أحدث الأخبار مع #كيرالمغرب،


أريفينو.نت
١١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أريفينو.نت
عملاق فرنسي يقود ثورة من نوع غريب في المغرب؟
أريفينو.نت/خاص في خطوة تعزز ريادة المغرب في مجال الطاقات المتجددة، حصلت شركة 'كير' (Qair) الفرنسية، الرائدة في تطوير حلول الطاقة منخفضة الكربون، على الموافقات اللازمة لإطلاق مشروعين ضخمين لإنتاج الكهرباء النظيفة، أحدهما يعتمد على طاقة الرياح في تطوان والآخر على الطاقة الشمسية في تزنيت. ويهدف هذان المشروعان الطموحان إلى إنتاج ما مجموعه 505 جيجاوات ساعة من الطاقة سنوياً، سيتم توجيهها لتلبية احتياجات القطاع الصناعي المغربي، ودعم مساعيه نحو إزالة الكربون وتحقيق التنمية المستدامة. من تطوان إلى تزنيت: 'كير' الفرنسية تُطلق العنان لقوة الرياح والشمس لدعم الصناعة المغربية! أعلنت مجموعة 'كير' أن محطة الطاقة الريحية المقرر إنشاؤها في تطوان، والتي ستبلغ قدرتها الإنتاجية السنوية 390 جيجاوات ساعة، من المتوقع أن تبدأ عملياتها بحلول عام 2029. أما محطة الطاقة الشمسية في تزنيت، فستنتج 115 جيجاوات ساعة سنوياً، ومن المخطط أن تدخل حيز الخدمة مع نهاية عام 2027. وتأتي هذه الاستثمارات في سياق القانون رقم 13-09 المنظم لإنتاج الطاقة المتجددة من قبل القطاع الخاص في المغرب، كما ستستفيد من الإطار التعريفي الجديد الذي تم اعتماده مؤخراً لتنظيم الولوج إلى شبكة الكهرباء ذات الجهد المتوسط، وهو ما من شأنه توفير رؤية أوضح للمنتجين المستقلين للطاقة. إطار قانوني مُحفّز ورؤية واضحة: المغرب يُغري عمالقة الطاقة المتجددة العالميين! أشادت السيدة وهبة زنيبر، المديرة العامة لشركة 'كير المغرب'، بهذه الخطوة، معتبرة إياها 'نقطة تحول' في سوق الطاقة المتجددة بالمملكة. وقالت في تصريح لها: 'إن الوضوح التنظيمي الذي ي caratterizes الإطار القانوني المغربي، بالإضافة إلى الرؤية الاستراتيجية للمملكة في مجال الطاقة، يفتحان آفاقاً واعدة وملموسة للمنتجين المستقلين من حجم 'كير''. وأضافت أن 'الحصول على هذه التراخيص يمثل محطة فارقة في مسيرة تطورنا في المغرب؛ فبعد عقد كامل من مراكمة الخبرة في مجال الاستهلاك الذاتي للطاقة، ننتقل اليوم بخطى ثابتة نحو الإنتاج على نطاق صناعي واسع'. كهرباء نظيفة ووظائف واعدة: مشاريع 'كير' تُساهم في التنمية المستدامة وتُقلّص البصمة الكربونية! من المتوقع أن يكون لهذه المشاريع تأثير بيئي إيجابي كبير، حيث ستساهم في تجنب انبعاث ما يزيد عن 334 ألف طن من غاز ثاني أكسيد الكربون سنوياً. وبالإضافة إلى الفوائد البيئية، ستعود هذه الاستثمارات بالنفع على المجتمعات المحلية من خلال خلق فرص عمل جديدة، وتعزيز البنية التحتية في المناطق المعنية، وتوفير فرص واعدة للمقاولين المحليين من الباطن، فضلاً عن المساهمة في استقرار تكاليف الطاقة بالنسبة للمؤسسات الصناعية المستفيدة. من المغرب إلى عمق إفريقيا: 'كير' تُوسع إمبراطوريتها الخضراء وتُعزز التزامها بالقارة! تعمل شركة 'كير' في المغرب منذ عام 2011، ونجحت خلال هذه الفترة في تطوير محفظة مشاريع تتجاوز قدرتها الإجمالية 500 ميجاوات، تشمل العديد من المحطات المخصصة للاستهلاك الذاتي للطاقة والتي تعمل بالفعل في مواقع صناعية تابعة لمجموعات دولية كبرى. ومن خلال هذه المرحلة الجديدة من التوسع، تؤكد المجموعة الفرنسية التزامها الراسخ بالانخراط الفاعل في الاستراتيجية الطاقية الوطنية المغربية، والتي تطمح إلى رفع حصة الطاقات المتجددة في المزيج الكهربائي الوطني إلى 52% بحلول عام 2030. ولا تقتصر طموحات 'كير' على السوق المغربية، بل تمتد لتشمل القارة الإفريقية بأكملها. فالشركة تنشط حالياً في تونس، حيث تعمل على تطوير مشروعين للطاقة الكهروضوئية في منطقتي الخبنة وقفصة بقدرة إجمالية تصل إلى 298 ميجاوات. وفي جزيرة موريشيوس، تستعد الشركة لبناء محطة طاقة شمسية بقدرة 100 ميجاوات مع نظام متطور لتخزين الطاقة. أما في تشاد، فتعكف 'كير' على تطوير محطتين للطاقة الشمسية بقدرة 15 ميجاوات لكل منهما، معززتين بنظام تخزين للطاقة بسعة 8 ميجاوات ساعة.


كش 24
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- كش 24
شركة فرنسية تقترب من تشييد مشروعيين في مجال الطاقة المتجددة بالمغرب
تمكنت شركة كير الفرنسية (Qair) من الحصول على التراخيص اللازمة لتشييد مشروعين استراتيجيين في مجال الطاقة المتجددة، وهي مزرعة رياح في تطوان ومشروع للطاقة الشمسية في تزنيت، بقدرة إجمالية تصل إلى 178 ميغاواط، وإنتاج سنوي يبلغ 505 غيغاواط/ساعة. ووفق بلاغ صادر عن شركة "كير المغرب"، فهذه المشاريع تندرج في إطار رؤية المغرب لرفع مساهمة الطاقات المتجددة إلى 52% من مزيج الكهرباء بحلول عام 2030. وقد تمت الموافقة على المشروعين من قبل وزارة التحول الطاقي والتنمية المستدامة في إطار القانون 13.09، الذي يفتح المجال أمام الاستثمار الخاص في قطاع الطاقة المتجددة. من المتوقع أن يبدأ تشغيل مشروع تطوان عام 2029 بإنتاج يبلغ 390 غيغاواط/ساعة سنويًا، في حين سيدخل مشروع تزنيت حيز الخدمة في أواخر 2027 بإنتاج يناهز 115 غيغاواط/ساعة سنويًا. ووفقاً للشركة، سيساهم المشروعان في تفادي انبعاث 334 ألف طن من ثاني أكسيد الكربون سنويًا. وأبرزت المديرة العامة لـ"كير المغرب"، وهبة زنيبر أن " وضوح اللوائح التنظيمية في المغرب ورؤيته الطموحة في مجال الطاقة يفتحان فرصًا حقيقية لمنتجي الطاقة المستقلين مثل كير، لتحقيق قيمة طويلة الأجل". وأضافت: "مع هذه التراخيص واسعة النطاق، ندخل فصلًا جديدًا - مستفيدين من خبرة تمتدّ لعقد من الزمن في مجال الاستهلاك الذاتي، ونسعى الآن إلى التوسع لتلبية احتياجات صناعية أوسع". وستمكن المشاريع من فنح فرص عمل وطنية، وتحفز سلاسل التوريد، وتساعد في استقرار أسعار الكهرباء للقطاع الصناعي، ما يعزز القدرة التنافسية للاقتصاد الوطني.