logo
#

أحدث الأخبار مع #كوستانافارينو

توترات جيوسياسية تنتظر الرئيسة الجديدة للجنة الأولمبية الدولية
توترات جيوسياسية تنتظر الرئيسة الجديدة للجنة الأولمبية الدولية

الزمان

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الزمان

توترات جيوسياسية تنتظر الرئيسة الجديدة للجنة الأولمبية الدولية

كوستا نافارينو (أ ف ب) – تنتظر الزمبابوية كيرستي كوفنتري، أول امرأة وأول شخص إفريقي يرئس اللجنة الأولمبية الدولية، توترات جيوسياسية تجتاح العالم الرياضي. سبقها ثمانية أوروبيين وأميركي في هذا المنصب الفريد الذي يخصّ شاغله بمعاملة تشبه رؤساء الدول ويتطلب فهما عميقا لموازين القوى. يقول مدير التسويق السابق في اللجنة الأولمبية الدولية مايكل باين لوكالة فرانس برس 'لم تواجه اللجنة الأولمبية الدولية هذا المشهد الجيوسياسي المتوتر منذ عدة سنوات'. – ما العمل مع الروس؟ – سارع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لتهنئة الألماني توماس باخ بعد انتخابه رئيسا للجنة الدولية للمرة الأولى في 2013، وكرر ذلك الخميس مع كوفنتري التي ستتسلم مهامها في 24 حزيران/يونيو، مشيدا بـ'اهتمامها في التعزيز الحقيقي للمثل الأولمبية'. منذ الغزو الروسي لأوكرانيا في شباط/فبراير 2022، مُنع عزف النشيد الوطني ورفع العلم الروسي في المسابقات الدولية الرياضية، وهو ما تصفه موسكو بأنه 'تمييز' بتأثير من الغرب. قبل أقل من سنة على أولمبياد ميلان-كورتينا 2026 الشتوي، سيكون ملف الرياضيين الروس أحد أهم القضايا بالنسبة للقائدة الجديدة للحركة الرياضة العالمية. لكنها امتنعت حتى الآن من أخذ أي موقف حاسم. الحلّ المتخذ من اللجنة التنفيذية للجنة الأولمبية الدولية التي هي عضو فيها، بالنسبة لأولمبياد باريس 2024، يرسم مسارا واضحا: ما لم ينته النزاع، يتعين على الروس المشاركة بشكل فردي وتحت علم محايد، شرط ألا يكونوا قد دعموا الحرب بشكل فاعل. – ضغوط ترامب – سيكون التعاطي مع الولايات المتحدة أساسيا، وليس فقط لانها مضيفة أولمبياد 2028 الصيفي في لوس أنجليس و2034 الشتوي في سولت لايك سيتي. تدر البلاد أكثر من ثلث عائدات اللجنة، عبر حقوق النقل التلفزيوني التي تدفعها شبكة أن بي سي يونيفرسال، وتنشئ أبطالا من جميع الجنسيات في نظامها الجامعي. على سبيل المثال، تدربت السباحة كوفنتري في أوبورن (ألاباما) في طريقها لإحراز ذهبيتين في سباق 200 م ظهرا في الألعاب الأولمبية. لكن الرئيس الأميركي دونالد ترامب العائد الى البيت الأبيض، مارس ضغوطا حيال قواعد الأهلية لدى السيدات في الألعاب، وحيال استقلالية العمل الرياضي الذي يجب أن تضمنه اللجنة الأولمبية الدولية، مهددا بمنع استقبال الرياضيين المتحولين جنسيا في بلاده. واعتبرت كوفنتري (41 عاما) مساء الخميس أن 'التواصل سيكون المفتاح' مع الرئيس الأميركي. أضافت 'لن نحيد عن قيمنا، عن قيم التضامن، وبالتاي ضمان أن يكون كل رياضي متأهل إلى الألعاب قادرا على المشاركة بأمان'. أضافت مازحة 'منذ أن كنت في العشرين من عمري، فلنقل اني واجهت رجالا صعبي المراس يشغلون مناصب عليا. ما تعلمته هو أن التواصل سيكون مفتاحا، وهذا أمر يجب أن يحدث مبكرا'. لكن قضية أخرة ستكون مطروحة على جدول الأعمال: استهل الأميركيون السنة بتعليق مساهمتهم في الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات (وادا)، في حين منحوا لأنفسهم منذ 2020 صلاحية قضائية خارجية في قضايا المنشطات، ما يهدد بشرخ في الرياضة العالمية. – أفغانستان وغزة: الدبلوماسية الهادئة – نادرا ما يذكر دور اللجنة الأولمبية الدولية في أفغانستان، لكنه يرمز إلى 'دبلوماسية هادئة'، أي فن انتزاع التنازلات الصغيرة لدى الافتقار إلى وسائل الضغط اللازمة. بعد تهريب نحو 300 عضو من المجتمع الرياضي الأفغاني اثر عودة حركة طالبان الى الحكم في آب/أغسطس 2021، توصلت اللجنة إلى تأمين وفد متوازن في أولمبياد باريس، سعيا لعدم المساومة على حق السيدات في التنافس. لكن الرياضيين الستة المعنيين يعيشون في المنفى، تاركين لكوفنتري وفريقها في السنوات المقبلة ضرورة حماية الرياضيين الأفغان الذين بقوا في البلاد. تقدم الحرب بين اسرائيل وحركة حماس مثالا آخر على الموقف المتوازن للهيئة الدولية: ففي حين رفضت فرض حظر على الرياضيين الاسرائيليين وإجبارهم على المشاركة تحت علم محايد أو مقارنتهم بالرياضيين الروس في أولمبياد باريس 2024، دعت ثمانية رياضيين فلسطينيين أخفقوا في تخطي حاجز التصفيات، فاتحة المجال أمام أكبر مشاركة ممكنة لهم. ونظرا للتدمير الذي عانته البنية التحتية الرياضية الفلسطينية، من المؤكد أن هذا السؤال سيطرح مجددا مع الاقتراب من أولمبياد لوس أنجليس. – حلم استضافة إفريقية للأولمبياد – مع انتخاب وزيرة الرياضة في زمبابوي (منذ 2018) التي تتولى تنسيق الألعاب الأولمبية للشباب في دكار عام 2026، قد تطرح تساؤلات حول إمكانية أن تستضيف إفريقيا الألعاب الأولمبية للمرة الأولى في تاريخها. بعد أن كانت الرائدة في بطولة العالم لكرة القدم عام 2010، تسعى جنوب إفريقيا إلى استضافة أولمبياد 2036، إلى جانب الهند، تركيا، المجر، قطر والمملكة العربية السعودية.

إدراج الملاكمة في أولمبياد لوس أنجلوس
إدراج الملاكمة في أولمبياد لوس أنجلوس

صحيفة الخليج

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

إدراج الملاكمة في أولمبياد لوس أنجلوس

كوستا نافارينو ـ (أ ف ب) أدرجت الملاكمة رسمياً الخميس ضمن البرنامج الرياضي لأولمبياد لوس أنجلوس 2028، وذلك بعد التصويت على ذلك، الخميس، خلال الجمعية العمومية المجتمعة في اليونان لانتخاب رئيس جديد للجنة الأولمبية الدولية خلفاً للألماني توماس باخ. وكان الإدراج الرسمي متوقعاً بعدما أعطى باخ الاثنين الضوء الأخضر لإدراج اللعبة في أولمبياد 2028، قائلاً بعد اجتماع اللجنة التنفيذية للأولمبية الدولية، الاثنين، «لم يكن لدينا سوى قرار حقيقي واحد، وهو وضع الملاكمة على برنامج أولمبياد لوس أنجلوس». تابع، «سيكون ملاكمو العالم على يقين بأنهم سيشاركون في أولمبياد لوس أنجلوس 2028». ويأتي هذا القرار بعد الاعتراف «المؤقت» في فبراير/شباط بهيئة الملاكمة العالمية World Boxing، والتي ستنظم المنافسات بدلاً من الاتحاد الدولي للملاكمة IBA المحظور من قبل اللجنة الأولمبية الدولية منذ 2019. بعد سنوات من الصراعات التي أرهقت هذه الرياضة، تأسست الهيئة الجديدة في 2023، وينضوي تحت لوائها 78 اتحاداً محلياً. ومن بين الأعضاء الرئيسيين للهيئة الناشئة، الولايات المتحدة واليابان وبريطانيا وفرنسا وألمانيا، مقابل ستة اتحادات وطنية إفريقية فقط. وعما إذا كان هناك مواعيد نهائية للانضمام إلى الهيئة الجديدة، قال باخ، إن ذلك «يعتمد على التصفيات». وتختلف التصفيات الأولمبية باختلاف البلد، ويمكن أن تقام قبل فترة وجيزة من الألعاب الأولمبية. وتُعد الملاكمة من أهم المسابقات في الألعاب الأولمبية الحديثة، حيث ظهرت لأول مرة في عام 1904، ومذ ذاك أدرجت في جميع النسخ التالية، باستثناء عام 1912. وبرز نزاع طويل ومفتوح بين اللجنة الأولمبية الدولية والاتحاد الدولي للملاكمة بقيادة الروسي عمر كريمليف المرتبط بالكرملين. لم تُدرج الملاكمة في ألعاب طوكيو صيف 2021، إلاّ بعد تدخل الأولمبية الدولية لإدارتها، وتكرر الأمر عينه في باريس 2024،على وقع احتدام الصراع بين الطرفين وتجميد نشاطات الاتحاد الدولي ليصبح خارج الحركة الأولمبية. وكان باخ حذر من أن الاتحادات الوطنية للملاكمة بحاجة إلى إيجاد شريك دولي جديد و«موثوق» للأولمبية الدولية، للتأكد من أن الملاكمة ستظهر مرة أخرى في برنامج ألعاب 2028.

تأكيد إدراج الملاكمة في أولمبياد لوس أنجلوس 2028
تأكيد إدراج الملاكمة في أولمبياد لوس أنجلوس 2028

الاتحاد

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الاتحاد

تأكيد إدراج الملاكمة في أولمبياد لوس أنجلوس 2028

كوستا نافارينو (أ ف ب) أُدرجت الملاكمة رسمياً ضمن البرنامج الرياضي لأولمبياد لوس أنجلوس 2028، وذلك بعد التصويت على ذلك خلال الجمعية العمومية المجتمعة في اليونان لانتخاب رئيس جديد للجنة الأولمبية الدولية خلفاً للألماني توماس باخ. وكان الإدراج الرسمي متوقعاً، بعدما أعطى باخ الضوء الأخضر لإدراج اللعبة في أولمبياد 2028، قائلاً بعد اجتماع اللجنة التنفيذية للأولمبية الدولية: «لم يكن لدينا سوى قرار حقيقي واحد، وهو وضع الملاكمة على برنامج أولمبياد لوس أنجلوس». تابع: «سيكون ملاكمو العالم على يقين بأنهم سيشاركون في أولمبياد لوس أنجلوس 2028». ويأتي هذا القرار بعد الاعتراف «المؤقت» في فبراير بهيئة الملاكمة العالمية World Boxing، والتي تنظم المنافسات بدلاً من الاتحاد الدولي للملاكمة IBA المحظور من قبل اللجنة الأولمبية الدولية منذ 2019. بعد سنوات من الصراعات التي أرهقت هذه الرياضة، تأسّست الهيئة الجديدة في 2023، وينضوي تحت لوائها 78 اتحاداً محلياً، ومن بين الأعضاء الرئيسيين للهيئة الناشئة، الولايات المتحدة واليابان وبريطانيا وفرنسا وألمانيا، مقابل ستة اتحادات وطنية أفريقية فقط. وعما إذا كان هناك من مواعيد نهائية للانضمام إلى الهيئة الجديدة، قال باخ إن ذلك «يعتمد على التصفيات»، تختلف التصفيات الأولمبية باختلاف البلد، ويمكن أن تقام قبل فترة وجيزة من الألعاب الأولمبية. وتُعد الملاكمة من أهم المسابقات في الألعاب الأولمبية الحديثة، حيث ظهرت للمرة الأولى في عام 1904، ومُذاك أُدرجت في جميع النسخ التالية، باستثناء عام 1912. وبرز نزاع طويل ومفتوح بين اللجنة الأولمبية الدولية والاتحاد الدولي للملاكمة بقيادة الروسي عمر كريمليف المرتبط بالكرملين. لم تُدرج الملاكمة في ألعاب طوكيو صيف 2021، إلاّ بعد تدخل الأولمبية الدولية لإدارتها، وتكرر الأمر عينه في باريس 2024 على وقع صراع محتدم بين الطرفين وتجميد نشاطات الاتحاد الدولي ليصبح خارج الحركة الأولمبية. وكان باخ حذّر من أن الاتحادات الوطنية للملاكمة بحاجة إلى إيجاد شريك دولي جديد وموثوق للأولمبية الدولية، للتأكد من أن الملاكمة ستظهر مرة أخرى في برنامج ألعاب 2028.

اللجنة الأولمبية الدولية تختار رئيسا لها من سبعة مرشحين
اللجنة الأولمبية الدولية تختار رئيسا لها من سبعة مرشحين

الزمان

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الزمان

اللجنة الأولمبية الدولية تختار رئيسا لها من سبعة مرشحين

كوستا نافارينو (أ ف ب) – من سيكون الرئيس العاشر للجنة الأولمبية الدولية؟ بعد أشهر من الترقب، يتنافس سبعة مرشحين الخميس في اليونان لخلافة الألماني توماس باخ لقيادة المنظمة الرياضية العالمية. مازح الفرنسي دافيد لابارتيان، أحد المرشحين، قائلا 'إذا أردتُ رواية ما يحدث وراء الكواليس أحتاج لكتاب كامل'، معتبرا أن المنافسة في منتجع كوستا نافارينو الفاخر على البحر الأيوني 'مفتوحة أكثر من أي وقت مضى'. منذ إعلان باخ (71 عاما) في آب/أغسطس نيته تسليم الشعلة لشخص آخر بدءا من 23 حزيران/يونيو، تابع المرشحون السبعة حملاتهم واتصالاتهم مع أكثر من مئة عضو يحق لهم التصويت من أعضاء اللجنة الأولمبية الدولية، من دون أي استطلاعات أو دعم شعبي لقياس حظوظهم الفعلية. تحت أمطار أولمبيا القديمة الثلاثاء ثم شمس كوستا نافارينو الأربعاء، قاموا بمحاولات أخيرة لجذب الأصوات المترددة، قبل الجمعية العمومية الـ144 الخميس. دقت ساعة الحقيقة: الخميس الساعة الرابعة بعد الظهر بالتوقيت المحلي (14,00 ت غ)، يتعين على أعضاء اللجنة التخلي عن هواتفهم، ثم الاقتراع بشكل سري وراء أبواب موصدة، مع إقصاء صاحب العدد الأدنى من الأصوات في كل جولة، حتى حصول أحدهم على الأغلبية المطلقة. مع وجود عدد غير مسبوق من المرشحين في تاريخ اللجنة الأولمبية الدولية، سيكون صعبا تحديد الأوفر حظا. قال الفرنسي مارتان فوركاد، عضو اللجنة منذ 2022، إن بعض المرشحين 'يلبون بعض المعايير' لكن لا أحد يلبي جميعها. وحدهما البريطاني سيباستيان كو (68 عاما)، رئيس الاتحاد الدولي لألعاب القوى وحامل ذهبيتين في أولمبيتين في سباق 1500 م، والزمبابوية كيرستي كوفنتري حاملة ذهبيتين في السباحة، يتشاركان مع باخ ماضيا أولمبيا زاخرا، إذ أحرز البافاري ذهبية سلاح الشيش في مبارزة الفرق في مونتريال 1976. وفيما تسلق المحامي الألماني كل الدرجات الأولمبية منذ 1991، يبدو الإسباني خوان أنتونيو سامارانش جونيور الوحيد الذي حقق صعودا مماثلا داخل الهيئة. يُعد 'خوانيتو' وجها مألوفا في الكواليس الأولمبية لكن مجهولا خارجها. انضم إلى اللجنة الاولمبية الدولية عندما كان والده الذي يحمل نفس اسمه في طريقه لترك الرئاسة عام 2001، بعد 21 عاما تميزت بارتفاع الإيرادات الأولمبية بعد انتهاء حقبة المقاطعات السياسة، لكن أيضا بفضائح فساد، ما ترك صورة متباينة عن سامارانش الأب. قال سامارانش جونيور (65 عاما) 'مع اقترابي من خط النهاية، تعلمت وأنا لست رياضيا من النخبة، أنه يتعيّن عليّ زيادة السرعة وليس الدوس على المكابح' وأنا 'في تركيزي الكامل'. ويُعد نجاح أحد المرشحين الأربعة الآخرين بمثابة المفاجأة: لابارتيان صاحب الصعود المفاجئ هو رئيس الاتحاد الدولي للدراجات الهوائية واللجنة الأولمبية الفرنسية، ومهندس حصول جبال الألب الفرنسية على حق استضافة الألعاب الأولمبية الشتوية في 2030. قدم الياباني موريناري واتانابي، رئيس الاتحاد الدولي للجمباز، اقتراحا راديكاليا هو إقامة الألعاب الأولمبية في خمس مدن في خمس قارات، فيما يشدد الأمير فيصل بن الحسين، شقيق ملك الأردن، على أهمية 'السلام' في خدمة الرياضة، ويتسلح البريطاني-السويدي يوهان إلياش بخبرته مع مصنّع الأدوات الرياضية 'هيد' لإجراء إصلاحات على النموذج الاقتصادي. – جيوسياسية أو مناورات لباخ؟ – أي استراتيجية ستصنع الفارق في اللجنة، لاسيما عند أعضائها من كبار الشخصيات والأبطال السابقين وأبرز صناع الرياضة في العالم الذين يترددون عادة في اتخاذ أي موقف علني؟ يقول جان-لو شابليه المتخصص في الحركة الأولمبية في جامعة لوزان 'تتخذ هذه الانتخابات طابعا جيوسياسيا'، على صورة عالم منقسم أكثر فأكثر 'ويبدو أن ثلاث كتل آخذة في التشكل'. من جهة، هناك دعم 'الروس، الصينيين وحلفائهم' لسامارانش جونيور، ثم 'كتلة الناطقين بالإنكليزية' وراء كو، وأخيرا البحث المحتمل مع لابارتيان 'كمرشح تسوية' يدعمه جزء من أوروبا، بحسب شابليه. إلا أن الدعم المفترض من باخ لكوفنتري، وزيرة الرياضة في بلدها، وهو موضوع شائعات تناقلها باقي المرشحين بكثافة، قد يجعل من ابنة الحادية والأربعين أصغر رئيسة للجنة وأول سيدة والأولى من إفريقيا. رد باخ الإثنين 'ما أشعر بأني مجبر على قوله بشأن هوية خليفتي، قد قلته بالفعل'، من دون إيضاح موقفه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store