أحدث الأخبار مع #كولر
اليوم السابع
منذ 2 أيام
- رياضة
- اليوم السابع
سعد سمير: لم أفكر فى العودة للأهلى كلاعب.. والزمالك مشاكله أكبر من رحيل زيزو
أكد مدافع فريق سيراميكا، أنه لم يفكر فى العودة للأهلى كلاعب مرة أخرى وهو من طلب الرحيل من أجل المشاركة، والزمالك مشاكله أكبر من رحيل زيزو ويحتاج لعدد كبير من الصفقات. وقال سعد سمير، خلال حواره مع الإعلامى سيف زاهر فى برنامج "ملعب أون" المذاع على قناة أون سبورتس: "طموحنا مع سيراميكا احتلال مركز متقدم فى المربع الذهبى، ووضعنا خطة لحصد 9 نقاط متتالية نجحنا فى الفوز على المصرى أمامنا مباراتين أمام حرس الحدود وبيراميدز نلعب على الفوز بهما وننتظر نتائج الفرق الأخرى ومن الممكن أن ننهى فى المربع". وأضاف: "سيراميكا والبنك الأهلى وزد يستطيعون المنافسة على اللقب ولكن على المدى البعيد، ولكن حاليا الأهلى لديه شخصية البطل حتى لو لم يقدم أفضل أداء، وهناك أندية تقدم أفضل أداء منه". وتابع: "الأهلى بقائمة اللاعبين الموجودة حاليا لا بد أن يقدم مستوى أعلى من ذلك، ولكن لم أفقد الثقة فى خسارة الأهلى للدورى، لأن الأهلى بتاريخه لا يفقد الأمل وينافس على البطولة لآخر نفس، والموسم الثانى لكولر لم يكن الأفضل وتراجع هجوميا". واستطرد: "الأهلى يقسم الدورى على مراحل وكل مرحلة لها ناسها، وهناك أندية تستطيع الفوز بالدورى ولكن بعد فترة من الزمن مش بعيدة، لأن التتويج بالدورى مختلف وله حسابات مختلفة عن الكأس والرابطة". وأردف: "لم أفكر فى العودة للأهلى كلاعب لأننى مقتنع أننى قدمت كل ما لدي للأهلى، واخترت عن قناعة الرحيل وطلبت الخروج للعب لأنى كنت راجع من إصابة كبيرة، وجددت عقدى مع سيراميكا لمدة موسم". واختتم: "أطالب الجماهير بحب أنديتهم فقط وليس اللاعبين، ومفيش نادى بيتأثر برحيل لاعب، لأن مفيش لاعب سيؤثر على مستوى الأندية، والزمالك لن يتأثر برحيل زيزو، لأن الزمالك مشاكله أكبر من زيزو، ويحتاج لعدد كبير من اللاعبين بكواليتى مختلف".
بطولات
منذ 2 أيام
- رياضة
- بطولات
محمد فضل: لاعب الأهلي يمتلك حلولًا غير طبيعية.. والنحاس "فك خنقة" كولر
يرى محمد فضل لاعب النادي الأهلي السابق، أن عماد النحاس المدير الفني للفريق الأول، اختار أفضل خط هجومي للفريق خلال مباراة البنك الأهلي، التي تقام بين الفريقين اليوم السبت، معتبرًا إياهم قادرين على صنع الفارق. ويلتقي الأهلي مع البنك الأهلي، في إطار الجولة السابعة من المرحلة النهائية لبطولة الدوري المصري الممتاز، على ملعب استاد القاهرة، وتنطلق المباراة في تمام الثامنة مساءً. وقال فضل خلال تصريحات عبر قناة "أون سبورت" قبل المباراة: "الرباعي الأمامي يمتلكون اختلافًا هجوميًا، جراديشار لا يُخطئ، يلعب السهل دائمًا، أشرف بن شرقي يمتلك حلولًا غير طبيعية، إمام عاشور لديه قدرات كبيرة، طاهر أحسن لاعب في الأهلي خلال الفترة السابقة". وأضاف: "النحاس يلعب بـ6 لاعبين متمركزين ويترك للرباعي الهجومي الحرية في حالة الهجوم المعاكس، وعلى الأهلي أن يكون في حالة تركيز شديدة في أي فرصة لتسجيل هدف". وأكمل: "مباراة اليوم ليست الاختبار الأول لـ عماد النحاس، هو جاء في وقت قصير ومهما كان يُتابع فإنه عندما يدخل غرفة الملابس ويريد التعرف على اللاعبين لكي ينظر في ماذا يريد أن يُغير". طالع | تشكيل الأهلي أمام البنك الأهلي في الدوري المصري.. جراديشار يقود الهجوم وواصل: "أول شيء وضع نظامًا وغيّر نفسية اللاعبين، هم مع كولر كانوا (مخنوقين)، النحاس عندما جاء قام بالشيء الطبيعي جدًا لأي أحد يتابع يستطيع أن ينفذه". وأردف: "الأهلي مع كولر كان يلعب الكرة الطويلة، وهذه ليست كرة الأهلي، اللاعبون يأخذون قوتهم من شجاعة وتكتيك المدير الفني وشخصية فريق".
بطولات
منذ 3 أيام
- رياضة
- بطولات
على رأسهم وسام أبو علي.. شوبير يوضح موقف مصابي الأهلي والغائبين أمام صن داونز من مباراة العودة
تحدث أحمد شوبير مقدم البرامج الرياضية بقناة النادي الأهلي، عن موقف الثنائي وسام أبو علي وكريم الدبيس لاعبي الفريق الأول من المشاركة في مباراة صن داونز ببطولة دوري أبطال إفريقيا. ويستعد الأهلي لمواجهة ماميلودي صن داونز يوم الجمعة القادم، على استاد القاهرة الدولي، في إطار مواجهة الإياب لنصف نهائي البطولة الإفريقية. وقال أحمد شوبير في تصريحات عبر قناة "الأهلي": "الفريق حصل على راحة اليوم وغدًا بسبب طول رحلة العودة الشاقة من جنوب إفريقيا، ومن يوم الثلاثاء الأهلي سيبدأ الاستعداد للمباراة بدخول معسكر قبل اللقاء بـ48 ساعة". طالع أيضاً.. تاريخ الأهلي لا يكذب.. سيناريوهات العبور من نصف نهائي دوري أبطال إفريقيا بعد التعادل السلبي ذهابًا وتابع: "وسام أبو علي سيخضع لتقييم طبي يوم الثلاثاء ليعرفوا مدى جاهزيته، والمؤشرات إيجابية، اللاعب تدرب في جنوب إفريقيا آخر يومين بشكل جزئي ولم يظهر عليه أي تأثر، ولكن كولر لا يُحب المغامرة لذلك لم يدفع به، ولكن إن شاء الله سيتواجد في القائمة". وأضاف: "هناك فحص آخر لـ كريم الدبيس ليعرفوا مدى جاهزيته وإمكانية لحاقه بمبارة الإياب، لكن أنا أقول صعب جدًا مشاركته بالمباراة هو ويحيى عطية الله، وما قدمه مصطفى العش أسعدنا في اللقاء". وأتم: "الرباعي الذي كان مستبعدًا من رحلة جنوب إفريقيا، علي معلول وشاهدناه في مباراة فاركو، خالد عبد الفتاح رجل كالعادة، عمر الساعي ومصطفى مخلوف سينتظمان في التدريبات، ودخولهم قائمة المباراة من عدمه في يد كولر".
مصرس
منذ 4 أيام
- سياسة
- مصرس
فرنسا في وجه طهران.. قضية "الرهائن" أمام محكمة العدل الدولية
في تصعيد قانوني غير مسبوق، أعلنت فرنسا، الجمعة، عن رفع دعوى قضائية ضد إيران أمام محكمة العدل الدولية، متهمةً إياها بانتهاك التزاماتها الدولية المتعلقة بالحماية القنصلية، بعد استمرار احتجاز اثنين من مواطنيها في ظروف وصفتها باريس بأنها «ترقى إلى مستوى التعذيب». الوزير الفرنسي لشؤون أوروبا والشؤون الخارجية، جان نويل بارو، أعلن عبر قناة «فرانس 2» أن المدرّسة سيسيل كولر وشريكها جاك باريس، يقبعان منذ ثلاث سنوات في سجن إوين سيئ الصيت شمال طهران، في عزلة شبه تامة، ومن دون أي إمكانية للحصول على زيارات قنصلية، في انتهاك صارخ لاتفاقية فيينا للعلاقات القنصلية.وقال بارو: «لقد استنفدنا قنوات الحوار كافة. لم يعد أمامنا إلا القضاء الدولي، دفاعاً عن كرامة مواطنينا وحقهم في الحماية»، مضيفًا أن ظروف اعتقال كولر وباريس «غير إنسانية»، وتُصنَّف ضمن ممارسات الإيذاء الجسدي والنفسي.قضايا تجسستعود بداية القصة إلى مايو 2022، حين أوقفت السلطات الإيرانية كولر وباريس بتهم تتعلّق ب«التجسس»، وهي تهمة تنفيها باريس بشدة وتعدّها غطاءً لاحتجاز «رهائن» سياسيين، وسط ما تصفه منظمات حقوقية ب«دبلوماسية الرهائن» التي تمارسها طهران للحصول على أوراق ضغط ضد الغرب.وصف وزير الخارجية الفرنسي الدعوى أمام محكمة العدل الدولية بأنها «خطوة كبرى» على المسار القضائي الدولي، في ظل فشل المحادثات الثنائية في تحقيق أي انفراج. كما رحبت شقيقة سيسيل كولر بالخطوة، واعتبرتها «نقطة تحوّل» طال انتظارها.التحرك الفرنسي يأتي في يوم يحمل أبعادًا مزدوجة، إذ يتزامن مع لقاء مرتقب في تركيا بين مفاوضين إيرانيين ومبعوثين من بريطانيا وفرنسا وألمانيا، ضمن محادثات نووية متعثّرة. وهو تزامن يلقي بظلال الأزمة القنصلية على الملف النووي، ويعقّد مسارات الدبلوماسية المتوازية بين طهران وأوروبا.وبالإفراج عن الفرنسي أوليفييه غروندو في مارس الماضي، لم يتبقَّ سوى كولر وباريس ضمن قائمة المعتقلين الفرنسيين، اللذين تصفهما باريس رسميًا بأنهما «رهينتا دولة»، فيما تشير تقارير حقوقية إلى وجود نحو 20 معتقلاً غربيًا في إيران، يُحتجزون في ظروف مماثلة، وتُستخدم ملفاتهم كورقة مساومة في صفقات تبادل سجناء.فرنسا، التي ترفع اليوم صوتها باسم القانون الدولي، تواجه معضلة تتجاوز مجرد قضية قنصلية؛ إنها معركة من أجل سيادة النصوص الإنسانية أمام جدران الصمت والابتزاز السياسي.
البوابة
منذ 4 أيام
- سياسة
- البوابة
فرنسا في وجه طهران.. قضية "الرهائن" أمام محكمة العدل الدولية
في تصعيد قانوني غير مسبوق، أعلنت فرنسا، الجمعة، عن رفع دعوى قضائية ضد إيران أمام محكمة العدل الدولية، متهمةً إياها بانتهاك التزاماتها الدولية المتعلقة بالحماية القنصلية، بعد استمرار احتجاز اثنين من مواطنيها في ظروف وصفتها باريس بأنها «ترقى إلى مستوى التعذيب». الوزير الفرنسي لشؤون أوروبا والشؤون الخارجية، جان نويل بارو، أعلن عبر قناة «فرانس 2» أن المدرّسة سيسيل كولر وشريكها جاك باريس، يقبعان منذ ثلاث سنوات في سجن إوين سيئ الصيت شمال طهران، في عزلة شبه تامة، ومن دون أي إمكانية للحصول على زيارات قنصلية، في انتهاك صارخ لاتفاقية فيينا للعلاقات القنصلية. وقال بارو: «لقد استنفدنا قنوات الحوار كافة. لم يعد أمامنا إلا القضاء الدولي، دفاعاً عن كرامة مواطنينا وحقهم في الحماية»، مضيفًا أن ظروف اعتقال كولر وباريس «غير إنسانية»، وتُصنَّف ضمن ممارسات الإيذاء الجسدي والنفسي. قضايا تجسس تعود بداية القصة إلى مايو 2022، حين أوقفت السلطات الإيرانية كولر وباريس بتهم تتعلّق بـ«التجسس»، وهي تهمة تنفيها باريس بشدة وتعدّها غطاءً لاحتجاز «رهائن» سياسيين، وسط ما تصفه منظمات حقوقية بـ«دبلوماسية الرهائن» التي تمارسها طهران للحصول على أوراق ضغط ضد الغرب. وصف وزير الخارجية الفرنسي الدعوى أمام محكمة العدل الدولية بأنها «خطوة كبرى» على المسار القضائي الدولي، في ظل فشل المحادثات الثنائية في تحقيق أي انفراج. كما رحبت شقيقة سيسيل كولر بالخطوة، واعتبرتها «نقطة تحوّل» طال انتظارها. التحرك الفرنسي يأتي في يوم يحمل أبعادًا مزدوجة، إذ يتزامن مع لقاء مرتقب في تركيا بين مفاوضين إيرانيين ومبعوثين من بريطانيا وفرنسا وألمانيا، ضمن محادثات نووية متعثّرة. وهو تزامن يلقي بظلال الأزمة القنصلية على الملف النووي، ويعقّد مسارات الدبلوماسية المتوازية بين طهران وأوروبا. وبالإفراج عن الفرنسي أوليفييه غروندو في مارس الماضي، لم يتبقَّ سوى كولر وباريس ضمن قائمة المعتقلين الفرنسيين، اللذين تصفهما باريس رسميًا بأنهما «رهينتا دولة»، فيما تشير تقارير حقوقية إلى وجود نحو 20 معتقلاً غربيًا في إيران، يُحتجزون في ظروف مماثلة، وتُستخدم ملفاتهم كورقة مساومة في صفقات تبادل سجناء. فرنسا، التي ترفع اليوم صوتها باسم القانون الدولي، تواجه معضلة تتجاوز مجرد قضية قنصلية؛ إنها معركة من أجل سيادة النصوص الإنسانية أمام جدران الصمت والابتزاز السياسي.
