أحدث الأخبار مع #كلين،


أريفينو.نت
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أريفينو.نت
عملاق فرنسي يهرب من المغرب الى مصر لسبب غريب؟
أطلقت شركة فولتاليا الفرنسية في مجال الطاقات المتجددة من المغرب منذ نحو ثماني سنوات، لكن مشاريعها في المملكة لا تزال محدودة مقارنة بدول مجاورة مثل مصر وتونس. ورغم أن المغرب كان أول بلد تدخل إليه الشركة في منطقة شمال أفريقيا والشرق الأوسط، قدرتها الإجمالية هناك لم تتجاوز 250 ميغاواط، وفقًا لما أكده الرئيس التنفيذي للشركة، روبرت كلين، في مقابلة مع منصة الطاقة المتخصصة. تبدو المقارنة مع الدول المجاورة لافتة؛ حيث تستعد الشركة الفرنسية حاليًا لتنفيذ واحد من أكبر مشروعاتها في المنطقة بمصر، وهو تطوير محطة الزعفرانة لطاقة الرياح باستثمارات ضخمة تصل إلى ملياري دولار، بالشراكة مع شركة طاقة عربية المصرية. المشروع يمثل نقلة نوعية، حيث سيحول المحطة الأقدم في مصر إلى مشروع هجين يجمع بين الطاقة الشمسية والرياح، لترتفع قدرة التوليد من 545 ميغاواط حاليًا إلى 3.2 غيغاواط، منها 2.2 غيغاواط من الطاقة الشمسية، والباقي من طاقة الرياح. وفقًا لتصريحات كلين، عملية التطوير ستشمل تغيير التوربينات ومعظم مكونات محطة الزعفرانة، ولم يُعلن عن اسم الشركة التي ستُزوّد التوربينات، مشيرًا إلى أن المناقصة الخاصة بذلك ستُطرح خلال العام المقبل. من المرتقب أن تبدأ الأشغال فعليًا في 2026، فيما يتوقع تدشين محطة الطاقة الشمسية الملحقة في 2028. اللافت أن هذا الزخم الاستثماري في مصر يأتي في وقت لم تعلن فيه فولتاليا عن أي مشروع جديد في المغرب، رغم إمكانياته الطبيعية في مجالي الشمس والرياح ورغم ترويجه لاستراتيجية التحول الطاقي منذ سنوات. المسؤول الفرنسي أشار إلى أن هناك مشاريع جديدة قيد النقاش في المنطقة لكنه لم يكشف عن تفاصيل بشأنها لأسباب تتعلق بإدراج الشركة في البورصة. إقرأ ايضاً على الرغم من أن فولتاليا فازت العام الماضي بإنشاء محطتين للطاقة الشمسية في تونس بسعة إجمالية مماثلة 250 ميغاواط وتنتظر بدء الأشغال في 2026 بعد الحصول على التراخيص، يبقى حضورها في المغرب دون تطور ملموس. هذا يثير تساؤلات حول مناخ الاستثمار الطاقي في البلاد، وما إذا كان يحتاج إلى مراجعة لتحسين جاذبيته أمام الشركات الكبرى التي تبحث عن بيئة تشريعية وتنظيمية واضحة وتسهيلات عملية. تصريحات روبرت كلين، التي جاءت أثناء مشاركته في منتدى الأعمال المصري الفرنسي في القاهرة بحضور الرئيسين ماكرون والسيسي، أبرزت بشكل غير مباشر أن دولًا مثل مصر باتت أكثر قدرة على اجتذاب استثمارات الطاقة المتجددة، بينما يبدو أن المغرب، رغم بدايته المبكرة، ما زال يحتاج إلى خطوات إضافية لتحويل اهتمام الشركات الكبرى إلى مشاريع فعلية على أرضه.


جو 24
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- جو 24
لماذا يجب الابتعاد عن النقطة في الرسائل النصية؟
جو 24 : يمكن أن يفكر معظمنا أن الرموز التعبيرية عبارة عن إضافات سخيفة في الرسائل النصية، ولكن دراسة جديدة كشفت أنها قد تساعد على نقل المعنى المطلوب. ووجدت دراسة حديثة أن الرموز التعبيرية والاختصارات، تأتي بمثابة إضافات القيمة إلى الرسائل النصية. وأشار الباحثون إلى أن إنهاء الرسالة بنقطة، يعتبر خطوة قاسية تغير معنى النص المرسل. وقال فريق البحث في جامعة بينغهامبتون في نيويورك، إن الإضافات الجديدة إلى الرسائل المكتوبة، مثل لول وغيرها، توفر أدلة حيوية توجد عادة في لغة التواصل المباشر "وجها لوجه". وأوضحت البروفيسور سيليا كلين، المؤلفة الرئيسية للدراسة، قائلة: "على النقيض من المحادثة وجها لوجه، لا يمكن للأشخاص الاعتماد على الإشارات غير اللغوية مثل نغمة الصوت والتوقف المؤقت، أو تعبيرات الوجه وإيماءات اليد. فتعبيرات الوجه أو ارتفاع درجة الصوت، يمكن أن تغير معنى كلماتنا تماما". وأضافت موضحةأن "الطريقة التي يضيف فيها المرسلون معنى لكلماتهم، تكمن في استخدام الرموز التعبيرية والاختصارات، بالإضافة إلى الاستخدام غير المنتظم لعلامات الترقيم !!!". ووجدت دراسة سابقة أجرتها الدكتورة كلين، أن الرسائل النصية التي تنتهي بنقطة، تعتبر أقل صدقا من تلك الخالية من النقطة في نهاية الحديث. وتشير هذه النتائج إلى أن علامات الترقيم يمكن أن تُفسر بشكل خاطئ، أو تؤثر على معنى الرسائل النصية. كما أن تخطيها يشير إلى الاستجابة العفوية والقلبية. ووجدت الدراسة الجديدة أنه يتم استبدال النقطة بالاختصارات والرموز على نحو متزايد، مع استخدام الرموز المميزة بالصور. المصدر: ديلي ميل ديمة حنا تابعو الأردن 24 على