logo
#

أحدث الأخبار مع #كيرغريس

تفاوت في نسبة ملء السدود في المغرب… التفاصيل في النسب المئوية و الأرقام
تفاوت في نسبة ملء السدود في المغرب… التفاصيل في النسب المئوية و الأرقام

أكادير 24

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • مناخ
  • أكادير 24

تفاوت في نسبة ملء السدود في المغرب… التفاصيل في النسب المئوية و الأرقام

أكادير24 | Agadir24 سجلت نسبة ملء السدود في المغرب، السبت، استقراراً عند 38.30 في المائة، وفق آخر بيانات المديرية العامة لهندسة المياه التابعة لوزارة التجهيز والماء، وهو ارتفاع طفيف مقارنة بنسبة يوم أمس التي بلغت 38.29%. ويأتي هذا الاستقرار النسبي بعد أسابيع من التساقطات المطرية المتفرقة التي شهدتها مختلف مناطق المملكة خلال شهري مارس وأبريل، والتي ساهمت في تعزيز الموارد المائية، خاصة في بعض الجهات الشمالية والشرقية. تباين في مستويات الملء بين الأحواض المائية رغم هذا التحسن النسبي، لا تزال نسب ملء السدود تختلف بشكل كبير حسب المناطق. ففي الوقت الذي تجاوزت فيه نسبة الامتلاء 100 في المائة في بعض السدود مثل وادي المخازن، والنخلة، وشفشاون، والشريف الإدريسي، تعاني أخرى من شح مائي حاد، كما هو الحال بالنسبة لسد 'المسيرة' الذي لم تتعد نسبة ملئه 5 في المائة، وسدي 'عبد المومن' و'المختار السوسي' بنسبة أقل من 10 في المائة. مقارنة مع السنة الماضية مقارنةً بالفترة ذاتها من السنة الماضية، سجلت نسبة ملء السدود تحسناً بـ نحو 6 نقاط، إذ لم تكن تتجاوز 32.6 في المائة يوم 12 أبريل 2024، ما يعكس تحسناً نسبياً في وضعية المياه بالمملكة. الأرقام الإجمالية تشير البيانات الرسمية إلى أن السعة الإجمالية للسدود بلغت 6.417,31 مليون متر مكعب، موزعة على تسعة أحواض مائية رئيسية بمختلف جهات البلاد. وتبقى أحواض اللوكوس، سبو، زيز كير غريس وتانسيفت في وضعية مريحة، بنسب ملء تتراوح ما بين 50 و60 في المائة، في حين تسجل أحواض ملوية وأم الربيع ودرعة واد نون نسب ملء أقل بكثير، تتراوح بين 10 و30 في المائة.

أخبار سيئة و سارة للمغاربة حول امطار مارس؟
أخبار سيئة و سارة للمغاربة حول امطار مارس؟

أريفينو.نت

time١٨-٠٣-٢٠٢٥

  • مناخ
  • أريفينو.نت

أخبار سيئة و سارة للمغاربة حول امطار مارس؟

وفق آخر المعطيات التي كشفت عنها وزارة التجهيز والماء، اليوم الإثنين 17 مارس، بلغت الموارد المائية وبفضل الأمطار الأخيرة التي شهدتها جل المناطق بالمغرب، 5943 مليون م³، وهو ما رفع النسبة الإجمالية لملء السدود بالمغرب إلى 35,3%. وشهدت الأحواض المائية في المغرب تفاوتا في مستويات امتلائها، وفقا للبيانات المسجلة حديثا. إذ تصدر حوض اللوكوس القائمة بأعلى نسبة امتلاء بلغت 57,46 في المائة، يليه حوض أبي رقراق بنسبة 54,28 بالتساوي مع حوض تانسيفت الذي سجل نفس النسبة،ثم حوض زيز كير غريس بنسبة 53.29 في المائة، يليه حوض سبو بنسبة 46,23 في المائة، ثم حوض ملوية بنسبة 42,24 في المائة. أما حوض درعة واد نون فسجل 31,00 في المائة، متقدما على حوض سوس ماسة الذي سجل 21,89 في المائة ويليه حوض أم الربيع بأدنى نسبة امتلاء بلغت 9,30 في المائة. أيوب العراقي، باحث في مجال المناخ والأمن المائي، أكد أنه ورغم التحسن الذي تظهرها المعطيات الرسمية إلا أنه لا يمكننا اعتبار هذه الأرقام بمثابة إعلان عن نهاية الجفاف، 'بل يجب أن تُعتبر بداية لتحفيز جهود أكبر في تدبير الموارد المائية بشكل مستدام'. وأوضح أنه من المهم أن نفهم أن الفروق الكبيرة في مستويات امتلاء الأحواض المائية تشير إلى تفاوت في توزيع الأمطار، مما قد يؤثر بشكل مختلف على المناطق. فعلى سبيل المثال، نجد أن حوض اللوكوس قد سجل أعلى نسبة امتلاء (57.46%)، بينما سجل حوض أم الربيع أدنى نسبة (9.30%). إقرأ ايضاً ويرى أيوب العراقي في تصريح أن ذلك يعكس حقيقة أن بعض المناطق لا تزال تعاني من نقص حاد في المياه، مسجلا في الوقت نفسه أن مثل هذا التفاوت يتطلب استراتيجيات خاصة لكل منطقة بهدف تحسين استخدام الموارد المتاحة وتوزيعها بشكل أكثر عدلاً وكفاءة. وأشار إلى أن التحدي الحقيقي في إدارة الموارد المائية لا يكمن فقط في رفع مستويات السدود، بل في ضمان استدامة هذه الموارد، لافتا إلى أنه في ظل تغيرات المناخ المتسارعة، التي تفرض تقلبات كبيرة في أنماط الأمطار، يجب أن نكون مستعدين لمواجهة فترات جفاف طويلة في المستقبل. وشدد الباحث في مجال المناخ والأمن المائي في حديثه للجريدة، على أن هذا الاستعداد يتطلب تنويع مصادر المياه، مثل تحلية المياه، واستخدام تقنيات الري الحديثة لتقليص الهدر في المياه. ودعا المغاربة إلى أن يكونوا أكثر وعيًا بأهمية استدامة المياه 'فالتوعية المجتمعية تلعب دورًا كبيرًا في ضمان الاستخدام الرشيد للمياه، خاصة في ظل هذه الأرقام التي رغم إيجابيتها إلا أنها لا تعني أننا في مأمن من قسوة الجفاف مستقبلاً. إذ ينبغي أن يتبنى المواطنون أساليب حياة تساهم في الحفاظ على المياه، مثل تقليل استهلاك المياه في المنازل والزراعة، والعمل على تقوية البنية التحتية لتخزين المياه وحمايتها'.

حقينة السدود تسجل مخزونا يتجاوز 5 مليارات متر مكعب
حقينة السدود تسجل مخزونا يتجاوز 5 مليارات متر مكعب

تليكسبريس

time١٧-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • تليكسبريس

حقينة السدود تسجل مخزونا يتجاوز 5 مليارات متر مكعب

شهدت السدود في المغرب تحسناً ملحوظاً في الأسابيع الأخيرة، حيث ارتفعت نسبة الملء الإجمالية إلى 34.81%، بمجموع مياه مخزنة بلغ 5.86 مليار متر مكعب. وهذا التغير يعكس التأثير الإيجابي للأمطار الأخيرة على الموارد المائية. وتعتبر هذه النسبة أعلى مقارنة بنفس التاريخ من السنة الماضية، حيث كانت نسبة الملء لا تتجاوز 26.6% بكمية 4.293 مليار متر مكعب، مما يعكس زيادة تقدر بحوالي 1.57 مليار متر مكعب. يأتي هذا التحسن في وقت حساس، حيث تزداد الحاجة لتعزيز المخزون المائي لمواجهة تحديات ندرة المياه. تساعد الأمطار الأخيرة في دعم القطاع الفلاحي وضمان توفر المياه الصالحة للشرب. ومع استمرار موسم الأمطار، من المتوقع أن تشهد السدود المزيد من التحسن، ما يعزز من الأمن المائي في المملكة. ومن حيث توزيع الأحواض المائية، سجل حوض اللوكوس أعلى نسبة امتلاء بلغت 57.01%، يليه حوض زيز كير غريس بنسبة 53.29%، ثم حوض أبي رقراق بنسبة 52.95%. في المقابل، سجل حوض أم الربيع أدنى نسبة امتلاء بلغت 8.89%، مما يجعله الأكثر تأثراً في هذه الفترة. على مستوى السدود، تم تسجيل تحسن كبير في بعض السدود، حيث بلغت نسبة الملء في خمسة سدود 100%، وهي سد النخلة، سد شفشاون، سد على واد زا، سد بوهودة، وسد سيدي سعيد معاشو. كما شهد سد الدورات أكبر تحسن بنسبة 70.61 نقطة، ليصل إلى 92.66%، في حين ارتفع سد محمد الخامس بنسبة 48.76 نقطة ليصل إلى 63.84%. هذه الأرقام تشير إلى تحسن ملحوظ في المخزون المائي، مما يساعد في التخفيف من أزمة الموارد المائية التي تعاني منها البلاد.

ارتفاع نسبة ملء السدود في المغرب بفضل التساقطات المطرية التي عرفتها عدة مناطق في البلاد.
ارتفاع نسبة ملء السدود في المغرب بفضل التساقطات المطرية التي عرفتها عدة مناطق في البلاد.

المغرب اليوم

time١٤-٠٣-٢٠٢٥

  • مناخ
  • المغرب اليوم

ارتفاع نسبة ملء السدود في المغرب بفضل التساقطات المطرية التي عرفتها عدة مناطق في البلاد.

شهدت نسبة ملء السدود في المغرب ارتفاعًا ملحوظًا خلال الأيام الماضية، وذلك بفضل التساقطات المطرية التي عرفتها عدة مناطق في البلاد. ووفقًا للبيانات المسجلة ساهمت الأمطار في تعزيز المخزون المائي، ما أدى إلى ارتفاع تدريجي في نسبة الملء، فيما تجاوزت بعض الأحواض حاجز 50%. ويعد هذا التحسن مؤشرًا إيجابيًا على انتعاش الموارد المائية، خاصة بعد فترة من العجز المائي الذي عانت منه بعض المناطق. وبلغت النسبة الإجمالية لملء السدود بالمغرب إلى حدود اليوم الخميس 31,3%، بموارد مائية مُتوفّرة ترتفع إلى خمسة مليارات و271 مليون متر مكعب، في حين كانت خلال اليوم نفسه من السنة الماضية لا تتجاوز 26,43 بالمائة، باحتياطي أربعة مليارات و260 مليون متر مكعب. وعرفت نسبة ملء السدود منذ بداية شهر مارس الجاري وإلى حدود اليوم الخميس زيادة ب3,5 بالمائة، إذ كانت في فاتح مارس عند 27,7 بالمائة، وهي النسبة التي استقرت عليها طوال أيام، ومنذ بداية السنة، لكن سرعان ما ارتفعت نتيجة للأمطار الأخيرة لتصل إلى 31,3 بالمائة، مع توقعات بالارتفاع أكثر. وامتلأت خمسة سدود بالكامل بنسبة 100% حتى تاريخ اليوم؛ وهي "سد على واد زا" الذي يبلغ حجم حقينته 94.9 مليون متر مكعب، و"بوهدوة" بسعة 44.8 مليون متر مكعب، بالإضافة إلى سدود شفشاون، النخلة، وسيدي سعيد معاشو. وتشير أحدث البيانات حول نسبة ملء السدود في المغرب إلى تفاوت واضح بين الأحواض المائية، إذ شهد بعضها تحسنًا مقارنة بالسنة الماضية، في حين مازالت بعض الأحواض تعاني من نسبة ملء منخفضة. ويتصدر قائمة الأحواض المائية في المغرب من حيث نسبة ملء السدود حاليًا زيز كير غريس بنسبة 53.23%، يليه تانسيفت بنسبة 52.13%، ثم اللوكوس الذي سجل 50.90%، ويأتي بعده حوض أبي رقراق بنسبة 47.55%، بينما يحتل سبو وملوية مراتب متوسطة بنسب 40.27% و38.58% على التوالي. في المقابل تسجل الأحواض الجنوبية نسبًا أقل، إذ بلغ ملء سدود درعة واد نون 30.99%، في حين سجل حوض سوس ماسة نسبة 18.48%. أما أدنى نسبة ملء فكانت في حوض أم الربيع الذي لم تتجاوز نسبة الملء به 7.61%، ما يعكس استمرار العجز المائي في هذه المنطقة.

أخبار سيئة للمغاربة حول امطار مارس؟
أخبار سيئة للمغاربة حول امطار مارس؟

أريفينو.نت

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • أريفينو.نت

أخبار سيئة للمغاربة حول امطار مارس؟

يواصل العطش تهديد السدود المغربية، حيث كشفت وزارة التجهيز والماء، اليوم أن نسبة ملء السدود بالكاد بلغت 29.08%، مسجلة ارتفاعًا طفيفًا لا يتجاوز 0.42% مقارنة باليوم السابق، في مؤشر ينذر بالخطر حول الوضعية المائية بالمملكة. ورغم بعض التحسن في مناطق محدودة، إلا أن عدة أحواض مائية تعيش أوضاعًا كارثية، على رأسها حوض أم الربيع، الذي يسجل نسبة ملء هزيلة لا تتجاوز 6.85%، مما يجعله في حالة احتضار حقيقية، وسط مخاوف من تداعيات كارثية على الفلاحة والتزود بالمياه الصالحة للشرب. ورغم تسجيل حوض زيز كير غريس أعلى نسبة ملء بلغت 53.07%، يليه حوض تانسيفت بـ51.50%، وحوض اللوكوس بـ46.05%، إلا أن الوضع يبقى غير مطمئن، خاصة مع استمرار شح الأمطار. في المقابل، تتراجع الأرقام بشكل مقلق في أحواض أخرى مثل درعة واد نون، الذي لم يتجاوز 17.82%، وحوض سوس ماسة الذي يعاني بنسبة 17.82% فقط، مما يعكس خطورة الأزمة المائية التي تلوح في الأفق. إقرأ ايضاً الحجم الإجمالي للمياه المخزنة في السدود لم يتجاوز 4.896 مليار متر مكعب، وهو رقم بعيد كل البعد عن السعة الاستيعابية الكاملة لهذه المنشآت. أرقام تدق ناقوس الخطر، خاصة مع التحديات المناخية المتزايدة وتأثيرها على الموارد المائية، في وقت تزداد الحاجة إلى حلول مستدامة لضمان الأمن المائي للمملكة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store