#أحدث الأخبار مع #كندة_إبراهيمالبيانمنذ 10 ساعاتأعمالالبيانمقر المؤثرين و«تيك توك» يطلقان أول معسكر تدريبي إقليميمن جهتها، قالت عالية الحمادي، نائب رئيس المكتب الإعلامي لحكومة دولة الإمارات ومدير قمة المليار متابع: «يمثل تعاوننا مع تيك توك في تنظيم أول معسكر تدريبي من نوعه في الشرق الأوسط، خطوة نوعية تهدف إلى تمكين صناع المحتوى والمؤثرين من مهاراتهم الإبداعية، لصناعة محتوى هادف مبني على أسس إنتاجية قوية، تسهم في بناء اقتصاد إبداعي مستدام». وأكدت أن المعسكر التدريبي يشكل منصة استثنائية تجمع بين المعرفة العلمية لخبراء تيك توك والتجارب العملية لأبرز صناع المحتوى والمبدعين في العالم العربي، لتأهيل جيل جديد من صناع المحتوى القادرين على إحداث تأثير حقيقي ونشر الإيجابية في المجتمعات. وأضافت: «نحرص مع شركائنا على تصميم برامج تدريبية متكاملة تجمع بين الجانبين النظري والتطبيقي، وتتيح للمشاركين فرصة التفاعل المباشر مع رواد صناعة المحتوى، بما يمكنهم من تقديم رسائل اجتماعية وثقافية هادفة ومؤثرة، بما يعكس رؤيتنا في دعم وتمكين الموهوبين وتوسيع نطاق التأثير الإيجابي للمحتوى الرقمي في المنطقة». وتمكن الموارد التي يوفرها المعسكر التدريبي لصناع المحتوى من تحرير الفيديو السريع عالي الجودة في عصر الفيديو القصير، ويختصر دورة الإنتاج، ويوفّر للجميع إمكانية الوصول للأدوات الاحترافية، كما يسهم المعسكر في اكتساب مهارات إبداعية تمكن صناع المحتوى من إنتاج محتوى هادف يدعم الاقتصاد الإبداعي في المنطقة. ويستضيف المعسكر نخبة من مسؤولي وخبراء تيك توك ومسؤولي شركات متخصصة في صناعة المحتوى، بالإضافة إلى عدد من أهم صناع المحتوى في المنطقة، يستعرضون أمام المشاركين قصصهم ومهاراتهم وخطواتهم إلى النجاح، وكيف تمكنوا من تقديم محتوى هادف حقق ملايين المشاهدات. وقالت كندة إبراهيم، المدير العام الإقليمي للعمليات في «تيك توك» بمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وتركيا وباكستان وجنوب آسيا: «تجسد شراكتنا مع مقر المؤثرين التزامنا المتواصل بدعم مجتمع المبدعين في الشرق الأوسط. ونسعى من خلال المعسكر التدريبي إلى تزويد صناع المحتوى الناشئين بتدريب عملي وبالأدوات والتدريب والدعم اللازم لتجسيد أفكارهم على أرض الواقع في مجالات التصوير والتحرير وسرد القصص.. هدفنا من هذا المعسكر التدريبي هو مساعدة صناع المحتوى على التعبير عن أفكارهم وتطوير محتوى هادف يتيح لهم التفاعل مع جمهورهم بشكل أعمق وأكثر تأثيراً».
البيانمنذ 10 ساعاتأعمالالبيانمقر المؤثرين و«تيك توك» يطلقان أول معسكر تدريبي إقليميمن جهتها، قالت عالية الحمادي، نائب رئيس المكتب الإعلامي لحكومة دولة الإمارات ومدير قمة المليار متابع: «يمثل تعاوننا مع تيك توك في تنظيم أول معسكر تدريبي من نوعه في الشرق الأوسط، خطوة نوعية تهدف إلى تمكين صناع المحتوى والمؤثرين من مهاراتهم الإبداعية، لصناعة محتوى هادف مبني على أسس إنتاجية قوية، تسهم في بناء اقتصاد إبداعي مستدام». وأكدت أن المعسكر التدريبي يشكل منصة استثنائية تجمع بين المعرفة العلمية لخبراء تيك توك والتجارب العملية لأبرز صناع المحتوى والمبدعين في العالم العربي، لتأهيل جيل جديد من صناع المحتوى القادرين على إحداث تأثير حقيقي ونشر الإيجابية في المجتمعات. وأضافت: «نحرص مع شركائنا على تصميم برامج تدريبية متكاملة تجمع بين الجانبين النظري والتطبيقي، وتتيح للمشاركين فرصة التفاعل المباشر مع رواد صناعة المحتوى، بما يمكنهم من تقديم رسائل اجتماعية وثقافية هادفة ومؤثرة، بما يعكس رؤيتنا في دعم وتمكين الموهوبين وتوسيع نطاق التأثير الإيجابي للمحتوى الرقمي في المنطقة». وتمكن الموارد التي يوفرها المعسكر التدريبي لصناع المحتوى من تحرير الفيديو السريع عالي الجودة في عصر الفيديو القصير، ويختصر دورة الإنتاج، ويوفّر للجميع إمكانية الوصول للأدوات الاحترافية، كما يسهم المعسكر في اكتساب مهارات إبداعية تمكن صناع المحتوى من إنتاج محتوى هادف يدعم الاقتصاد الإبداعي في المنطقة. ويستضيف المعسكر نخبة من مسؤولي وخبراء تيك توك ومسؤولي شركات متخصصة في صناعة المحتوى، بالإضافة إلى عدد من أهم صناع المحتوى في المنطقة، يستعرضون أمام المشاركين قصصهم ومهاراتهم وخطواتهم إلى النجاح، وكيف تمكنوا من تقديم محتوى هادف حقق ملايين المشاهدات. وقالت كندة إبراهيم، المدير العام الإقليمي للعمليات في «تيك توك» بمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وتركيا وباكستان وجنوب آسيا: «تجسد شراكتنا مع مقر المؤثرين التزامنا المتواصل بدعم مجتمع المبدعين في الشرق الأوسط. ونسعى من خلال المعسكر التدريبي إلى تزويد صناع المحتوى الناشئين بتدريب عملي وبالأدوات والتدريب والدعم اللازم لتجسيد أفكارهم على أرض الواقع في مجالات التصوير والتحرير وسرد القصص.. هدفنا من هذا المعسكر التدريبي هو مساعدة صناع المحتوى على التعبير عن أفكارهم وتطوير محتوى هادف يتيح لهم التفاعل مع جمهورهم بشكل أعمق وأكثر تأثيراً».