أحدث الأخبار مع #كوتراشيف


شفق نيوز
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- شفق نيوز
السفير الروسي في بغداد: العراق هزم شراً لا يقل عن الفاشية والنازية
شفق نيوز/ أكد السفير الروسي في بغداد، البروس كوتراشيف، مساء اليوم الأربعاء، أن العراق "هزم شراً لا يقل عن الفاشية والنازية إلا وهو الإرهاب الدولي". وقال كوتراشيف خلال مؤتمر صحفي عقده في العاصمة بغداد بمناسبة الذكرى الـ80 لانتصار روسيا (الاتحاد السوفيتي) على ألمانيا في الحرب العالمية الثانية، وحضره مراسل وكالة شفق نيوز "اليوم نحتفل بعيد خاص لبلدنا الذي يصادف 9 آذار/ مارس بمناسبة الذكرى الـ80 للنصر في الحرب الوطنية العظمى". وأضاف "قبل 80 عاماً وبجهود جبارة وتضحيات هائلة هزم أجدادنا النازية والفاشية وتعني هاتان الكلمتان نفس معنى كلمة دواعش بالنسبة لكل فرد عراقي". وتابع "خلال الحرب الوطنية العظمى كان لدينا حلفاء من الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا ودول أخرى واليوم هم يقفوا ضدنا وبعض الدول الأوروبية التي تعاونت مع ألمانيا النازية أصبحت تكرّم المجرمين، وبطبيعة الحال يحاول أحفاد الخاسرين الانتقام منا بذلك بمساعدة حلفائنا السابقين وكأن التاريخ لا يعلمهم شيئاً". وأكد كوتراشيف "إنني اليوم لفخور بالاحتفال بالذكرى الثمانين للنصر العظيم في بغداد عاصمة العراق الدولة الصديقة لنا. لقد مرّ الشعب العراقي أيضاً بالعديد من المحن الخطيرة لقد حارب من أجل الحرية والاستقلال وفي الآونة الأخيرة هزم شراً لا يقل شراً عن الفاشية أو النازية إلا وهو الإرهاب الدولي ونحن نفتخر بشكل خاص بأننا وقفنا جنبا إلى جنب مع العراقيين في هذه المعركة". وختم بالقول "واليوم نرى جهدنا قد خلق جواً حيث نتسمع إلى أغاني من طلاب جامعة بغداد الذين يدرسون اللغة الروسية إلى جانب منتسبي السفارة الروسية".


وكالة أنباء براثا
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة أنباء براثا
السفير الروسي في بغداد : العامل الرئيس في النجاح وحدة الشعب والايمان بالعدالة والسعي نحو السلام
اكد السفير الروسي في العراق ايليروس كوتراشيف :" ان العامل الرئيس في النجاح ليس فقط القوة العسكرية، بل وحدة الشعب والإيمان بالعدالة والسعي نحو السلام". وقال كوتراشيف في بيان بمناسبة الذكرى الثمانين للانتصار في الحرب العالمية الثانية :" نحن في سعي دائم للحفاظ على الحقائق التاريخية والعدالة وهناك عديد من المؤيدين لهذا الهدف". واضاف :" يعرف الشعب العراقي جيدًا وكذلك أصدقاؤنا العرب الآخرون ما يعنيه النضال من أجل الحرية وكيفية التغلب على مصاعب الحروب والدفاع عن السيادة". وتابع كوتراشيف :" اليوم يواصل العراقيون بتفانيهم الشديد ، العمل للتغلب على عواقب عقود من الصعوبات والحروب المدمرة. وهم يعملون بنشاط دؤوب لاعادة بناء بلدهم واستعادة قوته الاقتصادية ورفاهيته ، ونأمل أن يستلهموا من تجربة بلادنا في هذا المجال ". وتابع :" ان العديد من الدول تصوت مع روسيا سنويًا لصالح قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة الذي يدين تمجيد المجرمين النازيين والعنصرية وكراهية الأجانب. ومن بين هذه الدول العراق الدولة الصديقة لنا. ونحن بدورنا نقدر موقفه المبدئي ضد تشويه الحقائق التاريخية وتبرير أفعال النازيين والتحريض على الكراهية العرقية والدينية". وافاد بانه :" على الرغم من أن الحرب الأكثر دموية في القرن العشرين قد انتهت في عام 1945 ، إلا أنه في بداية القرن الحادي والعشرين، ظهرت في بعض البلدان، بما في ذلك أوكرانيا ودول البلطيق، أفكار لتعديل نتائج الحرب العالمية الثانية. وانتعشت مجددًا الأيديولوجيات التي تؤمن بتفوق العنصر البشري، والعدوان، والعنف.


أخبار ليبيا
١١-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار ليبيا
السفير الروسي في بغداد يفسر سبب إجلاء مئات الخبراء الروس من العراق
وأوضح خلال حديثه في برنامج 'قصارى القول' مع سلام مسافر عبر قناة RT عربية، بمناسبة 'عيد الدبلوماسيين' أن 'هذه الهجمات أسفرت عن استشهاد وجرح عدد من الخبراء، بينهم عراقيون، مما دفع السلطات الروسية إلى اتخاذ قرار الإجلاء لحماية أرواح مواطنيها'. وأضاف كوتراشيف: 'كانت الشركات الروسية على وشك استكمال مشاريع مهمة في العراق بدأت قبل عام 2003، خاصة في مجال الطاقة، لكن الأحداث الأمنية المؤلمة التي وقعت في عام 2004 أدت إلى تعليق هذه المشاريع وإجلاء أكثر من 900 خبير روسي'. وتابع: 'بعد ذلك، حدث انقطاع طويل في التعاون بسبب الأوضاع الأمنية المضطربة، لكننا نرغب في مواصلة العمل واستكماله بنجاح، خاصة أننا نشهد معاناة الشعب العراقي بسبب شح الكهرباء'. وعلى الرغم من هذه التحديات، أكد السفير الروسي أن العلاقات بين بغداد وموسكو، التي تعود إلى 80 عامًا، لا تزال قوية ومميزة على جميع الأصعدة، واصفًا إياها بأنها تمر بأجمل مراحلها من حيث مستوى التعاون وقوته. وأشار إلى أن التعاون بين البلدين يشمل مجالات متعددة، بما في ذلك الطاقة والتعليم والثقافة. وحول التبادل الثقافي، أعرب كوتراشيف عن رغبة موسكو في افتتاح مركز ثقافي روسي في العراق، كما كان خلال الحقبة السوفيتية، موضحًا أن التأخر في هذه الخطوة يعود لأسباب لوجستية وليس سياسية أو اقتصادية. كما تحدث عن التعاون التعليمي بين البلدين، مشيرًا إلى أن عدد الطلاب العراقيين في الجامعات الروسية يتراوح بين 2500 و4000 طالب. وبخصوص التعاون في مجال الطاقة، أشار السفير إلى أن الاستثمارات الروسية في قطاع النفط والغاز العراقي تبلغ حوالي 20 مليار دولار، وقد تكون أكثر. وأكد أن روسيا تتصدر الاستثمارات النفطية في العراق، متفوقة على الولايات المتحدة والصين، معربًا عن تفاؤله بإمكانية توسيع هذه الاستثمارات في المستقبل. وعن إمكانية زيارة مسؤول روسي رفيع أو الرئيس بوتين إلى العراق، قال كوتراشيف: 'أتمنى أن تكون الزيارة كبيرة، وأتوقع ترحيبًا حارًا من الحكومة والشعب العراقي، لكن لا أعلم إن كانت ستحدث قريبًا بسبب انشغال الرئيس بالقضايا الداخلية والدولية'. المصدر: RT