#أحدث الأخبار مع #كليةالعلوموالتقنياتبطنجة24 طنجةمنذ 5 أيامعلوم24 طنجة✅ تصنيف دولي جديد يضع مؤسسات جامعية بطنجة في مراتب متأخرة عالمياتموقعت مؤسسات جامعية بمدينة طنجة في مراتب متأخرة ضمن التصنيف الدولي UNIRANKS لسنة 2025، الذي يشمل آلاف الجامعات ومؤسسات التعليم العالي على الصعيد العالمي. وأظهرت بيانات التصنيف المنجز من طرف منصة 'UNIRANKS'، وهي قاعدة بيانات دولية تهتم بقياس الحضور الرقمي والانتشار الأكاديمي للمؤسسات الجامعية، أن كلية العلوم والتقنيات بطنجة (FSTT) حلت في المرتبة 13,572 عالميا، في حين جاءت المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير بطنجة (ENCGT) في المرتبة 14,037، وذلك ضمن لائحة تجاوزت 15 ألف مؤسسة تعليمية شملها التصنيف. وتُعد كلية العلوم والتقنيات بطنجة، التابعة لجامعة عبد المالك السعدي، مؤسسة متعددة التخصصات تُعنى بتكوين المهندسين والباحثين في مجالات العلوم الأساسية والتطبيقية، من بينها الفيزياء، الكيمياء، المعلوميات، الهندسة الكهربائية، وهندسة الطرائق. وتوفر الكلية مسالك الإجازة والماستر والمهندسين، وتشهد سنويًا إقبالًا متزايدًا من طلبة جهة الشمال والمناطق المجاورة. أما المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير بطنجة، فهي مؤسسة عمومية متخصصة في تكوين أطر عليا في ميادين الاقتصاد، التدبير، المالية، والتسويق. وتقدم ENCG طنجة مسالك متنوعة تشمل التكوين الأساسي والتكوين المستمر، وتُعد واحدة من أبرز مدارس التجارة والتسيير بالمملكة، وقد خرّجت منذ إنشائها آلاف الأطر الذين يشتغلون في القطاعين العام والخاص. ويستند تصنيف UNIRANKS إلى مؤشرات غير أكاديمية، تشمل قياس الأداء الرقمي العام للمؤسسات الجامعية، وانتشارها على الإنترنت، وتفاعلها مع المحيط الأكاديمي والمهني، إضافة إلى عناصر تتعلق بالسمعة الإلكترونية ومؤشرات الوصول إلى المعلومة الجامعية. وتتبع المؤسستان المصنفتان لجامعة عبد المالك السعدي، التي تتخذ من تطوان مقرًا لها، وتضم شبكة من المؤسسات الجامعية تمتد عبر مدن تطوان، طنجة، الحسيمة، العرائش ووزان. وقد صُنفت الجامعة نفسها في المرتبة 3504 عالميًا، و87 على المستوى الإفريقي وفق تصنيف EduRank لسنة 2025، بينما منحها مؤشر U.S. News للجامعات العالمية الرتبة 1979 من بين آلاف الجامعات الرائدة. يُشار إلى أن التصنيفات الدولية مثل UNIRANKS وEduRank وU.S. News تُعتمد بشكل متزايد من طرف المتخصصين والطلبة والهيئات المهنية، كأدوات مرجعية لتقييم مستوى المؤسسات التعليمية حول العالم، خصوصًا في ظل تزايد التنافسية في قطاع التعليم العالي.
24 طنجةمنذ 5 أيامعلوم24 طنجة✅ تصنيف دولي جديد يضع مؤسسات جامعية بطنجة في مراتب متأخرة عالمياتموقعت مؤسسات جامعية بمدينة طنجة في مراتب متأخرة ضمن التصنيف الدولي UNIRANKS لسنة 2025، الذي يشمل آلاف الجامعات ومؤسسات التعليم العالي على الصعيد العالمي. وأظهرت بيانات التصنيف المنجز من طرف منصة 'UNIRANKS'، وهي قاعدة بيانات دولية تهتم بقياس الحضور الرقمي والانتشار الأكاديمي للمؤسسات الجامعية، أن كلية العلوم والتقنيات بطنجة (FSTT) حلت في المرتبة 13,572 عالميا، في حين جاءت المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير بطنجة (ENCGT) في المرتبة 14,037، وذلك ضمن لائحة تجاوزت 15 ألف مؤسسة تعليمية شملها التصنيف. وتُعد كلية العلوم والتقنيات بطنجة، التابعة لجامعة عبد المالك السعدي، مؤسسة متعددة التخصصات تُعنى بتكوين المهندسين والباحثين في مجالات العلوم الأساسية والتطبيقية، من بينها الفيزياء، الكيمياء، المعلوميات، الهندسة الكهربائية، وهندسة الطرائق. وتوفر الكلية مسالك الإجازة والماستر والمهندسين، وتشهد سنويًا إقبالًا متزايدًا من طلبة جهة الشمال والمناطق المجاورة. أما المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير بطنجة، فهي مؤسسة عمومية متخصصة في تكوين أطر عليا في ميادين الاقتصاد، التدبير، المالية، والتسويق. وتقدم ENCG طنجة مسالك متنوعة تشمل التكوين الأساسي والتكوين المستمر، وتُعد واحدة من أبرز مدارس التجارة والتسيير بالمملكة، وقد خرّجت منذ إنشائها آلاف الأطر الذين يشتغلون في القطاعين العام والخاص. ويستند تصنيف UNIRANKS إلى مؤشرات غير أكاديمية، تشمل قياس الأداء الرقمي العام للمؤسسات الجامعية، وانتشارها على الإنترنت، وتفاعلها مع المحيط الأكاديمي والمهني، إضافة إلى عناصر تتعلق بالسمعة الإلكترونية ومؤشرات الوصول إلى المعلومة الجامعية. وتتبع المؤسستان المصنفتان لجامعة عبد المالك السعدي، التي تتخذ من تطوان مقرًا لها، وتضم شبكة من المؤسسات الجامعية تمتد عبر مدن تطوان، طنجة، الحسيمة، العرائش ووزان. وقد صُنفت الجامعة نفسها في المرتبة 3504 عالميًا، و87 على المستوى الإفريقي وفق تصنيف EduRank لسنة 2025، بينما منحها مؤشر U.S. News للجامعات العالمية الرتبة 1979 من بين آلاف الجامعات الرائدة. يُشار إلى أن التصنيفات الدولية مثل UNIRANKS وEduRank وU.S. News تُعتمد بشكل متزايد من طرف المتخصصين والطلبة والهيئات المهنية، كأدوات مرجعية لتقييم مستوى المؤسسات التعليمية حول العالم، خصوصًا في ظل تزايد التنافسية في قطاع التعليم العالي.