أحدث الأخبار مع #كويكب2024YR4


24 القاهرة
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- 24 القاهرة
حاسوب عملاق تابع لوكالة ناسا يكشف عن سحابة غامضة قريبة
خطت وكالة ناسا خطوة جديدة في مجال دراسة الفضاء، إذ كشفت عن احتمال امتلاك سحابة أورت، وهي منطقة غامضة من الأجسام الجليدية على أطراف نظامنا الشمسي، لأذرع حلزونية تمنحها مظهر مجرة مصغرة. حاسوب عملاق تابع لوكالة ناسا يكشف عن سحابة غامضة قريبة قد تكون مهد نيزك ووفقًَا للأبحاث الحديثة التي أجراها علماء الفيزياء الفلكية في الوكالة إلى أن هذه البنية الداخلية قد تتخذ شكل قرص حلزوني، وفقًا للدراسة التي نُشرت في 16 فبراير. حاسوب عملاق تابع لوكالة ناسا يكشف عن سحابة غامضة قريبة قد تكون مهد نيزك وسحابة أورت ليست سوى بقايا غير مستغلة من الكواكب الكبرى في النظام الشمسي، مثل المشتري ونبتون وأورانوس وزحل، والتي بقيت في مدارها منذ نشأتها قبل أكثر من 4.6 مليار سنة، وفي الواقع، يتميز بعضها بحجم كبير لدرجة أنه يمكن تصنيفه ككواكب صغيرة بحد ذاتها. ناسا تحذر المدن المهددة بسقوط كويكب 2024 YR4 عليها رائدا فضاء عالقان تابعان لوكالة ناسا يوجهان نداء يائسا بشأن عودتهما للأرض وبناءً على هذه البيانات الجديدة، تشير التقديرات إلى أن مركبة الفضاء فوييجر 1 التابعة لوكالة ناسا لن تبلغ سحابة أورت قبل 300 عام، ولن تتمكن من مغادرتها إلا بعد 300 ألف عام، ولتفسير هذه الظاهرة، واستعان خبراء ناسا بمعلومات حول مدارات المذنبات وتأثيرات الجاذبية داخل وخارج نظامنا الشمسي، لبناء نموذج يوضح الهيكل الداخلي لسحابة أورت. وعندما أدخل علماء ناسا كل هذه البيانات إلى حاسوب الثريا العملاق، تمكنوا من الحصول على بنية الجزء الداخلي من السحابة التي تشبه حلزون مجرة درب التبانة، ووفقًا للنموذج، فإن أذرع سحابة أورت الداخلية تمتد لمسافة 15 ألف سنة ضوئية من طرفها إلى طرفها.


24 القاهرة
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- 24 القاهرة
ألوان غامضة في سماء المريخ.. مركبة كيوريوسيتي ترصد مشهدًا يحبس الأنفاس
لطالما سعى البشر إلى كشف أسرار المريخ، ورغم جهود الاستكشاف المستمرة، لم يُكشف سوى جزء يسير من أسراره منذ أن حطّت مركبة كيوريوسيتي التابعة لوكالة ناسا على سطحه للمرة الأولى، لكن في الفترة الأخيرة، أزاحت الوكالة الستار عن تفاصيل جديدة أعادت تشكيل تصورنا عن الكوكب الأحمر بالكامل. اكتشاف مفاجئ يثير التساؤلات وفقًا لما نشرته وكالة ناسا على موقعها الرسمي، التقطت مركبة كيوريوسيتي صورًا مذهلة كشفت ظهور سحب ملونة تحوم في سماء المريخ، وهذا المشهد غير المتوقع أثار فضول العلماء، ودفع المجتمع العلمي إلى البحث عن تفسير لهذه الظاهرة الغامضة، في محاولة لفهم طبيعتها وما تعنيه لمستقبل دراسة الكوكب الأحمر. وللوهلة الأولى، قد تبدو هذه السحب شبيهة بتلك التي نشاهدها يوميًا على الأرض، وفقًا لما أشارت إليه وكالة ناسا، ومع ذلك، فإن تكوينها يختلف تمامًا، حيث تحتوي سحب المريخ على ثاني أكسيد الكربون المجمد، المعروف أيضًا باسم الجليد الجاف. وما يثير الاهتمام في هذه السحب هو ألوانها الفريدة، التي تتراوح بين الأحمر والأخضر، التي تم توثيقها بفضل كاميرا Mastcam المثبتة على مركبة كيوريوسيتي. وتم التقاط هذه الصور المذهلة في 17 يناير/كانون الثاني الماضي، خلال اليوم الشمسي المريخي 4426 منذ بداية مهمة كيوريوسيتي على الكوكب الأحمر، وقد خضع هذا الاكتشاف لتحليل مكثف من قبل علماء ناسا، في محاولة لفهم أصول هذه السحب الملونة وظروف تشكلها. ناسا تحذر المدن المهددة بسقوط كويكب 2024 YR4 عليها رائدا فضاء عالقان تابعان لوكالة ناسا يوجهان نداء يائسا بشأن عودتهما للأرض وأشارت وكالة ناسا إلى أن تكاثف ثاني أكسيد الكربون في هذه المنطقة لم يكن متوقعًا، مما يشير إلى وجود عامل تبريد غير معروف يعمل على تسهيل تشكل الجليد، لكن لا تزال موجات الجاذبية المريخية تمثل لغزًا لم يُفهم بالكامل بعد، كما أن أسباب ظهور سحب الشفق في بعض المناطق واختفائها في أماكن أخرى لا تزال غير واضحة تمامًا. وفي الوقت نفسه، تواصل مركبة كيوريوسيتي استكشاف أعماق المريخ، حيث يعتقد العلماء أن طبقات الصخور تحت السطح قد تحتوي على أدلة مهمة حول ماضي الكوكب. وبما أن المواد تحت السطح محمية بشكل أفضل من الإشعاع المستمر، فمن المرجح أن توفر هذه الأبحاث رؤى أعمق عن التاريخ الجيولوجي للمريخ، وربما عن إمكانية وجود حياة عليه في الماضي.


صدى البلد
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- صدى البلد
كويكب ضخم في طريقه للأرض.. هل سنواجه كارثة حقيقية؟
أعلنت وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) عن تهديد محتمل من كويكب 2024 YR4، الذي قد يصطدم بالأرض عام 2032، مستهدفًا تسع دول، بينها السودان كدولة عربية وحيدة في القائمة. وبحسب دراسات مشروع 'مسح السماء كاتالينا'، فإن منطقة الخطر تشمل أجزاءً من أميركا الجنوبية، المحيط الهادئ، جنوب آسيا، بحر العرب، وإفريقيا، حيث تشمل الدول المهددة فنزويلا، كولومبيا، الإكوادور، الهند، باكستان، بنغلاديش، إثيوبيا، السودان، ونيجيريا. يُقدَّر قطر الكويكب بـ 90 مترًا، واحتمالية اصطدامه بالأرض تصل إلى 2.3%، ما قد يؤدي إلى انفجار يعادل 100 ضعف قوة قنبلة هيروشيما. ورغم التطور التكنولوجي، لا يزال العلماء عاجزين عن إيقاف كويكب بهذا الحجم، فيما تواصل 'ناسا' مراقبة مساره لاحتمال تطوير حلول لتغيير وجهته قبل وقوع كارثة. ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديو جراف التالي.


مجلة سيدتي
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- مجلة سيدتي
ناسا تفعّل حالة الطوارئ لمراقبة كويكب يهدد الأرض
أكد رئيس الجمعية الفلكية بجدة ماجد أبو زاهرة ، أن هذا التوقيت من الشهر مثالي لرصد وتصوير الفوهات المشعة على سطح القمر ، وذلك سواء باستخدام المنظار أو تلسكوب صغير، وذلك تزامنًا مع سطوع القمر كامًلا في نور الشمس. وتشهد سماء الوطن العربي والمملكة العربية السعودي رصد القمر البدر لشهر شعبان تحديدًا من بداية الأربعاء 12 فبراير 2025، وتستمر رحلة رصده خلال يومي الخميس 13 فبراير والجمعة 14 فبراير من العام الجاري. وقد ظهر القمر البدر مكتملًا أمس الأربعاء عند اللحظة التي يكون فيها 180 درجة من الشمس، وتزامنًا مع هذه الظاهرة، يبدو أن الكوكب على وشك أن يصطدم بكويكب ، الأمر الذي على إثره فعلت ناسا حالة الطوارئ. ناسا تراقب كويكب 2024 YR4 أعلن رئيس الجمعية الفلكية بجدة ماجد أبو زاهرة، أن ناسا فعلت حالة الطوارئ من أجل مراقبة كويكب 2024 YR4، والذي من المتوقع أن يصطدم بالأرض في الـ22 من ديسمبر 2032 بنسبة تصل لـ2.3 %، وبالتالي فإن هناك تهديد محتمل يشكله الكويكب على الأرض. ويتراوح قطر الكويكب من 40 لـ90 مترًا، بدورها استعانت وكالة ناسا بتلسكوب جيمس ويب الفضائي من أجل رصد الكويكب بشكل تفصيلي، وذلك يرجع لأن التلسكوب قادر على تحديد حجم الكويكب وتكوينه ومساره بدقة نظرًا لقدرات الأشعة تحت الحمراء المتقدمة. سيخضع الكويكب للرصد في مارس 2025، وأيضًا في مايو 2025، وتستهدف هذه الخطوة تحسين مسار الكويكب المداري وتقييم احتمالية الاصطدام بدقة أكبر، وفي الوقت الحالي تنسق وكالة ناسا مع وكالات الفضاء العالمية، بما في ذلك وكالة الفضاء الأوروبية لتبادل البيانات وتطوير استراتيجيات التخفيف المحتملة بهدف إجراء تقييم شامل والاستجابة للتهديد المحتمل. خطط ناسا لمواجهة الكويكب تعمل وكالة ناسا بالتعاون مع مجموعة من الشركاء في الوقت حالي على إيجاد طرق تساعد في انحراف الكويكب عن مسار الأرض في حال دعت الحاجة لذلك، وجاء في بنود الخطة الآتي: نشر المركبات الفضائية للاصطدام بالكويكب، وتغيير مساره. استخدام الانفجارات النووية بالقرب من الكويكب لتغيير مساره وهي الطريقة التي تعتبر الملاذ الأخير بسبب المخاطر المرتبطة بها. وضع مركبة فضائية بالقرب من الكويكب لممارسة قوة الجاذبية وتحويل مساره تدريجيًا. تجدر الإشارة إلى أن فرصة ألا يصطدم الكويكب بالأرض تصل لـ97.7%، رغم ذلك فإن فرصة الاصطدام البالغة 2.35% لا تزال أعلى من المعتاد للأجسام القريبة من الأرض، ولجأت ناسا بالفعل لتلسكوب جيمس ويب الفضائي والذي يستخدم في الحالات النادرة، من أجل التصدي لتلك الظاهرة والاستعداد لها.