logo
#

أحدث الأخبار مع #كنعان،

الملكية لشؤون القدس تستنكر التصعيد الإسرائيلي الخطير...
الملكية لشؤون القدس تستنكر التصعيد الإسرائيلي الخطير...

الوكيل

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوكيل

الملكية لشؤون القدس تستنكر التصعيد الإسرائيلي الخطير...

الوكيل الإخباري- أعرب أمين عام اللجنة الملكية لشؤون القدس عبدالله كنعان، عن استنكاره الشديد للتصعيد الخطير الذي تمارسه السلطات الإسرائيلية بحق المسجد الأقصى المبارك، وآخرها اقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير للمسجد، في خطوة استفزازية تمثل خرقا سافرا للوضع القائم قانونيا وتاريخيا. اضافة اعلان وقال كنعان في بيان اليوم الخميس، إن هذا التصعيد يأتي في توقيت حساس حيث تهدف إسرائيل إلى فرض واقع جديد يتناقض مع قرارات الشرعية الدولية ويهدد مكانة القدس ومقدساتها الإسلامية والمسيحية. وأكد الدور التاريخي للمملكة الأردنية الهاشمية، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، في الحفاظ على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، مشيرا إلى أن الوصاية الهاشمية على "الأقصى" تمثل الدرع الواقي ضد الاعتداءات المستمرة، وهي أساس للحفاظ على الهوية الإسلامية للمسجد والتصدي لمحاولات تهويده. وقال، إن القدس ستظل مدينة عربية إسلامية، مهما حاول الاحتلال الإسرائيلي تغيير معالمها أو فرض وقائع زائفة، مشددا على أن السياسات العدائية التي تنتهجها إسرائيل لن تؤدي إلا إلى زيادة الغضب الشعبي وازدياد العزلة الدولية، وأنها ستقابل برفض قاطع من الشعوب العربية والإسلامية وأحرار العالم. وأكد رفضه الكامل والمطلق لجميع أشكال الاستيطان الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية، بما فيها القدس تطبيقا لقرارات الجمعية العامة للأمم المتحدة، ومجلس الأمن، ومحكمة العدل الدولية التي تؤكد أن الاستيطان غير قانوني ويشكل انتهاكا صارخا للقانون الدولي. ودعا كنعان، المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية، واتخاذ خطوات فعلية لوقف الاعتداءات الإسرائيلية المستمرة على المسجد الأقصى. وأكد ضرورة احترام قرارات "اليونسكو" التي تثبت أن "الأقصى" وحائط البراق هما ملك خالص للمسلمين، مشددا على أن حماية القدس ومقدساتها مسؤولية جماعية، وأي تهاون في هذا الملف سيتسبب بتداعيات خطيرة على الأمن والسلم الدوليين. وفي سياق آخر، أدان كنعان، قرار الحكومة الإسرائيلية بالموافقة على بناء طريق استيطاني في محيط القدس، والذي يهدف إلى إنشاء نفق للفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة، حيث سيتيح هذا المشروع لإسرائيل تنفيذ خططها التوسعية في منطقة "E1" خلف الخط الأخضر، ما يعزز من مخططات البناء الاستيطاني في المنطقة.

'الملكية لشؤون القدس' تستنكر التصعيد الإسرائيلي الخطير بحق المسجد الأقصى
'الملكية لشؤون القدس' تستنكر التصعيد الإسرائيلي الخطير بحق المسجد الأقصى

هلا اخبار

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • هلا اخبار

'الملكية لشؤون القدس' تستنكر التصعيد الإسرائيلي الخطير بحق المسجد الأقصى

هلا أخبار – أعرب أمين عام اللجنة الملكية لشؤون القدس عبدالله كنعان، عن استنكاره الشديد للتصعيد الخطير الذي تمارسه السلطات الإسرائيلية بحق المسجد الأقصى المبارك، وآخرها اقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير للمسجد، في خطوة استفزازية تمثل خرقا سافرا للوضع القائم قانونيا وتاريخيا. وقال كنعان في بيان اليوم الخميس، إن هذا التصعيد يأتي في توقيت حساس حيث تهدف إسرائيل إلى فرض واقع جديد يتناقض مع قرارات الشرعية الدولية ويهدد مكانة القدس ومقدساتها الإسلامية والمسيحية. وأكد الدور التاريخي للمملكة الأردنية الهاشمية، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، في الحفاظ على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، مشيرا إلى أن الوصاية الهاشمية على 'الأقصى' تمثل الدرع الواقي ضد الاعتداءات المستمرة، وهي أساس للحفاظ على الهوية الإسلامية للمسجد والتصدي لمحاولات تهويده. وقال، إن القدس ستظل مدينة عربية إسلامية، مهما حاول الاحتلال الإسرائيلي تغيير معالمها أو فرض وقائع زائفة، مشددا على أن السياسات العدائية التي تنتهجها إسرائيل لن تؤدي إلا إلى زيادة الغضب الشعبي وازدياد العزلة الدولية، وأنها ستقابل برفض قاطع من الشعوب العربية والإسلامية وأحرار العالم. وأكد رفضه الكامل والمطلق لجميع أشكال الاستيطان الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية، بما فيها القدس تطبيقا لقرارات الجمعية العامة للأمم المتحدة، ومجلس الأمن، ومحكمة العدل الدولية التي تؤكد أن الاستيطان غير قانوني ويشكل انتهاكا صارخا للقانون الدولي. ودعا كنعان، المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية، واتخاذ خطوات فعلية لوقف الاعتداءات الإسرائيلية المستمرة على المسجد الأقصى. وأكد ضرورة احترام قرارات 'اليونسكو' التي تثبت أن 'الأقصى' وحائط البراق هما ملك خالص للمسلمين، مشددا على أن حماية القدس ومقدساتها مسؤولية جماعية، وأي تهاون في هذا الملف سيتسبب بتداعيات خطيرة على الأمن والسلم الدوليين. وفي سياق آخر، أدان كنعان، قرار الحكومة الإسرائيلية بالموافقة على بناء طريق استيطاني في محيط القدس، والذي يهدف إلى إنشاء نفق للفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة، حيث سيتيح هذا المشروع لإسرائيل تنفيذ خططها التوسعية في منطقة 'E1' خلف الخط الأخضر، ما يعزز من مخططات البناء الاستيطاني في المنطقة. واستنكرت اللجنة بشدة الحادثة الأخيرة التي شهدتها القدس، حيث تم تعمد إضرام النار في مقر وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، مؤكدة أن الهجوم يأتي في إطار التحريض المستمر الذي تمارسه الجهات الإسرائيلية ضد المؤسسات الدولية التي تقدم خدمات للاجئين الفلسطينيين.

"الملكية لشؤون القدس": التصعيد الإسرائيلي بحق الأقصى "خطير"
"الملكية لشؤون القدس": التصعيد الإسرائيلي بحق الأقصى "خطير"

عمون

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • عمون

"الملكية لشؤون القدس": التصعيد الإسرائيلي بحق الأقصى "خطير"

عمون - أعرب أمين عام اللجنة الملكية لشؤون القدس عبدالله كنعان، عن استنكاره الشديد للتصعيد الخطير الذي تمارسه السلطات الإسرائيلية بحق المسجد الأقصى المبارك، وآخرها اقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير للمسجد، في خطوة استفزازية تمثل خرقا سافرا للوضع القائم قانونيا وتاريخيا. وقال كنعان في بيان اليوم الخميس، إن هذا التصعيد يأتي في توقيت حساس حيث تهدف إسرائيل إلى فرض واقع جديد يتناقض مع قرارات الشرعية الدولية ويهدد مكانة القدس ومقدساتها الإسلامية والمسيحية. وأكد الدور التاريخي للمملكة الأردنية الهاشمية، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، في الحفاظ على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، مشيرا إلى أن الوصاية الهاشمية على "الأقصى" تمثل الدرع الواقي ضد الاعتداءات المستمرة، وهي أساس للحفاظ على الهوية الإسلامية للمسجد والتصدي لمحاولات تهويده. وقال، إن القدس ستظل مدينة عربية إسلامية، مهما حاول الاحتلال الإسرائيلي تغيير معالمها أو فرض وقائع زائفة، مشددا على أن السياسات العدائية التي تنتهجها إسرائيل لن تؤدي إلا إلى زيادة الغضب الشعبي وازدياد العزلة الدولية، وأنها ستقابل برفض قاطع من الشعوب العربية والإسلامية وأحرار العالم. وأكد رفضه الكامل والمطلق لجميع أشكال الاستيطان الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية، بما فيها القدس تطبيقا لقرارات الجمعية العامة للأمم المتحدة، ومجلس الأمن، ومحكمة العدل الدولية التي تؤكد أن الاستيطان غير قانوني ويشكل انتهاكا صارخا للقانون الدولي. ودعا كنعان، المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية، واتخاذ خطوات فعلية لوقف الاعتداءات الإسرائيلية المستمرة على المسجد الأقصى. وأكد ضرورة احترام قرارات "اليونسكو" التي تثبت أن "الأقصى" وحائط البراق هما ملك خالص للمسلمين، مشددا على أن حماية القدس ومقدساتها مسؤولية جماعية، وأي تهاون في هذا الملف سيتسبب بتداعيات خطيرة على الأمن والسلم الدوليين. وفي سياق آخر، أدان كنعان، قرار الحكومة الإسرائيلية بالموافقة على بناء طريق استيطاني في محيط القدس، والذي يهدف إلى إنشاء نفق للفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة، حيث سيتيح هذا المشروع لإسرائيل تنفيذ خططها التوسعية في منطقة "E1" خلف الخط الأخضر، ما يعزز من مخططات البناء الاستيطاني في المنطقة. واستنكرت اللجنة بشدة الحادثة الأخيرة التي شهدتها القدس، حيث تم تعمد إضرام النار في مقر وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، مؤكدة أن الهجوم يأتي في إطار التحريض المستمر الذي تمارسه الجهات الإسرائيلية ضد المؤسسات الدولية التي تقدم خدمات للاجئين الفلسطينيين.

"الملكية لشؤون القدس" تستنكر  التصعيد الإسرائيلي الخطير بحق المسجد الأقصى
"الملكية لشؤون القدس" تستنكر  التصعيد الإسرائيلي الخطير بحق المسجد الأقصى

الدستور

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

"الملكية لشؤون القدس" تستنكر التصعيد الإسرائيلي الخطير بحق المسجد الأقصى

عمان - أعرب أمين عام اللجنة الملكية لشؤون القدس عبدالله كنعان، عن استنكاره الشديد للتصعيد الخطير الذي تمارسه السلطات الإسرائيلية بحق المسجد الأقصى المبارك، وآخرها اقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير للمسجد، في خطوة استفزازية تمثل خرقا سافرا للوضع القائم قانونيا وتاريخيا. وقال كنعان في بيان اليوم الخميس، إن هذا التصعيد يأتي في توقيت حساس حيث تهدف إسرائيل إلى فرض واقع جديد يتناقض مع قرارات الشرعية الدولية ويهدد مكانة القدس ومقدساتها الإسلامية والمسيحية. وأكد الدور التاريخي للمملكة الأردنية الهاشمية، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، في الحفاظ على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، مشيرا إلى أن الوصاية الهاشمية على "الأقصى" تمثل الدرع الواقي ضد الاعتداءات المستمرة، وهي أساس للحفاظ على الهوية الإسلامية للمسجد والتصدي لمحاولات تهويده. وقال، إن القدس ستظل مدينة عربية إسلامية، مهما حاول الاحتلال الإسرائيلي تغيير معالمها أو فرض وقائع زائفة، مشددا على أن السياسات العدائية التي تنتهجها إسرائيل لن تؤدي إلا إلى زيادة الغضب الشعبي وازدياد العزلة الدولية، وأنها ستقابل برفض قاطع من الشعوب العربية والإسلامية وأحرار العالم. وأكد رفضه الكامل والمطلق لجميع أشكال الاستيطان الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية، بما فيها القدس تطبيقا لقرارات الجمعية العامة للأمم المتحدة، ومجلس الأمن، ومحكمة العدل الدولية التي تؤكد أن الاستيطان غير قانوني ويشكل انتهاكا صارخا للقانون الدولي. ودعا كنعان، المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية، واتخاذ خطوات فعلية لوقف الاعتداءات الإسرائيلية المستمرة على المسجد الأقصى. وأكد ضرورة احترام قرارات "اليونسكو" التي تثبت أن "الأقصى" وحائط البراق هما ملك خالص للمسلمين، مشددا على أن حماية القدس ومقدساتها مسؤولية جماعية، وأي تهاون في هذا الملف سيتسبب بتداعيات خطيرة على الأمن والسلم الدوليين. وفي سياق آخر، أدان كنعان، قرار الحكومة الإسرائيلية بالموافقة على بناء طريق استيطاني في محيط القدس، والذي يهدف إلى إنشاء نفق للفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة، حيث سيتيح هذا المشروع لإسرائيل تنفيذ خططها التوسعية في منطقة "E1" خلف الخط الأخضر، ما يعزز من مخططات البناء الاستيطاني في المنطقة. واستنكرت اللجنة بشدة الحادثة الأخيرة التي شهدتها القدس، حيث تم تعمد إضرام النار في مقر وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، مؤكدة أن الهجوم يأتي في إطار التحريض المستمر الذي تمارسه الجهات الإسرائيلية ضد المؤسسات الدولية التي تقدم خدمات للاجئين الفلسطينيين. --(بترا)

كنعان: الكرامة نهج أردني هاشمي سيبقى مهما كان الثمن...
كنعان: الكرامة نهج أردني هاشمي سيبقى مهما كان الثمن...

الوكيل

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوكيل

كنعان: الكرامة نهج أردني هاشمي سيبقى مهما كان الثمن...

الوكيل الإخباري - قال أمين عام اللجنة الملكية لشؤون القدس عبدالله كنعان، إن الكرامة نهج اردني هاشمي سيبقى مهما كان الثمن وبلغت التضحيات دفاعا عن الوطن والأمة، وتأكيدا على أن قوة الجبهة الداخلية وتعاضد أبناء الوطن خلف جيشهم وقيادتهم الهاشمية كفيل بإفشال أي أجندات تستهدف وطننا، فقوة الأردن هي قوة ودعم لفلسطين والقدس وإسناد استراتيجي للأمة في وجه التحديات والمخاطر المتسارعة في إقليمنا الملتهب. اضافة اعلان وأكد كنعان، أن معركة الكرامة عام 1968 تعتبر محطة وطنية قومية تاريخية مهمة في دفاع الوطن عن مكتسباته وسيادته ورسالته القومية القائمة على نشر فكر الوحدة وأمانة حماية الأمة ثرواتها ومقدساتها، خاصة في وقت عصيب ما تزال الأخطار جاثمة حتى الآن وبشكل يهدد المنطقة واستقرارها. وقال في بيان اليوم الخميس، بمناسبة الذكرى الـ57 لمعركة الكرامة، إن فجر يوم 21 آذار عام 1968 كان شاهدا على عظمة الشعب وحكمة قيادته الهاشمية والثقة بأن النصر حليف دائم للحق مهما تعاظم غرور المعتدي بعنجهيته. وأشار الى أن هذا اليوم يعد يوما أردنيا عروبيا سطر فيه جنود جيشنا العربي سجلا خالدا يوثق التضحيات لأجل الوطن والأمة، فمن أرض قرية الكرامة وعلى طول حدود المواجهة مع العدو الإسرائيلي، كان الثبات والفداء دفاعا واستبسالا أمام محاولات الاحتلال الإسرائيلي التوسعية في المنطقة، تنفيذا لمخططاته الصهيونية بـ"إسرائيل الكبرى"، متمسكا بأساطير مزيفة معتقدا بأن جيشه سيحقق له ذلك. وأضاف، أن اللجنة الملكية لشؤون القدس بمناسبة ذكرى معركة الكرامة الخالدة في وجدان أبناء الوطن والأمة، تؤكد أن الكرامة للقريب والبعيد وأن فرسان معارك باب الواد واللطرون وتل الذخيرة وغيرها من معارك العز، ما زالت عيونهم على فلسطين والقدس وما يزال صوت مآذن المسجد الأقصى وأجراس كنيسة القيامة وأجساد الشهداء الطاهرة لرفاق السلاح والشعار التي احتضنها ثرى فلسطين، هي ذاكرتهم الصلبة الحاضرة التي لا يمكنهم نسيانها ولابد لهم من الإخلاص لها، فهزيمة جيش الاحتلال الإسرائيلي بالرغم من عتاده المتطور وردع مشروعه التوسعي ولجم مخططات ساسة حكومة اليمين المتطرفة المحتكمة لقوة البطش كانت من نتائج هذه المعركة البطولية وفاتحة انتصارات ميدانية لاحقة، باعتبار أنها أعادت رفع المعنويات والثقة بالقدرة على الصمود والرباط وإفشال مشاريع وبرامج الصهيونية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store