أحدث الأخبار مع #كوريون


روسيا اليوم
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
طرق بسيطة لترطيب العين دون استخدام القطرات الطبية
وفي لقاء مع صحيفة قال الطبيب:"توجد عدة طرق بسيطة للحفاظ على رطوبة العين دون أن نستعمل القطرات المرطبة. الطريقة الأولى: هي الرمش المتكرر، يساعد الرمش على توزيع الدموع على سطح العين ويحسّن ترطيبها، يمكن الحفاظ على رطوبة العين وصحتها أيضا من خلال إجراء تمارين بسيطة، انظر إلى شيء بعيد (بعده 6 أمتار تقريبا) لمدة 20 ثانية، ثم وجّه نظرك إلى شيء أقرب، سيساعد هذا على استرخاء عضلات الوجه والعينين وترطيب العينين قليلا. حرك عينيك برفق ثم الرمش بضع مرات للاسترخاء. ثانيا: استخدام الكمادات الدافئة يحافظ على رطوبة العين أيضا، بلل قطعة قماش أو منشفة نظيفة بالماء الدافئ، وأغمض عينيك وضعها فوق العينين لبضع دقائق، سيساعد هذا الأمر على استرخاء عضلات العين والوجه وقد يعزز إنتاج الدموع". ويمكن للشخص أيضا استخدام الماء الدافئ والنظيف لغسل العينين وإزالة أي مهيجات تؤدي إلى جفاف العين، وفي حال التواجد في المنزل أو في مكان العمل يمكن استعمال أجهزة التبخير التي ترطب الهواء في المكان وتحمينا من جفاف العين. وينصح الطبيب الأشخاص الذين يعملون لساعات طويلة خلف شاشات الحواسب بأخذ قسط من الراحة كل ساعة تقريبا، وإغلاق العينين لبضع دقائق لحمايتهما من الإرهاق والجفاف، كما ينصح الذين يعانون من جفاف العينين بشكل متكرر بمراجعة الطبيب المختص لتحديد أسباب المشكلة ومعالجتها. المصدر: نجح باحثون في تطوير طريقة تتيح للعين البشرية رؤية ألوان غير موجودة في الطبيعة. أجرى فريق من الباحثين دراسة حديثة لتقييم تأثير مكملات طبيعية على صحة العين، وبالتحديد في الوقاية من التنكس البقعي المرتبط بالعمر (AMD). في تطور علمي مذهل قد يغير حياة الملايين حول العالم، نجح باحثون كوريون في تطوير علاج ثوري قادر على استعادة البصر المفقود بسبب تلف الشبكية.


جو 24
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- جو 24
"معجزة طبية".. علماء يطورون علاجا يعيد البصر المفقود
جو 24 : في تطور علمي مذهل قد يغير حياة الملايين حول العالم، نجح باحثون كوريون في تطوير علاج ثوري قادر على استعادة البصر المفقود بسبب تلف الشبكية. وهذا الاكتشاف الذي توصل إليه فريق من معهد كوريا المتقدم للعلوم والتكنولوجيا (KAIST) يمثل بارقة أمل حقيقية لأكثر من 300 مليون شخص يعانون من أمراض الشبكية التي تهددهم بفقدان البصر. ويعتمد هذا العلاج الجديد على آلية مبتكرة تختلف تماما عن جميع العلاجات المتوفرة حاليا. فبينما تركز العلاجات الحالية على إبطاء تدهور حالة الشبكية، فإن هذا الدواء الثوري يستهدف أساس المشكلة عبر تحفيز الشبكية على تجديد خلاياها التالفة ذاتيا. والمفتاح السحري لهذا العلاج يكمن في بروتين معين يسمى PROX1، وهو المسؤول عن منع عملية التجدد الطبيعية في شبكية العين عند البشر. ولاحظ العلماء أن الأسماك تتمتع بقدرة مذهلة على تجديد شبكيتها عند التلف، بينما يفقد البشر هذه الميزة مع التطور. وبعد أبحاث مكثفة، اكتشف الفريق أن هذا البروتين بالذات هو الذي يعيق عملية التجدد في عيون الثدييات. ومن هنا جاءت الفكرة الجريئة: ماذا لو تمكنا من تعطيل عمل هذا البروتين؟. وباستخدام أجسام مضادة متخصصة، نجح الفريق في حجب تأثير بروتين PROX1، ما سمح لخلايا الشبكية باستعادة قدرتها على التجدد. والأكثر إثارة أن النتائج في التجارب المخبرية على الفئران استمرت لأكثر من ستة أشهر، ما يشير إلى أن التأثير قد يكون طويل الأمد. وتعمل شركة "سيلاياز" الناشئة - التي أسسها أعضاء الفريق البحثي - حاليا على تطوير هذا العلاج ليكون جاهزا للتجارب السريرية على البشر بحلول عام 2028. وإذا نجحت هذه التجارب، فقد نشهد ثورة حقيقية في علاج أمراض الشبكية التي كانت تعتبر حتى الآن غير قابلة للعلاج، مثل التهاب الشبكية الصباغي والضمور البقعي المرتبط بالعمر. ويقول القائمون على البحث: "نحن نقف على أعتاب تحول جذري في طب العيون. هدفنا ليس فقط إيقاف تدهور البصر، بل إعادته لمن فقدوه". وهذا الإنجاز العلمي الذي تم بتمويل كوري حكومي قد يغير مستقبل ملايين المرضى حول العالم، ويضع حجر الأساس لعلاجات جديدة لأمراض عصبية أخرى. نشرت الدراسة في 26 مارس بمجلة Nature Communications. المصدر: نيوز ميديكال تابعو الأردن 24 على


خبرني
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- خبرني
معجزة طبية.. علماء يطورون علاجا يعيد البصر المفقود
خبرني - في تطور علمي مذهل قد يغير حياة الملايين حول العالم، نجح باحثون كوريون في تطوير علاج ثوري قادر على استعادة البصر المفقود بسبب تلف الشبكية. وهذا الاكتشاف الذي توصل إليه فريق من معهد كوريا المتقدم للعلوم والتكنولوجيا (KAIST) يمثل بارقة أمل حقيقية لأكثر من 300 مليون شخص يعانون من أمراض الشبكية التي تهددهم بفقدان البصر. ويعتمد هذا العلاج الجديد على آلية مبتكرة تختلف تماما عن جميع العلاجات المتوفرة حاليا. فبينما تركز العلاجات الحالية على إبطاء تدهور حالة الشبكية، فإن هذا الدواء الثوري يستهدف أساس المشكلة عبر تحفيز الشبكية على تجديد خلاياها التالفة ذاتيا. والمفتاح السحري لهذا العلاج يكمن في بروتين معين يسمى PROX1، وهو المسؤول عن منع عملية التجدد الطبيعية في شبكية العين عند البشر. ولاحظ العلماء أن الأسماك تتمتع بقدرة مذهلة على تجديد شبكيتها عند التلف، بينما يفقد البشر هذه الميزة مع التطور. وبعد أبحاث مكثفة، اكتشف الفريق أن هذا البروتين بالذات هو الذي يعيق عملية التجدد في عيون الثدييات. ومن هنا جاءت الفكرة الجريئة: ماذا لو تمكنا من تعطيل عمل هذا البروتين؟. وباستخدام أجسام مضادة متخصصة، نجح الفريق في حجب تأثير بروتين PROX1، ما سمح لخلايا الشبكية باستعادة قدرتها على التجدد. والأكثر إثارة أن النتائج في التجارب المخبرية على الفئران استمرت لأكثر من ستة أشهر، ما يشير إلى أن التأثير قد يكون طويل الأمد. وتعمل شركة "سيلاياز" الناشئة - التي أسسها أعضاء الفريق البحثي - حاليا على تطوير هذا العلاج ليكون جاهزا للتجارب السريرية على البشر بحلول عام 2028. وإذا نجحت هذه التجارب، فقد نشهد ثورة حقيقية في علاج أمراض الشبكية التي كانت تعتبر حتى الآن غير قابلة للعلاج، مثل التهاب الشبكية الصباغي والضمور البقعي المرتبط بالعمر. ويقول القائمون على البحث: "نحن نقف على أعتاب تحول جذري في طب العيون. هدفنا ليس فقط إيقاف تدهور البصر، بل إعادته لمن فقدوه". وهذا الإنجاز العلمي الذي تم بتمويل كوري حكومي قد يغير مستقبل ملايين المرضى حول العالم، ويضع حجر الأساس لعلاجات جديدة لأمراض عصبية أخرى.


٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
علماء يطورون علاجا يعيد البصر المفقود بسبب تلف الشبكية
في تطور علمي مذهل قد يغير حياة الملايين حول العالم، نجح باحثون كوريون في تطوير علاج ثوري قادر على استعادة البصر المفقود بسبب تلف الشبكية. وهذا الاكتشاف الذي توصل إليه فريق من معهد كوريا المتقدم للعلوم والتكنولوجيا (KAIST)، يمثل بارقة أمل حقيقية لأكثر من 300 مليون شخص يعانون من أمراض الشبكية التي تهددهم بفقدان البصر، وفقا لوكالة (نوفوستي) اليوم الأربعاء. ويعتمد العلاج الجديد على آلية مبتكرة تختلف تماما عن جميع العلاجات المتوفرة حاليا. فبينما تركز العلاجات الحالية على إبطاء تدهور حالة الشبكية، فإن هذا الدواء الثوري يستهدف أساس المشكلة عبر تحفيز الشبكية على تجديد خلاياها التالفة ذاتيا. والمفتاح السحري لهذا العلاج يكمن في بروتين معين يسمى (PROX1)، وهو المسؤول عن منع عملية التجدد الطبيعية في شبكية العين عند البشر. ولاحظ العلماء أن الأسماك تتمتع بقدرة مذهلة على تجديد شبكيتها عند التلف، بينما يفقد البشر هذه الميزة مع التطور. وبعد أبحاث مكثفة، اكتشف الفريق أن هذا البروتين بالذات هو الذي يعيق عملية التجدد في عيون الثدييات. ونجح الفريق، باستخدام أجسام مضادة متخصصة، في حجب تأثير بروتين (PROX1)، ما سمح لخلايا الشبكية باستعادة قدرتها على التجدد. وأن النتائج في التجارب المخبرية على الفئران استمرت لأكثر من ستة أشهر، ما يشير إلى أن التأثير قد يكون طويل الأمد. وتعمل شركة 'سيلاياز' الناشئة – التي أسسها أعضاء الفريق البحثي – حاليا على تطوير هذا العلاج ليكون جاهزا للتجارب السريرية على البشر بحلول عام 2028. وإذا نجحت هذه التجارب، فقد يشهد العالم ثورة حقيقية في علاج أمراض الشبكية التي كانت تعتبر حتى الآن غير قابلة للعلاج، مثل التهاب الشبكية الصباغي والضمور البقعي المرتبط بالعمر. ويقول القائمون على البحث: 'نحن نقف على أعتاب تحول جذري في طب العيون. هدفنا ليس فقط إيقاف تدهور البصر، بل إعادته لمن فقدوه'.

عمون
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- عمون
علماء يطورون علاجا يعيد البصر المفقود بسبب تلف الشبكية
عمون - في تطور علمي مذهل قد يغير حياة الملايين حول العالم، نجح باحثون كوريون في تطوير علاج ثوري قادر على استعادة البصر المفقود بسبب تلف الشبكية. وهذا الاكتشاف الذي توصل إليه فريق من معهد كوريا المتقدم للعلوم والتكنولوجيا (KAIST)، يمثل بارقة أمل حقيقية لأكثر من 300 مليون شخص يعانون من أمراض الشبكية التي تهددهم بفقدان البصر، وفقا لوكالة (نوفوستي) اليوم الأربعاء. ويعتمد العلاج الجديد على آلية مبتكرة تختلف تماما عن جميع العلاجات المتوفرة حاليا. فبينما تركز العلاجات الحالية على إبطاء تدهور حالة الشبكية، فإن هذا الدواء الثوري يستهدف أساس المشكلة عبر تحفيز الشبكية على تجديد خلاياها التالفة ذاتيا. والمفتاح السحري لهذا العلاج يكمن في بروتين معين يسمى (PROX1)، وهو المسؤول عن منع عملية التجدد الطبيعية في شبكية العين عند البشر. ولاحظ العلماء أن الأسماك تتمتع بقدرة مذهلة على تجديد شبكيتها عند التلف، بينما يفقد البشر هذه الميزة مع التطور. وبعد أبحاث مكثفة، اكتشف الفريق أن هذا البروتين بالذات هو الذي يعيق عملية التجدد في عيون الثدييات. ونجح الفريق، باستخدام أجسام مضادة متخصصة، في حجب تأثير بروتين (PROX1)، ما سمح لخلايا الشبكية باستعادة قدرتها على التجدد. وأن النتائج في التجارب المخبرية على الفئران استمرت لأكثر من ستة أشهر، ما يشير إلى أن التأثير قد يكون طويل الأمد. وتعمل شركة "سيلاياز" الناشئة - التي أسسها أعضاء الفريق البحثي - حاليا على تطوير هذا العلاج ليكون جاهزا للتجارب السريرية على البشر بحلول عام 2028. وإذا نجحت هذه التجارب، فقد يشهد العالم ثورة حقيقية في علاج أمراض الشبكية التي كانت تعتبر حتى الآن غير قابلة للعلاج، مثل التهاب الشبكية الصباغي والضمور البقعي المرتبط بالعمر. ويقول القائمون على البحث: "نحن نقف على أعتاب تحول جذري في طب العيون. هدفنا ليس فقط إيقاف تدهور البصر، بل إعادته لمن فقدوه".