أحدث الأخبار مع #كليةماكدونو


زاوية
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
جامعة جورج تاون تُعلن عن إطلاقها لبرنامج الماجستير في الأعمال والسياسة الدولية
دبي، الإمارات العربية المتحدة – أعلنت كلية ماكدونو لإدارة الأعمال بجامعة جورج تاون عن إطلاقها لبرنامج ماجستير جديد في الأعمال والسياسة الدولية بدءاً من سبتمبر2025، والذي تم تطويره من قِبل نخبة من أعضاء هيئة التدريس من كلية ماكدونو وكلية الخدمة الخارجية، وتُعد الإضافة مقتبسة عن برنامج الأعمال الذي يتم تدريسه منذ ما يقارب عقد من الزمان في جامعة جورج تاون. ويربط البرنامج بين عالم الأعمال والشؤون الدولية، مع تركيزه على النمو المُستدام والابتكار والتأثير الاجتماعي، بالإضافة إلى رفد المشاركين بالتعليم عن كيفية تأثير الأعمال على السياسة، وكيف تعمل السياسة على تشكيل عالم الأعمال، وكيفية المشاركة الاستراتيجية في الاقتصاد العالمي، مع تلبية احتياجات المهنيين في القطاعين العام والخاص. ويُعدّ برنامج الماجستير التنفيذي للأعمال والسياسة الدولية هو البرنامج الثاني الذي تُطلقه جامعة جورج تاون في المنطقة، وذلك بعد النجاح الذي حقّقه البرنامج الذي تُقدّمه أكاديمية مركز دبي المالي العالمي حالياً، وهو ما يؤكد الحضور الراسخ لجورج تاون في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب آسيا، باعتبارها منطقة ديناميكية تزخر بها مجالات التجارة، والطاقة، والدبلوماسية الدولية. كما سيحصل خريجو البرنامج على شهادات من كلية ماكدونو للأعمال، التي احتلت المرتبة الثانية في مجال الأعمال الدولية حسب تقرير U.S. News & World Report، وكلية الخدمة الخارجية، التي احتلت المرتبة الأولى في العالم حسب مجلة Foreign Policy، بالإضافة إلى إمكانية وصول المشاركين إلى الخدمات المهنية من الكُلّيتين، بما في ذلك التدريب الفردي، والجلسات الحضورية داخل الفصول الدراسية، والتقييمات، والفعاليات المخصصة للتواصل، بالإضافة إلى الانضمام إلى شبكة خريجين مرموقة تضم أكثر من 220 ألف فرد على مستوى العالم، بما في ذلك القادة في الحكومة والمنظمات التجارية وغير الربحية. وعلّق بول ألميدا، عميد كلية ماكدونو لإدارة الأعمال في جامعة جورج تاون و ويليام آر، رئيس الكلية: "انطلاقاً من تفاعل الشركات بشكلٍ ديناميكي مع السياسة والعلاقات الدولية، لتشكيل المستقبل الاقتصادي والاجتماعي للدول والأفراد، يجمع برنامج الماجستير للأعمال والسياسة الدولية بجامعة جورج تاون بين الأفكار والأدوات والخبرات في مجال الأعمال والشؤون الدولية، وذلك لإعداد الخريجين لقيادة المنظمات ومواكبة التطور العالمي المستمر." سيتم تقديم الدورات من قبل أعضاء هيئة التدريس بجامعة جورج تاون من حرمها الجامعي في الولايات المتحدة وقطر، مستفيدين من الخبرة العالمية والإقليمية العميقة للمؤسسة، ويسمح الهيكل المعياري للبرنامج للمشاركين بدمج تعلمهم مع أدوارهم المهنية، مما يوفر المرونة والتأثير الفوري. كما يتضمن البرنامج الذي يستمر لمدة عشرة أشهر سبع وحدات دراسية حضورية، كل منها تستمر لستة أيام، إلى جانب دورة تدريبية واحدة عبر الإنترنت، كما ستقام خمس وحدات دراسية في أكاديمية مركز دبي المالي العالمي في دبي، بينما تقام وحدتان دراسيتان دوليتان في جاكرتا بإندونيسيا وفي حرم جامعة جورج تاون في واشنطن العاصمة. ويتوّج البرنامج بمشروع عمل اجتماعي، حيث يصمّم وينفذ الطلاب مبادرة تقود إلى تغيير اجتماعي هادف يفيد أو يلهم التغيير الاجتماعي في مجتمعهم أو في أي مكان في العالم. بدوره قال جويل هيلمان، عميد كلية الخدمة الخارجية بجامعة جورج تاون: "تم إنشاء برنامج الماجستير في الأعمال والسياسة الدولية بهدف الجمع بين الخبرة التي تمتلكها كلية ماكدونو للأعمال وكلية الخدمة الخارجية، بما يساهم في ترسيخ مكانتنا في محركات التغيير في النظام العالمي وتطوير الأفكار التي من شأنها إعادة تشكيل العالم." تم فتح باب التقديم الآن للدفعة الأولى من البرنامج في دبي، حيث تستهدف جامعة جورج تاون إلى استقطاب مرشحين حاصلين على درجة البكالوريوس ولديهم خبرة عملية لا تقل عن عامين، ولا يشترط وجود خبرة في مجال إدارة الأعمال أو السياسة. -انتهى-


العين الإخبارية
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
دبي.. عاصمة المستقبل للأعمال العالمية
تم تحديثه الإثنين 2025/2/17 12:06 ص بتوقيت أبوظبي استضاف مجلس دبي للإعلام بالتعاون مع كلية ماكدونو لإدارة الأعمال بجامعة جورج تاون، مؤتمر «دبي المدينة الصاعدة: بناء عاصمة المستقبل للأعمال العالمية». وذلك بمشاركة نخبة من المسؤولين الحكوميين وصُنّاع القرار وواضعي السياسات وقادة الأعمال والأكاديميين وقيادات إعلامية من دولة الإمارات والولايات المتحدة الأمريكية لمناقشة تطلعات دبي لدورها في تشكيل مستقبل التجارة العالمية والنمو الاقتصادي في ضوء رؤية الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، وتوجيهاته بأن تكون دبي شريكاً عالمياً مؤثراً في تشكيل مستقبل آمن ومستدام ينعم فيه الجميع بأسباب التقدّم والرخاء. وشهد المؤتمر، الذي أقيم في متحف المستقبل بدبي، مشاركة 19 متحدثًا من دولة الإمارات والولايات المتحدة، استعرضوا ملامح مهمة من السياسات والتوجهات الاستثمارية والتقدم التكنولوجي التي ستشكل مجتمعة المشهد الاقتصادي والتجاري في دبي على مدار العقد المقبل، فضلاّ عن أثرها في تشكيل ملامح قطاعات حيوية عدة من أهمها قطاع الإعلام، بما يتماشى مع رؤية القيادة الرشيدة لتعزيز دور دبي في دفع النمو المستدام والازدهار المشترك في جميع أنحاء العالم، ودعم مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية "D33"، التي تشكل الإطار العام لمستهدفات دبي حتى العام 2033 ومن أهمها مضاعفة ناتجها المحلي الإجمالي، وتعزيز مكانتها كمركز مالي ولوجستي. وتضمن الحدث كلمة رئيسية ألقاها محمد علي راشد لوتاه، مدير عام غرف دبي بعنوان "خطة استراتيجية لتحقيق التميز المستدام"، حيث سلط فيها الضوء على الأهداف والركائز الأساسية لأجندة دبي الاقتصادية D33، مع التأكيد على ركائز التنمية الاقتصادية الأساسية مثل جذب الاستثمار الخارجي، واعتماد التحول الرقمي، ودمج المبادرات المستدامة، وتعزيز جهود التنمية المجتمعية لجذب ودعم والاحتفاظ بالمواهب. كما ركّز في كلمته على أولويات دبي مثل تعزيز مساهمة القطاع الصناعي، وزيادة الصادرات، والاستدامة، وتعزيز موقع دبي كمركز لوجستي عالمي رائد، وأن تكون ضمن أهم 4 مراكز مالية عالمية، ووجهة رائدة للأعمال والعائلات والسياح. وأعربت نهال بدري، الأمين العام لمجلس دبي للإعلام عن سعادتها بنجاح مؤتمر "دبي المدينة الصاعدة: بناء عاصمة المستقبل للأعمال العالمية"، مؤكدة أن الحدث شكّل منصة استراتيجية جمعت نخبة من القادة والخبراء وصنّاع القرار لاستشراف مستقبل الأعمال في دبي وتعزيز مكانتها كمركز عالمي للابتكار وريادة الأعمال، بما يعكس التزامنا بتوجيهات الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي رئيس مجلس دبي للإعلام، والتي شكّلت حجر الأساس في نجاح المؤتمر، مؤكدة أن هذه التوجيهات الطموحة تعكس التزام دبي الدائم بترسيخ مكانتها كوجهة أولى للاستثمار وريادة الأعمال، وفق نهج مستدام ومبتكر. وأضافت أن المجلس سيواصل جهوده لدعم المبادرات التي تواكب تطلعات القيادة الرشيدة وتعزز من مكانة دبي كعاصمة عالمية للأعمال. وتابعت: "سلط المؤتمر الضوء على قوة تبادل المعرفة والحوار والتعاون بين القطاعات في دفع التميز والابتكار. كما قدم منصة ديناميكية لاستكشاف الأفكار المبتكرة، وتعزيز مكانة دبي كمركز دولي للأعمال والإبداع والتكنولوجيا. ومن خلال الشراكة مع مؤسسات مرموقة مثل جامعة جورج تاون، يواصل مجلس دبي للإعلام دعم رؤية دبي لقيادة المستقبل والبقاء في طليعة الاتجاهات العالمية الناشئة". من جانبه قال بول ألميدا، عميد كلية ماكدونو لإدارة الأعمال في جامعة جورج تاون: "نفخر بجمع نخبة من العقول الرائدة في المؤتمر وهو أول حدث لنا في دبي، والذي عزز الدور الحاسم للتعاون في تشكيل مستقبل مستدام ومبتكر للتجارة العالمية. إن موقع دبي الاستراتيجي كمفترق طرق للأعمال والابتكار وتبادل المعرفة جعلها المكان المثالي لتعزيز الحوار الهادف. وهذا هو السبب بالتحديد وراء اختيار جامعة جورج تاون لإطلاق برنامج الماجستير التنفيذي في إدارة الأعمال هنا في دبي. ونحن ممتنون للغاية لمجلس دبي للإعلام لشراكته القيمة لإنجاح هذا الحدث". وشهدت أجندة المؤتمر 4 جلسات رئيسية تناولت مجموعة من المواضيع المهمة، قدم من خلالها نخبة من الخبراء وصناع القرار تعليقات ورؤى قيمة للحاضرين. واستضافت الجلسة النقاشية الأولى للمؤتمر بعنوان "البنية التحتية المتكاملة: أساس المستقبل، نخبة من أبرز قادة قطاع البنية التحتية، سواء المادية أو الرقمية، حيث استعرض المشاركون خلالها أجندة دبي الاقتصادية D33، وتم التطرق إلى الإستراتيجيات التي تحدد ملامح مستقبل دبي، من تعزيز الابتكار وتطوير المواهب إلى بناء نظام حضري متكامل ومرن وشامل. وخلال الجلسة استعرضت ميثاء محمد الشامسي، المدير التنفيذي لقطاع التمكين المُجتمعي بهيئة تنمية المجتمع في دبي، التطورات الرئيسية التي عززت النمو والازدهار في دبي؛ مسلطة الضوء على الخطط الاقتصادية الأوسع على المستوى الاجتماعي. من جانبه أوضح محمد الملا، الرئيس التنفيذي لمؤسسة دبي للإعلام عضو مجلس دبي للإعلام، خلال الجلسة أن التطور التقني لا يزال يقود النجاح الاقتصادي وأن المستقبل ينتمي إلى أولئك الذين يمكنهم تخيله وتصميمه وتنفيذه. وتطرق للحديث عن التأثير الكبير والواضح للتقنيات الحديثة على قطاع الإعلام. كما تحدث د. مروان الزرعوني، الرئيس التنفيذي للذكاء الاصطناعي بدائرة الاقتصاد والسياحة في دبي عن رؤية القيادة الرشيدة في تسريع التحول الرقمي ودور التقنيات الحديثة وفي مقدمتها الذكاء الاصطناعي في تطوير قطاعات مثل التمويل والخدمات اللوجستية والحوكمة. وفي الجلسة الثانية، التي حملت عنوان "المشهد الاقتصادي العالمي: التحديات والفرص"، قدمت مارتينا سترونج، سفيرة الولايات المتحدة لدى دولة الإمارات، رؤيتها حول تسارع النمو وتجربة الشركات الأمريكية في دبي؛ مسلطة الضوء على أهمية دبي كموقع نموذجي لممارسة الأعمال التجارية، مما يتيح التواصل مع أفريقيا وأوروبا وآسيا. كما تحدثت في الجلسة سيما جانواني فيد، المؤسسة ورئيسة مجلس الإدارة في "مجموعة أباريل" قائلة " إنه من بين 85 علامة تجارية في مجموعة أباريل، اختارت 28 علامة تجارية دبي لتكون أولى خطواتها في السوق الدولية، وأنه عند النظر إلى المستقبل فيما يتعلق بالتسويق للسنوات العشر القادمة، تأخذ المجموعة العديد من الدروس والأمثلة من دبي بشكل مباشر فيما يتعلق بكيفية تسويق نفسها كوجهة على المسرح العالمي. من جانبها قالت البروفيسور رينا أغاروال، أستاذة المالية، في جامعة جورج تاون: "إن دبي لم تكن حريصة فقط على استكشاف تنويع القطاعات والصناعات، بل وأيضاً تنويعها المستمر مع الشركاء الدوليين ــ مما يضمن الاستقرار والأمن لخطط النمو الاقتصادي". وتناولت الجلسة الثالثة التي عقدت تحت عنوان "تمويل الاستثمار في البنية التحتية: السنوات العشر المقبلة" وجهات نظر وتعليقات المشاركين حول البنية التحتية، حيث علق سلمان جعفري، الرئيس التنفيذي لتطوير الأعمال في سلطة مركز دبي المالي العالمي، بأن البنية التحتية ليست الإطار المادي فحسب، بل هي أيضاً الإطار التشريعي والتنظيمي، مشيرا إلى أن مركز دبي المالي العالمي كان نموذجاً رائداً للابتكار في الأسواق الناشئة المستقبلية ــ وهو ما يوضح رؤية القيادة الرشيدة. وردا على سؤال حول المنافسة على التمويل المحلي والإقليمي بين المواقع، قال جاد إلون، جاد اللون، الشريك الإداري والرئيس الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط، في شركة بروكفيلد لإدارة الأصول:" إنه طالما أن دولة الإمارات ودول المنطقة تعمل بشكل جيد في مجملها، فإن المنافسة الصحية يمكن أن تشجع النمو الجماعي لصالح الجميع". وردا على سؤال عن المهارات التي يبحثون عنها في موظفيهم المستقبليين، أوضح هنريك رابر، الرئيس العالمي للخدمات المصرفية، بنك ستاندرد تشارترد، أن المبدعين وأولئك الذين أظهروا التواضع كانوا على رأس قائمة التوظيف الخاصة به. وركزت الجلسة الأخيرة بعنوان "الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا في بيئة الأعمال المتغيرة" على التوسع السريع في استخدام ودمج الذكاء الاصطناعي في القطاع المالي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. كما تناولت المناقشات كيف تعيد هذه التقنيات تشكيل النظام المصرفي التقليدي، وإدارة الأصول، والنظام المالي ككل، مما يسهم في تقديم خدمات مالية أكثر كفاءة وأمانًا. كما استعرضت الجلسة الفرص التي تتيحها التقنيات لفتح أسواق جديدة وتعزيز استقرار النظام المالي بشكل شامل. وخلال الجلسة استعرض الدكتور كريم الصلح، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي، "جلف كابيتال"، كيف استثمرت جلف كابيتال في الذكاء الاصطناعي قبل أن يصبح مصطلحا شائعا ومفهوما جيدا. وأشار إلى أن نمو الشركة "كان ليكون مستحيلاً بدون فهم عميق للذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي". كما تحدث روستن بينام، رئيس لجنة تداول السلع الآجلة الأمريكية عن التوازن الدقيق بين تنظيم الذكاء الاصطناعي وجذب شركات الذكاء الاصطناعي، مشيرًا إلى أن تحفيز رواد الأعمال على إنشاء أعمالهم لا يتماشى غالبًا مع وجهة نظر الجهة التنظيمية من حيث إدارة المخاطر والأمن. كما أشار إلى أن الذكاء الاصطناعي يقدم مجموعة كاملة من التحديات - بالنظر إلى كيفية تقاطع التكنولوجيا مع المبادئ. وفي الوقت نفسه، أوضح راكين إقبال، المؤسس والمدير التنفيذي، نيوكليوس للذكاء الاصطناعي أن الابتكار في الحكومة ليس رفاهية، بل هو ضرورة للمضي قدمًا، مشيرا إلى أن دبي تقود الجهود في معالجة بعض التحديات العالمية المتعلقة بالذكاء الاصطناعي، والعمل على إيجاد حلول تقنية للجميع. aXA6IDE0Mi4xNDcuMjQzLjIxIA== جزيرة ام اند امز US


الإمارات اليوم
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الإمارات اليوم
تعاون بين جامعة جورج تاون و"دبي للإعلام" في تنظيم مؤتمر "دبي المدينة الصاعدة"
أعلن مجلس دبي للإعلام عن تعاونه من جامعة جورج تاون في تنظيم مؤتمر "دبي المدينة الصاعدة.. بناء عاصمة المستقبل للأعمال العالمية" هذا الأسبوع، مستقطباً نخبة من المسؤولين الحكوميين وصُنّاع القرار وواضعي السياسات وقادة الأعمال والأكاديميين وقيادات إعلامية من دولة الإمارات والولايات المتحدة الأمريكية لمناقشة تطلعات دبي لدورها في تشكيل مستقبل التجارة العالمية والنمو الاقتصادي في ضوء رؤية صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وتوجيهات سموّه بأن تكون دبي شريكاً عالمياً مؤثراً في تشكيل مستقبل آمن ومستدام ينعم فيه الجميع بأسباب التقدّم والرخاء . وتتولى تنظيم الحدث كلية ماكدونو لإدارة الأعمال بجامعة جورج تاون، بالتعاون مع مجلس دبي للإعلام، ومن المقرر أن تُعقد أعماله يوم الجمعة 14 فبراير الجاري في متحف دبي للمستقبل، حيث تم اختيار المكان نظراً لما يرمز إليه من ارتباط دبي بالإبداع وتطلعها الدائم إلى المستقبل . وتتضمن أجندة المؤتمر جملة من الموضوعات المهمة سيتم التطرق إليها خلال نقاشات رفيعة المستوى بمشاركة لفيف من المسؤولين حول الرؤية الاستراتيجية لدبي وتطلعها لتحقيق جملة من المستهدفات الطموحة التي حددتها القيادة الرشيدة وتضمنتها أجندة دبي الاقتصادية D33 في مقدمتها التحول إلى واحدة من أفضل ثلاث مدن اقتصادية في العالم ومضاعفة ناتجها المحلي الإجمالي بحلول عام 2033 بما يعزز مكانتها كمركز مالي ولوجستي عالمي رائد . ومن خلال الكلمات الرئيسية والمناقشات المستفيضة التي ستشهد مشاركة 25 متحدثًا من دولة الإمارات والولايات المتحدة، سيستعرض المشاركون ملامح مهمة من السياسات والتوجهات الاستثمارية والتقدم التكنولوجي التي ستشكل مجتمعة المشهد الاقتصادي والتجاري في دبي على مدار العقد المقبل، فضلاّ عن أثرها في تشكيل ملامح قطاعات حيوية عدة من أهمها قطاع الإعلام . وسيتضمّن الحدث كلمة رئيسية يلقيها سعادة محمد لوتاه، مدير عام غُرف دبي، بعنوان "خارطة التميّز المستدام"، وستلقي الضوء على الركائز الأساسية لأجندة دبي الاقتصادية D33 ، والتي تشكل الإطار العام لمستهدفات دبي حتى العام 2033 ومن أهمها مضاعفة ناتجها المحلي الإجمالي، وتعزيز مكانتها كمركز مالي ولوجستي عالمي، فيما سيلقي سعادة محمد العبار، مؤسس ورئيس مجلس إدارة شركة إعمار العقارية، الكلمة الختامية للمؤتمر . وقالت سعادة نهال بدري، الأمين العام لمجلس دبي للإعلام: "يعكس تعاوننا مع جامعة جورج تاون في تنظيم هذا الحدث التزامنا بتوجيهات سموّ الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي رئيس مجلس دبي للإعلام، بالعمل على توسيع دائرة تبادل المعرفة والحوار، ومد جسور جديدة للتعاون لتعزيز التميز والابتكار. ومن خلال الجمع بين نخبة من الخبراء ومطوري السياسات وقادة الأعمال والقيادات الإعلامية في العالم، نسعى إلى تحفيز الأفكار المواكبة لرؤية القيادة الرشيدة لمستقبل دبي كمركز عالمي بارز لصناعة المستقبل. فمن خلال الشراكات الاستراتيجية مع أفضل المؤسسات الأكاديمية، نهدف إلى المساهمة في تحقيق طموحات دبي ليس فقط أن تكون رائدة عالمياً في التميز الاقتصادي، ولكن أيضًا كمركز رئيس للإبداع والمواهب والتكنولوجيا. ومع التحولات سريعة التغير في المشهد العالمي، يسعى المجلس إلى بناء شبكات قوية من المفكرين والخبراء من أجل الوقوف على الأفكار والمعارف والتجارب الناجحة، للحفاظ على مرونة دبي وقدرتها على التكيف مع المتغيرات المحيطة، ومواكبة الاتجاهات والفرص العالمية الناشئة ". من جانبه، قال بول ألميدا، عميد كلية ماكدونو لإدارة الأعمال في جامعة جورج تاون: "يشرفنا أن نجمع نخبة من العقول من دولة الإمارات والولايات المتحدة ودول أخرى، لمناقشة مستقبل التجارة والاستدامة الاقتصادية. فالتعاون بين دبي وجامعة جورج تاون مضى بشكل جيد للغاية خلال العامين الماضيين منذ أن أطلقنا دورة ماجستير إدارة الأعمال التنفيذية في أكاديمية مركز دبي المالي العالمي، ويسعدنا اليوم أن نعلن عن تنظيم هذا الحدث، الذي يعزز الحوار الهادف والرؤى الاستراتيجية للمساعدة في تشكيل مسار دبي كمركز أعمال عالمي. نود أن نعرب عن بالغ امتناننا لمجلس دبي للإعلام على جهوده وتعاونه النموذجي في إنجاح هذا الحدث ". من ناحية أخرى، قالت عائشة بن كلي خبيرة إدارة مشاريع في مجلس دبي للإعلام: "يأتي المؤتمر في إطار جهود مجلس دبي للإعلام لطرح ومناقشة وجهات نظر جديدة تتمحور حول دور الإبداع في مختلف القطاعات وأهمية تكامل الأدوار في دعم المواهب وتمكينها من المشاركة بصورة مؤثرة في مجالات التطوير المتنوعة، علاوة على رصد الاتجاهات الناشئة التي يمكن أن يكون لها أثر ملموس في دفع مسيرة التقدم والتنمية في دبي وكيف يمكن أن يكون للإبداع أثره في دفعها قدماً. سعداء بالتعاون مع جامعة جورج تاون في تنظيم هذا الحدث، تأكيداً على مكانة دبي كمركز عالمي لتبادل المعرفة والابتكار الداعم للتنمية المستدامة ". وقال براشانت مالافيا، نائب عميد البرامج في كلية ماكدونو لإدارة الأعمال في جامعة جورج تاون: "الدعم الكبير من مكتب رئاسة مجلس الوزراء، ومجلس دبي للإعلام، ومجلس قيادة الجامعة، وسلطة مركز دبي المالي العالمي، وما أبدوه من التزام بتعزيز بيئة تعليمية عالمية المستوى لطلابنا التنفيذيين، مكّن جامعة جورج تاون من لعب دور حيوي في تطوير المواهب في دولة الإمارات العربية المتحدة... نحن فخورون بالمساهمة في إعداد الجيل القادم من قادة الأعمال ودعم رؤية دبي الطموحة للمستقبل ". ومن المقرر أن يتضمن افتتاح المؤتمر كلمة تمهيدية تلقيها سعادة مارتينا سترونغ، سفيرة الولايات المتحدة لدى دولة الإمارات، كما سيشمل الافتتاح كلمات ترحيبية يلقيها كل من بول ألميدا، عميد كلية ماكدونو للأعمال في جامعة جورج تاون، وسعادة نهال بدري، الأمين العام لمجلس دبي للإعلام. وستشمل أجندة المؤتمر مجموعة من الموضوعات المهمة ستتطرق إلى التنمية الحضرية في دبي واستثماراتها في تطوير وتحديث البنية التحتية، كما سيتم تسليط الضوء على أهمية تصميم وتفعيل الأطر المادية والرقمية والاجتماعية الداعمة للنمو الاقتصادي في الإمارة . وستتخلل أعمال المؤتمر جلسة يقودها مجلس دبي للإعلام وتتمحور حول الاقتصاد الإبداعي في دبي، بهدف استعراض تأثير القطاعات الإبداعية والثقافية على مستقبل التنمية الاقتصادية لاسيما على صعيد استحداث فرص العمل وتوسيع نطاقها فضلا عن التأثير الإيجابي للاقتصاد الإبداعي في دبي على المستوى العالمي . وسيتناول المتحدثون التحديات والفرص المحيطة بالاستثمار في البنية التحتية على مدى العقد المقبل، وسيقدمون رؤى حول نماذج التمويل المبتكرة ومبادرات النمو المستدام والدور المتطور لدبي كمركز مالي عالمي . كما سيركز النقاش على اكتشاف الفرص الجديدة لتحقيق التميز الاقتصادي لدبي، ورصد الكيفية التي تمكنها من تحقيق المرونة الكافية لمواكبة التحولات الجيوسياسية والتقلّبات الاقتصادية والتغييرات المستمرة التي تؤثر على الأطر التنظيمية. وخلال المؤتمر، سيطرح قادة قطاعات اقتصادية وإبداعية مختلفة رؤاهم حول كيفية تعزيز دبي لقدرتها التنافسية واستمرارها في تمكين المؤسسات من التوسّع عالميًا . بالإضافة إلى ذلك، سيكون الدور التحويلي للذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا في تشكيل بيئة الأعمال نقطة محورية رئيسية للمؤتمر مع مواضيع مثل الارتفاع السريع للذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المالية والتحول الرقمي وكيف تعمل هذه الابتكارات في التكنولوجيا على إحداث ثورة في قطاعات مثل التمويل والخدمات اللوجستية والحوكمة، علاوة على التأثير الكبير والواضح للتقنيات الحديثة وفي مقدمتها الذكاء الاصطناعي على قطاع الإعلام .


البيان
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
تعاون بين جامعة جورج تاون ومجلس دبي للإعلام لتنظيم مؤتمر "دبي المدينة الصاعدة"
أعلن مجلس دبي للإعلام عن تعاونه من جامعة جورج تاون في تنظيم مؤتمر "دبي المدينة الصاعدة.. بناء عاصمة المستقبل للأعمال العالمية" هذا الأسبوع، مستقطباً نخبة من المسؤولين الحكوميين وصُنّاع القرار وواضعي السياسات وقادة الأعمال والأكاديميين وقيادات إعلامية من دولة الإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية لمناقشة تطلعات دبي لدورها في تشكيل مستقبل التجارة العالمية والنمو الاقتصادي في ضوء رؤية صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وتوجيهات سموّه بأن تكون دبي شريك عالمي مؤثرة في تشكيل مستقبل آمن ومستدام ينعم فيه الجميع بأسباب التقدّم والرخاء. وتتولى تنظيم الحدث كلية ماكدونو لإدارة الأعمال بجامعة جورج تاون، بالتعاون مع مجلس دبي للإعلام، ومن المقرر أن تُعقد أعماله يوم الجمعة 14 فبراير الجاري في متحف دبي للمستقبل، حيث تم اختيار المكان نظرا لما يرمز إليه من ارتباط دبي بالإبداع وتطلعها الدائم إلى المستقبل. وتتضمن أجندة المؤتمر جملة من الموضوعات المهمة سيتم التطرق إليها خلال نقاشات رفيعة المستوى بمشاركة لفيف من المسؤولين حول الرؤية الاستراتيجية لدبي وتطلعها لتحقيق جملة من المستهدفات الطموحة التي حددتها القيادة الرشيدة وتضمنتها أجندة دبي الاقتصادية D33 في مقدمتها التحول إلى واحدة من أفضل ثلاثة مدن اقتصادية في العالم ومضاعفة ناتجها المحلي الإجمالي بحلول عام 2033 بما يعزز مكانتها كمركز مالي ولوجستي عالمي رائد. من خلال الكلمات الرئيسية والمناقشات المستفيضة التي ستشهد مشاركة 25 متحدثًا من دولة الإمارات والولايات المتحدة، سيستعرض المشاركون ملامح مهمة من السياسات والتوجهات الاستثمارية والتقدم التكنولوجي التي ستشكل مجتمعة المشهد الاقتصادي والتجاري في دبي على مدار العقد المقبل، فضلاّ عن أثرها في تشكيل ملامح قطاعات حيوية عدة من أهمها قطاع الإعلام. وسيتضمّن الحدث كلمة رئيسية يلقيها سعادة محمد لوتاه، مدير عام غُرف دبي، بعنوان "خارطة التميّز المستدام"، وستلقي الضوء على الركائز الأساسية لأجندة دبي الاقتصادية D33، والتي تشكل الإطار العام لمستهدفات دبي حتى العام 2033 ومن أهمها مضاعفة ناتجها المحلي الإجمالي، وتعزيز مكانتها كمركز مالي ولوجستي عالمي، فيما سيلقي سعادة محمد العبار، مؤسس ورئيس مجلس إدارة شركة إعمار العقارية، الكلمة الختامية للمؤتمر. صناعة المستقبل وقالت سعادة نهال بدري، الأمين العام لمجلس دبي للإعلام: "يعكس تعاوننا مع جامعة جورج تاون في تنظيم هذا الحدث التزامنا بتوجيهات سموّ الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي رئيس مجلس دبي للإعلام، بالعمل على توسيع دائرة تبادل المعرفة والحوار، ومد جسور جديدة للتعاون لتعزيز التميز والابتكار. ومن خلال الجمع بين نخبة من الخبراء ومطوري السياسات وقادة الأعمال والقيادات الإعلامية في العالم، نسعى إلى تحفيز الأفكار المواكبة لرؤية القيادة الرشيدة لمستقبل دبي كمركز عالمي بارز لصناعة المستقبل. فمن خلال الشراكات الاستراتيجية مع أفضل المؤسسات الأكاديمية، نهدف إلى المساهمة في تحقيق طموحات دبي ليس فقط أن تكون رائدة عالمياً في التميز الاقتصادي، ولكن أيضًا كمركز رئيس للإبداع والمواهب والتكنولوجيا. ومع التحولات سريعة التغير في المشهد العالمي، يسعى المجلس إلى بناء شبكات قوية من المفكرين والخبراء من أجل الوقوف على الأفكار والمعارف والتجارب الناجحة، للحفاظ على مرونة دبي وقدرتها على التكيف مع المتغيرات المحيطة، ومواكبة الاتجاهات والفرص العالمية الناشئة". من جانبه، قال بول ألميدا، عميد كلية ماكدونو لإدارة الأعمال في جامعة جورج تاون: "يشرفنا أن نجمع نخبة من العقول من دولة الإمارات والولايات المتحدة ودول أخرى، لمناقشة مستقبل التجارة والاستدامة الاقتصادية. فالتعاون بين دبي وجامعة جورج تاون مضى بشكل جيد للغاية خلال العامين الماضيين منذ أن أطلقنا دورة ماجستير إدارة الأعمال التنفيذية في أكاديمية مركز دبي المالي العالمي، ويسعدنا اليوم أن نعلن عن تنظيم هذا الحدث، الذي يعزز الحوار الهادف والرؤى الاستراتيجية للمساعدة في تشكيل مسار دبي كمركز أعمال عالمي. نود أن نعرب عن بالغ امتناننا لمجلس دبي للإعلام على جهوده وتعاونه النموذجي في إنجاح هذا الحدث". من ناحية أخرى، قالت عائشة بن كلي خبيرة إدارة مشاريع في مجلس دبي للإعلام: "يأتي المؤتمر في إطار جهود مجلس دبي للإعلام لطرح ومناقشة وجهات نظر جديدة تتمحور حول دور الإبداع في مختلف القطاعات وأهمية تكامل الأدوار في دعم المواهب وتمكينها من المشاركة بصورة مؤثرة في مجالات التطوير المتنوعة، علاوة على رصد الاتجاهات الناشئة التي يمكن أن يكون لها أثر ملموس في دفع مسيرة التقدم والتنمية في دبي وكيف يمكن أن يكون للإبداع أثره في دفعها قدماً. سعداء بالتعاون مع جامعة جورج تاون في تنظيم هذا الحدث، تأكيداً على مكانة دبي كمركز عالمي لتبادل المعرفة والابتكار الداعم للتنمية المستدامة". وقال براشانت مالافيا، نائب عميد البرامج في كلية ماكدونو لإدارة الأعمال في جامعة جورج تاون" "الدعم الكبير من مكتب رئاسة مجلس الوزراء، ومجلس دبي للإعلام، ومجلس قيادة الجامعة، وسلطة مركز دبي المالي العالمي، وما أبدوه من التزام بتعزيز بيئة تعليمية عالمية المستوى لطلابنا التنفيذيين، مكّن جامعة جورج تاون من لعب دور حيوي في تطوير المواهب في دولة الإمارات العربية المتحدة... نحن فخورون بالمساهمة في إعداد الجيل القادم من قادة الأعمال ودعم رؤية دبي الطموحة للمستقبل". ومن المقرر أن يتضمن افتتاح المؤتمر كلمة تمهيدية تلقيها سعادة مارتينا سترونغ، سفيرة الولايات المتحدة لدى دولة الإمارات، كما سيشمل الافتتاح كلمات ترحيبية يلقيها كل من: بول ألميدا، عميد كلية ماكدونو للأعمال في جامعة جورج تاون، وسعادة نهال بدري، الأمين العام لمجلس دبي للإعلام. وستشمل أجندة المؤتمر مجموعة من الموضوعات المهمة ستتطرق إلى التنمية الحضرية في دبي واستثماراتها في تطوير وتحديث البنية التحتية، كما سيتم تسليط الضوء على أهمية تصميم وتفعيل الأطر المادية والرقمية والاجتماعية الداعمة للنمو الاقتصادي في الإمارة. وستتخلل أعمال المؤتمر جلسة يقودها مجلس دبي للإعلام وتتمحور حول الاقتصاد الإبداعي في دبي، بهدف استعراض تأثير القطاعات الإبداعية والثقافية على مستقبل التنمية الاقتصادية لاسيما على صعيد استحداث فرص العمل وتوسيع نطاقها فضلا عن التأثير الإيجابي للاقتصاد الإبداعي في دبي على المستوى العالمي. سيتناول المتحدثون التحديات والفرص المحيطة بالاستثمار في البنية التحتية على مدى العقد المقبل، وسيقدمون رؤى حول نماذج التمويل المبتكرة ومبادرات النمو المستدام والدور المتطور لدبي كمركز مالي عالمي. كما سيركز النقاش على اكتشاف الفرص الجديدة لتحقيق التميز الاقتصادي لدبي، ورصد الكيفية التي تمكنها من تحقيق المرونة الكافية لمواكبة التحولات الجيوسياسية والتقلّبات الاقتصادية والتغييرات المستمرة التي تؤثر على الأطر التنظيمية. وخلال المؤتمر، سيطرح قادة قطاعات اقتصادية وإبداعية مختلفة رؤاهم حول كيفية تعزيز دبي لقدرتها التنافسية واستمرارها في تمكين المؤسسات من التوسّع عالميًا. بالإضافة إلى ذلك، سيكون الدور التحويلي للذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا في تشكيل بيئة الأعمال نقطة محورية رئيسية للمؤتمر مع مواضيع مثل الارتفاع السريع للذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المالية والتحول الرقمي وكيف تعمل هذه الابتكارات في التكنولوجيا على إحداث ثورة في قطاعات مثل التمويل والخدمات اللوجستية والحوكمة، علاوة على التأثير الكبير والواضح للتقنيات الحديثة وفي مقدمتها الذكاء الاصطناعي على قطاع الإعلام.