أحدث الأخبار مع #كيسيم

مصرس
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- مصرس
كلاكيت مفتوح.. ماذا يحدث في إثيوبيا؟
تتزايد المخاوف بشأن تأثير النشاط الزلزالي المتصاعد في إثيوبيا على سد النهضة، خاصة في ظل استمرار الخلافات بين مصر وإثيوبيا والسودان حول المشروع وتأثيراته البيئية والجيولوجية. زلزال قوي ضرب زلزال قوي بقوة 6.0 درجة على مقياس ريختر منطقة الأخدود الإثيوبي قرب بركان فنتالي، مساء الجمعة، في الساعة 10:28 مساءً بتوقيت القاهرة، على عمق 10 كيلومترات، ليصبح أقوى زلزال تشهده إثيوبيا منذ 64 عامًا. ويأتي ذلك بعد زلزال سابق بقوة 5.8 درجة ضرب المنطقة في 4 يناير الماضي، وسط نشاط زلزالي متزايد تشهده البلاد.نشاط زلزالي غير مسبوق وتحذيرات من انفجارات بركانيةخلال الشهرين الماضيين، سجلت المنطقة 179 زلزالًا تراوحت قوتها بين 4.2 و6.0 درجة، ما أدى إلى تنشيط بركان دوفن، الذي بدأ في 3 يناير الماضي بإطلاق غازات وأبخرة وكتل صخرية ومياه ساخنة وطين نتيجة لغليان المياه في أعماق تصل إلى 10 كيلومترات.وأمام هذه التطورات، أخلت السلطات الإثيوبية نحو 80 ألف شخص من المنطقة في 7 يناير خشية تفاقم النشاط الزلزالي أو حدوث ثوران بركاني كبير.تأثيرات خطيرة على البنية التحتية والسدودالهزات الأرضية المستمرة أدت إلى تشقق الطرق والمنشآت الحيوية، بما في ذلك خط السكة الحديد الذي يربط إثيوبيا بجيبوتي، كما تزايدت المخاوف من احتمال تجدد نشاط بركان فنتالي، مما قد يزيد المخاطر الجيولوجية في المنطقة.ومن بين التحديات الخطيرة، يُعد سد كيسيم (Kesem)، الذي يبعد 20 كيلومترًا عن مركز الزلزال الجديد، أحد أكبر مصادر القلق.فالسد، الذي يبلغ ارتفاعه 90 مترًا ويخزن نصف مليار متر مكعب من المياه، مصمم لتحمل زلازل بقوة 5.6 درجة فقط، أي أقل من قوة الزلزال الحالي. ويثير ذلك مخاوف من انهيار السد وحدوث فيضانات كارثية قد تؤثر على مئات الآلاف من السكان في مناطق المصب.تأثير الزلزال على سد النهضةأما بخصوص سد النهضة الإثيوبي، فإن الخبراء يؤكدون أن الزلازل الحالية التي تراوح قوتها بين 4 و6 درجات، والمسافة التي تبلغ 500-600 كيلومتر من موقع السد، لا تؤثر عليه بشكل مباشر. ومع ذلك، فإن أي زلزال بقوة تتجاوز 6.5 درجة، أو وقوعه على مسافة أقرب، قد يشكل خطرًا أكبر على استقرار السد.احتمال وقوع زلازل مدمرةعلى الرغم من أن معظم الزلازل المسجلة حتى الآن تتراوح شدتها بين ضعيفة إلى متوسطة، إلا أن خبراء يحذرون من إمكانية وقوع زلازل قوية قد تصل شدتها إلى 7 درجات أو أكثر، مما قد يشكل تهديدًا كبيرًا للبنية التحتية والسكان.وتشير تجارب سابقة، مثل الزلازل التي شهدتها تركيا والمغرب، إلى أن مثل هذه الهزات يمكن أن تكون مدمرة، خصوصًا في المناطق التي تعاني من نشاط زلزالي مستمر.دعوات للرقابة والتعاون الإقليميفي ظل هذه التطورات، يدعو خبراء الجيولوجيا إلى تكثيف عمليات المراقبة للنشاط الزلزالي في المنطقة، بالإضافة إلى ضرورة التوصل إلى اتفاق قانوني ملزم بين مصر وإثيوبيا والسودان بشأن قواعد ملء وتشغيل سد النهضة، لضمان سلامة السد والمناطق المحيطة به، ومنع تفاقم التوترات الإقليمية.


بوابة الفجر
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- بوابة الفجر
كلاكيت مفتوح.. ماذا يحدث في إثيوبيا؟
تتزايد المخاوف بشأن تأثير النشاط الزلزالي المتصاعد في إثيوبيا على سد النهضة، خاصة في ظل استمرار الخلافات بين مصر وإثيوبيا والسودان حول المشروع وتأثيراته البيئية والجيولوجية. زلزال قوي ضرب زلزال قوي بقوة 6.0 درجة على مقياس ريختر منطقة الأخدود الإثيوبي قرب بركان فنتالي، مساء الجمعة، في الساعة 10:28 مساءً بتوقيت القاهرة، على عمق 10 كيلومترات، ليصبح أقوى زلزال تشهده إثيوبيا منذ 64 عامًا. ويأتي ذلك بعد زلزال سابق بقوة 5.8 درجة ضرب المنطقة في 4 يناير الماضي، وسط نشاط زلزالي متزايد تشهده البلاد. نشاط زلزالي غير مسبوق وتحذيرات من انفجارات بركانية خلال الشهرين الماضيين، سجلت المنطقة 179 زلزالًا تراوحت قوتها بين 4.2 و6.0 درجة، ما أدى إلى تنشيط بركان دوفن، الذي بدأ في 3 يناير الماضي بإطلاق غازات وأبخرة وكتل صخرية ومياه ساخنة وطين نتيجة لغليان المياه في أعماق تصل إلى 10 كيلومترات. وأمام هذه التطورات، أخلت السلطات الإثيوبية نحو 80 ألف شخص من المنطقة في 7 يناير خشية تفاقم النشاط الزلزالي أو حدوث ثوران بركاني كبير. تأثيرات خطيرة على البنية التحتية والسدود الهزات الأرضية المستمرة أدت إلى تشقق الطرق والمنشآت الحيوية، بما في ذلك خط السكة الحديد الذي يربط إثيوبيا بجيبوتي، كما تزايدت المخاوف من احتمال تجدد نشاط بركان فنتالي، مما قد يزيد المخاطر الجيولوجية في المنطقة. ومن بين التحديات الخطيرة، يُعد سد كيسيم (Kesem)، الذي يبعد 20 كيلومترًا عن مركز الزلزال الجديد، أحد أكبر مصادر القلق. فالسد، الذي يبلغ ارتفاعه 90 مترًا ويخزن نصف مليار متر مكعب من المياه، مصمم لتحمل زلازل بقوة 5.6 درجة فقط، أي أقل من قوة الزلزال الحالي. ويثير ذلك مخاوف من انهيار السد وحدوث فيضانات كارثية قد تؤثر على مئات الآلاف من السكان في مناطق المصب. تأثير الزلزال على سد النهضة أما بخصوص سد النهضة الإثيوبي، فإن الخبراء يؤكدون أن الزلازل الحالية التي تراوح قوتها بين 4 و6 درجات، والمسافة التي تبلغ 500-600 كيلومتر من موقع السد، لا تؤثر عليه بشكل مباشر. ومع ذلك، فإن أي زلزال بقوة تتجاوز 6.5 درجة، أو وقوعه على مسافة أقرب، قد يشكل خطرًا أكبر على استقرار السد. احتمال وقوع زلازل مدمرة على الرغم من أن معظم الزلازل المسجلة حتى الآن تتراوح شدتها بين ضعيفة إلى متوسطة، إلا أن خبراء يحذرون من إمكانية وقوع زلازل قوية قد تصل شدتها إلى 7 درجات أو أكثر، مما قد يشكل تهديدًا كبيرًا للبنية التحتية والسكان. وتشير تجارب سابقة، مثل الزلازل التي شهدتها تركيا والمغرب، إلى أن مثل هذه الهزات يمكن أن تكون مدمرة، خصوصًا في المناطق التي تعاني من نشاط زلزالي مستمر. دعوات للرقابة والتعاون الإقليمي في ظل هذه التطورات، يدعو خبراء الجيولوجيا إلى تكثيف عمليات المراقبة للنشاط الزلزالي في المنطقة، بالإضافة إلى ضرورة التوصل إلى اتفاق قانوني ملزم بين مصر وإثيوبيا والسودان بشأن قواعد ملء وتشغيل سد النهضة، لضمان سلامة السد والمناطق المحيطة به، ومنع تفاقم التوترات الإقليمية.

مصرس
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- مصرس
الأقوى منذ 64 عامًا.. زلزال عنيف يضرب إثيوبيا ومخاوف من انهيار أحد السدود -تفاصيل
قال الدكتور عباس شراقي، أستاذ الجيولوجيا بجامعة القاهرة، إن النشاط الزلزالي يتوالى بقوة في إثيوبيا حيث ضرب زلزال قوي بقوة 6.0 درجة على مقياس ريختر منطقة الأخدود الإثيوبي بجوار بركان فنتالي الساعة 10:28 م بتوقيت القاهرة يوم 14 فبراير 2025، على عمق 10 كم، وسبقه زلزال آخر بقوة 5.8 درجة في 4 يناير الماضي. وأضاف "شراقي": شهدت تلك المنطقة نشاطًا زلزاليًا بشكل غير عادي على مدار الشهرين الماضيين بحدوث 179 زلزالًا بقوة تتراوح بين 4.2-6 درجة، على عمق 10 كم، وقد أدت الزلازل إلى بدء نشاط محدود لبركان دوفن في 3 يناير الماضي بخروج غازات وأبخرة وكتل صخرية ومياه وطين، وذلك لغليان المياه على أعماق تصل إلى 10 كم، وقد أخلت السلطات الإثيوبية في 7 يناير 2024 حوالي 80 ألفًا من سكان المنطقة خوفًا من زيادة النشاط الزلزالي أو البركاني.وتابع أستاذ الجيولوجيا بجامعة القاهرة: تؤثر الهزات الأرضية المستمرة والتشققات الكبيرة التي تحدث على الطرق والمنشآت، وخط السكة الحديد بين إثيوبيا وجيبوتي، وسط مخاوف من تجدد نشاط بركان فنتالي، وانهيار أحد السدود الصغيرة القريبة ويسمى سد كيسيم (Kesem) والذي يبعد 20 كم عن مركز الزلزال الجديد، وهو سد ركامي من الصخور بارتفاع 90 مترًا، ويخزن نحو نصف مليار م3 من المياه على مساحة 25 كم2، بمتوسط عمق 20 م، لري 50 ألف فدان من الأراضي لزراعة قصب السكر، والمصمم لتحمل زلازل قوتها 5.6 درجة، وأي فشل قد يؤدي إلى فيضانات كارثية في مجرى النهر، مما قد يؤثر على مئات الآلاف من السكان.وواصل: الزلازل الحالية بهذه القوة 4-6 درجة، والمسافة تتراوح بين 500–600 كم من سد النهضة ولا تؤثر عليه إلا إذا اقتربت المسافة أو زادت القوة عن 6.5 درجة على مقياس ريختر.اقرأ أيضًا:"إسكان النواب" تكشف سبب تأخر بدء مناقشات تعديلات قانون الإيجار القديماليوم .. إطلاق "وثيقة القاهرة لرفض التهجير" في أضخم تحرك للمجتمع المدنيتعرف على أبرز الظواهر الجوية المسيطرة خلال الساعات المقبلةهل تتعرض مصر لفيضان مائي حال انهيار سد النهضة؟.. خبير يوضح


مصراوي
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- مصراوي
الأقوى منذ 64 عامًا.. زلزال عنيف يضرب إثيوبيا ومخاوف من انهيار أحد السدود -تفاصيل
قال الدكتور عباس شراقي، أستاذ الجيولوجيا بجامعة القاهرة، إن النشاط الزلزالي يتوالى بقوة في إثيوبيا حيث ضرب زلزال قوي بقوة 6.0 درجة على مقياس ريختر منطقة الأخدود الإثيوبي بجوار بركان فنتالي الساعة 10:28 م بتوقيت القاهرة يوم 14 فبراير 2025، على عمق 10 كم، وسبقه زلزال آخر بقوة 5.8 درجة في 4 يناير الماضي. وأضاف "شراقي": شهدت تلك المنطقة نشاطًا زلزاليًا بشكل غير عادي على مدار الشهرين الماضيين بحدوث 179 زلزالًا بقوة تتراوح بين 4.2-6 درجة، على عمق 10 كم، وقد أدت الزلازل إلى بدء نشاط محدود لبركان دوفن في 3 يناير الماضي بخروج غازات وأبخرة وكتل صخرية ومياه وطين، وذلك لغليان المياه على أعماق تصل إلى 10 كم، وقد أخلت السلطات الإثيوبية في 7 يناير 2024 حوالي 80 ألفًا من سكان المنطقة خوفًا من زيادة النشاط الزلزالي أو البركاني. وتابع أستاذ الجيولوجيا بجامعة القاهرة: تؤثر الهزات الأرضية المستمرة والتشققات الكبيرة التي تحدث على الطرق والمنشآت، وخط السكة الحديد بين إثيوبيا وجيبوتي، وسط مخاوف من تجدد نشاط بركان فنتالي، وانهيار أحد السدود الصغيرة القريبة ويسمى سد كيسيم (Kesem) والذي يبعد 20 كم عن مركز الزلزال الجديد، وهو سد ركامي من الصخور بارتفاع 90 مترًا، ويخزن نحو نصف مليار م3 من المياه على مساحة 25 كم2، بمتوسط عمق 20 م، لري 50 ألف فدان من الأراضي لزراعة قصب السكر، والمصمم لتحمل زلازل قوتها 5.6 درجة، وأي فشل قد يؤدي إلى فيضانات كارثية في مجرى النهر، مما قد يؤثر على مئات الآلاف من السكان. وواصل: الزلازل الحالية بهذه القوة 4-6 درجة، والمسافة تتراوح بين 500–600 كم من سد النهضة ولا تؤثر عليه إلا إذا اقتربت المسافة أو زادت القوة عن 6.5 درجة على مقياس ريختر. اقرأ أيضًا:


الاقباط اليوم
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- الاقباط اليوم
لم تشهده منذ 64 عاما، خبير يكشف مصير سد النهضة بعد تعرض إثيوبيا لزلزال قوي
زلزال إثيوبيا، علق الدكتور عباس شراقي، أستاذ الجيولوجيا والموارد المائية بجامعة القاهرة، على الزلزال القوي الذي ضرب إثيوبيا في وقت متأخر من مساء الجمعة. زلزال بقوة 6 درجات يضرب إثيوبيا ضرب زلزال بقوة 6 درجات على مقياس ريختر المنطقة الواقعة على بعد 6 كيلومترات شمال شمال شرق مدينة ميتاهارا في إثيوبيا، وذلك في الساعة 20:28:23 بتوقيت جرينتش يوم (الجمعة)، وفقًا لهيئة المسح الجيولوجي الأمريكية. منطقة الأخدود الإثيوبي وكتب شراقي على صفحته الشخصية بـ"فيس بوك" تحت عنوان أقوى زلزال داخل إثيوبيا منذ 64 عاما بقوة 6 درجة، وقال: "يتوالى النشاط الزلزالي بقوة فى إثيوبيا حيث ضرب زلزال قوي بقوة 6.0 درجة على مقياس ريختر فى منطقة الأخدود الإثيوبي بجوار بركان فنتالى الساعة 10:28 م بتوقيت القاهرة يوم 14 فبراير 2025، على عمق 10 كم، وسبق زلزال آخر بقوة 5.8 درجة فى 4 يناير الماضي". وأضاف: "شهدت تلك المنطقة نشاطًا زلزاليًّا غير عادى على مدار الشهرين الماضيين بحدوث 179 زلزالًا بقوة تتراوح بين 4.2 6 درجة، على عمق 10 كم، وقد أدت الزلازل إلى بدء نشاط محدود لبركان دوفن فى 3 يناير الماضي بخروج غازات وأبخرة وكتل صخرية ومياه وطين، وذلك لغليان المياه على أعماق تصل إلى 10 كم، وقد أخلت السلطات الإثيوبية في 7 يناير 2024 حوالي 80 ألفًا من سكان المنطقة خوفًا من زيادة النشاط الزلزالي والبركاني". تجدد نشاط بركان فنتالي وتابع أستاذ الجيولوجيا والموارد المائية بجامعة القاهرة:"تؤثر الهزات الأرضية المستمرة والتشققات الكبيرة التى تحدث على الطرق والمنشآت، وخط السكة الحديد بين إثيوبيا وجيبوتي، وهناك مخاوف من تجدد نشاط بركان فنتالي، وانهيار أحد السدود الصغيرة القريبة ويسمى سد كيسيم (Kesem) والذى يبعد 20 كم عن مركز الزلزال الجديد، وهو سد ركامي من الصخور بارتفاع 90 م، ويخزن نحو نصف مليار م3 من المياه على مساحة 25 كم2، بمتوسط عمق 20 م، لري 50 ألف فدان من الأراضي لزراعة قصب السكر، والمصمم لتحمل زلازل قوتها 5.6 درجة، وأى فشل قد يؤدي إلى فيضانات كارثية في مجرى النهر، مما قد يؤثر على مئات الآلاف من السكان. مصير سد النهضة واختتم شراقي: "الزلازل الحالية بهذه القوة 4-6 درجة، والمسافة التي تتراوح بين 500 600 كم من سد النهضة لا تؤثر فيه إلا إذا اقتربت المسافة أو زادت القوة عن 6.5 درجة على مقياس ريختر، وحفظ الله شعوب حوض النيل من كل شر".