطوير مهارات الطلبة وتعزيز التواصل المجتمعي داخل الجامعة. وأضاف أن الفعالية أتاحت للطلبة فرصة للتعرف على مساهمات الذكاء الاصطناعي في تمكينهم من الاستفادة من التقنيات الحديثة في الكشف المبكر عن أمراض القلب. وتميز اليوم الطبي بخلق أجواء من التفاعل الإيجابي بين الطلبة والمتخصصين في المجال الصحي، حيث أعرب الطلبة عن سعادتهم بهذه الفعالية التي جمعت بين العلم والتطبيق العملي، وهو ما يسهم في رفع مستوى إدراكهم لأهمية التكنولوجيا في تحسين الخدمات الطبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store