أحدث الأخبار مع #كليتاه


خبرني
منذ 6 أيام
- صحة
- خبرني
نجاح أول عملية زرع مثانة بشرية يمنح الأمل لمرضى الفشل الكلوي
خبرني - سجل الطب الجراحي نقلة جديدة مع نجاح أول عملية زرع مثانة في العالم، حيث أجرى أطباء في الولايات المتحدة عملية معقدة لمريض يعاني من سرطان نادر وفشل كلوي. لتكون هذه الجراحة بداية واعدة لتطوير خيارات علاجية للآلاف ممن يواجهون تحديات صحية مرتبطة بالمثانة والكلى. نفّذ فريق طبي أمريكي أول عملية من نوعها عالميًا لزرع مثانة بشرية، بالتوازي مع زرع كلية، في تدخل جراحي معقّد استمر نحو ثماني ساعات، وأُجري لمريض يبلغ من العمر 41 عامًا، يُدعى أوسكار لارينزار، من مدينة لوس أنجلوس. وكان المريض يعاني من سرطان نادر تسبب في فقدان معظم وظائف مثانته، إضافة إلى فشل كلوي اضطره إلى الاعتماد على غسيل الكلى لفترة طويلة قبل أن تُستأصل كليتاه ضمن خطة علاج شاملة. أتاح هذا الإنجاز الطبي للمريض استعادة قدرته على التبول بشكل طبيعي، وأعفاه من جلسات الغسيل الكلوي، حسب ما أكد الفريق الطبي. وكانت مثانته قد تقلّصت إلى حجم لا يتجاوز 30 سنتيمترًا مكعبًا، بينما الحجم الطبيعي يتجاوز 300 سنتيمتر مكعب، ما استدعى تدخلًا جراحيًا نوعيًا لإنقاذ حياته. العملية التي شارك في تنفيذها فريق من الجراحين المتخصصين، شهدت أولاً زراعة الكلية، تلاها زرع مثانة جديدة وتوصيلها بالكلية المزروعة، ما مكّن المريض من استعادة الوظائف البولية بشكل طبيعي. وقد أوضح الدكتور إندربير جيل، رئيس قسم جراحة المسالك البولية وقائد الفريق الجراحي، أن حالة المريض تتقدم بصورة جيدة بعد الجراحة، على الرغم من تعقيداتها. أشار الدكتور جيل إلى أن هذا النوع من العمليات يمكن أن يشكّل حلًا بديلاً أكثر أمانًا لمرضى المثانة الذين يعانون من فشل في أدائها، في ظل وجود تحديات متعلقة باستخدام الأمعاء لبناء مثانة بديلة، والتي قد تسبب مضاعفات مثل الاضطرابات الهضمية وتأثير سلبي على أداء الكلى. وأوضح كذلك أن من بين أهم التحديات التي تواجه هذا النوع من الجراحات، احتمال رفض الجسم للأعضاء المزروعة، إضافة إلى المضاعفات المحتملة من الأدوية المثبطة للمناعة التي يجب أن يتناولها المرضى مدى الحياة. رغم ذلك، أكد أن العملية تمثل تطورًا ملموسًا في تحسين جودة حياة المرضى. تُعد هذه الجراحة جزءًا من تجربة سريرية يجري العمل على توسيع نطاقها، حيث يخطط الفريق لإجراء عمليات مماثلة لأربعة مرضى آخرين، بهدف جمع مزيد من البيانات السريرية وتقييم النتائج قبل اعتماد هذه التقنية كخيار علاجي معتمد. يأتي هذا الإنجاز بعد أسابيع قليلة من إعلان أطباء في الصين عن زرع كلية خنزير معدلة وراثيًا في جسم إنسان، في إطار تجارب تسعى لتوسيع نطاق التبرع بالأعضاء، إلا أن الجراحة الأمريكية تمثل أول تطبيق ناجح لزرع مثانة بشرية حيوية بوظائفها الكاملة.


صيدا أون لاين
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- صيدا أون لاين
جديد صحة البابا فرنسيس
أعلن الفاتيكان أن البابا فرنسيس في طريقه إلى التعافي، بعد أن أمضى نحو أسبوعين في مستشفى "جيميلي" في روما. وقال الكرسي الرسولي صباح الخميس، إن "البابا نام بصورة جيدة ليلا"، وهو يستريح الآن. وأفاد مكتبه في وقت متأخر من مساء الأربعاء، بأن حالته الصحية "تحسنت قليلا"، حيث عادت كليتاه للعمل بعد تراجع أعراض "القصور الكلوي الطفيف". ولا يزال البابا يعاني من الالتهاب الرئوي، إلا أن الفحص الجديد للصدر بالأشعة المقطعية أظهر "تطورا طبيعيا" للحالة، بحسب الفاتيكان. ومع ذلك، أضاف الفاتيكان أن التشخيص لا يزال حذرا. وعانى البابا فرنسيس من نوبات اعتلال صحي على مدى العامين الماضيين. وهو معرض بشكل خاص لالتهابات الرئة لأنه أصيب بالتهاب الجنبة عندما كان شابا وجرى استئصال جزء من إحدى رئتيه. ويقضي البابا فرنسيس (88 عاما) يومه الرابع عشر في المستشفى، وهي أطول فترة إقامة منذ توليه البابوية.

مصرس
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- مصرس
الفاتيكان يعلن عن تطور جديد في صحة البابا فرنسيس
أعلن الفاتيكان أن البابا فرنسيس في طريقه إلى التعافي، بعد أن أمضى نحو أسبوعين في مستشفى "جيميلي" في روما. البابا نام بصورة جيدة ليلا وقال الكرسي الرسولي صباح الخميس، إن "البابا نام بصورة جيدة ليلا"، وهو يستريح الآن.وأفاد مكتبه في وقت متأخر من مساء الأربعاء، بأن حالته الصحية "تحسنت قليلا"، حيث عادت كليتاه للعمل بعد تراجع أعراض "القصور الكلوي الطفيف". الفحص الجديد للصدر بالأشعة المقطعية أظهر تطورا طبيعياولا يزال البابا يعاني من الالتهاب الرئوي، إلا أن الفحص الجديد للصدر بالأشعة المقطعية أظهر "تطورا طبيعيا" للحالة، بحسب الفاتيكان.و أضاف الفاتيكان أن التشخيص لا يزال حذرا. استئصال جزء من إحدى رئتيهوعانى البابا فرنسيس من نوبات اعتلال صحي على مدى العامين الماضيين. وهو معرض بشكل خاص لالتهابات الرئة لأنه أصيب بالتهاب الجنبة عندما كان شابا وجرى استئصال جزء من إحدى رئتيه.ويقضي البابا فرنسيس (88 عاما) يومه الرابع عشر في المستشفى، وهي أطول فترة إقامة منذ توليه البابوية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا


الاقباط اليوم
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- الاقباط اليوم
الفاتيكان يعلن عن تطور جديد في صحة البابا فرنسيس
أعلن الفاتيكان أن البابا فرنسيس في طريقه إلى التعافي، بعد أن أمضى نحو أسبوعين في مستشفى "جيميلي" في روما. البابا نام بصورة جيدة ليلا وقال الكرسي الرسولي صباح الخميس، إن "البابا نام بصورة جيدة ليلا"، وهو يستريح الآن. وأفاد مكتبه في وقت متأخر من مساء الأربعاء، بأن حالته الصحية "تحسنت قليلا"، حيث عادت كليتاه للعمل بعد تراجع أعراض "القصور الكلوي الطفيف". الفحص الجديد للصدر بالأشعة المقطعية أظهر تطورا طبيعيا ولا يزال البابا يعاني من الالتهاب الرئوي، إلا أن الفحص الجديد للصدر بالأشعة المقطعية أظهر "تطورا طبيعيا" للحالة، بحسب الفاتيكان. و أضاف الفاتيكان أن التشخيص لا يزال حذرا. استئصال جزء من إحدى رئتيه وعانى البابا فرنسيس من نوبات اعتلال صحي على مدى العامين الماضيين. وهو معرض بشكل خاص لالتهابات الرئة لأنه أصيب بالتهاب الجنبة عندما كان شابا وجرى استئصال جزء من إحدى رئتيه. ويقضي البابا فرنسيس (88 عاما) يومه الرابع عشر في المستشفى، وهي أطول فترة إقامة منذ توليه البابوية.

مصرس
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- مصرس
الفاتيكان: البابا فرنسيس في طريقه إلى التعافي بعد ليلة نوم جيدة
أعلن الفاتيكان أن البابا فرنسيس في طريقه إلى التعافي، بعد أن أمضى نحو أسبوعين في المستشفى. وقال الكرسي الرسولي صباح اليوم الخميس، إن "البابا نام بصورة جيدة ليلا"، وهو يستريح الآن.جدير بالذكر أن الزعيم الروحي لنحو 4ر1 مليار كاثوليكي حول العالم، محتجز بمستشفى "جيميلي" في روما منذ منتصف فبراير الجاري.وأفاد مكتبه في وقت متأخر من مساء أمس الأربعاء، بأن حالته الصحية "تحسنت قليلا"، حيث عادت كليتاه للعمل بعد تراجع أعراض "القصور الكلوي الطفيف".ولا يزال البابا يعاني من الالتهاب الرئوي، إلا أن الفحص الجديد للصدر بالأشعة المقطعية أظهر "تطورا طبيعيا" للحالة، بحسب الفاتيكان.ومع ذلك، أضاف الفاتيكان أن التشخيص لا يزال حذرا.