أحدث الأخبار مع #كليفلاندكلينيك،


أخبارنا
منذ 4 أيام
- صحة
- أخبارنا
الإفراط في تناول لحوم الدجاج.. هل يزيد من خطر الإصابة بالسرطان؟
كشفت دراسة حديثة أُجريت في جنوب إيطاليا أن تناول أكثر من 300 غرام من الدواجن أسبوعياً قد يكون مرتبطاً بزيادة خطر الإصابة بسرطان الجهاز الهضمي والوفاة من جميع الأسباب. هذه النتائج المفاجئة أثارت جدلاً في الأوساط العلمية، حيث لطالما اعتُبرت الدواجن، مثل الدجاج والديك الرومي، خياراً صحياً وآمناً للبروتين الغذائي. ارتفاع في خطر الإصابة بالسرطان وأظهرت الدراسة أن زيادة استهلاك الدواجن ترتبط بزيادة خطر الإصابة بسرطانات الجهاز الهضمي بنسبة 2.3%، في حين يرتفع الخطر إلى 2.6% بين الرجال تحديداً. هذه النسب استندت إلى دراسات رصدية، مما دفع الباحثين إلى التساؤل حول العلاقة المحتملة بين الاستهلاك المفرط للدواجن وظهور الأورام في الجهاز الهضمي. وفي تعليق على هذه النتائج، أكد الدكتور وائل حرب، أخصائي أمراض الدم والأورام في معهد "ميموريال كير" للسرطان بكاليفورنيا، أن الدراسة رصدية ولا تثبت العلاقة السببية المباشرة بين استهلاك الدواجن والإصابة بالسرطان. وأضاف: "النتائج مثيرة للاهتمام، ولكن لا تزال الأدلة العامة تدعم تناول الدواجن بشكل معتدل كجزء من نظام غذائي متوازن". كما أشارت كريستين كيركباتريك، أخصائية التغذية المعتمدة في كليفلاند كلينيك، إلى أن الدراسة لم تحدد نوع الدواجن المستهلكة؛ هل كانت لحوماً مصنّعة أم دجاجاً مشوياً طازجاً. وأوضحت أن طرق الطهي قد تلعب دوراً مهماً في تغيير المخاطر الصحية للحوم، خاصة عند تعرضها لدرجات حرارة عالية أو طرق معالجة معينة. توصيات الخبراء في الولايات المتحدة، تُوصي الإرشادات الغذائية بما لا يزيد عن 300 غرام من الدواجن أسبوعياً للشخص الواحد. وأكد الدكتور حرب أن هذه الكمية معقولة وآمنة، خاصة إذا كانت الدواجن منزوعة الجلد، غير مصنّعة، ومطهوة بطريقة صحية. تشير هذه النتائج إلى ضرورة توخي الحذر عند استهلاك الدواجن بكميات كبيرة، والتركيز على طرق الطهي الصحية لتقليل المخاطر المحتملة، مع ضرورة إجراء دراسات إضافية لتأكيد العلاقة بين استهلاك الدواجن وأمراض الجهاز الهضمي.


نافذة على العالم
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : ما بتحبش النور.. أسباب مرضية للتحسس من الضوء
الثلاثاء 13 مايو 2025 07:00 صباحاً نافذة على العالم - التحسس من الضوء أو رهاب الضوء هو حالة من عدم التحمل للأنوار والأضواء ما يسبب انزعاجا وألما شديدا للضوء بشكل عام. أسباب رهاب الضوء - ووفقًا لتقرير نشر في موقع UCLA Health، فإن الكثير من الأسباب المرضية وأمراض العين بشكل عام يسببها هذا التحسس الشديد من الضوء، تختلف من حالة لأخرى وفقًا للمسبب: - الصداع النصفي قد يصاحبه هذا التحسس. - الإصابة بعدوى بكتيرية مثل التهاب السحايا. - نتيجة جراحات في العين. - التهابات في الجفون. - اعتلال في عدسة العين نتيجة زراعة القرنية. - نتيجة المياه الزرقاء الجلوكوما. - نتيجة الإصابة بالهربس. - زراعة العدسات متعددة البؤر. - اعتام عدسة العين عند الأطفال نتيجة استئصال القرنية. - الإصابة بالهربس النطاقي. علامات رهاب الضوء - وفقًا لتقرير آخر نشر في موقع كليفلاند كلينيك، هناك مجموعة من العلامات التي تؤكد إصابتك بحساسية الضوء أو رهابه: - الرمش الكثير. - حماية عينيك بيديك دومًا. - عدم القدرة على الخروج في الأيام المشمسة. - تفضيل الضوء الخافت عن الضوء الصادع. - الإصابة بالحول. حالات مرتبطة برهاب الضوء - الإصابة بجفاف العين. - انعدام القزحية. - الاستجماتيزم. - التهاب الشبكية. - الحول الخارجي. - التهاب الملتحمة. - أمراض القرنية. - تشنج الجفون. علاج حساسية الضوء أو رهاب الضوء - يكون العلاج بإجراء فحص عين شامل للمريض ومعرفة تاريخه المرضي بالكامل مع إجراء الاختبارات العصبية اللازمة. - ثم بعدها تشمل العلاجات: - عمل عدسات لاصقة أو نظارات بشكل ومقياس معين. - تناول الأدوية والقطرات والحقن. - يمكن اللجوء للجراحة في بعض الحالات.


العين الإخبارية
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- العين الإخبارية
ماذا يحدث لو ضحكت لمدة 30 دقيقة يوميا؟
الضحك ليس فقط تعبيرا عن الفرح، بل هو "علاج طبيعي" له تأثيرات مدهشة على الجسم والعقل. وفي السنوات الأخيرة، أظهرت دراسات علمية أن الضحك المنتظم يمكن أن يؤدي إلى فوائد صحية حقيقية تشبه تأثير التمارين الرياضية الخفيفة أو التأمل. فماذا لو خصصنا 30 دقيقة من يومنا للضحك؟ إليك ما قد يحدث بناء على الأدلة العلمية. أولا: تحسين صحة الدماغ والمزاج 1- تقليل التوتر والقلق عند الضحك، ينخفض مستوى هرمون الكورتيزول المسؤول عن التوتر، ويزداد إفراز الإندورفين، مما يقلل من مستويات القلق. وفي دراسة يابانية أجريت على مرضى السكري من النوع الثاني في اليابان، ونشرت في دورية "فونتيرز إن إيندوكرينولوجي"، تبين أن الضحك المنتظم ساهم في خفض الكورتيزول وتحسين الحالة النفسية لدى المرضى. 2- زيادة إفراز "هرمونات السعادة" الضحك يحفز الدوبامين والسيروتونين، وهي ناقلات عصبية مرتبطة بالسعادة والرضا، ووفق 3- تحسين الذاكرة والوظائف الإدراكية أظهر ثانيا: تحسين صحة القلب والدورة الدموية 1- خفض ضغط الدم وتحسين تدفق الدم الضحك يؤدي إلى تمدد الأوعية الدموية وزيادة تدفق الدم، مما يقلل ضغط الدم، وأكدت دراسة نُشرت في "المجلة الأمريكية لارتفاع ضغط الدم" أن الضحك يساعد على استرخاء جدران الأوعية الدموية ويقلل من التوتر. 2- نشاط قلبي يشبه التمارين الضحك يحاكي التمارين الهوائية من حيث زيادة معدل ضربات القلب وتحسين التروية الدموية، وكشفت دراسة للمركز الطبي لجامعة ماريلاند، أن الضحك المنتظم يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بتصلب الشرايين ويحسن صحة القلب. ثالثا: تقوية جهاز المناعة 1- تحفيز نشاط الخلايا المناعية الضحك يزيد من عدد ونشاط "الخلايا القاتلة الطبيعية" التي تدمر الفيروسات والخلايا السرطانية، وأظهرت دراسة نشرت بدورية "العلاجات البديلة في الصحة والطب" أن المشاركين الذين ضحكوا باستمرار أظهروا تعزيزا واضحا في جهاز المناعة. 2- خفض المؤشرات الالتهابية في الجسم الضحك يقلل من مستويات السيتوكينات الالتهابية، وهو ما قد يُقلل من خطر الأمراض المزمنة، وبينت دراسة نشرت في دورية "الطب النفسي الجسدي"، انخفاض بروتين (سي) التفاعلي لدى الأشخاص الذين شاركوا في جلسات ضحك. رابعا: تحسين التنفس والوظائف الجسدية 1. الضحك كتمرين عضلي عند الضحك، يُنشَّط الحجاب الحاجز وتتحرك عضلات الصدر والبطن بطريقة تشبه التمارين التنفسية، وبحسب دراسة نشرت في " المجلة الدولية للسمنة"، فإن الضحك القوي لمدة 15 دقيقة يوميا قد يحرق ما بين 10–40 سعرة حرارية، تبعا لحدة الضحك. 3- زيادة مستويات الأوكسجين يؤدي الضحك العميق إلى زيادة تدفق الهواء إلى الرئتين، مما يحسن من التهوية ويعزز الأوكسجين في الدم، وبحسب تقرير نشرته "كليفلاند كلينيك"، فإن الضحك يعمل على تحسين التنفس العميق لدى المرضى المصابين بمشاكل تنفسية خفيفة. خامسا: الآثار النفسية والاجتماعية 1- تعزيز الروابط الاجتماعية الضحك الجماعي يُعزز الثقة والتفاهم ويقوي العلاقات الاجتماعية، ووجد بحث لكلية لندن الجامعية، أن الضحك المشترك يُحفز إفراز الإندورفين في الدماغ مما يزيد مشاعر الترابط. 2- تعزيز المرونة النفسية وتحمل الأزمات الأشخاص الذين يستخدمون الفكاهة في مواجهة المواقف الصعبة يتمتعون بصحة نفسية أقوى، حيث وجدت دراسة نرويجية طويلة المدى أن الأشخاص ذوي حس الفكاهة العالي كانوا أقل عرضة للاكتئاب وأكثر طولا في العمر. aXA6IDQ1LjM4LjEwMC4yNSA= جزيرة ام اند امز BR


العين الإخبارية
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- العين الإخبارية
أمل جديد للمصابين بالتصلب المتعدد.. أول عقار يغيّر قواعد اللعبة
أعلن عدد من الباحثين خلال جلسات مؤتمر الأكاديمية الأميركية لطب الأعصاب المنعقد في مدينة سان دييغو، عن نتائج تجربة سريرية حديثة. أظهرت النتائج أن عقارًا تجريبيًا تم تطويره في الأصل لعلاج الأورام اللمفاوية، قد يكون له أثر في التعامل مع أحد أشكال التصلب المتعدد التي لا توجد لها في الوقت الحالي علاجات معتمدة. العقار الذي يحمل اسم تولبروتينيب، وتقوم على تطويره شركة "سانوفي"، هو علاج فموي تجريبي يعمل عبر تثبيط إنزيم كيناز التيروسين من نوع بروتون. وقد بينت نتائج التجربة السريرية أن استخدام هذا العقار أدى إلى تقليل تطور الإعاقة المؤكد بعد ستة أشهر بنسبة 31 بالمئة لدى المصابين بالتصلب المتعدد من النوع الثانوي التطوري غير النشط وغير الانتكاسي، وهو أحد الأشكال المتقدمة من المرض، حيث تسوء الحالة العصبية تدريجيًا دون فترات من التحسن. الدكتور روبرت فوكس، وهو الباحث الرئيسي في هذه الدراسة وأحد أطباء "كليفلاند كلينيك"، صرّح في بيان له أن هذه التجربة السريرية تعد الأولى التي تُظهر تأثيرًا مباشراً في تباطؤ تقدم الإعاقة لدى هذا النوع من التصلب المتعدد، والذي يتميز بتدهور تدريجي في الوظائف العصبية مع مرور الوقت دون حدوث انتكاسات. التقرير المفصل لنتائج الدراسة نُشر في مجلة "نيو إنغلاند الطبية"، حيث أوضح أن التجربة شملت 1131 مريضًا. وقد سجلت مجموعة المرضى التي تلقت عقار تولبروتينيب معدل تطور مؤكد للإعاقة خلال ستة أشهر بلغ 22.6 بالمئة، بينما بلغت النسبة في المجموعة التي تلقت العلاج الوهمي 30.7 بالمئة، مما يعكس فارقًا ذا دلالة سريرية. وأشارت النتائج كذلك إلى أن نسبة أعلى من المرضى الذين تلقوا العقار التجريبي أظهروا تحسنًا مؤكداً في الإعاقة خلال نفس المدة، حيث بلغت هذه النسبة 8.6 بالمئة، مقارنة بـ 4.5 بالمئة في المجموعة التي تلقت العلاج الوهمي. كما لوحظ انخفاض في مؤشرات نشاط المرض، بما في ذلك الالتهاب وتلف الأنسجة العصبية، لدى أولئك الذين تلقوا تولبروتينيب مقارنة بالمرضى في المجموعة الأخرى. وعلى الرغم من هذه النتائج، فقد ترافقت التجربة مع مخاوف تتعلق بالسلامة، حيث تبين أن العقار ارتبط بمعدلات أعلى من الآثار الجانبية الخطيرة، وخصوصًا فيما يتعلق بوظائف الكبد. وقد صرح الدكتور فوكس بأن ما يعادل مريضًا واحدًا من كل 200 مريض تعرض لارتفاع شديد في إنزيمات الكبد خلال الأشهر الثلاثة الأولى من تلقي العقار، ما يستدعي إجراء مراقبة دورية دقيقة، مع ضرورة التوقف الفوري عن تناول العلاج في حال رُصدت مثل هذه الارتفاعات. وفي تقرير علمي ثانٍ نُشر في المجلة ذاتها، تناول باحثون نتائج دراستين منفصلتين أُجريتا على مرضى يعانون من التصلب المتعدد من النوع الانتكاسي. وقد خلص التقرير إلى أن عقار تولبروتينيب لم يُظهر تفوقًا على عقار تريفلونوميد – المعروف تجاريًا باسم "أوباجيو" والمُسوّق من قِبل الشركة نفسها – من حيث تقليل معدل الانتكاسات السنوية لدى المرضى. aXA6IDI2MDI6ZmFhNToxMzQ6OjI2IA== جزيرة ام اند امز PT


خبرني
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- خبرني
دواء تجريبي يوفر وقاية غير مسبوقة ضد أمراض القلب
خبرني - أظهرت نتائج تجربة سريرية من المرحلة الثانية، أبلغ عنها الطبيب ستيفن نيسن من عيادة كليفلاند، أن جرعة واحدة من علاج تجريبي (ليبوديسيران) خفضت بأمان متوسط مستويات البروتين الدهني (أ) في الدم بنسبة 94% خلال 180 يوماً التالية، ما يوفر وقاية كبيرة ضد أحد مسببات أمراض القلب والسكتة الدماغية. واستمر التأثير لفترة أطول، حيث بينت التجربة أنه خلال عام كامل (360 يوماً) بعد جرعة واحدة، انخفضت مستويات البروتين الدهني (أ) بنسبة 88.5%. وعرض الطبيب نتائج التجربة خلال الاجتماع السنوي للكلية الأمريكية لأمراض القلب، الذي اختتم أعماله أول أمس في شيكاغو. علاج أول من نوعه وبحسب "كليفلاند كلينيك"، يُعد البروتين الدهني (أ) عاملًا رئيسياً لأمراض القلب والسكتة الدماغية، ويُعتبر تقليدياً عامل خطر غير قابل للعلاج. ويتجمع البروتين الدهني (أ) في الكبد، ويشبه البروتين الدهني منخفض الكثافة أو "الكوليسترول الضار". وعلى عكس أنواع أخرى من جزيئات الكوليسترول، فإن مستويات البروتين الدهني (أ) محددة وراثياً بنسبة 80-90%، ويتسبب هذا البروتين في تراكم اللويحات في الشرايين ويعزز التجلط، ما يزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية. وعلى الرغم من وجود علاجات فعالة للحد من خطر الإصابة بأمراض القلب عن طريق خفض الكوليسترول الضار والدهون الأخرى، إلا أنه لا توجد حالياً علاجات دوائية معتمدة لخفض البروتين الدهني (أ). ووفق "مديكال نيوز بوليتان"، بلغ انخفاض البروتين الدهني (أ) من اليوم 30 إلى اليوم 360 نسبة 88.5% بعد جرعة واحدة، و94.8% بعد جرعتين بفاصل 180 يوماً. وظلت مستويات هذا البروتين أقل بنسبة 53.4% عن خط الأساس بعد 540 يوماً من جرعة واحدة، و74.2% بعد 360 يوماً من جرعة ثانية. وفي التجربة التي أجريت برعاية شركة إيلي ليلي للأدوية، شارك 320 مريضاً في الولايات المتحدة، والأرجنتين، والصين، والدنمارك، وألمانيا، واليابان، والمكسيك، وهولندا، ورومانيا، وإسبانيا بمتوسط عمر 62 عاماً. وقال الدكتور ستيفن نيسن، كبير المسؤولين الأكاديميين في معهد القلب والأوعية الدموية والصدر في كليفلاند كلينك،: "لا يعاني العديد من الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع هذا البروتين من أعراض، وللأسف، لا يتم فحصه بشكل متكرر". وبحسب التقارير، يعاني 1.4 بليون شخص حول العالم من ارتفاع مستوى البروتين الدهني (أ).