أحدث الأخبار مع #كيرك


وكالة نيوز
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة نيوز
مشروع قانون الولايات المتحدة لحظر مقاطعة إسرائيل يواجه رد فعل عنيف يميني على حرية التعبير
واشنطن العاصمة – إن مشروع قانون في مؤتمر الولايات المتحدة يهدف إلى معاقبة مقاطعة البلدان الصديقة للولايات المتحدة يواجه معارضة من حلفاء الرئيس دونالد ترامب على مخاوف حرية التعبير ، وضع مروره في خطر. وفقا لعضوة الكونغرس الجمهوري مارجوري تايلور غرين ، تم إلغاء تصويت في مجلس النواب حول الاقتراح ، الذي كان من المقرر سابقًا يوم الاثنين. على الرغم من أن حزب ترامب الجمهوري يقود الجهود التشريعية لاتخاذ إجراءات صارمة مقاطعة إسرائيل ، خلال الأيام الماضية ، عبر العديد من المحافظين المقربين من الرئيس الأمريكي عن معارضته لمشروع القانون ، أطلق عليه اسم قانون المنظمة الحكومية الدولية (IGO). 'من وظيفتي الدفاع عن حقوق أمريكا في الشراء أو مقاطعة وقال غرين في أحد مواقع التواصل الاجتماعي يوم الاثنين: 'لكن ما لا أفهمه هو سبب تصويتنا على مشروع قانون نيابة عن البلدان الأخرى وليس أوامر الرئيس التنفيذية التي هي لبلدنا ؟؟؟' وقال تشارلي كيرك ، الناشط والمعلق اليميني البارز ، إن مشروع القانون لا ينبغي أن يمر. وكتب كيرك يوم الأحد: 'في أمريكا يُسمح لك بالاحتفاظ بآراء مختلفة. يُسمح لك بالاختلاف والاحتجاج'. 'لقد سمحنا إلى حد بعيد الكثير من الأشخاص الذين يكرهون أمريكا ينتقلون إلى هنا من الخارج ، لكن الحق في التحدث بحرية هو حق المواليد لجميع الأميركيين.' ستيف بانون ، سابق مستشار ترامب وشخصية وسائل الإعلام اليمينية المؤثرة ، دعمت تعليقات كيرك وغرين ، والكتابة على منصة التواصل الاجتماعي GETTR ، و 'Fact Check: True' و 'المتفق عليها' استجابة لبياناتهم ، على التوالي. IGO ACT anti-boycott تم تقديم التشريع المقترح من قبل صقور إسرائيل في الكونغرس الأمريكي ، والجمهوري مايك لولر لولير والديمقراطي جوش جوتيمر ، في يناير ، وقد رعاها 22 من المشرعين الآخرين من كلا الحزبين الرئيسيين. سيوسع مشروع القانون قانونًا لعام 2018 يحظر المقاطعات القسرية التي تفرضها الحكومات الأجنبية لتشمل المنظمات الحكومية الدولية (IGOs). يحظر التشريع الأصلي مقاطعة بلد صديق للولايات المتحدة بناءً على 'اتفاق مع أو طلب أو طلب من أو نيابة' لأمة أخرى. فهو يفرض عقوبات تصل إلى 1 مليون دولار و 20 سنة في السجن بسبب انتهاكات. توسيع التشريع ليشمل IGOS مخاطر معاقبة الأفراد والشركات في الولايات المتحدة التي مقاطعة شركات مدرجة الأمم المتحدة كما ممارسة الأعمال التجارية في المستوطنات الإسرائيلية غير القانونية في الضفة الغربية المحتلة. على الرغم من أن مشروع القانون نفسه لا يذكر بشكل صريح إسرائيل ، فقد قال واضعيونه إنه يستهدف حركة الأمم المتحدة والمقاطعة ، والتخلص من العقوبات (BDS) ، والتي تدعو إلى الضغط الاقتصادي على الحكومة الإسرائيلية لإنهاء انتهاكاتها ضد الفلسطينيين. وقال مكتب لولر في يناير: 'يستهدف هذا التغيير جهود BDS ضارة ومعادية للسامية في IGOs ، مثل الأمم المتحدة ، من خلال تمديد الحماية المعمول بها بالفعل للمقاطعات التي تحرضها الدول الأجنبية'. تمر الولايات والحكومة الفيدرالية قوانين مكافحة BDS لسنوات ، مما يثير التنبيه بشأن انتهاك حقوق حرية التعبير ، والتي تضمنها التعديل الأول للدستور الأمريكي. لقد تحدى العديد من القضايا القانونية هذه القوانين ، وقضى بعض القضاة بأنهم غير دستوريين ، بينما لدى الآخرين أيدهم. جادل جماعات الحقوق ودعاة الحقوق الفلسطينية بأن قوانين مكافحة البكوت تهدف إلى إغلاق النقاش حول إسرائيل وتجريم المقاومة السلمية ضد انتهاكات القانون الدولي. حملة مكافحة BDS على مر السنين ، اتهمت إسرائيل بارتكاب جرائم وجرائم ضد الإنسانية ، بما في ذلك هيومن رايتس ووتش و العفو الدولية ، إسرائيل بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية ، بما في ذلك فرض الفصل العنصري على الفلسطينيين. لكن مؤيدي قوانين مكافحة BDDs يقولون إن التدابير مصممة لمكافحة التمييز ضد إسرائيل وتنظيم التجارة ، وليس الكلام. واجهت مثل هذه القوانين بشكل أساسي معارضة من الديمقراطيين التقدميين ، لكن قانون IGO لمكافحة boycott قد أحدث غضبًا من السياسيين اليمينيين أيضًا. وكتبت عضوة الكونغرس آنا بولينا لونا ، وهي جمهورية في فلوريدا ، كتبت على X. 'الأميركيين لديهم الحق في المقاطعة ، ومعاقبة هذا الحرية. أنا أتفق مع repmtg. سأصوت لا على مشروع القانون هذا أيضًا. – توماس ماسي (repthomasmassie) 4 مايو 2025 يأتي الرفض اليميني لمشروع قانون لولر-غوتشيمر مع استمرار إدارة ترامب مع دفعها لاستهداف الانتقادات والاحتجاجات ضد إسرائيل ، وخاصة في حرم الجامعات. منذ تولي ترامب منصبه ، ألغت حكومة الولايات المتحدة تأشيرات مئات الطلاب للنشاط ضد إسرائيل الحرب على غزة. تم سجن العديد من الطلاب ، بمن فيهم السكان الدائمون القانونيون ، بسبب مزاعم معاداة السامية و 'نشر دعاية حماس'. Rumeysa Ozturk ، طالبة دراسات عليا تركية في جامعة تافتس ، تم احتجازها منذ مارس ، والادعاء الوحيد المعروف ضدها هو تأليف الافتتاحية التي تدعو كليتها لتكريم دعوة مجلس الشيوخ للطلاب إلى التخلص من الشركات الإسرائيلية. قام ترامب أيضًا بتجميد وهدد بتجميد التمويل الفيدرالي للعديد من الجامعات ، بما في ذلك جامعة هارفارد ، على الاحتجاجات المؤيدة للفعاليات.


بوابة الفجر
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الفجر
لغز الرحلة 739.. الطائرة العسكرية الأمريكية التي اختفت في مهمة سرية قبل 63 عامًا
في ليلة من ليالي مارس 1962، أقلعت طائرة عسكرية أمريكية من طراز "لوكهيد كونستليشن" في مهمة غامضة تحمل على متنها 107 أشخاص، من بينهم 93 جنديًا متخصصًا في الاتصالات والقنص والإلكترونيات. ولكن الطائرة لم تصل إلى وجهتها، واختفت دون أن تترك أي أثر، لتصبح واحدة من أكثر الألغاز الجوية غموضًا في التاريخ، ورغم مرور أكثر من ستة عقود، لا تزال الأسر تبحث عن إجابات وتطالب بالاعتراف الرسمي بتضحيات أبنائها. تفاصيل الرحلة ومسارها في 15 مارس 1962، وفي ظل تصاعد التوتر في فيتنام، كانت الولايات المتحدة تعزز وجودها العسكري بشكل غير معلن، حيث أرسلت مستشارين عسكريين ومعدات لدعم حكومة جنوب فيتنام في مواجهة "الفيتكونغ". وكجزء من هذه العمليات، استأجرت القوات الجوية الأمريكية الرحلة 739 عبر شركة "خطوط النمر الطائر"، متجهة إلى سايغون، مع محطات توقف في هونولولو و"ويك آيلاند" وغوام. ولكن الرحلة لم تصل إلى وجهتها الأخيرة، اختفت الطائرة قبل أن تصل إلى محطتها التالية في الفلبين، دون إرسال أي نداء استغاثة أو العثور على أي حطام، مما جعلها واحدة من أكثر حوادث الطيران غموضًا خلال تلك الحقبة. الرحلة لم تكتمل ومصير مجهول كان من بين ركاب الطائرة جنود مكلفون بمهمة سرية لم يُكشف عنها رسميًا، وتقول جينيفر كيرك، ابنة أخ أحد الجنود المفقودين: "لا شيء، لا أثر لأي شيء على الإطلاق"، رغم أنهم فقدوا أثناء مهمة عسكرية، إلا أن أسماءهم لم تُدرج في النصب التذكاري لقدامى محاربي فيتنام في واشنطن، مما دفع عائلاتهم إلى المطالبة بإنصافهم واعتبارهم شهداء خدمة. وتضيف كيرك: "يتم دفعهم للنسيان، وهذا أمر غير مقبول". شهود عيان وانفجار غامض بعد اختفاء الطائرة بساعات، أفاد طاقم ناقلة نفط أمريكية برؤيتهم انفجارًا ضخمًا في الجو بالقرب من المسار المحتمل للطائرة. ووفقًا لتقرير "المنظمة الدولية للطيران المدني"، وصف الشهود المشهد بأنه "انفجار شديد السطوع بنواة بيضاء، محاط بوهج برتقالي محمر، أعقبته أشياء تسقط في البحر". ورغم تنفيذ واحدة من أكبر عمليات البحث في تاريخ الطيران، حيث شملت 48 طائرة و8 سفن وأكثر من 1،300 شخص، لم يُعثر على أي حطام أو أثر للركاب. نظريات وتحليلات مع غياب أي دليل مادي، بدأت التكهنات بالظهور، فيعتقد البعض أن الطائرة ربما تعرضت لعمل تخريبي، بينما يرى آخرون أنها ربما أسقطت عمدًا أو نُقل ركابها إلى وجهة سرية. وبينما لا تزال الحقيقة غائبة، تظل عائلات الركاب تعيش على أمل الحصول على إجابات، وتقول كيرك: "بعض العائلات تعتقد أن الطائرة لم تتحطم، وأن ركابها ربما نجوا لكن تم احتجازهم لسبب غير معروف."

يمرس
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- يمرس
لغز طائرة عسكرية أمريكية.. مهمة سرية لم تكتمل قبل 63 عاما (وثيقة)
كانت الرحلة 739، المستأجرة من قبل القوات الجوية الأمريكية ، تحمل على متنها 107 أشخاص، بينهم 93 جنديا متخصصين في الاتصالات والقنص والإلكترونيات. لكن طائرة "لوكهيد كونستليشن" اختفت فوق المحيط الهادئ دون أن تترك أثرا، لتصبح واحدة من أكبر الألغاز الجوية في التاريخ. ورغم مرور عقود من الزمن، لا تزال أسر الضحايا تكافح من أجل الاعتراف الرسمي بتضحياتهم، بينما تحيط الشكوك والفرضيات بسر اختفائهم الغامض. مسار الرحلة في 15 مارس/أذار 1962، كانت الولايات المتحدة تزيد من وجودها في فيتنام بهدوء، حيث أرسلت المستشارين والمعدات لدعم حكومة جنوب فيتنام ضد متمردي "الفيتكونغ". وفق ما طالعته "العين الإخبارية" في مجلة "فلاينج". خلال ذلك، كانت الرحلة 739 التابعة ل"خطوط النمر الطائر" في طريقها إلى سايغون، متوقفة في هونولولو و"ويك آيلاند" وغوام، لكنها لم تصل إلى وجهتها النهائية أبدا. اختفت الطائرة قبل الوصول إلى محطة التوقف التالية في الفلبين ، دون أن تترك أي أثر، مما جعلها واحدة من أكثر الألغاز الجوية غموضا خلال عقد كامل من الصراع. وفي حين أن الوجهة النهائية للرحلة كانت معروفة، إلا أن سبب المهمة السرية لمن كانوا على متنها لا يزال لغزا بالنسبة لعائلاتهم. تقول جينيفر كيرك، ابنة أخ أحد أفراد قوات رينجر الأمريكية الذي كان على متن الرحلة 739: "لا شيء، لا أثر لأي شيء على الإطلاق". ورغم أن أفراد الطاقم والجنود فُقدوا أثناء تنفيذ مهمة عسكرية، لم تُدرج أسماؤهم في النصب التذكاري لقدامى محاربي فيتنام في واشنطن العاصمة، مما دفع عائلاتهم إلى المطالبة بإنصافهم. وفي هذا الصدد، اعتبرت كيرك: "أنهم يُدفعون للنسيان، وهذا أمر غير مقبول." رحلة الغموض والمأساة كانت "خطوط النمر الطائر" شركة طيران أسسها طيارون أمريكيون خدموا في الحرب العالمية الثانية. ومع توسع نشاطها، أصبحت تقدم خدمات الشحن العسكرية والتجارية، لكنها شهدت عاما كارثيا في 1962، حيث فقدت أربع طائرات، معظمها أثناء تنفيذ رحلات عسكرية. في ليلة اختفاء الرحلة 739، أقلعت الطائرة من غوام وعلى متنها 11 فردا من الطاقم و96 راكبا، من بينهم جنود أمريكيون متخصصون في مهمات حساسة. كان من بينهم الجندي دونالد سارجنت، الذي انضم للجيش بحثا عن حياة أفضل، وتم اختياره لاحقا لمهمة سرية من قبل الرئيس جون كينيدي نفسه، وفقا لما ذكرته عائلته. تروي كيرك، ابنه أخ سارجنت "تم تكليفه بمهمة خاصة، اختاره (الرئيس) جون إف. كينيدي بنفسه". كانت الطائرة تحمل وقودا يكفي لعشر ساعات طيران، لكن بعد ساعتين من الإقلاع، أرسل الطيار آخر إشارة تفيد بأن كل شيء يسير على ما يرام. وبعد ذلك... ساد الصمت. لم يتم تلقي أي نداء استغاثة، ولم يُعثر على أي حطام. شهود يروون تفاصيل مخيفة في الساعات التي تلت اختفاء الطائرة، أفاد طاقم ناقلة نفط أمريكية بأنهم شاهدوا انفجارا جويا هائلا بالقرب من مسار الطائرة المفترض. ووفقا لتقرير "المنظمة الدولية للطيران المدني"، وصف الشهود المشهد بأنه "انفجار شديد السطوع مع نواة بيضاء محاطة بوهج برتقالي محمر، أعقبتهما أشياء تسقط في البحر". أطلقت الولايات المتحدة واحدة من أكبر عمليات البحث في تاريخ الطيران، حيث غطت مساحة 200,000 ميل مربع بمشاركة 48 طائرة و8 سفن وأكثر من 1,300 شخص. ومع ذلك، لم يُعثر على أي دليل على مصير الطائرة أو ركابها. نظريات ومؤامرات مع عدم العثور على أي أثر، بدأت النظريات تتصاعد. ففي حين يعتقد البعض أن الطائرة تعرضت للتخريب، يظن آخرون أن ركابها ربما أُسروا أو نُقلوا إلى وجهة غير معروفة. وحتى بعد مرور ستة عقود، لا تزال عائلات الركاب تعيش في حيرة وصدمة. تقول كيرك: "بعض العائلات تعتقد أن الطائرة لم تتحطم، وأن ركابها ربما نجوا ولكن أُخفوا لسبب ما." لكن دون دليل مادي، يبقى هذا الاحتمال مجرد فرضية.


العين الإخبارية
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
لغز طائرة عسكرية أمريكية.. مهمة سرية لم تكتمل قبل 63 عاما
في ليلة من ليالي مارس/أذار 1962، أقلعت طائرة عسكرية أمريكية محملة بجنود متخصصين في مهمة سرية غامضة، لكنها لم تصل إلى وجهتها. كانت الرحلة 739، المستأجرة من قبل القوات الجوية الأمريكية، تحمل على متنها 107 أشخاص، بينهم 93 جنديا متخصصين في الاتصالات والقنص والإلكترونيات. لكن طائرة "لوكهيد كونستليشن" اختفت فوق المحيط الهادئ دون أن تترك أثرا، لتصبح واحدة من أكبر الألغاز الجوية في التاريخ. ورغم مرور عقود من الزمن، لا تزال أسر الضحايا تكافح من أجل الاعتراف الرسمي بتضحياتهم، بينما تحيط الشكوك والفرضيات بسر اختفائهم الغامض. مسار الرحلة في 15 مارس/أذار 1962، كانت الولايات المتحدة تزيد من وجودها في فيتنام بهدوء، حيث أرسلت المستشارين والمعدات لدعم حكومة جنوب فيتنام ضد متمردي "الفيتكونغ". وفق ما طالعته "العين الإخبارية" في مجلة "فلاينج". خلال ذلك، كانت الرحلة 739 التابعة لـ"خطوط النمر الطائر" في طريقها إلى سايغون، متوقفة في هونولولو و"ويك آيلاند" وغوام، لكنها لم تصل إلى وجهتها النهائية أبدا. اختفت الطائرة قبل الوصول إلى محطة التوقف التالية في الفلبين، دون أن تترك أي أثر، مما جعلها واحدة من أكثر الألغاز الجوية غموضا خلال عقد كامل من الصراع. وفي حين أن الوجهة النهائية للرحلة كانت معروفة، إلا أن سبب المهمة السرية لمن كانوا على متنها لا يزال لغزا بالنسبة لعائلاتهم. تقول جينيفر كيرك، ابنة أخ أحد أفراد قوات رينجر الأمريكية الذي كان على متن الرحلة 739: "لا شيء، لا أثر لأي شيء على الإطلاق". ورغم أن أفراد الطاقم والجنود فُقدوا أثناء تنفيذ مهمة عسكرية، لم تُدرج أسماؤهم في النصب التذكاري لقدامى محاربي فيتنام في واشنطن العاصمة، مما دفع عائلاتهم إلى المطالبة بإنصافهم. وفي هذا الصدد، اعتبرت كيرك: "أنهم يُدفعون للنسيان، وهذا أمر غير مقبول." رحلة الغموض والمأساة كانت "خطوط النمر الطائر" شركة طيران أسسها طيارون أمريكيون خدموا في الحرب العالمية الثانية. ومع توسع نشاطها، أصبحت تقدم خدمات الشحن العسكرية والتجارية، لكنها شهدت عاما كارثيا في 1962، حيث فقدت أربع طائرات، معظمها أثناء تنفيذ رحلات عسكرية. في ليلة اختفاء الرحلة 739، أقلعت الطائرة من غوام وعلى متنها 11 فردا من الطاقم و96 راكبا، من بينهم جنود أمريكيون متخصصون في مهمات حساسة. كان من بينهم الجندي دونالد سارجنت، الذي انضم للجيش بحثا عن حياة أفضل، وتم اختياره لاحقا لمهمة سرية من قبل الرئيس جون كينيدي نفسه، وفقا لما ذكرته عائلته. تروي كيرك، ابنه أخ سارجنت "تم تكليفه بمهمة خاصة، اختاره (الرئيس) جون إف. كينيدي بنفسه". كانت الطائرة تحمل وقودا يكفي لعشر ساعات طيران، لكن بعد ساعتين من الإقلاع، أرسل الطيار آخر إشارة تفيد بأن كل شيء يسير على ما يرام. وبعد ذلك... ساد الصمت. لم يتم تلقي أي نداء استغاثة، ولم يُعثر على أي حطام. شهود يروون تفاصيل مخيفة في الساعات التي تلت اختفاء الطائرة، أفاد طاقم ناقلة نفط أمريكية بأنهم شاهدوا انفجارا جويا هائلا بالقرب من مسار الطائرة المفترض. ووفقا لتقرير "المنظمة الدولية للطيران المدني"، وصف الشهود المشهد بأنه "انفجار شديد السطوع مع نواة بيضاء محاطة بوهج برتقالي محمر، أعقبتهما أشياء تسقط في البحر". أطلقت الولايات المتحدة واحدة من أكبر عمليات البحث في تاريخ الطيران، حيث غطت مساحة 200,000 ميل مربع بمشاركة 48 طائرة و8 سفن وأكثر من 1,300 شخص. ومع ذلك، لم يُعثر على أي دليل على مصير الطائرة أو ركابها. نظريات ومؤامرات مع عدم العثور على أي أثر، بدأت النظريات تتصاعد. ففي حين يعتقد البعض أن الطائرة تعرضت للتخريب، يظن آخرون أن ركابها ربما أُسروا أو نُقلوا إلى وجهة غير معروفة. وحتى بعد مرور ستة عقود، لا تزال عائلات الركاب تعيش في حيرة وصدمة. تقول كيرك: "بعض العائلات تعتقد أن الطائرة لم تتحطم، وأن ركابها ربما نجوا ولكن أُخفوا لسبب ما." لكن دون دليل مادي، يبقى هذا الاحتمال مجرد فرضية. aXA6IDExMy4yMC4xNTcuMTI4IA== جزيرة ام اند امز GB


طنجة 7
٠٩-١٠-٢٠٢٤
- مناخ
- طنجة 7
رياح قوية وتوقعات أمطار.. إعصار كيرك الذي يضرب إسبانيا والبرتغال وفرنسا يبدأ بالتأثير على طنجة ومدن الشمال
تشهد طنجة وأغلب مدن جهة طنجة تطوان الحسيمة ابتداء من الثانية زوالا من يوم الأربعاء 9 أكتوبر رياحا قوية، وسط توقعات بتساقطات مطرية ابتداء من السادسة مساء من نفس اليوم، بسبب التأثر بإعصار كيرك الذي يضرب كلا من إسبانيا والبرتغال وفرنسا وأوربا الغربية بصفة عامة. الرياح القوية ستستمر من الثانية إلى السادسة مساء وستهم أساسا طنجة أصيلة والفحص أنجرة والمضيق الفنيدق وتطوان، قبل نزول تساقطات مطرية ستهم مدن العرائش والمضيق الفنيدق وتطوان وشفشاون وطنجة أصيلة والفحص أنجرة. مديرية الأرصاد المغربية وضعت تأثير الإعصار ضمن 'المنطقة الصفراء' باعتبار أخطاره اعتيادية ومحلية. ولا يضرب الإعصار المغرب بشكل مباشر، لكن تأثيره واضح على شمال المملكة، في حين أعلنت البرتغال عن أضرارها مسجلة 1,300 حادث من الثلاثاء إلى الأربعاء، وأن ثلاثة أرباع هذه الحوادث كانت تتعلق بأشجار متساقطة في شمال البلاد. كانت مدينة بورتو الرئيسية في الشمال هي الأكثر تضرراً، حيث تم اجتثاث 400 شجرة. تضررت السيارات أيضاً وتم تعطيل خدمات السكك الحديدية بالقرب من بارسيلوس، أيضاً في الشمال. كما قطعت العاصفة الكهرباء عن أكثر من 300,000 منزل، حسب ما ذكر مزود الكهرباء في البلاد. وقد وضعت السلطات الجوية والحماية المدنية الساحل في حالة تأهب صفراء بعد توقعات برياح قد تصل إلى 120 كيلومتراً في الساعة (75 ميلاً في الساعة) وأمطار غزيرة، حيث وصلت الأمواج إلى ارتفاع يصل إلى سبعة أمتار (23 قدماً). أما السلطات الجوية الإسبانية فقد تحذيراً للشمال والشمال الغربي من البلاد، تحذر من الرياح التي قد تصل إلى 140 كيلومتراً في الساعة في منطقة أستورياس. وفي جاليسيا، في الشمال الغربي، تم الإبلاغ عن بعض الطرق مغلقة بسبب انزلاقات الأوحال وأشجار متساقطة في المناطق الحضرية، لكن لم يُبلغ عن أضرار كبيرة أخرى. أما فرنسا فقد وضعت حوالي 30 منطقة من أقسام البلاد في حالة تأهب برتقالية، مع توقعات بأمطار غزيرة ورياح قوية.