logo
#

أحدث الأخبار مع #كيرلسالسادس،

البابا كيرلس السادس، أيقونة الصلاة وصانع المعجزات
البابا كيرلس السادس، أيقونة الصلاة وصانع المعجزات

فيتو

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • فيتو

البابا كيرلس السادس، أيقونة الصلاة وصانع المعجزات

تحيي الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني، ذكرى نياحة القديس البابا كيرلس السادس، البطريرك الـ116 للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، الذي رحل عن عالمنا في 9 مارس 1971، تاركًا إرثًا روحيًا خالدًا من الإيمان والصلاة والتواضع. قصة البابا كيرلس السادس وُلد البابا كيرلس السادس، واسمه الأصلي "عازر"، في مدينة دمنهور عام 1902 لأسرة متمسكة بالإيمان، وكان منذ صغره محبًا للعبادة والخلوة الروحية. بعد التحاقه بالحياة الرهبانية في دير البراموس عام 1927، عاش حياة نسكية عميقة، متنقلًا بين قلالي الرهبان والمغارات المنعزلة، حتى اختارته العناية الإلهية ليكون بابا الإسكندرية في 10 مايو 1959. عُرف البابا كيرلس بالصلاة الدائمة، وكان ملجأً للمرضى والمحتاجين، حيث ارتبط اسمه بالعديد من المعجزات. خلال حبريته، شهدت الكنيسة القبطية أحداثًا تاريخية هامة، أبرزها عودة رفات القديس مار مرقس إلى مصر، وتجلي العذراء في الزيتون عام 1968. كما أسس دير مار مينا العجائبي بمريوط، الذي أصبح مركزًا روحيًا هامًا. ظل البابا كيرلس السادس حتى لحظاته الأخيرة مثالًا للتواضع والزهد، حتى رقد في الرب يوم 9 مارس 1971، ودُفن أولًا في الكاتدرائية المرقسية بالأنبا رويس، قبل أن يُنقل جسده إلى دير مار مينا، تحقيقًا لوصيّته. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

كيف دعم البابا كيرلس السادس الجيش المصري في الأوقات الصعبة؟
كيف دعم البابا كيرلس السادس الجيش المصري في الأوقات الصعبة؟

الاقباط اليوم

time٠٩-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الاقباط اليوم

كيف دعم البابا كيرلس السادس الجيش المصري في الأوقات الصعبة؟

يحل اليوم عيد نياحة البابا كيرلس السادس، البطريرك الـ116 للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، الذي عرف بصلاته القوية وإيمانه العميق، وكان له دور بارز في دعم الجيش المصري خلال الفترات الحرجة، خاصة في حقبتي النكسة عام 1967، وحرب أكتوبر 1973. صلوات من أجل الوطن مع اشتداد التوتر في مصر خلال حرب 1967، لم يكن البابا كيرلس السادس بعيدًا عن الأحداث، بل كان يرفع الصلوات باستمرار من أجل الجيش المصري، طالبًا من الله أن يحفظ البلاد. وعرف عنه أنه كان يقضي ساعات طويلة في الصلاة داخل الكاتدرائية المرقسية، متضرعًا من أجل سلامة الوطن والنصر للقوات المسلحة. رسائل دعم للجنود والقيادة السياسية كان البابا كيرلس على تواصل دائم مع المسؤولين، حيث أرسل عدة رسائل دعم للرئيس الراحل جمال عبد الناصر بعد نكسة 1967، مشددًا على أن الإيمان والصبر هما السبيل للخروج من المحنة. ولم يقتصر دوره على القيادة السياسية فقط، بل امتد إلى أفراد الجيش، حيث كان يرسل رسائل تشجيع للجنود، داعيًا إياهم إلى التمسك بالأمل والاستعداد للنصر. حرب أكتوبر 1973 وشهادة التاريخ عندما جاءت حرب أكتوبر 1973، ورغم رحيله بعامين، إلا أن قادة عسكريين شهدوا أن البابا كيرلس السادس تنبأ بالنصر قبل وفاته، وقال في إحدى عظاته: الضيقة ستمر، والنصر آتٍ لا محالة، الرب لن يترك مصر، وهو ما اعتبره كثيرون علامة على رؤيته الروحية العميقة . و تزال مواقف البابا كيرلس السادس الوطنية راسخة في أذهان المصريين، حيث كان رمزًا للوحدة الوطنية والدعم الروحي في أصعب الأوقات. واليوم، في ذكرى رحيله، يتذكره المصريون كقائد روحي لم يقتصر دوره على الكنيسة فقط، بل امتد إلى كل أبناء الوطن، مسلمًا ومسيحيًا، داعيًا للسلام والانتصار.

في ذكرى رحيله.. كيف دعم البابا كيرلس السادس الجيش المصري في الأوقات الصعبة؟
في ذكرى رحيله.. كيف دعم البابا كيرلس السادس الجيش المصري في الأوقات الصعبة؟

البوابة

time٠٩-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البوابة

في ذكرى رحيله.. كيف دعم البابا كيرلس السادس الجيش المصري في الأوقات الصعبة؟

تحل اليوم ذكرى رحيل البابا كيرلس السادس، البطريرك الـ116 للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، الذي عرف بصلاته القوية وإيمانه العميق، وكان له دور بارز في دعم الجيش المصري خلال الفترات الحرجة، خاصة في حقبتي النكسة عام 1967، وحرب أكتوبر 1973. صلوات من أجل الوطن مع اشتداد التوتر في مصر خلال حرب 1967، لم يكن البابا كيرلس السادس بعيدًا عن الأحداث، بل كان يرفع الصلوات باستمرار من أجل الجيش المصري، طالبًا من الله أن يحفظ البلاد. وعرف عنه أنه كان يقضي ساعات طويلة في الصلاة داخل الكاتدرائية المرقسية، متضرعًا من أجل سلامة الوطن والنصر للقوات المسلحة. رسائل دعم للجنود والقيادة السياسية كان البابا كيرلس على تواصل دائم مع المسؤولين، حيث أرسل عدة رسائل دعم للرئيس الراحل جمال عبد الناصر بعد نكسة 1967، مشددًا على أن الإيمان والصبر هما السبيل للخروج من المحنة. ولم يقتصر دوره على القيادة السياسية فقط، بل امتد إلى أفراد الجيش، حيث كان يرسل رسائل تشجيع للجنود، داعيًا إياهم إلى التمسك بالأمل والاستعداد للنصر. حرب أكتوبر 1973 وشهادة التاريخ عندما جاءت حرب أكتوبر 1973، ورغم رحيله بعامين، إلا أن قادة عسكريين شهدوا أن البابا كيرلس السادس تنبأ بالنصر قبل وفاته، وقال في إحدى عظاته: 'الضيقة ستمر، والنصر آتٍ لا محالة، الرب لن يترك مصر'، وهو ما اعتبره كثيرون علامة على رؤيته الروحية العميقة . و تزال مواقف البابا كيرلس السادس الوطنية راسخة في أذهان المصريين، حيث كان رمزًا للوحدة الوطنية والدعم الروحي في أصعب الأوقات. واليوم، في ذكرى رحيله، يتذكره المصريون كقائد روحي لم يقتصر دوره على الكنيسة فقط، بل امتد إلى كل أبناء الوطن، مسلمًا ومسيحيًا، داعيًا للسلام والانتصار.

في ذكرى رحيله.. البابا كيرلس السادس "رجل الصلاة" وصاحب المعجزات
في ذكرى رحيله.. البابا كيرلس السادس "رجل الصلاة" وصاحب المعجزات

البوابة

time٠٩-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • البوابة

في ذكرى رحيله.. البابا كيرلس السادس "رجل الصلاة" وصاحب المعجزات

تحل ذكرى رحيل البابا كيرلس السادس، البطريرك الـ116 للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، الذي عرف بلقب 'رجل الصلاة' واشتهر بمعجزاته العديدة التي تزال تتناقلها الأجيال حتى اليوم. ولد البابا كيرلس السادس، واسمه عازر يوسف عطا، في ٢ أغسطس ١٩٠٢ بقرية طوخ النصارى بمحافظة البحيرة، وترهبن في دير البراموس عام ١٩٢٧، حيث عاش حياة نسكية صارمة في الزهد والتقشف. وبسبب حبه للعبادة والعزلة، اختار العيش في مغارة لفترة طويلة، ثم انتقل إلى طاحونة الهواء بمصر القديمة، حيث قضى سنوات من حياته في الصلاة والتأمل. في عام ١٩٥٩، تم انتخابه بطريركًا للكنيسة القبطية الأرثوذكسية خلفًا للبابا يوساب الثاني، ليبدأ مرحلة جديدة من تاريخ الكنيسة القبطية، شهدت إعادة إحياء الحياة الروحية وانتعاش الإيمان بين الأقباط. وخلال فترة حبريته، اهتم البابا كيرلس السادس ببناء الأديرة والكنائس، وكان له دور كبير في إعادة رفات مار مرقس الرسول إلى مصر عام ١٩٦٨ بعد أكثر من ألف عام. عرف البابا كيرلس السادس بعلاقته القوية مع الله، فكان يقضي ساعات طويلة يوميًا في الصلاة والتسبيح، مما جعل الكثيرين يلقبونه بـ'رجل الصلاة'، كما ارتبط اسمه بعدد هائل من المعجزات التي شملت شفاء المرضى، وحل الأزمات، والتنبؤ بأحداث مستقبلية، مما جعله أحد أكثر الباباوات قربًا من قلوب الأقباط. في ٩ مارس ١٩٧١، انتقل البابا كيرلس السادس إلى السماء، لكن إرثه الروحي ما زال حيًا حتى اليوم، ولا يزال قبره في دير مار مينا بمريوط مزارًا للآلاف الذين يأتون طالبين شفاعته. وفي عام ٢٠١٣، تم إعلان قداسته رسميًا من قِبَل المجمع المقدس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، ليصبح أحد قديسي العصر الحديث.

قديس الوحدة الوطنية ورجل الصلاة والمعجزات.. الكنيسة تحتفل بعيد نياحة البابا كيرلس السادس 9 مارس.. احتفالات سنوية بدير مارمينا بمريوط فى ذكراه.. وهذه قصة تعلمه للإنجيل على يد شيخ مسلم
قديس الوحدة الوطنية ورجل الصلاة والمعجزات.. الكنيسة تحتفل بعيد نياحة البابا كيرلس السادس 9 مارس.. احتفالات سنوية بدير مارمينا بمريوط فى ذكراه.. وهذه قصة تعلمه للإنجيل على يد شيخ مسلم

الاقباط اليوم

time٠٩-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الاقباط اليوم

قديس الوحدة الوطنية ورجل الصلاة والمعجزات.. الكنيسة تحتفل بعيد نياحة البابا كيرلس السادس 9 مارس.. احتفالات سنوية بدير مارمينا بمريوط فى ذكراه.. وهذه قصة تعلمه للإنجيل على يد شيخ مسلم

فى مصر نسيجنا الوطنى فريد من نوعه، تتداخل فيه خيوط المحبة والتسامح بين المسلمين والمسيحيين، لتصنع لوحة فنية رائعة تعكس روح الوحدة الوطنية، ومن بين القصص التى تجسد هذا المعنى، قصة تعليم البابا كيرلس السادس، بطريرك الكنيسة القبطية الأرثوذكسية الـ116، للإنجيل على يد شيخ مسلم. تعلمه الإنجيل وتزامناً مع عيد نياحتة البابا كيرلس السادس، الذي رحل عن عالمنا في 9 مارس 1971، نتذكر قصة تعليمه للإنجيل على يد الشيخ أحمد غلوش في قريته طوخ دلكا، بمحافظة المنوفية، فقد كان الشيخ غلوش معلماً في الكتاب، وكان الطفل عازر يوسف عطا (اسم البابا كيرلس قبل الرهبنة) يتردد عليه لتعلم القرآن الكريم، ولكن الشيخ غلوش لاحظ شغفه بالمعرفة، فاقترح عليه أن يقرأ الإنجيل أيضاً. وبحسب كتاب "البابا كيرلس وعبد الناصر" فإن البابا كيرلس حفظ الإنجيل على يد شيخ جامع في قريته يدعى الشيخ أحمد غلوش. وأكد الكاتب أن الشيخ أحمد غلوش، كان قد اقترح على "يوسف" والد عازر" (اسم البابا كيرلس قبل الرهبنة) بأن يرسل نجله إلى الكتاب أثناء العطلة الصيفية، ومعه إنجيل ليدرس فيه، وبالفعل ذهب الطفل "عازر" ومعه إنجيل يوحنا مكتوبا بحروف كبيرة، وقد استطاع الشيخ أن يحفظ الطفل الإنجيل، وهو أكبر دليل على متانة نسيج الوحدة الوطنية في مصر، لأن من حفظ بابا الأقباط الإنجيل هو شيخ مسلم. ولفت الكتاب إلى أن البابا كيرلس كان اسمه قبل الرهبة "عازر يوسف عطا" ولد في دمنهور في 8 أغسطس عام 1902، وحصل على الابتدائية والثانوية، ثم عمل بشركة كوكس للسياحة بالإسكندرية لمدة ثلاث سنوات من عام 1924 إلى 1927، قبل يلحق بالرهبنة. احتفالات في دير مارمينا وتشهد ذكرى رحيله احتفالات خاصة في دير مارمينا بمريوط، حيث يرقد جسده الطاهر، إذ يتوافد الآلاف من الأقباط من مختلف المحافظات للصلاة والتبرك، مستذكرين سيرته العطرة ومواقفه الروحية، وقام البابا كيرلس ببناء الكاتدرائية المرقسية بدير الأنبا رويس بالعباسية، وقام الرئيس جمال عبد الناصر بوضع حجر الأساس لها فى 24 يوليو 1965م. وكان يعرف البابا كيرلس بـ القمص مينا البراموسى المتوحد، وكان من ضمن المرشحين للبطريركية، وتمت الانتخابات يوم 17 أبريل 1959م لانتخاب ثلاثة من بين المرشحين الخمسة وأسفرت الانتخابات عن فوز القمص مينا البراموسى المتوحد ضمن الثلاثة الفائزين، وأجريت القرعة الهيكلية يوم 19 أبريل 1959 م ، وتمت سيامته بطريركاً يوم 10 مايو 1959م. دعمه للقضية الفلسطينية ويذخر تاريخ الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بالكثير من المواقف والبطولات العديدة للبطاركة على مر العصور فى دعم القضية الفلسطينة ومواجهة الاحتلال الإسرائيلى بتكذيب أفكاره ومعتقداته التى يستخدمها لصالحه طوال الوقت بمصطلحات شعب الله المختار وأرض الميعاد وغيرها وكذلك محاولات الوقيعة بينهم وبين الدولة المصرية والذى ظهر فى عهد البابا كيرلس السادس مع الرئيس جمال عبدالناصر وكذلك مواقف البابا شنودة الثالث والبابا تواضروس الثانى والذى سيظل معبراً عن موقف الكنيسة طول الوقت. ويقول الباحث إسحاق إبراهيم الباجوشى، عضو لجنة التاريخ القبطى بالكنيسة القبطية: إن مجلة رسالة المحبة التي كانت تصدر في العقد السادس من القرن الماضى نشرت أن الأنبا صموئيل أسقف الخدمات العامة والدينية كان يقوم بجولة في عواصم أوروبا وأمريكا وأفريقيا تحدث خلالها عن العدوان الإسرائيلي ونشر رسالة البابا ووجهة النظر العربية في القضية الفلسطينية. وكان مبعوث البابا بدأ جولته بحضور اجتماعات مجلس الكنائس العالمى في سويسرا ثم ألمانيا ثم الولايات المتحدة الأمريكية وكندا وقابل رؤساء كنائسها وقساوستها وشرح لهم القضية العربية ليقوموا بشرحها من جانبهم لشعوبهم وحكومتهم ثم طاروا إلى روما حيث سلم البابا بولس السادس في الفاتيكان رسال البابا كيرلس السادس ثم إلى نيروبي ومؤتمر الكنائس الأفريقى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store