أحدث الأخبار مع #كوهساموي


مجلة هي
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- مجلة هي
نصائح السفر الى تايلاند لقضاء عطلة عائلية ممتعة
السفر الى تايلاند تجربة ممتعة في أي وقت، حيث تُعد تايلاند واحدة من أبرز وجهات السفر في آسيا، إذ تمتاز بمعابدها الذهبية وشواطئها الاستوائية وأجواء أسواقها النابضة بالحركة، إلى جانب سكانها المعروفين بأسلوبهم الودي، وعند التخطيط لعطلة عائلية يمكن أن تكون تايلاند خيارًا موفقًا يجمع بين الاسترخاء والاستكشاف وروح المغامرة. ونتعرف اليوم على أبرز نصائح السفر الى تايلاند وكيفية التخطيط للعطلة العائلية في هذا الموسم، حيث تفتح السياحة في تايلاند أبوابًا لتجارب متنوعة تناسب جميع أفراد العائلة، ومع التخطيط المناسب والانتباه لبعض التفاصيل الثقافية يمكن أن تتحول الرحلة إلى تجربة لا تُنسى. اختيار الوقت الأنسب للزيارة السفر الى تايلاند مع العائلة فرصة رائعة للاستجمام والمغامرة بواسطة ryasnyansky تتمتع تايلاند بمناخ استوائي دافئ على مدار العام إلا أنها تمر بثلاث فصول رئيسية: موسم الحرارة من مارس حتى مايو، وموسم الأمطار من يونيو حتى أكتوبر، ثم الموسم البارد من نوفمبر إلى فبراير، ويُعتبر الموسم البارد الأفضل للزيارة حيث تُصبح الأجواء أكثر اعتدالًا مما يتيح ممارسة الأنشطة الخارجية بسهولة. ومع ذلك يشهد هذا الموسم ازدحامًا ملحوظًا خاصة في شهري ديسمبر ويناير، أما لمن يفضل أجواء أكثر هدوءًا مع طقس لا يزال لطيفًا فيمكن التفكير في زيارة البلاد خلال شهري فبراير أو بداية مارس، حيث تبدأ أعداد الزوار بالانخفاض تدريجيًا. تنظيم جدول رحلات متوازن تايلاند وجهة عائلية مميزة بالاستكشاف الثقافي بواسطة Michelle_Pitzel عند السفر برفقة الأطفال يصبح من الضروري تنظيم جدول لا يرهقهم ويتيح وقتًا للراحة، فرغم وفرة الوجهات والأنشطة إلا أن الضغط اليومي المكثف قد يؤدي إلى التعب السريع، ويمكن أن يشمل البرنامج المثالي أيامًا في بانكوك لاستكشاف معالمها مثل المعابد والأسواق والمتاحف، ثم الانتقال إلى شيانغ ماي للتعرف على التراث المحلي والاستمتاع بالطبيعة، وختام الرحلة بأيام استرخاء على شواطئ بوكيت أو كرابي أو كوه ساموي. ومن المفيد ترك فترات صباحية هادئة أو تخصيص وقت للقيلولة، أو إتاحة فرصة للاكتشافات غير المخطط لها حيث يساعد هذا التوازن في الحفاظ على متعة الرحلة. اختيار أماكن إقامة ملائمة للعائلات تعرفوا على نصائح السفر الى تايلاند في 2025 بواسطة ledoc تتوفر في تايلاند خيارات إقامة متعددة بدءًا من النُزل الاقتصادية ووصولًا إلى المنتجعات الفاخرة، وفي المناطق السياحية كبوكيت وهوا هين يمكن العثور على منتجعات تهتم بالعائلات، حيث تقدم خدمات مثل أندية للأطفال وأحواض سباحة مناسبة للصغار وخدمات رعاية، ومطاعم توفر وجبات تناسب جميع الأذواق، أما في المدن الكبرى مثل بانكوك وشيانغ ماي فإن الشقق الفندقية تُعد خيارًا عمليًا خاصةً للرحلات الطويلة حيث توفر مطابخ صغيرة ومرافق غسيل مما يضيف راحة إضافية للعائلات، ومن المفيد دائمًا مراجعة تقييمات النزلاء التي تركز على تجارب العائلات والتواصل المباشر مع الفندق للسؤال عن تفاصيل خاصة بالأطفال. التحرك بذكاء داخل البلاد متعة السفر الى تايلاند للاستمتاع بصحبة العائلة بواسطة Juan_Luis التنقل داخل تايلاند مع العائلة يتطلب تخطيطًا بسيطًا خاصةً في المدن الكبرى، فوسائل النقل مثل قطار BTS والمترو في بانكوك تُعتبر من أكثر الخيارات راحة ونظافة وتوفر مكيفات هواء مناسبة لأجواء الصيف، ويمكن تجربة التنقل بعربات التوك توك للمسافات القصيرة مع الانتباه إلى أن هذه الوسيلة قد لا تكون الأكثر أمانًا مع الأطفال لصغر حجمها وعدم توفر مقاعد أمان، أما سيارات الأجرة فهي خيار مناسب من حيث التكلفة لكن يُفضل استخدام تطبيقات حجز السيارات مثل "Grab" لتفادي الزحام والدفع النقدي، وعند التنقل بين المدن فإن الرحلات الجوية الداخلية توفر وسيلة سريعة واقتصادية، خاصة عند التوجه من بانكوك إلى الشمال أو إلى الجزر الجنوبية، كذلك يمكن الاعتماد على القطارات حيث تُعد فرصة لاكتشاف المناظر الطبيعية، شرط اختيار مقصورات النوم في الرحلات الطويلة. التعرف على المطبخ التايلاندي بحذر وفضول متعة السفر الى تايلاند هذا الصيف وأهم النصائح بواسطة ssmlee04 يمثل الطعام أحد أبرز جوانب الثقافة التايلاندية ويُعتبر تذوق الأطباق المحلية تجربة بحد ذاتها، فهناك خيارات تناسب جميع الأعمار من الدجاج المشوي مع صوص الفول السوداني والأرز المقلي، إلى الفواكه الاستوائية والحلويات مثل الأرز بالمانجو، ومن المهم الانتباه إلى أن الطعام قد يكون حارًا لذا يُفضل الطلب باستخدام عبارة "ماي بيت" أي "غير حار" عند الطلب للأطفال. ومعظم المطاعم بما في ذلك أكشاك الطعام تتفهم هذه الاحتياجات وتتكيف بسهولة، كما يمكن العثور على أطعمة غربية في المناطق السياحية لكن تجربة الأكل المحلي تدريجيًا تُعد وسيلة ممتعة لتوسيع أفق الذوق لدى الأطفال، وتُعد ساحات الطعام في المجمعات التجارية خيارًا نظيفًا وآمنًا لتجربة العديد من الأطباق بأسعار مناسبة. الاحترام للعادات والتقاليد المحلية نصائح السفر الى تايلاند للاستمتاع بتجربة عائلية مميزة بواسطة mazzrider يُعرف الشعب التايلاندي بودّه للأطفال وكرمه مع الزوار لكن هذا لا يلغي أهمية مراعاة العادات الثقافية، ويُستحسن توجيه الأطفال لاحترام تقاليد مثل خلع الأحذية قبل دخول البيوت وبعض المعابد، وعدم لمس الرأس الذي يُعتبر أقدس أجزاء الجسد في الثقافة التايلاندية، وعند زيارة المعابد يُفضل ارتداء ملابس محتشمة وخفض الأصوات وتجنب لمس المجسمات الدينية، والالتزام بهذه التفاصيل البسيطة يُعبّر عن تقدير واحترام للبلد المضيف. العناية بالصحة والترطيب نظرًا لارتفاع درجات الحرارة والرطوبة يُنصح دائمًا بحمل مياه شرب معبأة وتجنب شرب الماء من الصنبور، كذلك يجب الحذر مع مكعبات الثلج إلا إذا كانت مصنوعة من ماء مفلتر، وحمل أكياس أملاح معالجة الجفاف يُعد خيارًا ذكيًا خاصة في حال حدوث أي أعراض جفاف، ويمكن تناول طعام الشارع في الأماكن التي تشهد حركة كبيرة من الناس مع الانتباه إلى نظافة المكان، وحمل حقيبة إسعافات أولية بسيطة تضم مطهرات ولاصقات جروح وطارد للحشرات وواقي شمس، علمًا بأن الصيدليات متوفرة بكثرة ومجهزة بشكل جيد إلا أن التحضير المسبق يُسهل التعامل مع المواقف المفاجئة. أهمية التأمين عند السفر أبرز نصائح السفر الى تايلاند في 2025 بواسطة gallivant01 اقتناء تأمين سفر يُعتبر خطوة مهمة خاصة عند اصطحاب الأطفال حيث يُفضل أن يشمل تغطية للحالات الصحية الطارئة، وإلغاء الرحلات وفقدان الأمتعة والنشاطات التي قد تُمارس مثل الغوص أو زيارة المحميات، فالمرافق الصحية الخاصة في تايلاند تقدم خدمات عالية الجودة لكن وجود التأمين يقلل من التكاليف ويوفر شعورًا بالاطمئنان، ويُنصح بحمل نسخة من وثيقة التأمين ومعرفة آلية التواصل مع الشركة في حال الحاجة. حزم الأمتعة بذكاء من الأفضل تجنب حمل أشياء كثيرة تفاديًا للإرهاق فتوفير المستلزمات الأساسية متاح بسهولة في المتاجر والصيدليات المحلية، سواء الحفاضات أو الأدوية الأساسية، إلا أن بعض العلامات التجارية الخاصة قد تكون غير متوفرة لذا من الأفضل أخذها من المنزل، أما الملابس فيُفضل أن تكون خفيفة وقابلة للتنفس مثل القطن والكتان مع تحضير أزياء محتشمة لزيارة المعابد، كما يُستحسن وضع جاكيت خفيف أو معطف واقٍ من المطر خلال موسم الأمطار ولا غنى عن أحذية مريحة للمشي. اختيار الأنشطة المناسبة للأطفال تتميز تايلاند بتنوع أنشطتها التي تلائم مختلف الأعمار، ففي بانكوك مثلًا يمكن زيارة "سي لايف أوشن وورلد" أو "كيدزانيا" للاستمتاع ببيئة تعليمية مرحة، أما في شيانغ ماي فتوجد تجارب مثل زيارة مراكز رعاية الأفيال الأخلاقية ودروس الطبخ المصممة للأطفال، أو المغامرة في الغابات عبر الزلاجات الهوائية، وعلى الشواطئ يمكن الاستمتاع بأنشطة مائية بسيطة مثل الغطس أو التجديف، مع توفر أندية وألعاب للأطفال في العديد من المنتجعات، ومن المفيد التأكد مسبقًا من التزام هذه الوجهات بالمعايير الأخلاقية خاصة عند زيارة مراكز الحياة البرية. تعلم بعض الكلمات التايلاندية اكتساب كلمات بسيطة بلغة البلد يُضيف طابعًا إنسانيًا للتجربة مثل قول "سواستي" (مرحبًا)، أو "خوب خون" (شكرًا)، أو "ماي أو" (لا أريد)، ويمكن تشجيع الأطفال على حفظ بعض العبارات لتحفيز تفاعلهم مع السكان المحليين، كما تُمثل تطبيقات اللغة أو الكتيبات المصغرة وسيلة ممتعة لتعلم العائلة بأكملها. الاستعداد للمواقف غير المتوقعة في تايلاند قد تكون المفاجآت اليومية أجمل ما في الرحلة، فقد تُغير الأمطار المفاجئة خطة اليوم أو يستغرق الطفل وقتًا طويلاً في إطعام الأسماك عند معبد ما، وهنا تكمن متعة السفر العائلي، فمن المهم ترك مجال للمرونة والتأقلم مع الأحداث مما يسمح بالاستمتاع الحقيقي. السياحة الواعية وأثرها تلعب السياحة دورًا مهمًا في الاقتصاد التايلاندي لكن من الضروري أن تتم بطريقة مسؤولة، ويُفضل الابتعاد عن الأنشطة التي تستغل الحيوانات واستبدالها بزيارات لمراكز رعاية تراعي الأخلاقيات، كما يُنصح بتقليل استخدام المواد البلاستيكية عبر زجاجات قابلة لإعادة التعبئة وأكياس وأدوات شخصية، ويمكن دعم الاقتصاد المحلي من خلال اقتناء منتجات يدوية الصنع واحترام الطبيعة، خاصة في النشاطات البحرية، خصوصاً إن تعليم الأطفال احترام البيئات المختلفة يُعد من أثمن دروس السفر. التركيز على التواصل العائلي وأخيرًا لا يقتصر الهدف من الرحلة العائلية على زيارة الأماكن بل يمتد ليشمل توطيد العلاقات، إذ تُتيح اللحظات البسيطة مثل مشاركة جولة بالتوك توك أو الجلوس معًا على شاطئ عند الغروب فرصة للتواصل الحقيقي، ويُستحسن تخصيص وقت دون أجهزة إلكترونية والتقاط صور مرحة، والاستمتاع بلحظات الاستكشاف المشترك.


سفاري نت
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- سفاري نت
فورسيزونز تقدم رحلة بطائرة خاصة لمدة 20 يومًا
سفاري نت – متابعات عشاق برنامج HBO الناجح The White Lotusيمكنهم الآن السفر إلى جميع المواقع الفاخرة الثلاثة مع رحلة عالم العافية الجديدة التي توفرها تجربة الطائرة الخاصة من فورسيزونز. تصل هذه الرحلة التي تستغرق 20 يومًا إلى ماوي في هاواي، وتاورمينا في صقلية، وكوه ساموي في تايلاند، حيث تم تصوير المواسم الثلاثة للمسلسل، بالإضافة إلى خمس وجهات أخرى. تألقت فنادق فورسيزونز المذهلة في كل موقع، وآخرها كان منتجع فورسيزونز كوه ساموي المكون من فيلات بالكامل على شاطئ البحر. يقع هذا المنتجع المكون من 70 وحدة إقامة في غابة بجانب التل في الطرف الشمالي الغربي من الجزيرة، ويوفر فيلات فسيحة مع مسبح ومطعم موصى به من قبل ميشلان وشاطئ خاص وسبا في الحديقة بالإضافة إلى حلقة ملاكمة Muay Thai ومنصة لليوغا. لقد تأثر هذا المنتجع بالفعل بما أصبح يُعرف باسم 'تأثير The White Lotus'، مع عدد هائل من الحجوزات من المسافرين الذين يرغبون في إحياء التجارب التي يرونها على الشاشة. كما لعبت ثلاثة فنادق تابعة لأنانتارا في تايلاند أدوارًا رائدة في العرض، وأطلقت العلامة التجارية للضيافة باقة أربع ليال في جميع مواقع التصوير الثلاثة. إن اتجاه set-jetting – السفر المستوحى من الأفلام والتلفزيون – يعد حاليًا أحد أكبر الاتجاهات في مجال الضيافة، حيث ارتفعت عمليات البحث عن العطلات التايلاندية بنسبة 412٪ لعام 2025، وفقًا لشركة Travel Republic. وهذا يعني أن حجز إقامة في منتجع The White Lotus في تايلاند سيكون صعبًا، وهذا هو أحد الأسباب التي تجعل تجربة عالم العافية الجديدة تحظى بشعبية كبيرة بغض النظر عن السعر. 'لقد اختبرنا بشكل مباشر كيف أثر مسلسل The White Lotus على اتجاه set-jetting مما ألهم المسافرين لاستكشاف فنادق فورسيزونز المذهلة التي كانت بمثابة خلفيات لهذه السلسلة المحبوبة' قال مارك سبيشيرت، نائب الرئيس التنفيذي والرئيس التنفيذي للشؤون التجارية في فورسيزونز. 'الآن، مع الموسم الثالث الذي يجذب الجماهير، يسعدنا أن نقدم للضيوف الفرصة لعيش تجربتهم الخاصة من The White Lotus على متن طائرة فورسيزونز الخاصة، حيث يمزجون حبهم للمسلسل مع قائمة الرحلات التي نقدمها في السماء. سيستغرق خط سير رحلة عالم العافية رحلة واحدة فقط. يمكن للضيوف استكشاف العافية على طريقتهم، مع مسارات مخصصة بالكامل أثناء سفرهم من وجهة إلى أخرى، بدءًا من علاجات السبا وحتى جلسات الملاكمة التايلاندية ومشروبات الكوكتيل. يصف سبيشيرت الرحلة بأنها 'تجربة لا تأتي إلا مرة واحدة في العمر'، حيث تنقل 48 ضيفًا إلى ثماني وجهات في الفترة من 7 إلى 26 مايو 2026 على متن طائرة إيرباص A321 المصممة خصيصًا. وسينطلق عشاق المسلسل من سنغافورة، قبل السفر إلى كوه ساموي، وجزر المالديف، وتاورمينا، ومراكش في المغرب، ونيفيس في منطقة البحر الكاريبي، ومكسيكو سيتي، واستكمال الرحلة في ماوي. سيقيم الضيوف في فنادق ومنتجعات فورسيزونز. تشمل أبرز الأنشطة ثلاث ليال في منتجع فور سيزونز كوه ساموي، حيث يمكن للضيوف الغطس مع عالم الأحياء البحرية والمشاركة في تدريبات الملاكمة التايلاندية والاستمتاع بعلاجات السبا المستوحاة من المناطق الاستوائية المحيطة بالمنتجع والتقاليد التايلاندية. من الموسم الثاني، سيستمتع الضيوف بثلاث ليالٍ في سان دومينيكو بالاس، تاورمينا، أحد فنادق فورسيزونز. تشمل الأنشطة ركوب الدراجات إلى مصانع النبيذ حول جبل إتنا واليوغا الصباحية في حدائق بلفيدير. ستنتهي الرحلة حيث بدأت قصة The White Lotus مع ليلتين في منتجع فور سيزونز ماوي في وايليا، حيث ستتاح للضيوف الفرصة لتجربة زورق مداد مميز والاسترخاء مع تدليك لومي لومي. تشمل المعالم البارزة الأخرى على طول الطريق طقوس السبا الليلية في جزر المالديف، واكتشاف المدن القديمة في مراكش، والاستمتاع بالينابيع الساخنة في نيفيس والمشاركة في حفل تيمازكال التقليدي في مكسيكو سيتي. يعد السفر جزءًا من الرحلة، حيث يتمتع المسافرون على متن طائرة فورسيزونز بمساحة مقعد شخصية تبلغ مترين ومساحة اجتماعية تفاعلية 'في السماء'.

مصرس
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
تايلاند تستعد لانتعاش السياحة بعد عرض الموسم الثالث من مسلسل ذا وايت لوتس
تزايد الشعور بالحماسة في تايلاند عندما تم اختيارها لتكون موقع تصوير الموسم الثالث من سلسلة مسلسل "ذا وايت لوتس" الحائزة على جوائز، والتي تنتجها شبكة اتش بي او. وبعد التصوير في هاواي وصقلية، يستعرض الموسم الثالث للمسلسل حياة الأثرياء في ظل الطبيعة الخلابة لتايلاند، حيث انصب التركيز على جزيرة كو ساموي.ويعد منتجع فور سيزونس الفاخر- حيث يبلغ سعر الليلة بالنسبة لغرفة لفردين نحو 2000 يورو- موقع التصوير الأساسي، كما يتم التصوير في أماكن أخرى في بوكيت وبانكوك.ويتوقع مسؤولو قطاع السياحة والشركات السياحية تدفق المسافرين الذين يرغبون في زيارة المقاصد التي تظهر في أفلامهم ومسلسلاتهم المفضلة.وتتزايد التوقعات بأن تشهد تايلاند قريبا تدفقا للزائرين الراغبين في رؤية موقع تصوير المسلسل، بعد إذاعة أحدث موسم للمسلسل.ويبدو التأثير السياحي للمسلسل جليا. فبعد أول موسمين للمسلسل، ارتفع عدد الزائرين لماوي وصقلية بنسبة 20%، حيث شهد منتجع فور سيزونس ماوي ارتفاعا بنسبة 400 % في الاستفسارات عن الحجوزات.ويأمل شومبو ماروسشوت مدير مكتب نيويورك لهيئة السياحة التايلاندية في حدوث انتعاش مماثل في تايلاند.ومن أجل تحقيق هذه الغاية، أسست الهيئة موقعا إلكترونيا من أجل الزائرين المحبين لزيارة أماكن تصوير أعمالهم السينمائية والتلفزيونية المفضلة.ووفقا لمجلة فوربس، فإن تايلاند ربما تكون بدأت بالفعل في تسجيل ارتفاع في عدد الزائرين، حيث ارتفعت عمليات البحث عن كوه ساموي وبوكيت وبانكوك على منصات مثل إكسبيدا وهوتلز على الفور بعدما تم الإعلان عن أن تايلاند ستكون وجهة الموسم الثالث من مسلسل وايت لوتس. ورصد موقع " انسايدر ترافل ريبورت" المعني بأخبار السفر اهتماما مرتفعا بصفة خاصة من جانب السياح الألمان.وعلى الرغم من أن قطاع السياحة في تايلاند يرحب بهذا الانتعاش، فإن الكثير من السكان المحليين في كو ساموي يشعرون بالقلق إزاء تداعيات السياحة المفرطة.وتواجه الجزيرة، التي تعاني بالفعل من مشاكل تتعلق بالبنية التحتية، من نقص دائم في المياه خلال موسم الجفاف، الذي يتفاقم بسبب ارتفاع عدد الزائرين منذ جائحة كورونا.وفي ظل عدم كفاية الإمدادات من البر الرئيسي، جعل الحفر غير القانوني للحصول على المياه الجوفية الجزيرة تبدو مثل "الجبن السويسري" حسبما يقول السكان.كما أن إدارة النفايات تمثل تحديا آخر. ونظرا لعدم توفر محطة حرق، فإنه يجب نقل جميع النفايات إلى البر الرئيسي، وعلى الرغم من ذلك فإن جميع النفايات غير القانونية مستمرة في الظهور بصورة مقلقة بالقرب من المنتجعات الفاخرة.كما يتفاقم التكدس المروري أيضا في ظل تأجير المزيد من السائحين للسيارات والحافلات الصغيرة والدراجات البخارية.ويشكو شخص ألماني يعيش في الجزيرة منذ ثلاثة أعوام قائلا " إذا أردت أن تتوجه إلى العمل في الوقت المطلوب، يجب أن تغادر مبكرا في الصباح الآن".وفي الوقت الذي تتعامل فيه تايلاند مع تأثير وايت لوتس، فإن إحداث توازن بين نمو السياحة و الاستدامة سوف يمثل تحديا مستمرا.وقد وصلت الطاقة الاستيعابية لفنادق كو ساموي بالفعل إلى أقصى الحدود، مما أدى لارتفاع الأسعار في أماكن الإقامة الأصغر. كما يقول أحد مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي إن تايلاند تشهد " حبا حتى الموت" وهذا قبل تأثير مسلسل وايت لوتس.ويخشى الكثير من السكان بشأن ما سيسفر عنه انتعاش السياحة، واصفين الجزيرة بأنها " مكتظة بالسائحين" بالفعل".ويشار إلى أن الجزيرة، التي تبلغ مساحتها 25 X 21 كيلومترا قبالة خليج تايلاند، وكانت جنة بعيدة من الازدحام ، ظلت جوهرة خفية حتى الثمانينيات.وبشواطئها النقية وأشجار نخيل جوز الهند والغابات المطيرة البكر، اجتذبت الجزيرة أولا المسافرين بحقائب ظهر فقط. ولكن بعدما تم افتتاح مطار الجزيرة عام 1989، ارتفع عدد الزائرين.وخلال عام 2023 فقط، استقبلت جزيرة كو ساموي 7ر2 مليون سائح، وهو رقم كبير بالنسبة لجزيرة يبلغ تعداد سكانها 50 ألف نسمة فقط.والآن، تعمل شركات كبرى على استغلال الضجة التي يثيرها مسلسل وايت لوتس.وتقدم شركة أمريكان اكسبريس من 12 حتى 15 مارس الحالي تجربة ذا وايت لوتس تايلاند، حيث تتضمن الإقامة في فندق فور سيزونس كو ساموي والاستمتاع بعلاجات السبا الفاخرة وتناول وجبات عشاء مستوحاة من المسلسل.ويشار إلى أن ظاهرة المسافرين الذين يسافرون لرؤية أماكن تصوير أفلامهم ومسلسلاتهم المفضلة أصبحت عالمية.ومن موقع تصوير " ذا لورد اوف رينجز" و " ذا هوبيت" في نيوزيلندا إلى مدينة دوبرفينك في كرواتيا حيث تم تصوير مسلسل " جيم اوف ثرونز" و مواقع تصوير" بريدجتون" و داون تاون آبي" في المملكة المتحدة، شهدت مقاصد لا حصر لها تدفقا للزائرين المنجذبين إلى مواقع تصوير الاعمال الشهيرة بالنسبة لهم.وكانت تايلاند من الدول الأوائل التي تشهد هذه الظاهرة.فمنذ 25 عاما، حول فيلم " ذا بيتش" للمخرج داني بويل ومن بطولة ليوناردو دي كابريو، خليج مايا باي في جزيرة ك بي بي لمقصد يجب زيارته.وفي البداية كان الخليج غير معروف، وسرعان ما أصبح مكتظا بالسائحين، مما تسبب في حدوث ضرر لا يمكن إصلاحه للشعب المرجانية وفقدان الحياة البحرية مثل أسماك القرش السوداء وتراكم النفايات.والان، يثير التأثير المحتمل ل " ذا وايت لوتس" على كو ساموي قلقا واسع النطاق. ويتم مناقشة الأمر بصورة مكثفة على مواقع التواصل الاجتماعي وبين السكان.وتحدث أحد مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، الذي يعيش في تايلاند منذ 1989، عن حزنه لزيادة تدمير الموارد والبنية التحتية بسبب السياحة.وانتقد شخص آخر تزايد تركيز البلاد على الأرباح، في حين لخص مستخدم ثالث الوضع بجملة " كو ساموي، أتمنى لك حظا سعيدا مع تأثير مسلسل وايت لوتس".


سفاري نت
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- سفاري نت
أنانتارا تقدم لزوارها تجربة The White Lotus في منتجعات تايلاند
سفاري نت – متابعات المسلسل التلفزيوني الذي يتحدث عنه الجميع يضع تايلاند أيضًا على قائمة الوجهات السياحية الأكثر طلبًا، حيث أن 'تأثير The White Lotus' – أحد أكثر الاتجاهات رواجًا في قطاع الضيافة – على وشك أن يضرب منتجعات أنانتارا بقوة. في حين أن معظم الأحداث في الموسم الثالث من المسلسل التلفزيوني الناجح تجري في منتجع فورسيزونز كوه ساموي المكون من فلل بالكامل، إلا أن ثلاثة من فنادق أنانتارا تلعب أدوارًا رئيسية. يتوجه عشاق السفر المستوحى من الأفلام (set-jetters) إلى كوه ساموي وفوكيت ليعيشوا تجربة White Lotus بأنفسهم، ويمكنهم القيام بذلك بأناقة في منتجع أنانتارا بوفوت كوه ساموي، منتجع أنانتارا لوانا كوه ساموي، وفيلات أنانتارا ماي خاو فوكيت. يقع منتجع أنانتارا بوفوت كوه ساموي داخل حديقة استوائية مورقة تحيط ببركة مليئة بزهور اللوتس، هو موقع تصوير لمشاهد متعددة، بما في ذلك الردهة المميزة ذات الطراز التايلاندي ومحطة الأمن ومدخل المنتجع وموقف سيارات الموظفين ومتجر المجوهرات. يعد مكان الإقامة المطل على الشاطئ موطنًا لبار على طراز قمة شجرة وسبا مع غرف علاج ذات جدران زجاجية وإطلالات شاملة على خليج تايلاند. يقع منتجع أنانتارا لاوانا كوه ساموي على الساحل الشرقي لجزيرة ساموي، ويحتوي على 121 وحدة إقامة وقد أعيد افتتاحه مؤخرًا. وهو الموقع الذي تم فيه تصوير مشاهد بار لوتس التي جرت في صالة Singing Bird Lounge بالمنتجع. أما فيلات أنانتارا ماي خاو بوكيت فقد تم استخدامها لتصوير مشاهد The Wellness Sanctuary ومنتجع السبا وغرفة بيليندا. يقع هذا المنتجع الذي يتكون من فيلات فقط على أطول شاطئ في بوكيت، ويتميز ببحيرة شاطئية مليئة بأزهار اللوتس. أدركت أنتانتارا سريعًا الفرصة التي يوفرها تأثير The White Lotus، حيث يتم إغراق الفنادق التي ظهرت في المسلسل بحجوزات لا حصر لها، ولهذا أطلقت باقة The Lotus Awakening Escape والتي يمكن أن تكون فرصة ذهبية للوكلاء الذين يتعاملون مع المعجبين المتحمسين للمسلسل. تتضمن هذه الباقة إقامة لمدة أربع ليالٍ في كل من كوه ساموي وبوكيت، مع تجارب حصرية في جميع مواقع التصوير الثلاثة. تتضمن الباقة إقامة لضيفين في منتجع أنانتارا بوفوت كوه ساموي، الذي كان في السابق مزرعة لجوز الهند، بالإضافة إلى تجربة 'ممر اللوتس' وزيارات إلى معبدي بوذا الكبير ووات بلاي لايم، ورحلة إلى محمية مملكة الأفيال. ثم هناك تجربة سبا Lotus Indulgence لشخصين، وتجربة تناول الطعام المميزة في Cocoon على الشاطئ، والتي تتميز بقائمة مستوحاة من زهرة اللوتس. في منتجع Anantara Lawana Koh Samui، يمكن للضيوف الاستمتاع أيضًا بكوكتيل ذي طابع خاص في صالة The Singing Bird ووجبة عشاء مكونة من ثمانية أطباق في مطعم Tree Tops Signature Dining، وهو مكان ساحر في الهواء الطلق يلتف حول شجرة عمرها 120 عامًا. وتختتم الباقة بإقامة في فيلات أنانتارا ماي خاو بوكيت، مع جولة إرشادية في الجزيرة قبل طقوس سبا أخرى تُعرف بـ'Lotus Awakening، وعشاء Lotus Season في لا سالا، حيث يمكن للضيوف الاستمتاع بالمأكولات الهندية الأصيلة بجانب البحيرة المليئة باللوتس. إلى جانب منتجعات أنانتارا، يوجد عدد من المنتجعات الفاخرة الأخرى في كوه ساموي وما حولها وبوكيت وبانكوك ظهرت في مسلسل The White Lotus مما يمنح وكلاء السفر بدائل للحجز.


سفاري نت
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- سفاري نت
برامج متعددة لملاذ جماعي لا مثيل له في منتجع كامالايا كوه ساموي
سفاري نت – متابعات يُعدّ منتجع كامالايا كوه ساموي وجهة عالمية بارزة للعافية، حيث يفتح أبوابه أمام محبّي الصحة والنشاط للانطلاق في رحلة فريدة من الاسترخاء والتجديد، من خلال برامج علاجية مصمّمة بعناية خصيصاً للمجموعات، لتمنحهم تجربة لا تُنسى. تمّ تصميم هذه البرامج التفاعلية لتشجيع التطور الشخصي في بيئة داعمة، حيث تُقام ضمن مجموعات صغيرة لا يتجاوز عدد أفرادها 12 ضيفاً، مما يتيح تجربة مميزة ومتكاملة. يتمتّع كل ضيف بحريّة تخصيص وسائل الراحة بما يتناسب مع احتياجاته، ليعيش تجربة فريدة في أجواء كامالايا الهادئة أو يستكشف المكان على راحته، مع الاستفادة من إشراف الخبراء والعلاجات الشاملة التي تهدف إلى تعزيز رفاهيته. ملاذ جماعي في كامالايا لاكتشاف أسرار المناطق الزرقاء أسرار المناطق الزرقاء لعيش حياة مديدة وصحّية 10 – 16 مايو 2025 انضمّ إلى ملاذ جماعي في كامالايا لاكتشاف أسرار المناطق الزرقاء لعيش حياة مديدة وصحّية والتعرّف على الحِكم القديمة التي تتناقلها بعضٌ من أقدم شعوب العالم لإطالة العمر. استُلهمت هذه التجربة الاستثنائية من الدراسات الثورية حول أنماط حياة الشعوب عبر العصور، والتي كشفت عن سرّ العمر المديد الذي تُلخّصه مبادئ باور 9® الشهيرة. استكشف كيف يمكنك إعادة ترتيب حياتك واستعادة بهجتك مع إضفاء لمسة فريدة على محيطك، لتعزيز رفاهيتك وعافيتك على المدى الطويل. تُجرى هذه التجربة تحت إشراف سيلين فادام، خبيرة العافية المعروفة والمتخصّصة في إطالة العمر والصحة الشاملة وتحويل أساليب الحياة. وخلال هذه الرحلة، سيتعرّف المشاركون على العناصر الجوهرية التي يقوم عليها نمط حياة سكان المناطق الزرقاء، بدءاً من الغذاء الصحي والنشاط البدني، وصولاً إلى اليقظة الذهنية وعيش حياة هادفة ومثمرة. تتمتّع فادام بخبرة عميقة في التدريب على تحقيق أهداف الصحة واليوغا وتقنيات التنفس والعلاج بالطاقة، حيث تمزج ببراعة بين حكمة التقاليد القديمة وإبداعات العلم الحديث لتصميم تجربة أقلّ ما يُقال عنها أنّها تحويلية. يجمع هذا الملاذ بين المبادئ المذكورة بطريقة متناغمة، تحت إشراف معالجين طبيعيين متمرسين من كامالايا، وممارسين للطب الصيني التقليدي، ومرشدين متخصّصين في تحسين أسلوب الحياة. ومن خلال برنامج مدروس يشمل استشارات العافية، والجلسات الحركية، والمغامرات الثقافية، والعلاجات الشاملة، سينطلق المشاركون في رحلة فريدة تسهم في تعزيز عافيتهم المستدامة حيث سيتعلّمون كيفية تبنّي نهج طبيعي وملهم للحفاظ على صحّتهم وسعادتهم على المدى الطويل. بلوغ التوازن الروحي والحرّية ملاذ جماعي لبلوغ التوازن الروحي وتحسين أسلوب الحياة 23 – 26 أكتوبر 2025 يبدأ التغيير الحقيقي من أعماق الروح. في هذا السياق، ينطلق ملاذ بلوغ التوازن العاطفي والحريّة في رحلة استثنائية لاستكشاف الذات، وتعلّم كيفية تجاوز العقبات العاطفية بثقة وإصرار. تُقام هذه التجربة تحت إشراف ثلاثة من أبرز مرشدي تحسين أسلوب الحياة من كامالايا، حيث يشارك كلٌّ منهم خبرته الفريدة لدعم المشاركين وتحفيزهم على التطوّر. يمتلك سوجاي سيشادري خبرة واسعة في مجال التأمّل وعلم النفس الروحي، مما يمكّنه من مساعدة المشاركين على تحقيق صفاء الذهن والوصول إلى حالة من اليقظة الذهنية، مستنداً إلى سنوات طويلة من الممارسات الرهبانية والتبصّر العميق. أما برافينا فاليسيتي فتُضفي بصمتها كمعلّمة روحية ومرشدة حياة متمرّسة، حيث تدمج بين تقنيات العلاج بالصوت، والبرمجة اللغوية العصبية، واليوغا لتساعد المشاركين على تجاوز العوائق العاطفية واستحضار تحوّلات ملهمة في حياتهم. فيما يتمتّع سرينفاس بهات بخبرة عميقة في التأمّل الباطني وممارسات الوعي الذاتي، ليحفّز المشاركين على إعادة النظر في تجاربهم الماضية واكتشاف الطاقة الكامنة في داخلهم. ومن خلال التعاون المشترك، يعمل هؤلاء المرشدون على توجيه المشاركين في رحلة فريدة لاكتشاف الذات؛ رحلة تهدف إلى تحريرهم من القيود التي تعيقهم، وتنمية صمود روحي يدوم طويلاً ليختبروا أعمق درجات السلام الداخلي.