logo
#

أحدث الأخبار مع #كوثر_الجوعان

الجوعان: ضرورة استخدام التكنولوجيا في الخير والمحبة والسلام وليس للهدم والحروب
الجوعان: ضرورة استخدام التكنولوجيا في الخير والمحبة والسلام وليس للهدم والحروب

الأنباء

timeمنذ 11 ساعات

  • سياسة
  • الأنباء

الجوعان: ضرورة استخدام التكنولوجيا في الخير والمحبة والسلام وليس للهدم والحروب

قالت رئيسة معهد المرأة للتنمية والسلام المحامية كوثر الجوعان إن الإسلام بادر باحترام الإنسانية في كل أوجهها، فهو منذ تاريخه يحمل شعلة الخير والمحبة والسلام ونبذ التفرقة والتعصب والعمل على العيش معا بسلام.. قال تعالى: (.. وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم) صدق الله العظيم. وشددت الجوعان في تصريح صحافي بمناسبة اليوم الدولي لمحاربة الكراهية بأهمية هذا اليوم الذي يحتفل سنويا بتاريخ 18 يونيو، على أن القيم الإنسانية التي أتى بها الإسلام تحضنا على المحبة فيما بيننا لنعيش معا متحابين متآخين، إدراكا لأهمية القيم الإنسانية في توحيد الشعوب والمجتمعات واحترام الآخر، رافضا الكراهية والعنف والقتل والحروب. وأضافت الجوعان: لقد نص الدستور الكويتي في مادته (36) على أن: حرية الرأي مكفولة ولكل إنسان حق التعبير عن رأيه ونشره بالقول أو الكتابة أو غيرهما، وذلك وفقا للشروط والأوضاع التي يبينها القانون. وبينت أن عنف الخطاب في الكراهية انتشر اليوم أكثر من أي وقت مضى، خاصة مع انتشار شبكات التواصل الاجتماعي، وعلى قمتها الذكاء الاصطناعي، كما انتشر الحقد والكراهية وعدم احترام الآخر، واختفى الخلاف وحل محله الاختلاف، وانتشرت مظاهر العصبية والقبلية وتدني مستوى الثقافة. وأشارت الجوعان إلى قنوات التواصل الاجتماعي التي تعج بالتنمر والعنف والكلمات الجارحة، وانتشر العنف اللفظي بين طلبة المدارس الجامعات في ظل غياب إعلامي وثقافي. وأشارت الجوعان إلى رسالة الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش التي قال فيها ان خطاب الكراهية «سم» يسري في شرايين المجتمع، وقد مهد الطريق لأعمال العنف والفظائع التي شهدتها بأحلك فصول تاريخ البشرية. واختتمت الجوعان تصريحها بالدعوة إلى الالتزام باستخدام القنوات التكنولوجية والذكاء الاصطناعي كأداء للخير والمحبة والسلام، لا أداة للهدم والكراهية والحروب، مضيفة: «دعونا نعمل جميعا لتحقيق الأمن والرخاء والسلام لمجتمعنا، ولكل المجتمعات الإنسانية، فمن أجلك يا كويت نعمل»، داعية الله أن يحفظ الكويت وأميرها وأهلها من كل مكروه.

بالفيديو.. الجوعان: إنشاء لجنة حكومية لتفعيل رخصة المترجمين وجهة اتصال مركزية
بالفيديو.. الجوعان: إنشاء لجنة حكومية لتفعيل رخصة المترجمين وجهة اتصال مركزية

الأنباء

time٢٥-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الأنباء

بالفيديو.. الجوعان: إنشاء لجنة حكومية لتفعيل رخصة المترجمين وجهة اتصال مركزية

حنان عبدالمعبود شددت رئيسة معهد المرأة للتنمية والسلام المحامية كوثر الجوعان على ضرورة إنشاء جهة اتصال مركزية لمترجمي لغة الإشارة الكويتية للصم، ليكون حلقة وصل بين الأصم والمترجم والسامع، وقبول الطلبة الصم في كلية التربية الأساسية بالتخصصات التي ترتكز على المهارات اليدوية والفكرية مثل التربية الفنية، تكنولوجيا التعليم، اقتصاد منزلي، والتصميم، بالإضافة إلى طرح مقرر لغة إشارة لكلية التربية الأساسية. جاء ذلك ضمن التوصيات التي تم الإعلان عنها خلال اختتام معهد المرأة للتنمية والسلام أعمال ملتقى «يوم الأصم الكويتي»، والذي أقيم في مركز دراسات الخليج والجزيرة العربية، وشهد تكريم المشاركين والداعمين، إضافة إلى إعلان التوصيات. وقالت الجوعان في كلمة ألقتها خلال حفل التكريم «في ختام يوم الأصم الخامس، خرجنا بعدة توصيات من خلال أوراق العمل التي تم طرحها خلال الملتقى وتبلغ حوالي 12 ورقة عمل بمشاركة جمعية الصم البحرينية، ومشاركة من دولة الإمارات العربية المتحدة، لافتة إلى أن طريقة معالجة احتياجات فئة الصم ضعيفة، ومنوهة في الوقت نفسه إلى زيارة صاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد لنادي الصم بث دفعة قوية للمسؤولين بجميع قطاعات الدولة للاهتمام بهذه الفئة واحتياجاتها». وبينت أن التوصيات تضمنت توظيف الصم وفق مؤهلاتهم ورغباتهم في المؤسسات الحكومية ومساواتهم مع أقرانهم في المراكز القانونية، وتكثيف حصص التنمية في تعليم القراءة والكتابة للطلبة الملتحقين في مدارس الأمل «بالنظام الصباحي والمسائي»، والإعلان لتعيين مدربين في مكتب التربية العملية أو مركز اللغات لخريجي قسم التربية الخاصة، إعاقة سمعية بكلية التربية الأساسية. وذكرت «كما تضمنت التوصيات حرية الطالب الأصم لاختيار مواد التخصص في كل من الجامعة والهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب، والالتزام بأخلاقيات المهنة تجاه المترجم، وإنشاء لجنة حكومية لتفعيل رخصة للمترجمين، وكذلك إنشاء جهة اتصال مركزية لمترجمي لغة الإشارة الكويتية للصم ليكون حلقة وصل بين الأصم والمترجم والسامع، مع قبول الطلبة الصم في كلية التربية الأساسية ذات التخصصات التي ترتكز على المهارات اليدوية والفكرية مثل التربية الفنية، تكنولوجيا التعليم، اقتصاد منزلي، وتصميم، وطرح مقرر لغة إشارة في المجرشيت لكلية التربية الأساسية، وقبول أبناء الكويتيات من فئة الصم خريجي كلية التربية الأساسية». وتابعت الجوعان «اشتملت التوصيات على تغيير مواعيد المدرسة وتسويته بالتعليم العام، حيث تقليص مدة الحصص أدى إلى تدهور تعليم الصم، لأنه يقلل من استيعاب الطالب، كما يعد ضعف أداء المعلم بلغة الإشارة سببا في تدني مستوى الطالب التحصيلي، ونوصي بانتساب المعلم لدورات لغة الإشارة الكويتية حتى المستوى السادس والحصول على الشهادة كي يتسنى له تدريس الطالب الأصم». وأوضحت الجوعان أنه «عند قبول الطالب أو الطالبة في مدارس الصم يجب أن يتم إدخال أولياء الأمور دورة لغة الإشارة الكويتية كي يواكبوا تقدم أبنائهم اللغوي، بالإضافة إلى الاعتراف بلهجة الإشارة الكويتية لغة التدريس بمدارس الصم بناء على توصيات الاتحاد العالمي للصم، وعدم خلط إشارات غريبة على الإشارة الكويتية او اختراع إشارات لا تمت للغتنا، والاعتراف بلغة الإشارة الكويتية كلغة ثانية بدولة الكويت تسهيل مهام مترجم لغة الإشارة الكويتية في جميع الجهات والاعتراف الرسمي بالمترجم، مع تنظيم ورش عمل تثقيفية عن الصم ومترجم لغة الإشارة العربية واللهجة الكويتية للجهات الحكومية، والإسراع بالتوصيف الوظيفي لمترجم لغة الاشارة الكويتية بديوان الخدمة المدنية». وبينت أن هناك توصيات صحية للملتقى منها الحرص على الكشف المبكر عن ضعاف السمع بجميع مستشفيات الولادة، والالتزام بالتعليمات واستخدام الأجهزة السمعية الموصوفة بالطريقة الصحيحة، إضافة إلى الالتزام بالتأهيل للغة والكلام والالتزام بالجلسات بهدف فرد يسمع ويتواصل بلغة الكلام واندماجه بالمجتمع. ومن جانبه، ألقى مدير مركز دراسات الخليج والجزيرة العربية، عميد كلية العلوم الاجتماعية بجامعة الكويت سابقا د.يعقوب الكندري كلمة أشاد فيها بكل ما يقوم به معهد المرأة للتنمية والسلام من أنشطة وتعاونه الدائم مع مركز دراسات الخليج والجزيرة العربية، لافتا إلى حرص المركز على التعاون مع مؤسسات المجتمع المدني انطلاقا من دور المركز وأهمية هذه المؤسسات، وادراك أن هذه المؤسسات رائدة في الكثير من القضايا المهمة.

رئيسة «معهد المرأة للتنمية» تؤكد أهمية حرية ذوي الإعاقة السمعية في اختيار المواد الدراسية
رئيسة «معهد المرأة للتنمية» تؤكد أهمية حرية ذوي الإعاقة السمعية في اختيار المواد الدراسية

الأنباء

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الأنباء

رئيسة «معهد المرأة للتنمية» تؤكد أهمية حرية ذوي الإعاقة السمعية في اختيار المواد الدراسية

أكدت رئيسة معهد المرأة للتنمية والسلام كوثر الجوعان على أهمية الحرية لذوي الإعاقة السمعية في اختيار المواد الدراسية دون وضع شروط أو عوائق. جاء ذلك في تصريح صحافي للجوعان بمناسبة ملتقى يوم الأصم الكويتي الخامس الذي ينطلق الخميس تحت شعار (صرخة الأصم) تحت رعاية وحضور وزير التربية سيد جلال الطبطبائي. وأوضحت الجوعان أن الملتقى يهدف إلى تعزيز دور الأصم في المجتمع ونشر لغة الإشارة التي تعد من اللغات المهمة والالتفات إلى حاجيات ذوي الإعاقة السمعية وتوفير كل مستلزماتهم سواء التربوية والاجتماعية والتعليمية والثقافية. ودعت جميع الهيئات المسؤولة لإعطاء الفرصة المتساوية في توظيف أي من ذوي الإعاقة لاسيما بتوافر الكفاءة والقدرة على العطاء متوافرة لديهم، مبينة أن الملتقى يتضمن أربعة محاور رئيسية تربوية وتعليمية وقانونية وصحية وغيرها كما تشارك جمعية الصم البحرينية بورقة عمل في هذا الملتقى. وثمنت دور القيادة السياسية في البلاد لرعاية ذوي الإعاقة من الصم ووزير التربية على اهتمامه وحرصه لحضور الملتقى بهدف للالتقاء بأبنائه الطلبة والمشرفين عليهم مقدمة الشكر إلى رئيس المركز العربي للبحوث التربوية لدول الخليج الدكتور محمد الشريكة لاحتضان الملتقى وجميع الأفراد والجهات المشاركة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store