أحدث الأخبار مع #كوبرتينو


التقنية بلا حدود
منذ 13 ساعات
- التقنية بلا حدود
أبل تفكر في السماح لك باستبدال سيري
استخدم مستخدمو آيفون سيري لأكثر من عقد من الزمن، لكن هذا قد يتغير قريبًا. فقد ذكر مارك غورمان ودرِيك بينيت من بلومبرغ أن آبل قد تسمح للمستخدمين باختيار مساعد صوتي آخر لهواتفهم، مثل ChatGPT أو Amazon Alexa أو Google Gemini. يشرح التقرير سبب استمرار معاناة آبل في تطبيق الذكاء الاصطناعي على نطاق واسع، ويرجع ذلك جزئيًا إلى التزام آبل بحماية خصوصية المستخدمين، وهو عامل يحد من قدرة الذكاء الاصطناعي على جمع البيانات واستخدامها في تدريب نماذج اللغة الكبيرة. كما يسلط التقرير الضوء على التأخير في طرح ميزة Apple Intelligence، التي استغرقت عدة أشهر للوصول إلى جميع مستخدمي آيفون حول العالم. بالإضافة إلى ذلك، قد تشهد شركة كوبرتينو تغييرات في صفوف الإدارة العليا وإعادة تنظيم للفرق. وذكر المقال أن آبل تدرس خيار السماح لمساعدي الذكاء الاصطناعي من الطرف الثالث، مع الإشارة الخاصة إلى ChatGPT. وعلى الرغم من أن هذه الخطوة تُعتبر استجابة لرغبات المستخدمين وتوسيع وصولهم إلى تقنيات الذكاء الاصطناعي، إلا أن الشركة الأمريكية تأخذ في اعتبارها أيضًا اللوائح الأوروبية الجديدة التي تركز على حقوق المستخدمين، والتي قد تلزم هواتف آيفون بالسماح قانونيًا باستخدام خدمات الذكاء الاصطناعي غير التابعة لآبل. المصدر


الوفد
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الوفد
محكمة تُلزم Apple بدفع 700 مليون دولار لانتهاك براءات اختراع
أمرت المحاكم البريطانية شركة أبل بدفع مبلغ إجمالي قدره 502 مليون دولار أمريكي لانتهاكها براءات اختراع مملوكة لشركة Optis Cellular Technology LLC، ومقرها تكساس. وعند إضافة الفوائد والرسوم، تُقدر Optis المبلغ الإجمالي بأكثر من 700 مليون دولار أمريكي. هذه الشركة تحديدًا ليست شركة مُبتكِرة مُتضررة، بل هي ما يُشار إليه باسم "متصيّد براءات الاختراع". وهي شركة تشتري براءات اختراع متخصصة بقصد مُحدد للمطالبة بتعويضات عن الانتهاك من مُدعى عليهم مُربحين مثل Apple، وهذه ليست المرة الأولى التي تحصل فيها على تعويضات من عملاق كوبرتينو. رُفعت هذه الدعوى القضائية في الأصل من خلال محاكم لندن عام 2019 بشأن براءات اختراع تُنظم تقنية الهاتف المحمول، بما في ذلك تقنية الجيل الرابع 4G، والتي تقول Optis إنها استُخدمت بشكل غير صحيح في أجهزة iPad وiPhone. في عام ٢٠٢٣، قضت المحكمة العليا في لندن لصالح شركة Optis، وأمرت شركة Apple بدفع ما يزيد قليلاً عن ٥٦ مليون دولار أمريكي بالإضافة إلى الفوائد لتسوية النزاع، بما في ذلك المبيعات السابقة والمستقبلية التي تضمنت التقنية المخالفة. ونجحت Optis في إثبات أن هذا المبلغ زهيد للغاية، مما أدى إلى صدور حكم بتعويضات قدرها نصف مليار دولار أمريكي اليوم. وجدت شركة iPhone نفسها في المحكمة مرارًا وتكرارًا بسبب انتهاكات براءات الاختراع في الماضي - ليس فقط مع متصيدي براءات الاختراع، بل أيضًا مع شركائها في الصناعة. ويبدو أن قدرة شركات التكنولوجيا العملاقة على انتهاك (كما يُزعم) براءات اختراع التصميم أو الاستخدام ودفع بنسات على كل دولار مقابل الأضرار التي لحقت بها بعد سنوات، هي ميزة وليست عيبًا. ومن غير المستغرب أن ردت Apple بوعدها باستئناف قرار المحكمة، وهو ما أصرت Optis على أنها ستقاتل للدفاع عن ملكيتها الفكرية. قدمت شركة Optis البيان التالي لموقع Engadget: "يسرنا أن محكمة الاستئناف البريطانية قد أقرت وصححت حكمًا سابقًا معيبًا بشكل واضح، وأحرزت تقدمًا ملموسًا نحو تأكيد القيمة الحقيقية لبراءات اختراعنا لأجهزة Apple. بالإضافة إلى أمرها بدفع مبلغ يتجاوز 700 مليون دولار أمريكي مع الفوائد والرسوم، قضت المحكمة بأن "قوة Apple التفاوضية الكبيرة تدفع بعض الأطراف إلى الاتفاق على أسعار أقل مما كان سيتم الاتفاق عليه بين مُرخص راغب ومُرخص راغب"، مما يمنحها ميزة غير عادلة. سنواصل ضمان تعويض عادل لحقوق الملكية الفكرية لشركة Optis التي تُتيح اتصالاً عالي السرعة لملايين الأجهزة حول العالم."


أخبار مصر
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
quot;أبلquot; تتحذ خطوة كبرى نحو توطين سلسلة التوريد داخل أميركا
quot;أبلquot; تتحذ خطوة كبرى نحو توطين سلسلة التوريد داخل أميركا تخطط شركة 'أبل' للحصول على أكثر من 19 مليار شريحة إلكترونية من الولايات المتحدة هذا العام، في إطار تحول تدريجي في سلاسل التوريد الخاصة بها، بهدف تقليص اعتمادها على الصين وتعزيز دور الهند في تصنيع هواتف 'آيفون' بالمقابل.تحدث الرئيس التنفيذي تيم كوك عن الاعتماد بشكل أكبر على شركة 'تايوان سيميكوندوكتور مانوفاكتشورينغ' (Taiwan Semiconductor Manufacturing) المعروفة اختصاراً بـ'تي إس إم سي'، التي توسع عملياتها في ولاية أريزونا لتشمل ستة مصانع. كما أكد التوقعات بأن الشركة ستصنّع مستقبلاً الغالبية العظمى من هواتف 'آيفون' المخصصة للسوق الأميركية في الهند، في خطوة تهدف إلى تقليص الإنتاج في الصين، وسط تهديدات إدارة دونالد ترمب بفرض رسوم جمركية عقابية على منافستها الآسيوية. وذُكرت كلمة 'الهند' في إعلان النتائج الفصلية للشركة يوم الخميس تقريباً بنفس عدد المرات التي ذُكرت فيها كلمة 'الصين'، في دلالة على تنامي أهميتها الاستراتيجية.إلا أن كوك امتنع عن التعليق على سلسلة من الأسئلة المتعلقة بمدى تأثير الرسوم الجمركية المحتملة على الأجهزة الإلكترونية الاستهلاكية على أعمال 'أبل'، مكتفياً بالقول إن 'التنبؤ بما بما سيحدث بعد إلغاء تعليق الرسوم في يونيو المقبل أمر بالغ الصعوبة'.من جهته، أوضح المدير المالي كيفن باريخ أن توقعات 'أبل' خلال الاتصال استندت إلى فرضية بقاء الرسوم الجمركية العالمية والسياسات الحالية كما هي، وألا يشهد الاقتصاد الكلي العالمي مزيداً من التدهور.قلق بشأن نتائج 'أبل'أخفقت النتائج الفصلية المرتقبة لـ'أبل'، ومقرها كوبرتينو بولاية كاليفورنيا، في تهدئة مخاوف المستثمرين بشأن أبرز التحديات التي تواجهها، بما في ذلك تصاعد كلفة الرسوم الجمركية، وتباطؤ النشاط في الصين. وتراجعت أسهم الشركة بنسبة وصلت إلى 4.2% في تداولات الخميس المسائية، عقب إعلان نتائج الربع الثاني التي أظهرت أن مبيعات 'أبل' في السوق الصينية جاءت دون التوقعات.سرعت 'أبل' وتيرة توسيع عملياتها التصنيعية في الهند التي تمثل في الوقت الراهن سوقاً صاعدة، بالتزامن مع تراجع مبيعاتها في الصين، كما يُرجح أن تكون شريكاً…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


نافذة على العالم
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : تقرير: أبل تضيف ميزة مراقبة سكر الدم إلى ساعتها الذكية
الاثنين 31 مارس 2025 11:30 مساءً نافذة على العالم - تعمل آبل منذ سنوات على تطوير ميزة مراقبة سكر الدم لساعتها، ويُعد هذا المشروع من أكثر مشاريع الشركة طموحًا منذ عهد ستيف جوبز، حيث تسعى شركة كوبرتينو العملاقة إلى تطوير جهاز مراقبة سكر الدم غير جراحي لساعة آبل، بهدف توفير بديل غير مؤلم لطرق مراقبة الجلوكوز الحالية، والتي تتطلب عادةً وخز الجلد، ومع ذلك، وعلى الرغم من سنوات البحث، لا تزال هذه الميزة بعيدة المنال. في أحدث نشرة إخبارية له بعنوان "باور أون"، أشار مارك جورمان من بلومبررج إلى أن مشروع آبل طويل الأمد لتطوير جهاز مراقبة سكر الدم غير جراحي قيد التطوير منذ أكثر من 15 عامًا، ومع ذلك، تواجه الشركة تحديات تقنية كبيرة في جعل هذا المنتج جاهزًا للاستخدام. ظهرت الفكرة في الأصل خلال عهد ستيف جوبز، عندما استحوذت آبل في عام 2010 على شركة RareLight الناشئة لمراقبة سكر الدم، وتشير التقارير إلى أن آبل تعمل على المشروع سرًا منذ ذلك الحين، في الواقع، أشارت بعض التقارير السابقة إلى أن الرئيس التنفيذي لشركة آبل، تيم كوك، وغيره من كبار المديرين التنفيذيين شاركوا بشكل وثيق في المشروع. ويدور مشروع آبل لتطوير جهاز مراقبة نسبة السكر في الدم، والمعروف داخليًا باسم "مشروع E5"، حول استخدام مستشعرات بصرية تُسلط الضوء عبر الجلد لقياس مستويات الجلوكوز باستخدام التحليل الطيفي، ويبقى أحد أكبر العقبات، بحسب التقارير، تصغير حجم هذه التقنية لتناسب التصميم المدمج لساعة آبل مع ضمان الدقة والموثوقية. و في الواقع، على الرغم من التقدم الأخير - بما في ذلك نموذج أولي لإثبات المفهوم طُوّر عام 2023 - لا يزال الجهاز الحالي كبيرًا جدًا بحيث لا يمكن دمجه في ساعة ذكية. يُقال أيضًا أن لدى آبل فريقًا متخصصًا من المهندسين يعملون ضمن فريق التصميم الاستكشافي (XDG) التابع لها لتحسين هذه التقنية. والآن، ليس الأمر كما لو أن آبل لم تواجه تحديات مع ميزاتها الصحية الأخرى. فقد واجهت الشركة انتكاسات مع مستشعرات تتبع أكسجين الدم وضغط الدم، وأُزيلت ميزة SpO2 من ساعة آبل بسبب نزاع على براءة اختراع، بينما واجهت ميزة تتبع ارتفاع ضغط الدم عقبات تطويرية، ومع ذلك، وبالنظر إلى هذه التحديات، يُشير جورمان إلى أن ميزة مراقبة نسبة الجلوكوز في الدم لا تزال "على بُعد سنوات عديدة" من طرحها في جهاز استهلاكي. في حين يتعين علينا الانتظار لفترة أطول قليلاً لمراقبة نسبة السكر في الدم، تعمل آبل في الوقت نفسه على تطوير شيء كبير لتحديث أقرب، وكشف جورمان أن آبل تُطور، وفقًا للتقارير، مدربًا صحيًا افتراضيًا داخل تطبيق الصحة على أجهزة آيفون، وستصل هذه الميزة مع تحديث iOS 19 الجديد. وتهدف هذه الميزة، التي تحمل الاسم الرمزي "مشروع التوت"، إلى تقديم توصيات صحية مخصصة بناءً على بيانات المستخدم، وسيحلل النظام المُدعّم بالذكاء الاصطناعي المعلومات من هواتف iPhone وApple Watch وملحقات تتبع الصحة الأخرى لتوفير رؤى حول معدل ضربات القلب، وأنماط النوم، ومستويات النشاط، والصحة العامة. وتماشيًا مع التحوّل الكبير في تطبيق الصحة، تعمل Apple أيضًا على دمج ميزة تتبّع الطعام في التطبيق، وهي ميزة ستتيح للمستخدمين تسجيل وجباتهم وتلقي رؤى غذائية مدعومة بالذكاء الاصطناعي، كما أفادت التقارير بأن الشركة وظّفت خبراء طبيين في مجالات مُختلفة، بما في ذلك أمراض القلب، وعلوم النوم، والتغذية، للمساعدة في تدريب نموذج الذكاء الاصطناعي وضمان دقته، مع ذلك، لا يزال من غير الواضح ما إذا كان مُدرّب الصحة المُدعّم بالذكاء الاصطناعي سيكون جزءًا من خدمة اشتراك مميزة أم ميزة مجانية.


النهار
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- النهار
"أبل" والذكاء الاصطناعيّ: تأخّر يثير التساؤلات
هزّ إرجاء شركة "أبل" إطلاق النسخة الجديدة من مساعدها الصوتي "سيري" المدعوم بالذكاء الاصطناعي، صورة المجموعة الأميركية وعزّز من تأخّرها في سباق الذكاء الاصطناعي. وفي مدوّنة لاقت انتشاراً عبر الانترنت في منتصف آذار (مارس)، قال الصحافي المتخصص جون غروبر والذي يغطّي أخبار "أبل" منذ أكثر من عشرين سنة "ثمّة شيء فاسد في كوبرتينو". وانتقد الشركة التي تتخذ مقرّاً لها في هذه المدينة الواقعة في كاليفورنيا، لكذبها في شأن التقدّم المُحرز في برنامجها للذكاء الاصطناعيّ التوليديّ "أبل انتلجنس". وتحدّث عن المؤتمر الكبير للمطوّرين (WWDC) في حزيران (يونيو)، ثمّ العرض التقديمي لجهاز في أيلول (سبتمبر) لـ"أيفون 16"، والذي كان يُفترض أن يكون مليئاً بالخيارات الجديدة التي تستند إلى هذه التكنولوجيا، مع المساعد "سيري". وقالت شركة "أبل" في أوائل آذار (مارس) "سيستغرق الأمر وقتاً أطول ممّا كنّا نعتقد لوضع اللمسات النهائية على هذه الميزات، ونعتزم نشرها في العام المقبل". منذ أيلول (سبتمبر)، تمّ تعزيز نظام "أبل" بإمكانات ذكاء اصطناعيّ جديدة، مثل "جينموجي" الذي يتيح إنشاء رموز تعبيرية مخصّصة. لكنّ بعض الميزات لاقت انتقاداً لكونها عديمة الفائدة أو لأنّها مجرّد تقليد لتطبيقات متاحة أصلاً لدى شركات أخرى. ويعتبر جون غروبر أنّ ما حدث أضرّ بمكانة "أبل"، التي تُعدّ حتّى اليوم "الشركة التي تتمتع بأقوى مصداقية في عالم التكنولوجيا"، مضيفاً "هذه هي نهاية الرحلة. عندما تتجذر الرداءة والأعذار والهراء، تصبح هي المسيطرة". وقبل ذلك حتى، كانت "أبل" متأخرة بشكل كبير عن الشركات الكبرى المنافسة لها، لا سيما "سامسونغ" و"غوغل". ويحذّر المحلل في "يو اس بي" ديفيد فوغت من أنّ الغياب المحتمل لميزات الذكاء الاصطناعي الجديدة المدمجة في "آيفون 17" قد يؤثر على مبيعات أجهزة "أبل"، التي وصلت إيراداتها إلى 201 مليار دولار خلال السنة المالية 2024، المنتهية في نهاية أيلول (سبتمبر). "المحافظة على أهميّتها" يقول ماركوس كولينز، الأستاذ المتخصّص في التسويق في جامعة ميشيغن "إنّه أمر غير اعتياديّ لـ"أبل" ستيف جوبز"، في إشارة إلى المشارك في تأسيس المجموعة والذي توفّي في العام 2011. ويرى أنّ هذه النكسة يمكن أن تكون مرتبطة جزئياً، بحماية البيانات الشخصية التي لطالما كانت من أهمّ أولويات "أبل" ومسألة يزيد الذكاء الاصطناعيّ التوليديّ من تعقيدها. ويقول المحلّل في "تيكسبونينشال" آفي غرينغارت إنّ "أبل" تلقّت هذه الضربة لأنّها روّجت بشكل كبير لـ"أبل إنتلجنس"، وفي النهاية لم يكن أهمّ ما وعدت به موجوداً في "أيفون 16". ويشدّد على أنّ "ردّ فعل الصحافة المتخصّصة بالتكنولوجيا على هذا التأخير لم يمكّن "أبل" من استعادة صورتها". وعاود سعر سهم "أبل" التعافي واحتفظت الشركة بمكانتها كأكبر شركة في العالم من حيث القيمة السوقيّة التي تبلغ نحو 3,3 تريليونات دولار. ورغم أنّ مبيعات المنتج الجديد الوحيد الذي أطلقته "أبل" قبل عشر سنوات، وهو خوذة "فيجن برو" للواقع الافتراضي، كانت مخيّبة للآمال وأجبرت المجموعة على إبطاء إنتاجها، تحتفظ المجموعة "بتاريخ من الابتكار يمكّنها من المحافظة على أهميتها"، بحسب ماركوس كولينز. ويقول غرينغارت "بالنسبة إليّ، ستغيّر أدوات (الذكاء الاصطناعيّ التوليديّ) الطريقة التي نستخدم بها أجهزتنا وكيفية اندماج الذكاء الاصطناعيّ في حياتنا"، مضيفاً "لكن في الوقت الحاليّ، لا تقدّم أيّ جهة نظاماً كاملاً، وهو ما يمنح "أبل" قليلاً من الوقت لتعوّض تأخيرها". ويَعد الصعود القويّ للبرامج المُساعدة الافتراضيّة والتي تتمتّع باستقلالية معزّزة، بأدوات قادرة على البحث عن صورة "مؤرشفة" بفضل وصف شفهيّ بسيط، أو إيجاد مطعم وحجز طاولة فيه وإرسال دعوة لعدد من جهات الاتصال الخاصّة بالمستخدم. وتشكّل النسخة الجديدة من "أليكسا" التابعة لشركة "أمازون" المثال الأكثر نجاحاً حتّى الآن، لكنّها متاحة فقط على مكبّرات الصوت الذكيّة لا الهواتف المحمولة. ويقول كولينز "عندما أطلقت "أبل" أجهزة "آيبود"، كانت تُباع في الأسواق مشغلات أم بي 3"، مضيفاً "لم يكونوا أوّل من أطلق هاتفاً ذكيّاً. لكنّ أسلوبهم كان مختلفاً بما يكفي". ويتابع "لذلك، حتّى لو تأخّروا قليلاً في مجال الذكاء الاصطناعيّ، فسيكون الناس مستعدين للاهتمام بما سيقدّمونه".