أحدث الأخبار مع #كورويف


البورصة
منذ 2 أيام
- أعمال
- البورصة
"إنفيديا" توسّع أعمالها خارج وادي السيليكون عبر صفقات "الذكاء السيادي"
تسعى شركة 'إنفيديا' الأمريكية إلى تقليص اعتمادها على شركات التكنولوجيا الكبرى عبر عقد شراكات جديدة لبيع شرائح الذكاء الاصطناعي إلى حكومات ومجموعات شركات ومنافسين محتملين لكيانات كبرى منها 'مايكروسوفت' و'أمازون' و'جوجل'. وأعلنت 'إنفيديا'، عن صفقة بمليارات الدولارات مع شركة 'هيومن' السعودية، بالتزامن مع إعلان دولة الإمارات عن خطط لبناء أحد أكبر مراكز البيانات في العالم، بالتنسيق مع الحكومة الأمريكية، ضمن توجه دول الخليج نحو بناء بنية تحتية عملاقة للذكاء الاصطناعي. وتُعد هذه الصفقات ضمن استراتيجية الشركة للتوسع خارج دائرة 'الشركات الضخمة، وهي شركات حوسبة سحابية عملاقة تُمثل حالياً أكثر من نصف عائدات مركز البيانات لدى 'إنفيديا'. تشمل الاستراتيجية دعم شركات 'نيو كلاود' التي باتت تُصنف ضمن شبكة 'شركاء سحابة إنفيديا'، وتحصل على ميزات منها أولوية الوصول إلى فرق الدعم الفني المتخصصة في تصميم وتحسين مراكز البيانات لتتناسب مع معالجات إنفيديا المتطورة. كما تُسهّل 'إنفيديا' على هذه الشركات التعاون مع موردي المعدات لتسريع دمج معالجاتها في الخوادم والبنية السحابية، حسب ما نقلته صحيفة 'فاينانشيال تايمز' البريطانية. وفي بعض الحالات، استثمرت الشركة مباشرةً في 'نيو كلاود'، كما حصل مع 'كور ويف' و'نيبيوس'. وفي فبراير الماضي، أعلنت 'إنفيديا' أن 'كور ويف' أصبحت أول مزوّد سحابي يوفّر منصتها الجديدة 'بلاك ويل' لمعالجة بيانات الذكاء الاصطناعي. وعقدت الشركة أيضاً شراكات مع شركات مثل 'سيسكو' و'دِيل' و'إتش بي' لاستهداف المؤسسات التي تعتمد على بنية تحتية داخلية لتكنولوجيا المعلومات بدلاً من الحوسبة السحابية. وقال الرئيس التنفيذي لـ'إنفيديا' جينسن هوانج، في تصريحات لـ'فاينانشيال تايمز' خلال مارس: 'أنا اليوم أكثر ثقة بشأن فرص النمو خارج مزودي الخدمات السحابية الكبار مقارنة بالعام الماضي'. وتعكس جولة هوانج في الخليج الأسبوع الماضي ، رفقة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، نموذجاً تسعى 'إنفيديا' لتكراره عالمياً. ويُقدّر المحللون أن صفقات الشركة مع 'هيومن' السعودية و'جيه 42″ الإماراتية ستضيف مليارات الدولارات إلى إيراداتها السنوية، وسط تقارير تفيد بأن عدة حكومات تواصلت معها لشراء معالجاتها ضمن مشاريع الذكاء السيادي. وعند طرح رقائق 'روبن' الجديدة في مارس، غابت شركات التكنولوجيا الكبرى عن الحدث، بينما ظهر شركاء جدد مثل 'كور ويف' و'سيسكو'، في دلالة على تحوّل في توجهات الشركة. وأكد هوانج خلال المؤتمر أن 'كل صناعة سيكون لديها مصنع ذكاء اصطناعي خاص بها'، ما يعني فرصاً سوقية بمئات المليارات من الدولارات. رغم ذلك، تواجه 'إنفيديا' تحدياً حقيقياً، بحسب مسؤول في إحدى شركات 'النيو كلاود'، يتمثل في أن الشركات الكبرى فقط هي القادرة على تحقيق عوائد مستدامة من الذكاء الاصطناعي، في حين لا تزال السوق المؤسسية في بدايتها. وسجلت مبيعات الشركة لمراكز بيانات المؤسسات ارتفاعاً بمقدار الضعف على أساس سنوي في الربع المالي المنتهي في يناير، كما ارتفعت مساهمة مزودي السحابة الإقليميين، لكن الشركة لا تزال تعتمد على عدد محدود من العملاء، في إشارة إلى 'عمالقة التكنولوجيا'. في المقابل، تطوّر هذه الشركات معالجات ذكاء اصطناعي خاصة بها، وتروج لها كبديل لمعالجات 'إنفيديا'.


وكالة الأنباء اليمنية
منذ 5 أيام
- أعمال
- وكالة الأنباء اليمنية
تباطؤ أسواق آسيا مع تراجع زخم التكنولوجيا وسط فتور الحماس تجاه هدنة الرسوم
سنغافورة- سبأ: شهدت أسواق الأسهم الآسيوية تراجعاً في تداولات اليوم الخميس مع انحسار الزخم الصعودي الذي قادته أسهم التكنولوجيا خلال الأيام الماضية؛ في ظل تراجع الحماس بشأن اتفاق التجارة بين الولايات المتحدة والصين. وانخفضت البورصات الآسيوية التي تقودها شركات التكنولوجيا بعد موجة مكاسب قوية بداية الأسبوع، مدفوعة بآمال تحسن العلاقات التجارية واستمرار الطلب على الذكاء الاصطناعي؛ وفق ما نقله موقع (إنفستنج) الأمريكي. ففي كوريا الجنوبية، انخفض مؤشر كوسبي بنسبة 0.1%، فيما تحرك مؤشر هانج سنج في هونج كونج دون اتجاه واضح وسجل سهم "علي بابا" المدرج بها ارتفاعاً طفيفاً بنسبة 0.5% قبيل إعلان نتائج الربع الأول، وسط توقعات بتحسّن الإنفاق الاستهلاكي في الصين وارتفاع الطلب على الخدمات السحابية. كما ارتفع سهم "تينسنت" بنسبة 0.5% بعد إعلانها نمواً في الإيرادات بنسبة 13% مدعوماً بأداء قوي في قطاعي الألعاب والإعلانات، مستفيدَين من تطبيقات الذكاء الاصطناعي. غير أن أسهم الذكاء الاصطناعي تلقت ضغوطاً بعد تراجع سهم "كورويف" المدعومة من "نفيديا" بنسبة 15% في التداولات الأمريكية بعد الإغلاق، إثر تحذيرها من تأثير ارتفاع التكاليف على الهوامش مستقبلاً. ورغم هذه التراجعات، لا تزال الأسهم التكنولوجية تحقق مكاسب أسبوعية قوية على خلفية توقعات بانحسار الاضطرابات الناتجة عن النزاع التجاري بين بكين وواشنطن. وفي الصين، تراجع مؤشرا شنجهاي المركب وCSI 300 بنسبة تراوحت بين 0.2% و0.5%، رغم تحقيقهما مكاسب أسبوعية تصل إلى 2%. كما سجلت الأسهم اليابانية أسوأ أداء في المنطقة، مع تراجع مؤشر نيكي بنسبة 1.1% وتوبكس بنسبة 1%، وسط حذر المستثمرين قبل صدور بيانات الناتج المحلي الإجمالي للربع الأول غدا الجمعة. ومن المتوقع أن تُظهر البيانات انكماشاً اقتصادياً نتيجة ضعف الإنفاق الاستهلاكي وتأثير التوترات التجارية العالمية، رغم أن الإنفاق الرأسمالي القوي قد يُخفف من حجم التباطؤ. ويرجّح أن يشهد الاقتصاد الياباني انتعاشاً لاحقاً هذا العام بفضل الزيادات الكبيرة في الأجور التي أقرتها الشركات خلال مفاوضات الربيع. أما في بقية الأسواق الآسيوية، فسادت حالة من التباين؛ إذ ارتفع مؤشر ASX 200 الأسترالي بنسبة 0.1% بعد صدور بيانات قوية لسوق العمل في أبريل، ما يقلل احتمالات خفض الفائدة في الاجتماع المقبل للبنك المركزي. وفي سنغافورة، ارتفع مؤشر ستريتس تايمز بنسبة 0.4%، بينما تراجعت العقود الآجلة لمؤشر نيفتي 50 الهندي بنسبة 0.2%، ما يشير إلى بداية ضعيفة للجلسة، رغم المكاسب الأخيرة للأسواق الهندية بعد استمرار وقف إطلاق النار مع باكستان.


جريدة المال
منذ 5 أيام
- أعمال
- جريدة المال
الأسهم الأمريكية تغلق الأربعاء مرتفعة مدعومة بشركات التكنولوجيا
ارتفعت معظم الأسهم الأمريكية في ختام تعاملات الأربعاء، مدعومةً بارتفاع أسهم التكنولوجيا بقيادة إنفيديا. وقد شهد سهم شركة صناعة الرقائق الإلكترونية ارتفاعًا حادًا هذا الأسبوع، وتحول إلى اللون الأخضر هذا العام، حيث فتحت زيارة الرئيس ترامب إلى الشرق الأوسط الباب أمام صفقات مع المملكة العربية السعودية، وربما الإمارات العربية المتحدة. وبشكل عام، شهدت شركات التكنولوجيا الكبرى دفعة قوية منذ أن ألغت الولايات المتحدة والصين الرسوم الجمركية يوم الاثنين. استقرت العقود الآجلة لمؤشرات داو جونز وستاندرد آند بورز 500 وناسداك خلال تعاملات الخميس، مع استقرار معنويات المستثمرين إثر انحسار التوترات التجارية. انخفضت العقود الآجلة لمؤشر داو جونز الصناعي ومؤشر ناسداك 100، الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا، بنسبة 0.1%. كما انخفضت العقود الآجلة لمؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي بنسبة 0.2%. فيما يتعلق بالأرباح، ارتكزت نتائج شركتي سيسكو وكور ويف على توقعات باستمرار ازدهار الإنفاق على الذكاء الاصطناعي. رفعت شركة سيسكو توقعاتها السنوية بناءً على ارتفاع الطلب على الذكاء الاصطناعي، وارتفعت أسهمها في تعاملات ما بعد الإغلاق. كما أصدرت شركة كورويف توقعات إيجابية، مشيرةً إلى حمى الذكاء الاصطناعي، التي دفعت أسهمها للارتفاع في البداية، إلا أن الشركة تجاوزت لاحقًا توقعات وول ستريت للنفقات الرأسمالية، مما أدى إلى انخفاض سعر سهمها. يوم الخميس، سيتمكن المستثمرون من معرفة المزيد عن التضخم مع صدور مؤشر أسعار المنتجين لشهر أبريل. أظهر أحدث تقرير لمؤشر أسعار المستهلك انحسار ضغوط التضخم خلال الشهر على الرغم من دخول رسوم ترامب الجمركية حيز التنفيذ.


اليمن الآن
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
إنفيديا تستثمر 250 مليون دولار في طرح أسهم "كور ويف" العامة
تعتزم شركة "إنفيديا" استثمار 250 مليون دولار في الطرح العام الأولي لشركة "كور ويف" المتخصصة في الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي، عند سعر 40 دولارًا للسهم. ورغم أن "كور ويف" كانت قد قدمت طلبًا لطرح أسهمها بسعر يتراوح بين 47 و55 دولارًا، فإنها لا تخطط لتقليص حجم الطرح. تأسست "كور ويف" في 2017 تحت اسم "أتلانتيك كريبتو"، وقامت بتغيير اسمها وتحويل تركيزها نحو الذكاء الاصطناعي بعد تراجع سوق العملات المشفرة.


المشهد العربي
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- المشهد العربي
كورويف تخفض الطرح العام لأسهمها في وول ستريت
تعتزم شركة "كورويف" المتخصصة في الحوسبة السحابية تقليص حجم الطرح العام الأولي لأسهمها في وول ستريت. وتخطط لطرح حوالي 37.5 مليون سهم بسعر 40 دولاراً للسهم الواحد، بدلاً من 49 مليون سهم بسعر يتراوح بين 47 و55 دولاراً في الخطة السابقة. ونتيجة لذلك، انخفضت الحصيلة المتوقعة للطرح إلى 1.5 مليار دولار، مقارنة بما يصل إلى 2.7 مليار دولار سابقاً. وتأتي الخطوة بعد أن قررت الشركة، المدعومة من "إنفيديا"، تعديل خططها للطرح العام الأولي. وكانت "كورويف" قد بدأت أعمالها في تعدين العملات المشفرة قبل أن تتحول إلى سوق البنية التحتية للحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي.