أحدث الأخبار مع #كوالد


الشاهين
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الشاهين
كيف تدعم طفلك نفسياً؟.. نصائح تساعده على تخطي التحديات
الشاهين الإخباري يمر جميع الأطفال بمجموعة من المشاعر التي قد تتغير بسرعة أحياناً. وقد يسهل على البالغين تجاهل مشاعر الطفل واعتبارها مبالغاً فيها أو 'غير مهمة'، لكن لدى البالغين فرصة دعم الأطفال في جميع هذه المشاعر. وبالنسبة للأطفال الذين يُعبّرون عن قلقهم أو حزنهم أو غضبهم أو أي مشاعر سلبية أخرى، قد يكون من الصعب معرفة متى يطلبون المساعدة. فالقلق أو الحزن أو التصرف بشكل غير لائق من حين لآخر جزء طبيعي من الطفولة. ولكن إذا استمرت هذه السلوكيات مع مرور الوقت أو بدأت تؤثر على الحياة اليومية، فقد يكون ذلك علامة على أن الطفل يُعاني من مشاكل في صحته النفسية، وفق 'مديكال إكسبريس'. ماذا تفعل؟ وفق تقرير من جامعة كنتاكي، كوالد ليس عليك أن تعرف كل الإجابات؛ فالإنصات، وإظهار الحب، وأخذ أفكار الأطفال ومشاعرهم على محمل الجد يُحدث فرقاً كبيراً. كن قدوة حسنة، وأخبرهم أن التحدث عن مشاعرهم أمر مقبول. وإذا لم تكن متأكداً من أين تبدأ، فتحدث مع طبيب أطفال طفلك للحصول على التوجيه المناسب لحالة الطفل. التواصل مع الإطار الاجتماعي ومن الضروري التواصل مع المعلمين، والمدربين، وأصدقاء العائلة، والجيران للمساعدة، من خلال إخبار الأطفال بأنه لا بأس من التحدث عما يزعجهم، وبإمكانهم طلب المساعدة. ومن خلال العمل معاً لدعم الصحة النفسية، يمكن خلق ثقافة تُقبل فيها جلسات العلاج النفسي، وطلب المساعدة، ودعم بعضنا البعض، بل تُشجع عليها. ويعتبر التدخل المبكر، سواء من خلال الدعم في المدرسة أو العلاج النفسي أو الحوارات في المنزل، عاملاً حاسماً في جعل الأطفال أكثر قدرة على إدارة مشاعرهم وتوترهم قبل أن تتفاقم المشاكل. وعندما يشعر الطفل بالقوة النفسية، فإنه يبني صداقات قوية، ويتحسن أداؤه الدراسي، ويكون أكثر استعداداً لمواجهة تحديات الحياة.


جو 24
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- جو 24
بالخطأ.. أدخلوها مستشفى للأمراض النفسية وحقنوها بدواء مؤثر
جو 24 : أودِعت فتاة نيوزيلاندية في الحادية عشرة مستشفى للأمراض النفسية وحُقِنَت بدواء قوي بعدما اعتقدت الشرطة أنها مريضة أخرى بالغة، وفق ما أفاد تقرير حكومي، الأربعاء. كما أوضح التقرير أن الطفلة التي تبيّن أنها ذات "قدرات لفظية محدودة" كانت في التاسع من مارس الفائت على جسر في مدينة هاميلتون شمال نيوزيلاندا عندما اعتقد عناصر الشرطة الذين كانوا يمرون في المكان بسيارتهم أنها مريضة أخرى مفقودة تبلغ 20 عاماً. ونقلتها الشرطة إلى المستشفى حيث أُدخِلَت "وحدة العناية النفسية المركزة"، حسب وكالة الأنباء الفرنسية. "تعاني إعاقة" كذلك شرح تقرير وزارة الصحة أن "المريضة (أ) تعاني إعاقة تمنعها من التعبير عن نفسها بشكل جيد"، في إشارة إلى الفتاة الصغيرة. وبعد رفضها تناول الأدوية التي قدمها لها طاقم المستشفى، حُقِنَت قسراً في العضل بمضاد للذهان، وهو دواء نادراً ما يُعطى للأطفال. فيما لاحظ التقرير أن "الموظفين كانوا يتصرفون على أساس أنهم يعطون الدواء لشخص بالغ، وليس لطفل". أكثر من 12 ساعة وأمضت الفتاة أكثر من 12 ساعة في المستشفى إلى أن أدركت الشرطة خطأها واتصلت بعائلتها لتأتي وتأخذها. في حين طلب رئيس الوزراء كريستوفر لاكسن الأسبوع الفائت فتح تحقيق عند شيوع نبأ الحادثة. وقال: "إنه أمر مثير جداً للقلق والانزعاج"، معرباً "كوالد" عن "تعاطف كبير معها ومع عائلتها". تابعو الأردن 24 على